لا أروع من هذه الفقرة في المقال للكاتب اللامع كرم نعمة الذي نحب مقالاته من زمان جريدة الجمهورية في بغداد: أقول لو تسنى لهم، فهل سيتوقفون عن الخيال الرخيص وينصبون مشانق العدالة المكسورة كلما جاءت سيرة الشاعر الراحل وبعد كل تلك السنين على وفاته مغتربا؟
شكرا للأستاذ الكاتب كرم نعمة على هذا المقال الرائع وهو يعود إلى الشاعر الكبير عبدالرزاق عبد الواحد الذي لن يغادر التاريخ العراقي اليوم وغدا وبعد مئات السنين. المقال يحرضنا على البحث عن الكتاب واعتباره وثيقة إنسانية حسية كما كتب الأستاذ كرم مشكورا
الأستاذ الفاضل موسى فرج المحترم تحية عطرة تمتعت كثيراً بقراءة الحكايات الجميلة في هذا المقال. اتطلع بلهفة لقراءة الجزء الثاني وما أجادته كريمته الفاضلة عن أبيها العملاق الأستاذ الدكتور فيصل السامر . فائق التقدير والاعتزاز.
قتلتنا الشدّة قَتَلنا أن الواحد منّا يحمل في الداخل ضدّه قناديل الحق فوقنا موصوده وأدراك الباطل تحتنا معبوده فلا الحق عندنا يُدرَكُ وعده ولا الباطل يُعرَفُ حدّه تنافيا فضاعت منا الزبده ومع الضياع الرهدة تلو الوهده
(5) الاسم و موضوع
التعليق
LAZAR نحو قلعة نابضة بالحياة: مشاريع استراتيجية لتح
أتعجب من هذا الموقع لا أجد تعليقا على المقالات العديدة المقال طويل وداخل بكل التفاصيل كأنه يقدم تحليل أنشائي لتصميم مبنى ولكن همه الأكراد والتركمان وتاريخهم كاتب تاريخ القلعة يمد الى 6000 سنة أين كان الأكراد والتركمان في هذا التأريخ؟ سماها أربيل واسمها الحقيقي وآثارها ( أربائيلو) أربعة الهة وهي آشورية ونسي أن الأكراد حولها الى هولير لم يذكر اي مقترح أن يدخل أي معلم من من بناها ، هل أن فتح مقاهي وكشك يزورها من العالم ناس أم تكون كما كانت قبل ستة آلاف سنة لكي سزورها ناس من كل الثقافات في العالم أليس المفروض أن تكون بها مكتبه بها نسخ من مكتبة آشور بانيبال ( اربعين الف رقم ) جامعة شيكاغو في 2013 ثلاثة بروفيسورية عملوا تسعين عاما مجتمعين وألفوا قاموسا واحد وعشرين جزءا سعره الفين دولار عنوان القاموس -مهد الحضارة- العالم احتفل بهذه المناسبة ولم يكن عراقيا واحدا موجودا ولم أقرأ في اي من مواقع التواصل الأجتماعي عن هذا الحدث لا أريد أن أطيل لأننا شعبا لا يقرأ والفضل الآن الى الفيسبوك ومشتقاته
يطالب كرم نعمة رغد ابنة الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد بنشر مذكرات والدها مع صدام حسين ويصفها بالتاريخية، هل بقي عراقي لا يعرف سوالف صدام بعد ان انكشف التاريخ وانفضح كل شيء، اذا ما أهمية هذه المذكرات التي يطالب بها كرم نعمة
كلنا نعرف ان كرم نعمة وعبد الرزاق الربيعي أصدقاء ويتخادمون فيما بينهم وهذا المقال يروج لكتاب الربيعي عن شاعر مكروه من العراقيين هو عبدالرزاق عبد الواحد. مقال يريد أن يقدم لنا سيرة مزيفة لعبدالرزاق عبد الواحد المعروف للجميع
لايليق بالحوار المتمدن ان ينشر مثل هذا المقال لكرم نعمة وهو يدوس على مشاعر العراقيين بتقديم صورة انسانية لشاعر كل قصائده كانت لمديح صدام حسين. فاين الانسانية في حياة عبدالرزاق عبد الواحد
(9) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي القضية الفلسطينيةمثالالاحل لها الا بعيدا عن السلاح
وبالتاءخي بين البشر=العبرانيين والعرب - اليهود والمسلمين -ان حل اية معضله معناها حياة افضل وليس الويل والثبور وملايين القتلى ومثلهم ملايين العطلى-ذوي العاهات وكاءنها تماثيل تذكر الناس ببشاعة العنف ولا انسانيته بل ولا جدواه المطلق حتى في حالات -الانتصار- عند الفلسطينيين مثلا بعد خراب البيوت وموت وعذاب بل ومذلة الملايين-لنتذكر بغية اعطاء صورة عن -المهزلة العنصرية الاسلامية العربجيه التي اعتبرها الاغبياء واللاضمير لهم انها القضية المركزية لهم فخسروا قرنا كاملا هو قرن التنمية والتطور والتقدم والرفاه المذهل في التاريخ البشري كله--زالذي نتذكره واجبا ان -الفتنة-بداءت في منتصف اربعينات القرن العشرين بشكلها العنفي وعدد سكان مايسمى من الجانبين ارض اسرائيل وارض فلسطين كان فقط 690الف من البشر ودخلت الفتنة بهم ومن اعانهم من المسلمين ففقد الفلسطينيون وحدهم اضعاف هذه ال690الف ناهيك عن ملايين اليتامى والارامل والمشردين و و و و وحتى لو جاء يوم يتمناه مرضى العقل والضمير بتفليش دولة اشقاءنا اليهود وابادتهم ورمي بقاياهم في البحر- فاء مجموع تلك العذابات بانواعها لايمكن ان تكون مبررة-بالنصر المفجع بكل ال
الأستاذ الفاضل نيسان سمو الهوزي المحترم تحية حارة حكاية جميلة، وتساؤلات مشروعة. طيب، إذا جاءك ذاك الرجل وسألك: كيف عرفت أن زهاو لم يشكر ربه؟ هل تعرف أنت اللغة الصينية ؟ عندها ستجيب أنت: أنا بلبل بالصينية، ولم أسمع زهاو يشكر أحداً بالصينية في حفل التتويج. سيسألك ذاك الرجل عندئذٍ: أليس من المحتمل أن زهاو قد شكر ماو في قلبه وليس بلسانه؟ ستجيب أنت بالقول: ذاك أمر محتمل. عندها سيقول لك ذاك الرجل بلغة المنتصر: إذن أنت تؤيد أن زهاو يمكن أن يكون قد شكر بقلبه ماو، وماو تعني بالصينية : الله؛ أي أن زهاو قد شكر الله! فكيف ستستطيع وقتئذٍ أن تخلص نفسك من هاي الطرقاعة ؟ ها ؟ بالمناسبة: أين شيخ المشايخ صفوك؟ فائق الحب والتقدير والاعتزاز .
(11) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الحوار المتمدن مثال جيد على استخدام التكنولوجيا
تحية للاخ رزكار واقعا كلامك صحيح وانشاؤك للحوار المتمدن هو خير دليل عليه حيث الانتقال لتكنولوجيا النشر الالكتروني منذ مرحلة مبكرة والوصول لعدد كبير من القراء والسماح بالتفاعل الديمقراطي بين الكتاب والمعلقين هو مساهمة جذرية ساهمت في نشر الافكار اليسارية والديمقراطية في العالم العربي وهو جهدا رائعا ومساهمة كبيرة لك ولكل العاملين تظهر الفرق الكبير بين استخدام التكنولوجيا وبين الطرق القديمة للوصول للناس كما اشرتم لها في مقالتك هذه..ان الابتكارات التكنولوجية وخصوصا الاعلامية والمعرفية اليوم هي فعلا ساحة من اهم السوح لخوض اليسار الواسع لمعركته ضد الظلامية والديكتاتورية والسلفية في المنطقة وضد اليمين القومي المتطرف في العالم عموما شكراا لك وتحية لكل العاملين في موقع الحوار المتمدن فعلا
(12) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الدورالمتواضع للنخب الثقافية العراقية
الاخ دكتور علي هناك الكثير من القراء للبحث و القليل في التعليق يوحي ان لا خلافات كثيرة مع الطرح فيها على ان الاهم هو غياب الدور البارز للمثقف العراقي في ابرز القضايا التي تواجه المجتمع العراقي وضعفها اليوم هو جزء من ضعف المجتمع المدني والفكري في العراق فاغلب الطبقة المثقفة تم تشتيتها في الغربة منذ زمن الطاغية وانقطع رفدها بالجيل الشباب . وعموما فحتى الثقافة لها صفة بلاغية لغوية ( موروثة من قوة الادب والشعر العربي) اكثر من تحليلية تتناول قضايا المجتمع وابراز ما يؤثر في مسيرة المجتمع ..ودور الادلجة في تحديد دور ومساهمة المثقفين كاستخدام لمقولات وليس تحليل حركة الواقع ومنها غابت مراكز الفكر التي تتناول هندسة المجتمع ( نعم هندسة المجتمع في الشكل والبناء والوظيفة) وهو ماتراه في دورمراكز البحوث في الغرب في دراسة مجتمعاتهم، وغالبا تقرأ ماتنتجه من تحاليل عن وضع العراق منها اكثر جوهرية مما ينتجه المثقون العراقيون عن عراقهم على ان هناك حركة ملاحظة ان الثقافة والفكر الوطني العراقي تستعيد الان جزء من عافيتها وكانت انتفاضة تشرين هي خير دليل عليها والمحفز وعموما سنشهد نهوضا وطنيامستقبلا
الرفيق العزيز الاستاذ رزكار عقراوي المحترم تحية عطرة رائع ، رفيق ، وفي الصميم . مثلما انتجت البرجوازية حفاري قبرها العمال، يمكن للذكاء الصناعي أن يصبح حفاراً لآديولوجياتها المفبركة ووسيلة للتنظيم والدعاية الثورية المضادة لها . الثورة العالمية قادمة بأسرع مما يمكن للمرء تصورة بعد تعفن الغرب في ميادين الحياة كافة، والذكاء الصناعي أحد اسلحتها الجديدة الماضية . بالمناسبة ، هاي الصورة مالتك الجديدة بيها خوش - نيو لوك - ، طالع بيها أحلى من قبل ؛ وهم تسلم أناملك على اخراجها ّ فائق الحب والاعتزاز والتقدير ، رفيقنا الهمام.
من المهم التأكيد أن الصراع ليس ضد العلم أو التقدم التكنولوجي، بل ضد الهيمنة الاحتكارية على أدوات هذا التقدم. فالرأسمالية لا تصنع التكنولوجيا لخدمة البشر، بل لتعظيم الأرباح، حتى لو كان الثمن هو سحق العمل البشري، والكرامة الإنسانية، والعدالة الاجتماعية. اليسار، إذًا، مدعو لأن يعيد امتلاك المعرفة، لا فقط نقدها. وأن يتحول من موقع الرفض الدفاعي إلى الاقتراح والمبادرة. الذكاء الاصطناعي هو امتداد لمعركة السلطة. ومن لا يخوض هذه المعركة، يترك ميدانها للرأسمالية وحدها. وإذا كانت الثورة الرقمية قد غيّرت قواعد اللعبة، فإن بقاء اليسار يتطلب تغيير أدواته، وخطابه، وتنظيمه، دون تغيير جوهره. نعم، الاشتراكية في عصر الخوارزميات ممكنة لكن فقط إذا كانت واعية، رقمية، ومتماسكة تنظيميا....شكرا لجهودكم في هذا المجال أنا بصدد كتابة مقال عن هذا الموضوع...
الحمد لله ! المفكر الكبير حميد كشكولى وليدى لندا كبرييل - ايقونة الحوار المتمدن - رصدوا ظاهرة أقحام الدين أو أسم الجلالة ( بمناسبة وبدون مناسبة) فى كل شيئ. أنظر تعليقى رقم 2 بعنوان (الله أكبر ) https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=865156 ولأننا شعوب محظوظة بالعناية الألاهية فمن المستحيل أن ننهزم أبدا . سبق لى أن كتبت أنتصرنا فى حرب 1967 ! العرب لا ينهزموا أبدا .اليسوا خير أمة أخرجت للناس ؟ بل : كسبنا نصف المعركة بعودة الرئيس ناصر بعد خطاب التنحى . أنظر تعليقى رقم 1 تحت مقالكم : هسة ارتاحت الدودة وراح انام وأنا مرتاح ! https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=849449 -- تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
، انت وضعت نفسك في هامش لا قيمة له نهائياً، عنجد عم تقنعي نفسك بانك لست في الهامش، هامشك ميت، الاميرات لا يتكلمن عن الهامش بل يتكلمن عن المجد وانت رفضت المجد من اساسه، لكنك ضائعه حسب هذا النص المكرس للخطأ اغلبه، لك تحية
تحية تقدير استاذ الحق دراسة علمية دقيقة ، ومهمة جداًً نحن نحتاج هكذا دراسة تضيف للقارئ أشياء عن الفكر ، والثقافة ، عن الذكاء الاصطناعي ، وأعتقد علم جديد في عالمنا العربي والعراقي بشكر خاص ، ومنهج جديد في العقل العراقي .
ختاماً، فإن مساهمتك، بكل ما تحمله من عمق ووضوح وصراحة نقدية، تؤكد أن تطوير نظرية يسارية للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في عهد الثورة الرقمية لم يعد ترفاً فكرياً، بل ضرورة نضالية عاجلة. في الكتاب طُرحت رؤوس نقاط أولية لفتح وإثارة الحوار اليساري حول هذا الموضوع المهم، لذلك فإن إعادة التفكير بعلاقة التكنولوجيا بالصراع الطبقي، ببنية الإنتاج، بآفاق التحرر، مهمة لا يمكن أن تُنجز إلا بجهد جماعي يساري كبير، يشارك فيه كل الرفيقات والرفاق، من باحثين وباحثات، ومناضلات ومناضلين، ممن لم تغب عنهم أهمية عصرنا الرقمي وضرورة تحويله من أداة هيمنة إلى أداة للتحرر الاشتراكي. المشروع لا يكتمل دونهم، بل هو ملكهم، وامتداد لحوار طويل بدأ منذ الأمميات الأولى، ويستمر اليوم بصيغة جديدة، أكثر تعقيداً، لكنها أكثر إلحاحاً أيضاً. كل التقدير والاحترام وأكرر الشكر الجزيل رزكار عقراوي
من خلال تحليل علاقة اليسار بالتكنولوجيا والتطورات الهائلة في كافة المجالات، والأمية الرقمية التي تخترق حتى صفوف القوى التقدمية. كما كان لافتاً في قراءتك، التنويه إلى ضرورة الانتقال من التشخيص إلى الفعل، من التحليل إلى التنظيم، عبر بناء أدوات جديدة لمواجهة الهيمنة الرقمية الرأسمالية. وهذا بالضبط ما يسعى المشروع إلى الإسهام فيه عبر طرحه لمفاهيم مثل -الذكاء الاصطناعي اليساري-، و-اليسار الإلكتروني-، و-الأمميات الرقمية- بوصفها أطر نضالية جديدة تستجيب لواقع جديد، لا يمكن مواجهته بالأدوات والاليات القديمة نفسها. كذلك، فإن ملاحظاتك حول ضرورة الاشتباك مع التجارب اليسارية الثورية المعاصرة، من أمريكا إلى تركيا، مهمة للغاية، وتشكل تذكيراً عملياً بأن لا مشروع تحرري في عصر الذكاء الاصطناعي يمكن أن يتجاهل هذه التحولات العالمية، ولا بد له من حلفاء، في الشارع، في الميدان، على الأرض، وكذلك في فضاء المقاومة الرقمية.
قراءتك لكتابي -الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة- تمثل بالفعل مساهمة فكرية لا تقل أهمية عن العمل نفسه، وهي جزء من سيرتك النضالية المعروفة في ربط النظرية بالواقع، والفكر بالممارسة. ما طرحته في مقالك لم يكن مجرد مراجعة، بل امتداداً للحوار اليساري الداخلي الذي يسعى إليه المشروع، والهادف إلى إعادة تعريف العلاقة بين التكنولوجيا والتحرر الاشتراكي من موقع يساري نقدي، متجذر في هموم شغيلات وشغيلة اليد والفكر. لقد لامستَ بعمق جوهر المشروع، حين أشرتَ إلى أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة إنتاج أو تقنية متقدمة، بل أصبح ساحة مركزية للصراع الطبقي المعاصر. وتحول الإنترنت إلى مصنع تجاري، وهيمنة الرأسمالية الخوارزمية على الفضاء الرقمي، وما نتج عن ذلك من تشوهات في الوعي الاجتماعي، وتكريس الاغتراب والتفاهة واللامعنى كأشكال مهيمنة من الإنتاج الرمزي. أهمية تشخيصك لا تكمن فقط في ما لفت إليه من تغيرات اقتصادية وتكنولوجية، بل في ربط هذه التحولات بمسألة انحسار اليسار وتكلسه، واتساع الفجوة بين تنظيماته وجماهيره، وهو ما يشكل إحدى القضايا الجوهرية التي يحاول الكتاب تفكيكها
الرفيق والصديق العزيز صباح كنجي تحية رفاقية وكل الشكر والامتنان الكبير لك على قراءتك النقدية الرائعة لكتابي، وخاصة أنها من مناضل يساري ذو تاريخ عريق وباحث رصين، الذي شكلت مساهماته الفكرية والسياسية عبر العقود إضافة نوعية لمسار اليسار، سواء من خلال كتاباته النقدية المهمة أو تحليلاته للواقع الطبقي والسياسي في العراق وفي عموم منطقتنا. إن إحدى القضايا المركزية التي يطرحها مشروع اليسار الإلكتروني، هي أن اليسار الان ، لا بد له أن يشتبك مع شروط العصر الرقمي والتطور المعرفي والحقوقي. ليس من موقع رد الفعل أو الرفض الأخلاقي للتكنولوجيا، بل من موقع إنتاج بديل تقدمي نقيض لها. اليسار الإلكتروني هو محاولة أولى لتأطير هذا الاشتباك، لتجاوز الأمية الرقمية التي شلّت التنظيمات اليسارية بأكملها أو أضعفت دورها إلى حد كبير، ولفتح أفق أمام قوى اليسار، قادرة على العمل ضمن الأوضاع الحالية، ومنها استخدام أدوات الثورة الرقمية مثل الذكاء الاصطناعي كسلاح سياسي ومعرفي في مواجهة الرأسمالية الرقمية. إنه يسار لا يكتفي بالتحليل وفق نصوص مجردة، بل يدعو إلى التطوير المتواصل فكرياً وسياسياً وتنظيمياً وتقنيا.
أخي العزيز حميد، أقدّر كلماتك النبيلة وتفاعلك العميق مع نصّي. يسعدني أنك وجدت في القصة ذلك البعد العاطفي والصور الشعرية التي سعى قلمي إلى تجسيدها. تعليقك ليس مجرد ثناء، بل هو قراءة تأملية تثري النص وتفتح آفاقًا جديدة لفهمه. شكرًا لك على هذا التفاعل الصادق، فهو دليل على أن الكتابة لا .تكتمل إلا حين تجد من يتلقاها بروح متأملة.
الأستاذ العزيز خالد حسين المحترم، تحية طيبة وبعد، لا يسعني إلا أن أعبّر عن خالص امتناني وتقديري لكلماتك الراقية وتحليلك العميق لكتابي -الذكاء الاصطناعي الرأسمالي-. لقد قرأت مقالتك باهتمام كبير وتأثر حقيقي، ووجدت فيها قراءة نقدية ثاقبة جمعت بين العمق الفكري واللغة الأدبية الرفيعة، مضيفة أبعادًا جديدة لما سعيت إلى طرحه في الكتاب من أفكار ورؤى. لقد شكّل تحليلك إضافة نوعية حقيقية للمضمون، خصوصًا في ربطك الذكي بين التكنولوجيا والهيمنة الطبقية، وفي قدرتك على تبسيط وتفكيك الظواهر الرقمية المعقدة بأسلوب جذاب ومباشر يصل إلى القارئ بوضوح ووعي عميق. أقدّر عالياً إشارتك إلى محاور الكتاب المختلفة، وطرحك لأسئلة جوهرية تفتح آفاقًا جديدة للتفكير والنقاش. لقد أضفت إلى العمل بقراءتك النقدية زخمًا فكريًا وثقافيًا يُعزز رسالته ويُوسع أثره. كل الشكر والتقدير لك، رزكار عقراوي