يقال ان الناس اشتكوا الئ رئيس الاقليم من كثره تجاوزات فاضل ميراني ونسائبه واخذه لمئات قطع الارض في دهوك واربيل واخرها مزرعه كبيره في اربيل ,فانزعج ال سروك؟ وفي لقاء مع فاضل ميراني قال له ما قصه كلام الناس وبعض وسائل الاعلام المغرضه عن قطع الارض التي تاخذها لنفسك ولعائله عبو جنيد,فقال له ازبني,سيدي انت بنفسك تقول وسائل اعلام مغرضه هم اعداء الكرد ويكرهون كل ما بارزاني ,,بعدها قال وما قصه المزرعه في اربيل ابتسم قال له سيدي هذا موضوع بسيط انها ١٥٠ دونم قلت نبني فيها قاعه احتفالات لاعياد الحزب وهي تحايد مزرعه مسرور من الشمال وحقول عبد الميمين من الجنوب وقطعه السيده المبجله شيرين ئاميدي من الشرق ومزارع سداد ونهاد من الغرب,قال فهمت مادام انتم مع بعض فالناس لاتسكت ؟بل انا عليه ان لا اسمع كلام المغرضيين.
السيد امين بالتاكيد شعبنا الكردي ناضل وعانئ وقاوم من كان في الداخل تحت رحمه البعث اعتقد معاناته كان اكثر,,ولست بصدد التقليل من ما سطر البشمركه من بطولات وملاحم لكن ؟ السؤال هنا ليس كل من كان هاربا من العسكريه او من كان له عداوات او من كان من المطلوبين للحكومه بسبب جرائم مخله بالشرف هم مناضلون ,والاهم من هذا كله ان البارتي بالاخص كان لايسمح بفكر او حزب جديد ان يولد ويناضل ,باختصار كان العائله البارزانيه تحتكر الثوره وتناضل علئ طريقتها من نكسه الئ اخرئ,لم يتعلم الشعب من هذا الحزب الوراثيي القياده الا الهروب .من ١٩٧٦ الئ ١٩٩٠ هل سمعتم باسم شهيد واحد من البارزانيين ؟ انا مؤمن بان شعبي سيفيق من سباته لان الكل ظهر علئ حقيقته؟ تصوروا كان انتقادهم للدكتاتور المقبور ان ابنائه وعائلته تتدخل في السلطه والان ماذا تغير مسعود ومسرور ومنصورونيجير وعباس ودلشاد وسدادونهاد وعبد الميمين وغالب واسماء واسماء وطرف الاخر دخلوا عل الخط حتئ حريمهم ..
السيد امين المحترم نبدا بالوزير طابو الاسمن من وقت بريمر الئ الان,ابن سارق نعجه ,اعتقد اهالي عقره والعماديه وقرئ مناطقها كلهم يعرفونه لانهم من ضحايا والده رئيس الفرسان ,كوري بزن دزي,,عليه ان يعمل ريجيم قاسي وان يكفر عن ذنوب اخيه وابيه وعشيرته بحق الكرد وكردستان,,اقسم ما يسلم من جبروت اخيه وابيه لا مسجد ولا كنيسه وكان يسرقوا حتئ حيوانات اهلنا من دجاج ومواشي وكل شئ واعتقد انت تعلم اكثر مني لانهم حرقوا مدينتك مرتين.,,
(4) الاسم و موضوع
التعليق
morad mossa لقد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تناد
السيد امين المحترم كنت دائما اقول مع نفسي وفي مجالستي مع بعض الاصدقاء انه لولا النظام في بغداد اقصد حكومه البعث البائده لانتفض شعبنا الكردي بوجه حزب العائله العشائريه المتخلفه وكذلك بوجه الشوفينين الجلاليين,لكن خاب ظني في شعبي للاسف,كيف لامه عظيمه ان تقبل علئ نفسها ان يكون حكامها فاسدين اخلاقيا ,من ١٩٩٢ والئ اواخر ١٩٩٥ كان فاضل مطني حاكما ل دهوك وكل اهالي دهوك يعلمون جيدا انه كان زير النساء حيث جمع لنفسه حثاله المجتمع من القوادين وكان مقراته وكرا للدعاره.مع ذلك لم يتحرك احد بوجه من كل العشائر الكريمه في دهوك .هكذا كان الحال في السليمانيه ايضا..
السيد امين المحترم اقل مسوؤل في دهوك حمايته بالعشرات,ناهيك عن الاختناق الذي يسببه في الشوارع لانه الاسبقيه دائما له في المرور.من منا شاهد الرئيس القائد مسعود حفظه الله ورعاه قد زار بيت احد الناس البسطاء واستفسر عن احوالهم او قام بزياره تفقديه لاحد المدن وجول في شوراعها لااحد.لكن عليهم ان استلهام العبرة والعظة,وأخذ العظة لنعرف جميعا أن المناصب لا تدوم لأحد.وان عاقبه الظلم وسرقه اموال الشعب وصرفها ببذخ علئ افراد الحمايه تكون عاقبتها وخيمه.وشكرا
السيد امين المحترم بغض النظر عن المرشحين واليات وظروف ترشيحهم فانا واحد من الناس لا اثق بالانتخابات التي تجري تحت سلطه السلاح,انا اتابع كل ما تكتبه منذ البدايه وبداءت اخاف عليك لانك اصبحت اكثر جراءه وتتطرق الئ مواضيع حساسه لا يعجب السلطه اقصد حزب الدوله ودوله الحزب في دهوك ..وشكرا
اعتقد تتفق معي بان تقيم اي عمل يقوم به الانسان هو المحصله النهائيه او النتيجه.وقفت في مقالك عند الاهتمام بالاموات هل تعلم ان مصاريف او النثريه المخصصه لمقبره الخالدين يتجاوز ١٠ملايين دينار في السنه.سؤالي هنا لماذا؟ ماذا فعلوا لنا حتئ يوصفون بالخالدين والبعض يرفعونهم الئ درجه الانبياء والقديسين ,الاب الروحي ماذا قدم لوطنه ولشعبه هنا ادعوا الجميع لمناقشه هادئه وتفكير منطقي؟المحصله النهائيه لكل ما قام به ملا مصطفئ البارزاني يمكن تلخيصه في عده نقاط ومراحل,اولا في الستينات قام بحركه عشائريه لبسط سيطرت عشيرته علئ كل عشائر ومناطق كردستان وقتل كل من لايبدي البيعه والولاء له وكل يتذكر قتله شيوخ واغوات ووجهاء المنطقه من الريكانيين والبريفكان والبرواريين والعماديين والزيبارين وباسم الثوره عمل لنفسه وعشيرته نفوذ وهيبه مختصر كان سببا في شق الصف الكردي ,بعدها كلنا نتذكر كيف انتهت ثوره ١٩٧٥ وباوامر شخصيه منه