شكرا اخي لبيب على قراءتك الموضوع واوفق معك على جميع النقاط السلبية التي عددتها ، ولكن اعتقد ان مع كل عملية بناء دولة يرافقها بعض الإخفاقات والفساد . اكرر شكري وامتناني لك
(2) الاسم و موضوع
التعليق
ادم عربي الدكتور لبيب سلطان من جماعة أما هذا او ذاك
الديالكتيك ليس منطق أرسطو: ما طرحته من صيغة -A أو nonA = T- يعبر عن منطق الهوية والاستبعاد الأرسطي (إما هذا أو ذاك). لكن الجدل الهيغلي والماركسي يتجاوز هذا المنطق؛ لأنه لا يرى الأشياء كـ -خالص- و-منفصل-، بل كحركة داخلية تتضمن نقيضها. فالذكر ليس -خالصا- ولا الأنثى -خالصة-، إذ يحمل كل منهما أثرا من الآخر، ليس على مستوى البيولوجيا فقط بل على مستوى الاجتماع والثقافة والتاريخ. 2. الظواهر لا تُفهم خارج صراعها الداخلي: عندما أقول إن الظاهرة ونقيضها يزولان، لا أعني أنهما يختفيان في العدم المطلق (كما فهمتَ)، بل أنَّهما يذوبان في تركيب جديد أعلى. هذا هو جوهر -نفي النفي- عند هيغل وماركس: ليس اعدام، بل تجاوزا (Aufhebung) يحتفظ بما نُفي ويصعد به. مثلما تلاشت الإقطاعية مع البرجوازية، لكن عناصر منها بقيت ضمن البنية الجديدة
ليست قوى السحر خرقًا لقوانين الفيزياء، بل هي قدرة بيولوجية كامنة في الحمض النووي (DNA) البشري. وجود تسلسل جيني قديم في الحمض النووي البشري، أُطلق عليه إسم جين -الميسميرا-. هذا الجين، الذي لم يتم فهمه بعد من قبل العلماء المعاصرين، هو المسؤول عن القدرات السحرية. لدى غالبية البشر، يظل هذا الجين في حالة خمول، أو ربما يكون قد تلاشى تمامًا بمرور الوقت، لكنه ينشط لدى السحرة، مما يمنحهم قدرات خارقة.
الحقيقة فيه انواع اخري من الجينات اللى كلنا نفهمها مثل جين الدجل والنصب وفي المقابل تجد جين الجهل والسذاجة. اعتقد ان الحوار المتمدن ينشر هذا الهطل من باب الترفيه.
عزيزي مجرد رأي لا اتفق معك في القول المهم على ان الاسلام السياسي بمجله ضد النهج الفاشي..والحكم الفردي..وحتى انه ليس ضد الهيمنه السياسيه الراسماليه ..بل هو مع كل هذه الاوصاف ..ومن الغرائبيه فعلا ان تقول عكس هذا الا اذا كنت تعني الحكم المجرد على الادبيات المعلنه..الفاشيه مبطنه بالامميه الاسلاميه وفيها تنعدم حقوق المطالب القوميه وتؤدي الى تكفير من ينهض بها تحت يافطه قدسية السلطه الإسلاميه...الاسلام السياسي جزء ايضا من منظومة الراسمال العالمي بسياقاته الاقتصادية..الخ
العزيز د. ادم لتكن هناك نسبة انوثة في ذكر او نسبة ذكرية في الانوثة فهذه واردة، كما انهما ذكر وانثى خالص 100% فهذه ايضا حقيقة ولكن لا توجد حالة لا ذكر ولا انثى ( ولو تم جمعهما في فرد تكون الحالة الاولى اعلاه) اما نفيهما كلاهما ( زوالهما كما كتبتم في المقالة) فلا احد يعلم ماهي الا الله ( ملائكة مثلا) او روبوت وهو لم يوجد زمن هيغل وماركس وقبلهما ارسطو الذي صاغ قوانين المنطق ومنها علاقة الاضداد فهي اما الاحلال التام ( اي احدهما قائم والاخر غائب) او التكامل (أي التجازؤ بنسب ) والاخيرة هي الحالة الشائعة لظواهر الحياة و علاقة الاضداد التي يصيغها قانونه A´-or- nonA = T T ونقيضها هي حقيقة A فاجتماع الظاهرة أما زوال ( او اختفاء ) الظاهرة ونقيضها ( أي لايوجد لا ذكر ولا انثى مثلا) فيعني لا نرف عنهما شيئا وبالتالي لامعنى لايجاد قانون لشيئ لانعرفه اسف للاطالة ولكني من الناحية الاخرى فهمت طرحكم ان الرأسمالية والاشتراكية سيتصارعان ويوما ما يدمر بعضهما بعضا ويزولان ونخلص
أشكرك عزيزي على مداخلتك الثرية وتقديرك للفكرة والجهد. أنت محق في أن الديالكتيك لا يعني التطابق بين الشيء ونقيضه، بل يعني احتواء كلٍّ منهما على الآخر وصراعهما المستمر بما يؤدي إلى التحول. ما قصدته بعبارات مثل العدالة ليست سوى الظلم حين ينهزم أو الحرية تصبح عبودية مهزومة لم يكن القول إنهما متطابقان أو أن الشيء يساوي نقيضه، بل أردت الإشارة إلى أن كل مفهوم من هذه المفاهيم لا يقوم إلا على هزيمة نقيضه واحتوائه في الوقت نفسه. فالحرية لا تُفهم إلا بوجود العبودية، والعدالة لا تُدرك إلا عبر الظلم، وهكذا. أي أن -الشيء- يظهر دوما مشروطا بوجود نقيضه، حتى وهو في لحظة تفوق عليه
اخي لبيب لا وجود الخالص من الأشياء، فحتى الأنثى ليلى تحتوي على مقدار معين من الأنوثة إذن النقيضان موجودان معا ويرتفع منسوب أحدهما على حساب الآخر الم تقرأ في الجدل الهيجيلي عبارة -, مع الاحتفاظ بما هو جوهري اتثناء التغيير- لهذا نقول الضدان يعيشان معا ويزولان معا اي عندما يكف الشئ عن الوجود القاك على خير
(8) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان العراق بخير والحمد للميليشيات والمافيات
اخي الكاتب المحترم مقاربة تناول ان العراق والعالم يعانيان من المشاكل مضحكة حقا ودوما تسمعها من السياسيين اوالمعممين من على المنابر ايضا..وهكذا فعند تناول الفساد يقولون انه موجود في كل العالم ولكن لم نسمع في العالم من سرق ملياري دولار ومسك وارجع 400 مليون واوعد رئيس الوزراء باسبوعين واطلقوه وغادر للامارات منذ سنتين حرا مكرما وسوادنييكم نسى الموضوع ..هواية فلوس وخير من الله ليش يزعج. نفسه ..لايوجد في العالم مثيل للعراق اطلاقا كي تقارن.. لا الديمقراطية ولا الكهرباء ولا الفساد الحكومي ولا ميليشيات تستهلك 3 مليارات لا احد يعلم من تحمي لو كان البلد ديمقراطيا ..كما تكتب ...حقيقة الامر ان كل مفاهيم العالم قد شوهت وزوقت ودمرت في العراق مثل الاقتصاد والديمقراطية والبرلمانية والامن والقضاء وحتى مفهوم الدولة فلا احد يعلم اين هم مما يجري..بلد يبيع يوميا 3 ملايين برميل نفط واطفاله يداومون ثلاثة وجبات ببناية واحدة لاتصلح طولة حيوانات..هل يوجد في العالم مثيل للعراق؟ طبعا لايوجد غير الصومال وللاخير عذره لا نفط فيه ومليارات لتسرق من مافيات طائفية ..هذا هوىالعراق اليوم -اللادولة - دون رتوش
(9) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين ايضاحات بصدد ردود الاستاذ حميد كوره جي المحترم
الأستاذ الفاضل حميد كوره جي المحترم التعليقات 1-8 على الفيس 1. اسمحوا لي أن أختلف معكم بشأن الشخصنة. أنا أحلل نصوصكم جملة فجملة، وهذه النصوص تعود لكم وليس لغيركم، ومناقشتي تتعلق بمندرجاتها وتوجهاتها الفكرية الواضحة وخلفية مرجعياتها.. 2. المدعو حكمت منصور أمّي تماماً في الماركسية، ومعاد محرف للماركسية اللينينة ، وقد سبق وأن ناقشت أفكاره سابقا تحت سلسلة الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية ، نقد أطروحات منصور حكمت ، المعادية للماركسية وبوسعكم الرد عليها 3. قولكم : على عكس توقعات ماركس، كانت الصين في مطلع القرن العشرين دولة يغلب عليها الطابع الزراعي بشكل كبير... هو افتئات آخر على ماركس . في بيان الحزب الشيوعي يقول ماركس وانجلز : باختصار، الشيوعيون في كل مكان يدعمون كل حركة ثورية ضد النظام الاجتماعي والسياسي القائم. وفي كل هذه الحركات، يضعون في المقدمة مسألة الملكية، باعتبارها المسألة الرئيسية في كل منها، بغض النظر عن درجة تطورها في ذلك الوقت. تدبر جيدا معنى : كل مكان، و: بغض النظر عن درجة تطورها. 4. سأرد على كل ردودكم بالتفصيل كلمة فكلمة فائق التقدير والاعتزاز
(10) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي لديالكتيك: كلمة واحدة ومعاني عديدة وسوء فهم أكثر
العزيز د. آدم كالعادة، تتصدى لمواضيع مهمة للغاية في كل الأحوال تكون مفيدة في اثارتهاالتفكير في تعقيدات .الحياة هدفك هما هو تنسيط مفهوم معقد وهو الجدل أو الديالكتيك وهذا جهد يستحق التقدير. لكن لنتائج التي توصلت إليها في نهاية المقال، مثل أن -العدالة ليست سوى الظلم حين ينهزم- وأن -الحرية تصبح عبودية مهزومة-، هي نتائج مبالغ فيها وربما خاطئة من الناحية الفلسفية. الديالكتيك لا يعني أن الشيء هو نقيضه، بل يعني أن الشيء يحمل نقيضه في داخله، وأن العلاقة بينهما هي علاقة صراع وتناقض تؤدي إلى تحول. ألقاك على خير
عزيزي دكتور ادم اعتقد ان هناك خطأ في طرحك لعلاقة النافي والمنفي وورد في مقالتكم مرتين انهما يمكن يتواجدا معا او يزالا معا كما كتبتم ( هذان العنصران يتواجدان في نفسِ المكانِ والزمانِ ويعيشان معاً ويزولان معاً) كيف يمكن ان يزالا ؟الا اذا جاء يوم القيامة حيث يدمر كل شيئ حتى المتناقضات ونرتاح. اصل الطرح الهيغلي هو التكامل بين الاضداد فان اختفى احدهما ساد الاخر هي حقيقة، واذا وجدا معا فان تواجدهما يمثل حقيقة ايضا ولكن لاتوجد حقيقة تقول ان كلاهما سيزولان اي لايتواجدان عندها يفقد المنطق قيمته كونه يتناول امرا غير موجودا.لناخذ مثال العدل والظلم فان ساد العدل اختفى الظلم والثانية تقول ان كلا العدل والظلم متواجدان معا ولكن لا توجد حقيقة ان كلا العدل والظلم غائبان حيث لاقيمة لها و تتحدث عن امر غير موجود ربط منطق هيغل العلاقة التكاملية بين النقيضين بانها يمكن تكون اداة للتطور باعتبار ان المنافسة بينهما(بين العدل والظلم مثلا) هي التي تدفع للتطور ومنه سماها جدلية كون ان صعود احدهما سيجلب الاخر للتعبئة ويحفزه هذا حفز الاخر للصعود ولكن هذه المرة بميزات اجدد واقوى من السابقة ( التطور الحلزوني)
نقلق على أعزائنا ذوي الفكر النيّر والمواقف الإنسانية قرأت بالأمس ردك على تمنياتي لك بوافر الصحة والسلامة، اليوم اختفى تعليقك كيف اختفى ولماذا؟ لا أدري على كل حال للمرة الثانية أقرأ عن معاناتك مع المرض وأتمنى لك الصحة والعافية كلنا يا أستاذ تقدمنا في العمر ولا يخلو الأمر من (مرضة) من هنا ومرضة من هناك المهم هو اتباع نصائح صديقنا الوفي الأمين ( الطبيب)، ومتابعة التواصل مع جمهورك العريض التسعينيّون الأعزاء الأساتذة الكرام الحاضرون يقدمون لنا صورة لامعة للمثابرة على العمل وشحذ الرأي والهمة أتمنى لكم العافية والقوة ودمتم سالمين من كل شر
من النادر أن نرى إنسانا قد واجه ظله رغم أن المواجهة مع الظل يعطينا فرصة مدهشة لتقبل الأجزاء المظلمة في شخصياتنا و الطبطبة بعطف على الجزء المجروح 0 التعامل مع الظل يعطينا الفرصة لنعيش حقيقتنا كما هي ومحاولة تحسين ما أفسده الدهر0
لذا فإني أجد عبارة سقراط ( إعرف نفسك ) قمة الفلسفة لا بل العلم بالنفس هو فضيلة يجب أن نعلمها لأولادنا و للأجيال القادمة0 شكرا جزيلا لمقالاتك الكريمة فهي تأتي بوقت نحتاج به العودة لذواتنا0 مع الإحترام
المقال لم يبالغ في تشريحه لهذا المشهد المهزوم، بل لعله كان رحيماً وهو يسمي الأشياء بأسمائها. نحن فعلاً نعيش انحداراً تاريخياً في الموقف العربي، حيث لا نملك لا القرار، ولا السيادة، ولا حتى الجرأة على أن نقول -لا- في وجه الاحتلال. بل نحن نعيش لحظة تاريخية، لم يعد فيها بيننا وبين الخيانة سوى حجاب رقيق من العبارات الملتبسة والمواقف الرمادية. كفى ذلاً، كفى انبطاحًا، كفى تبريرات خاوية! إن كان القادة لا يملكون الجرأة على اتخاذ قرارات سيادية ترتقي لحجم العدوان، فليتنحّوا، وليتركوا المكان لمن بقي فيه نفس من كرامة. التاريخ لا يرحم، والشعوب وإن سكتت اليوم، فلن تنسى غداً من خذلها وباعها في سوق النخاسة السياسية. وإلى أولئك الذين يكتبون البيانات الخشبية باسم الأمة: عارٌ عليكم، والله لن تُغفر لكم هذه المهانة.
ما فائدة القمم إذًا؟ هل أصبحت مصالح الدول أهم من دماء الأبرياء؟ من كرامة الأمة؟ من السيادة؟! المفارقة الساخرة، أن العدو – الذي قصف، واحتقر، وتوعّد بالمزيد – كان صريحًا، واضحًا، جريئًا، في الوقت الذي تخبط فيه القادة العرب في كلماتهم الممجوجة وبياناتهم الرمادية. فهل يُعقل أن تكون إسرائيل أكثر صدقًا مع نفسها منّا؟! إلى متى سيبقى العدو هو من يحدد جدول أعمالنا؟ متى سيتحول -الشجب- إلى -فعل-؟ متى يتوقف -الخجل- من استخدام أوراق القوة؟ المقال لم يبالغ في تشريحه لهذا المشهد المهزوم، بل لعله كان رحيماً وهو يسمي الأشياء بأسمائها. نحن فعلاً نعيش انحداراً تاريخياً في الموقف العربي، حيث لا نملك لا القرار، ولا السيادة، ولا حتى الجرأة على أن نقول -لا- في وجه الاحتلال. بل نحن نعيش لحظة تاريخية، لم يعد فيها بيننا وبين الخيانة سوى حجاب رقيق من العبارات الملتبسة والمواقف الرمادية. كفى ذلاً، كفى انبطاحًا، كفى تبريرات خاوية! إن كان القادة لا يملكون الجرأة على اتخاذ قرارات سيادية ترتقي لحجم العدوان، فليتنحّوا، وليتركوا المكان لمن بقي فيه نفس من كرامة.
أهذه هي قمة -الفرصة الأخيرة- التي انتظرناها؟ هل أصبح أقصى طموحنا -القلق- و-الدعوة لمراجعة العلاقات-؟ أما آن لكم أن تصمتوا إن لم تستطيعوا أن تقولوا شيئًا له وزن؟! إن قمة كهذه لا تليق إلا بأن تُرجم بحروف الغضب، لا أن تُكتب بمداد الخنوع. أين العقال العربي الذي كنّا ننتظره أن يهتز؟ أين كرامة الخليج التي صدّعوا رؤوسنا بها؟ أين ذلك الكبرياء العربي الذي تزيّنت به خطبهم وأحاديثهم العقيمة؟ أبهذه السرعة انبطحتم تحت أقدام تل أبيب وواشنطن؟ أم أن -اتفاقياتكم- باتت أغلى من دمائكم؟! ما خرج به المؤتمر من بيان -خيبة- لا يشكّل حتى موقفًا مترددًا، بل يشكل اعترافًا صريحًا بأن الأنظمة العربية لم تعد تملك القدرة على الدفاع عن نفسها، أو حتى على كبح لجام خزيها! أسوأ ما فيه، أنه ترك الأمر لكل دولة أن -تقرر حسب مصالحها-، وهذه هي الطامة الكبرى!
أشكر الأخ والصديق أبا عمر على هذا المقال الجامع. ما هذا العبث السياسيّ المريع؟ ما هذه القمم التي لا تُسمن ولا تُغني من جوع؟ ما هذه البيانات التي تُكتب بلغة الخذلان والضعف والانبطاح، وكأنها تُرسل بفاكس إلى تل أبيب قبل أن تُعلن لشعوبنا المغلوب على أمرها؟ المقال الذي بين أيدينا ليس مجرد سرد لخيبة أمل، بل هو لائحة اتهام صريحة، موثقة، دامغة، ضد أنظمة أصبحت عاجزة، فاقدة للكرامة، مختطفة الإرادة، ومتصالحة حتى مع المهانة! القمة التي عقدت بعد عدوان إسرائيلي غادر على دولة خليجية ، وفي وضح النهار، لم تكن سوى -حفلة علاقات عامة-، كررت أسطوانة الشجب والاستنكار التي سئمنا سماعها منذ عقود، حتى باتت مادة للسخرية في نشرات الأخبار والبرامج الكوميدية.
مصر تحت عسكر السيسي او الجزائر بتبون العسكر اوحفتر في ليبيا هي النتيجة. حكم عسكري.وليس مدني. اعيد واكرر: الاسلام السياسي او الايديولوجية الفطرية او الزائفة كما تسميه كائن وواقع مجمل القول ان الاسلام السياسي قوة مضادة للفاشية للحكم الفردي احينا كثيرة وللتحكم والهيمنة الغربية ولنظام العسكر في كل الاحوال والوقع يقول ان حكم العسكر اكثر قهرا واستلابا ومزاجية من اي شئ اغلب دولنا ترزح تحت وطأة الحكم الفردي او العسكر وهو المسؤول عنا حاليا ليس الاسلام السياسي اذن لماذا ليست لنا ان نتسائل عن طرق عزل الفاشية اولا ثم ننتقل الى القوى المجتمعية من يحكم اولا؟ اليست هذه ارضية مشتركة ،تجمع ولا تفرق ،تشارك ولا تقصي؟ وماذا لو كان اليسار مكان الاسلام السياسي، صعد وتعرض لانقلاب عسكري؟ ماذا؟ مارأيك ؟ تحية.
أنبه الأخ الكريم إلى أن المصطلح -عبرانيون- يشيرأساسا إلى شعوب سامية أولى بدوية عاشت التنقل و الترحال و منه لفظ عابر بمعنى عابرون و منها كان الاطلاق عاما و لم يكن البتّة حصرا على إسرائيل بل شمل كل القبائل البدوية التي كانت في المنطقة. و منهم الشاسو و الخابيرو و قبائل اسماعيلية و هي تختلف بهذا عن معنى لفظة عبرية هذا في معناها الأول الذي كان متداولا منذ المصريين القدماء و في وادي الرافدين إلى وقت متأخر. و نحن نركز عليه لأنه يهم المرحلة التي نعالجها
عزيزي مجرد رأي أنا لا انتظر ولا اتوقع ولااعتمد في بناء رؤيتي على ما يقوله عباس مدني عن اصل انتماءه ...نحن نحلل ونستنج ولايمكن ان تبقى متلقين...الشك؟ نعم هو نواة منهجنا..لكنه الشك الذي يقف على قاعده منطقيه معقوله .. اما الاجابه على الشطر الاخير من تعليقك فيمكنني ان اختصرت بالتوافق الكامل معك من حيث الوصف العام والتشخيص والاعتراض ...لكن مع التاكيد ان العرب وكل الشعوب والاقوام لايمكن ان يوعز سلبية اداؤها في الجانب السياسي الى طبيعتها الذاتيه ..انما ذلك كله يرتبط بالمرحله الانتاجيه والجهد الاقتصادي الذي يحكم واقعها... كل الاحترام عزيزي
، كل اللي استنتجت منها ان الغاية منها هي التشكيك و الطعن بالمسيحية ، مالم يقله الكاتب لنا ما عي مخطوطات البحر الميت ؟ اين وجدت و في اي سنة كتبت ؟ و من الذي عثر عليها و اين هي الآن و هل هي مزيفة مختلفة مثل انجيل برنابا ام حقيقية على ماذا استند كاتب المقالة في تحليلاته ؟ يبقى شيء واحد اكيد انه لا يوجد احد يكره المسيحية إلا الذي في داخله شر او الذي نجح الشيطان التغرير به ، المثل المصري ما لقو شيء يعيبون به الورد قالوا يا احمر الخدين ى لأن ببساطة لا احد يمكن ان يكره انتشار المحبة إلا الذي في قلبه شر ! ، قولوا لنا اي فكر انساني هو افضل من المسيحية ؟ هل الشيوعية هي افضل من المسيحية ؟ هل الليبرالية افضل من المسيحية ( هل العلمانية افضل من المسيحية ؟ المسيحية هي ضرورة بشرية لو لم تكن موجودة لكانت البشرية بحاجة لها
، كل اللي استنتجت منها ان الغاية منها هو التشكيك و الطعن بالمسيحية ، مالم يقله الكاتب لنا ما هي مخطوطات البحر الميت اين وجدت و في اي سنة كتب ؟ و من الذي عثر عليها و اين هي الآن و هل هي مزيفة مختلفة مثل انجيل برنابا ام حقيقية على ماذا استند كاتب المقالة في تحليلاته ؟ يبقى شيء واحد اكيد انه لا يمكن احد يكره المسيحية إلا إذا كان شرير يكره انتشار المحبة نجح الشيطان بالتغرير به لأن ببساطة لا احد يمكن ان يكره انتشار المحبة إلا الذي في قلبه شر ! ، قولوا لنا اي فكر انساني هو افضل من المسيحية ؟ هل الشيوعية هي افضل من المسيحية ؟ هل الليبرالية افضل من المسيحية ( هل العلمانية افضل من المسيحية ؟ المسيحية هي ضرورة بشرية لو لم تكن موجودة لكانت البشرية بحاجة لها