بعيدا عن الفاشية بانواعها-لقد تم سقوط رموز الفاشية القومجية المتوحشه صدام واسد-وتم تصفية خزب الخيانة والنذالة -حزب الله ومعه وحوش حماس وجهاد وفي الطريق تصفية عصابة حوثيين البربرية وميليشيات الارتزاق المتوحش الشيعية في العراق والان يجري تصفية قلعة التوحش والبربرية الشيعية في ايران رغم تقاعس الرئيس الامريكي للاسف لالحاق عصابة خامنئي بداعش التي صفيت منذ سنوات ولم يبق منها الا الشئ الضئيل-وباسقاط ولاية فقيه خامنئي ستنهض ايران التنوير والثقافة بدعم من الغرب المتنور المتطور لوضع حجر الاساس لشرق اوسط جديد وحديث لبدء العملية التاريخية التي بداءت في الغرب واميركا الشمالية قبل قرابة ال3قرون-ولنبدا بالتسلح بالعلم والمعرفة بعيدا عن الارهاب ومايسمى بالكفاح المسلح-يجب تحريم حمل السلاح مطلقا في اي عمل سياسي ليس فقط باحتكار الدوله للسلاح بل عزل السلاح والتسلح مطقا عن العمل السياسي الاهلي كما ياوازى ذالك مع العزل الصارم الجاد بين السياسة والدولة من جهة والدين واساطيره وعفونات الطائفية واللطم والتطبير وان يمارس الدين كعبادة في البيوت ودور العبادة مع تحريم تكفير الاخر وخصوصا الاخر غير الاسلامي-لنبداءبناء
(2) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك الاخ الدكتور لبيب سلطان المحترم
( والحقيقة فيما أكتب أجمل بكثير وأعمق مما ذكرتِ. ) = ( الحب وهم عظيم ... الجواب واضح. ) !! لذلك أبقى مؤمنة وأتجنب طريق الباطن عمدا : ( وعليّ اللعنة كم أفتقدكِ!!!- )
الشيء والأشياء نعم ! ليس فقط ذلك ، لكن ، الصدف التي لا أجد لها تفسيرا !
هذا الفصل جميل ، جميل جدا ومكتوب بدقة ، أظنه سيكون نقطة البداية لفصول كثيرة بعده : لن تستطيع وأد هناء بسهولة لذلك أرى جزء 9 و 15 وربما 50 ! لا أحبذ حدوث ذلك وأفضل أن تعود فصول إيمان وملاك .
مقالة منعشة عن سارتر الذي ارجع هدف الوجود اساسا هو لممارسة الحرية ودونها فهو وجود منقوص فالوجود دون وعي لامعنى له ويصبح الانسان كالحجر اوالبقر والوعي مرتبط اساسا بالحرية، فدون حرية لا وعي ولا ممارسة له ومنه فالحرية هي تحقيق للارادة ومن امكانية تحقيقها او ممارستها يتم اكساب معنى للوجود شكرا لك
(5) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل محمد سليمان 170 رمى الفتّيشة ثم اختفى
يا أخانا القدير ويا شاعرنا المحبوب أنتم الطليعة المصريّة، مشينا معكم في درب واحد ترافقنا تساندنا منذ أن بدأنا في وقت متقارب في مسيرتنا الجميلة في الحوار المتمدن ( بيت الأهل ومسقط أفكارنا ) أعلام مصرية شاهقة ترفرف في سماء الحوار مصر تزدهر بكم ودونكم لا قيمة لها فلا تقلْ أنا كمان عجزت ، باي ، باي، أنا داخل انام
السيد محمد سليمان طالعنا بخبر مفجع عن الأستاذ سامي لبيب كيف توصّل إلى هذا الخبر؟ و بعد مرور سنة ونصف؟ كيف تأكد؟ أرجو أن يتواصل معنا لمعرفة الحقيقة وشكرا
كرامة وحرية وحق الإنسان ف حياة ديمقراطية تحفظ إنسانيته دعك من الشعارات والعبارات والأماني التي زرعوها ف الوعي الجمعي الحقيقة لا يمكن إخفائها تحت عبارات الحفاظ ع المقدس المقدس هو الإنسان بكل ما تحمل الكلمة من معنى تتعدى حدود الجغرافيا والقومية وال بلا بلا
تقاسيم جسده، مجرد كلام يخص الجنس، هناء امرأة تريد ذلك الجسد. ٠-;- الباطن، عجز وتسليم للأصول والمبادئ، إيمان ولا عقل، هناء=أصول، مبادئ، اعتقاد. إلى الآن، الراوي -ميّت- منذ ثلاث سنوات، بسبب أصلٍ هُدّ، فهل حقا ذلك المبدأ والأصل يستحق؟ هناء ليست مجرد امرأة هنا، بل كل أوهام البشر من أديان وآلهة وأيديولوجيات يُعتقد بصحتها. (والأجمل من مشهد الراوي، مشهد استحمام سناء!) في الظاهر، الراوي سيُشكر، لكن باطنا يجب ذمّه لأنه مثال سيء! الحب وهم عظيم أم -حقيقة كاتب القصة-؟ الجواب واضح.
ما قلتِه جميل بل مثير: أحدهم فقد من -يحبّ-، فأمضى كل حياته بعدها، باحثا عنها في كل مكان (حذاري هنا إذا بحث عنها في غيرها من النساء، لأن كل امرأة بعدها ستكون مجرد -شيء-!). نعم قصة جميلة وحالمة بل -مثالية-، وهل سيوجد أعظم وأروع من هكذا -حب-؟! لكن: - هذا أخذ بالظاهر، له الكثير نعم، لكن عليه أكثر. - -وصل إلى العين ولم يشرب-: عرفتِ الطريق، عندكِ أغلب المفاتيح، لكنكِ ما إن تقتربي من الوصول تعودين إلى نقطة البداية، لماذا كل ذلك وقد أجبتُ سابقا أن كل هذه القصص خيالية؟ الجواب أيضا قلتِه سابقا: لأن عندكِ -شيء وأشياء- مع شخصية إيمان. ولقوة ذلك -الشيء-، على ما فهمتُ، جعلتِ من إيمان شخصية حقيقية، ويجب أن تكون كذلك: قلتِ أنكِ -مؤمنة-، الإيمان جميل أحيانا، ويصنع -المعجزات-، لكنه يُبعدنا عن حقيقة الأشياء، والحقيقة فيما أكتب أجمل بكثير وأعمق مما ذكرتِ. إذن، كل ما قلتِه، يوجد ما يُسنده في القصص، لكنه الظاهر فقط، والباطن الذي عرفتِ طريقه وتُصرين على تجاهله، أجمل وأرقى بكثير. أعطيكِ مثالا عن الفرق بين الظاهر والباطن من مشهد استحمام الراوي، ولنتخيل المشهد مصوَّرا: ٠-;- الظاهر، شاب وسيم في الثلاثينات تُرى كل
ام السودان للسودانيين ام سوريا للسوريين ام ليبيا كانت او ستكون لليبيين ام لبنان للبنانيين هي مزارع تباع او تغتصب او تعطى هبه و المواطنون عبيد و جواري إذا لم يتحرر العبيد اولاً فلن يكون له وطن ابداً
الكل بيسأل، فينك يا راجل يا عجوز كأن الراجل بس ، هو اللي يكبر و يعوز لان حريمنا كمان ، كبروا و مناخيرهم كوز
الكل بيكبر و ينضج تمام و يتمني يوم شباب ، حتي ولو في الأحلام و داعاٌ لمن رحلوا ، و لهم جزيل الاحترام و تحياتي الي كل الأصدقاء، واحلي سلام أنا كمان عجزت ، باي ، باي، أنا داخل انام
أخي حميد المحترم أتفق تماماً مع ما تفضلت به بأنَّ الديمقراطية، في حد ذاتها، ليست ضمانا ًتلقائياً لعدالة الحقوق أو لرفاه الإنسان. بل قد تتحول، في غياب الوعي الحقوقي والمؤسسات الضامنة، إلى مجرد أداة لتكريس سلطة الأغلبية على حساب الأقليات، أو لتزيين أنظمة تعاني من اختلالات عميقة. لذلك شددتُ في النص على أن -مجتمع الحقوق- هو الأساس الجوهري للمجتمع الحر، وأن الديمقراطية لا تُغني عن الحاجة الدائمة إلى الحرية باعتبارها عملية مستمرة في التوسع، وفي إعادة تعريف الحدود بين الفرد والجماعة. فالمجتمع الأفضل، كما ذكرتَ، هو الذي لا يكتفي بالاعتراف بالحقوق القائمة، بل يعمل على توليد حقوق جديدة كلما تطورت الحاجات والوعي الإنساني، ويؤسس آليات فعّالة لحمايتها وتعزيزها. بل إن معيار تحضّر المجتمع، في نظري ونظرك، ليس فقط في وجود -الانتخابات- أو -حكم الشعب-، بل في وجود بيئة قانونية وأخلاقية ومؤسسية تُمكّن الجميع من ممارسة حقوقهم بكرامة ومن دون خوف أو إقصاء.........مودتي وتقديري
رحيل المفكر الكبير سامى لبيب قرأت هذا الصباح ت 170 للأستاذ محمد سليمان ( تذكروا سامي لبيب بالخير فلقد وافته المنية في 17 فبراير 2024 في هدوء وسلام) وتأثرت بشدة كأننى أصبت بطعنة فى صدرى . الغريب أننى بالأمس أحسست برغبة قوية للأطلاع على حوارى معه ومع أصدقائى تحت مقاله ( لمذا تحضروا وتقدموا ونحن متخلفين). الموت لا وجود له والروح خالدة وحبيبنا سامى لبيب حى .. تذكرت اليوم حوارى معه تحت مقالة الخاص بصديق مشترك ( محمد البدري) https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764226 كتب لى سامى لبيب ت 36مايلى : أهلا أستاذ Magdi أعجبتى مداخلتك التى دونت اللحظات الأخيرة للراحلة زوجتك ومشاعرك المتألمة ..لقد رأيت هذا التوسم في أمل أمي ان تلتقي بأخي الشاب المتوفي في الملكوت لتضمه لحضنها ولتعيش بفية أيام حياتها على هذا التصور. فكتبت له ت 42 + 43 + 44 + 45 مصادر الحياة بعد الموت ياحبذا لو عمل الحوار المتمدن صفحة خاصة للعزيز سامى لبيب (تعازى ، تأبين ، ذكريات معه ) مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
قرأت هذا الفصل مرتين ، لم أجد ملاك ، لم أر بسمة الدخيلة !! بل فقط إيمان ! وظهر لي أوضح رسالة تُرسل إليها !
كل القصص وشخصياتها أحصنة طروادة تدخل إلى حصن إسمه إيمان ! فكيف تكون شخصية خيالية مثلما قلتَ ؟ !
أما الجملة الأولى فهي مثل ( I hope you don’t understand ) ! وإن أحببتُها فلأنها ستدخلني إلى القلعة !
سناء نسخة من هناء ، حتى جسديا ( زي فريق كرة اليد : مقاس البطل = مقاس سناء ، ومقاسه نفس مقاس هناء ! ) .. رحلت هناء ، لكنها عادت في صورة أخرى ! أسمع صوتا يقول لإيمان : ليتك تعودين !!
إذا كانت كل القصص تقود إلى نفس الطريق ، المغزى لم يعد مجرد قصص أو أدب أو سيناريو أو رمزيات .. هيهات !! الطريق سيقود إلى من يكتب كل هذه القصص : الكاتب الذي يقول أن .. -الحب وهم عظيم- ؟ !
حائرون ، يفكرون ، يتساءلون .. إيمان من تكون ؟ !! أو .. أنا أتساءل ! لأن لا أحد سيتابع وسيربط القصص بعضها بعض ويستخلص ما أقول ...
وعصابة خامنئي البربريه بتضليل بشع بمقارىة خامنئي بالوطني مصدق وباعتبار جمهورية ميليشيات التوحش الشيعي وكاءنه شعب ايران وجيشه الوطني خامنئي وعصابته خطر بل عدوان على السلام العالمي فقط باعلانها=الموت لاميركا-الموت لاسرائيل وباصرارهم على الدعوة لابادة اسرائيل الدولة الدمقراطية المحبة للسلام والحرية الوحيدة في الشرق الاوسط- اذن لتلغي اهدافها العدواني تلك جمهورية الشر الخامنئية ايران تريد تملك القنابل النوويه للاستمرار في استعباد شعب ايران الشقيق والجار والاستمرار في استعباد شعوب سوريا ولبنان واليمن وخاصة شعبنا العراقي- ولتوسيع استعبادها ليخضع الشرق الاوسط كله للهيمنه الاسلامية الفاشية لعصابة خامنئي-اذا كان هذا غير صحيح لتعلن سلطات خامنئي تخليها عن ماتملك من بحوث ومقومات لصنع السلاح النووي صحيح ان في هذا تضييق على-صلاحيات دوله -مستقله-ذات سياده- ولكن هل دولة الخرافة والتوحش المهيمنه على ايران بلدا وشعبا هي دولة حقا-ادولة هي من يقتل مثلا مئات النساء شنقا او تعذيبا فقط لان فيه خطاء في حجابها الاسلامتوحشي-الكاتب لايجعل من عقله وضميره رقيبا على ماكتب ومجرد وقوفه مع توح حكم خامنئي هو معاداة ل
أخي د. آدم أحييك على تناولك بوضوح هذا الموضوع المهم. إن كثيرًا من الناس يخلطون بين الديمقراطية وضمان جميع الحقوق والحريات بشكل تلقائي. وعلى الرغم من أن الديمقراطية، بما تمثله من مشاركة شعبية وحكم الأغلبية، تُعد نظامًا ذا قيمة كبرى، إلا أنها لا تنطوي بالضرورة على ضمان مجتمع عادل ومزدهر. فالديمقراطية وحدها لا تجعل الناس سعداء.
جوهر المجتمع الأمثل لا يكمن فقط في هياكله الديمقراطية، بل أساسًا في التزامه الثابت بالحقوق. وهذا يعني قيام مجتمع تُمنح فيه الحقوق للأفراد والجماعات، تكون وفيرة من خلال التوسع المستمر والاعتراف بحقوق جديدة كلما تطورت المجتمعات. ومحميّة من خلال آليات قوية تحول دون المساس بهذه الحقوق. ومعززة عبر جهود دؤوبة تهدف إلى دعم وتعزيز ممارسة هذه الحقوق.
الحوار المتمدن علينا-في جميع امورنا-وواحدة منها مايسمى اسرائيلفلسطين= ان نضع النقاط على الحروث ونبداء من الالفباء - لا للخرافات -لا للعنصرية - لا للارهاب والارهابيين- المثل العليا ليس الدين والعنصرية المثل العليا التي تنطلق منها اهدافنا ووسائل تنفيذها يجب ان تكون الانسان والانسانية-لذالك يجب ان نترك لغة البهائم وخاصة عدم الاعتراف بالاخر- يجب ان نتعامل مع الاخر كما نتعامل مع انفسنا- فمثلا تبداء ماسمي بالقضية فلسطيناسرائيل من ان الامر يتعلق بناس سكنوا ويسكنون بقعة صغيرة من ارض الشرق الاوسط -بلاد الشام في سنة 4748 ظهر فيها سكان بلوروا انفسهم بشعبين وهم كلهم حينئذ كان تعدادهم فقط 690الفا من البشر جزءهم يتكلم العربية بلهجة محلية واخرون يتكلمون العبرية كلغة جامعة لهم-لم يستطيعوا ان يتفاهموا -للاسف الشديد-في عهد الحكم العثماني المتوحش ولا في زمن الانتداب البريطاني فذهب قسم منهم الى تاءسيس دولة لهم وبقي القسم المتكلم بالعربية المحلية لايريد التفاهم ولا حتى تنظيم كيان مشابه لاسرائيل وانما التجاء الى الماضوية العنصرية البربرية البدوية الاسلامية داعيا الى تدمير اليهود فكيف حل المعضله هذه