(1)  الاسم و موضوع
                                                        التعليق  
                                                
                                                    Mhamad Aljaf مقال بائس ..  
                                                     
                                                
                                                    التاريخ  
                                                
                                                    Wednesday, February 8, 2017
                                                 
                                             
                                            
                                                
                                                     الموضوع والكاتب
                                                     
                                                 
                                                
                                                    
                                                        سلعة إسمها كردستان - عصام الخفاجي   
                                                     
                                                 
                                                
                                                    تاريخ النشر  
                                                
                                                    Wednesday, February 8, 2017
                                                    
                                                 
                                             
                                            
                                                
                                                 
                                                    
                                                       
                                                     مقال بائس ..حتى اليسارين والشيوعين للاسف احتموا بخنادقهم الطائفية والقومية ويقفون ضد مشروع الدولة الكوردية وباتوا بثرثرتهم (الفيلفوسية) يلصقون كافة ترهاتهم وموباقتهم هم بالكورد وقياداتها.لان قرارة نفسهم ملوثة بشوفينية الامة الاكبر امتهم .لكن سرعان مايضاق السبل بهؤلاء اليسارين المتعرجين يلجأوؤن للاحتماء بالكورد وكوردستان.ويرفعون شعار (حق تقرير المصير) للاسف اتضح انة دجلا ونفاقا...اذا لكم دينكم ودولتكم ولنا نحن حق تقرير مصيرنا بعيدا عن عنجهيتكم وعنصربتكم .وتبا لكل منافق متلون ذليل كيساركم المتعرج 
                                                     
                                                     
                             
                                                 
                                             
                                            
                                                
                                                     
                                                 
                                             
                                            
                                  
                            
                             
                             
                             
                            
                      
                        
                            
           
                                            
                                            
                                                
                                                    (2)  الاسم و موضوع
                                                        التعليق  
                                                
                                                    mhamad دفاع عن النفس  
                                                     
                                                
                                                    التاريخ  
                                                
                                                    Monday, September 21, 2015
                                                 
                                             
                                            
                                                
                                                     الموضوع والكاتب
                                                     
                                                 
                                                
                                                    
                                                        الهجرة من الدين إلى بلاد الحريّة - حيدر حسن كاظم   
                                                     
                                                 
                                                
                                                    تاريخ النشر  
                                                
                                                    Monday, September 21, 2015
                                                    
                                                 
                                             
                                            
                                                
                                                 
                                                    
                                                       
                                                    تحيه لك اخ حير     مقال رائع لكن لي ملاحظه هي ان السلوك الحالي للسعوديه وبقية دول الخليج هو ردة فعل  للتصرف الايراني نفهم من ذلك لولا ايران لكانت السعوديه وبقية دول الخليج دول دمقراطيه   تحترم حقوق الانسان    وشكرا
                                                     
                                                     
                             
                                                 
                                             
                                            
                                                
                                                     
                                                 
                                             
                                            
                                  
                            
                             
                             
                             
                            
                      
                        
                            
           
                                            
                                            
                                                
                                                    (3)  الاسم و موضوع
                                                        التعليق  
                                                
                                                    mhamad فرج فوده  
                                                     
                                                
                                                    التاريخ  
                                                
                                                    Wednesday, September 9, 2015
                                                 
                                             
                                            
                                                
                                                     الموضوع والكاتب
                                                     
                                                 
                                                
                                                    
                                                        شهداءُ من أبناءِ زايد - فاطمة ناعوت   
                                                     
                                                 
                                                
                                                    تاريخ النشر  
                                                
                                                    Wednesday, September 9, 2015
                                                    
                                                 
                                             
                                            
                                                
                                                 
                                                    
                                                       
                                                    من يكتب مقال من يتذكر فرج فوده لا يمكن ان يكتب هذا المقال الا اذا كان هناك...............؟