أمرت النيابة العامة بتقديم المتهمين بالتسبب في وفاة السباح يوسف محمد أحمد عبد الملك ، للمحاكمة الجنائية العاجلة يوم الخميس الموافق 25 ديسمبر 2025 إلحاقًا ببيانها السابق بشأن الواقعة، أمرت النيابة العامة بتقديم كل من رئيس وأعضاء مجلس إدارة اتحاد السباحة، ومديره التنفيذي، ورئيس لجنة المسابقات بالاتحاد، ومدير البطولة، والحكم العام، وثلاثة من طاقم الإنقاذ، للمحاكمة الجنائية، لتسببهم خطأ في وفاة المجني عليه الطفل يوسف محمد أحمد عبد الملك، وذلك بإهمالهم وتقصيرهم في أداء المهام المنوطة بهم، وإخلالهم إخلالًا جسيمًا بما تفرضه عليهم أصول وظيفتهم، وتعريضهم حياة الأطفال المشاركين في بطولة الجمهورية للسباحة. للخطر.
(2) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي للاسف لم اشاهد الفيلم والمقالة طويله-عسى ان اتمكن
عزيزي الأستاذ جميد الفاضل عالم الأدب رحب حقاَ، يتيح لنا التأمل والتحليق في فضاء الإنسانية، فننسى أخطاءنا وسيئاتنا ردك الجميل أسعدني، شكراً جزيلا. لست أديبة يا أستاذ، صدّقني، لقد جفّت عروق الأدب في غربة طويلة ويسرني بين حين وآخر أن أقرأ إبداعات الزملاء الأدبية وأحيانا الفكرية، فأبتعد عن عالم ينحاز إلى العنف، ويتورّط فيه الأقوياء في إشعال الصدامات بين الشعوب بعد أيام قليلة ينتهي عام 2025 ، أتمنى للجميع الصحة والعافية وكل عام وأنتم بخير
شكرا لاستعراضك الفيلم وتقييمك المهم له، شاهدت الفيلم ليلة أمس على يوتيوب، متأخرا 15 عاماً عن عرضه الأول، ولكن ان تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي قط! والحقيقة اني وجدت الفيلم ممتازا، بل أكاد أقول انه افضل فيلم عراقي شاهدته منذ 60 عاماً
صديقي رزكار...شكرا لك لأنك اثرت سؤالاً مفصليا حاسماً: في الختام، هل سنستمر في تفسير العالم بينما يواصل اعداؤنا تغييره؟ أحسنت الطرح..اليسار مغرق في مثاليته وسردياته لدرجة أن الشيوعيين واليساريين يدعمون تيارات إسلامية بعينها...يالها من مسخرة
شكرا لمرورك وتعليقك الكريم د.لبيب، الحقيقة أني ياست تماما من العرب ومدى عشقهم لصدام حسين، ولم يكن نور الشريف الوحيد الذي صدمني بينهم، بل إن اليسار العربي برمته يتبنى مواقف مخزية بهذا الشأن يا صديقي، الشيوعيون الذين هربوا من العراق لينجوا بأرواحهم من بطش صدام وزبانيته، بمجرد اسقاط نظام صدام حسين عام 2003 انقلب اغلبهم مدافعاً عنه!؟ هل هناك مفارقة أشد غرابة من هذه؟ لكن الحقيقة أن فيلم ليلة بيبي دول مخزٍ في فشله، ولا أدري كيف تورطت هذه النخبة الكبيرة من الفنانين بالمشاركة فيه؟
(7) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي الأديبة الراقية والليدي العزيزة ليندا كبرييل
تحية معطرة برذاذ البحر الممزوج بعبق ذكرياتكِ الجميلة. لقد أضفتِ بمروركِ هذا على النص مسحةً من الألق لم تكن لتكتمل إلا بقراءة مرهفة كقراءتك. تعبيركِ البليغ بأن البحر -مختبر فريد لحوار الأجساد- هو بحد ذاته لوحة أدبية مكثفة؛ فقد لخصتِ ببراعة كيف يتحول الماء من مادة صامتة إلى مرآة عاكسة لإرادة الإنسان وانتصاراته الصغيرة فوق أمواجه. توقفكِ عند -نور- وحوارها مع -ليث- أسعدني جداً، فـ -نور- في القصة لم تكن مجرد سابحة، بل كانت هي -اللغة- التي فككت شفرة البحر الجامدة وحولتها إلى حوار إنساني حي. إن استحضاركِ لذكرياتكِ الرياضية المدرسية جعل لتعليقكِ نكهة خاصة، وكأن نصي قد فتح نافذةً على زمنٍ جميل، وهذا هو أجمل ما يمكن أن يفعله الأدب: أن يربط تجاربنا الشخصية بخيطٍ واحد من الوجدان المشترك. شكراً لأنكِ منحتِ النص -إيقاعاً مختلفاً كإيقاع الموج-، وشكراً لعمقكِ الذي يرى ما وراء الكلمات. مودتي وتقديري الكبير،
(8) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي الصديق العزيز والكاتب القدير آدم عربي،
تحية طيبة ومودة خالص لقد غمرتني بكلماتك التي تشبه -السهل الممتنع- في عمقها وصفائها. إن قراءتك للنص بهذا النفس النقدي الواعي هي في الحقيقة مكملة لعملية الكتابة ذاتها؛ فالمبدع يرمي حجراً في البحيرة، وقارئ مثلك هو من يرصد الدوائر المتسعة ويستقرئ ما وراء السطح.
أسعدني جداً التفاتك لانسجام الفكرة مع السرد دون -افتعال-؛ فالبحر الذي كتبتُ عنه هو ذاته البحر الذي علّمنا أن العمق الحقيقي يسكن في الهدوء لا في الضجيج. إشارتك إلى مستويات التأمل في -الغرور والتعلم- هي جوهر ما أردتُ إيصاله، فالحكاية عندي ليست غاية، بل هي جسر نعبر من خلاله إلى ذواتنا. شكراً لعينك التي رأت الـ 50 صفحة (أو أكثر ، الرقم غير واضح) في فصولي الخمسة، وشكراً لهذا المرور الذي منح النص حياةً جديدة. دمتَ بخير، وبالتأكيد.. نلتقي دوماً على ضفاف الكلمة الصادقة
اشكرك جزيل الشكر على هذه المداخلة الغنية ومشاركتك المهمة في الحوار. اتفق معك تماما ان جوهر المعركة اليوم هو معركة جماهيرية ضد نظام المحاصصة الطائفية والفساد، ومن اجل دولة المواطنة والعدالة الاجتماعية، وهي معركة يفهمها الناس وخاضوها بوعي وتضحيات كبيرة، كما في الاحتجاجات الجماهيرية في بغداد واربيل.
ما تفضلت به حول الحاجة الى جسم يساري ديمقراطي جامع، مستقل، وذو مشروع واضح، ينسجم تماما مع روح ما اطرحه، سواء من حيث البرنامج او طبيعة الفعل والتنظيم. اعتز بهذا التقاطع، واشكرك على دعمك وتقديرك، وعلى هذا الاغناء المهم للنقاش.
مساهمتك القديرة في تطوير وتحديث اليسار العراقي واغناء النقاش حول المشروع اليساري لها اهمية كبيرة، واعتقد ان المرحلة تحتاج الى اوسع مشاركة من اليساريات واليساريين. كل التقدير
الاستاذ العزيز شوكت تحية طيبة اشكرك على هذه المداخلة العميقة والدقيقة. اتفق معك تماما ان استعادة سيادة القرار في الدولة، وبناء منظومة اقتصادية واقعية ذات بعد يساري، تشكلان مهمتين مركزيتين لا يمكن لاي مشروع توحيدي تجاوزهما. وهذا بالضبط ما يجعل التوحيد ضرورة عملية ، عبر برنامج حد ادنى واضح، وشفافية في المواقف، واستقلال القرار عن كل اشكال النفوذ الخارجي. الاتحاد ليس حلما طوباويا كما تفضلت، واراه مسار تراكمي من التوافق والتآزر والعمل المشترك وفق نقاط التقاء، ويمكن ان يشكل نواة لتجربة اوسع اذا توفرت الارادة والوضوح. الحوار الصريح والبناء حول هذه القضايا هو الخطوة الاولى على هذا الطريق. كل الاحترام
فيلم بريطانى ماندى طفلة مصابه بالصم والبكم الفيلم صدر عام 1952 يحكى قصة Mandy اكتشف والديها أنها لاتسمع ولا تتكلم فوضوعها فى مؤسسة متخصصة وقام مدرس يعمل بها بتدريبها على النطق . قام بدور المدرس الممثل القدير Jack Hawkins (1910 - 1973) وتمكن من جعل الطفلة (6 سنوات ) من النطق بكلمة : ماما ..فقبلت الأم هذا المدرس أمتننانا على هذا النجاح الباهر . ينتهى الفيلم بهذا المشهد : الطفلة تجرى نحو أطفال يلعبون . الأطفال يسألوها : أسمك أيه ؟ فردت : م ..ا..ن..د..ى. شاهدت هذا الفيلم المؤثر جدا مرات عديدة فى التليفزيون الفرنسى وكنت آخر من اشتراه من أمازون ( نفذ) ملحوظة : الطفلة التى قامت بأداء دور ماندى أسمها Mandy Miller أجادت فى التمثيل مع أنها لم تكن صماء . تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
البحر مختبر فريد(لحوار الأجساد) يمتصها الماء ويتعشّقها حتى تصبح جزءا منه. لا معنى لصفحة الماء الألماسية حتى يأتي الجسد الخبير ويقوم بتقطيعها وحفر الانتصارات عليها فيعطي الانعكاسات المشعة
الفصل الرابع (خرجت نور من الماء ووقفت أمام ليث) وقالت: لغة البحر في طبقتها الرفيعة تراجيدية مَوَّاتية تتحدى الحياة عرفتُها عندما خضتُ سكون البحر(منذ أن كنت في العاشرة)وجعلته ينطق بلغة ثقافية حيّة لا بجمود لغة الآلهة (فعرفت أسراره وسأكشفها لك) قال لها:(لا يمكنكِ القفز هناك تلك الأمواج صخرية وخطيرة) فأجابته:(أغمض عينيك واستشعر حركة الماء من حولك. الأمواج تحمل قصصا وإذا أصغيت جيدا ستفهم إشارتها)أدركتُ القوة التدميرية التي يحملها تمرد البحر، فأتلقاها في فَرّي منه ثم أكرّ عليه منقضّة على هيجانه بعد أن لقّنتُه أولى دروس التحضر ولغة التعاطي مع المستقبل
(الصراع فالاستماع فالحوار ومسيرة مليئة بالتعلم والمغامرات ليس فقط مع البحر بل مع أواصر صداقةجديدة تمنح حياتهما إيقاعا مختلفا كإيقاعِ الموج ذاته)
أعدتَني إلى بعض ذكرياتي الرياضية المدرسية سجّلتها في مقال قديم احترامي
نصّ سهل المجرى يا صديقي ، عميق التيار؛ تتجلى براعتك في تحويل حكاية بسيطة إلى مساحة تأمل في الغرور والتعلم والتوازن، دون افتعال رمزية أو ثقلٍ لغوي، وكأن العمق جاء من انسجام الفكرة لا من استعراضها ، النص مكتوب كحكاية، لكنه يقصد ما هو أبعد من الحكاية نفسها. يمكن تلخيص ما تقصد في عدة مستويات متداخلة الا ان التعليق لا يكفي ولا أظن أيضا أن اكتشافها صعب مودتي لك ، فحكاية البحر الرمزية والأحداث تتحدث عن نفسها القاك على خير
الهدف من هذا المقال هو لفت الانتباه إلى واقع مؤلم، وهو تعرض أطفال للتحرش الجنسي داخل بعض المدارس في مصر. من هنا تأتي ضرورة الحديث عن إدراج ثقافة جنسية مبسطة وعلمية في التعليم، بما يتناسب مع كل مرحلة عمرية، ومع مراعاة طبيعة المجتمع المحافظ، لأن الصمت لم يحمِ أحدًا، والمعرفة حق أساسي للحماية لا دعوة للانفلات.
(15) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان اكسير صدام عند نور الشريف وعند العرب
الشكر والتحية للاستاذ ملهم الملائكة و انارة موضوع موقف نور الشريف من اسقاط صدام والواقع انه امر محير فعلا يصادفنا دوما نحن العراقيين مع العرب ..من سائق التاكسي وبائع الخضار الى الصحفي والمثقف والفنان يعتبرون صدام بطلا للامة .. وعندما تسألهم كيف يجيبوك اطلق 17 صاروخا على اسرائيل كمثالا ..ولكنه دمر بلدا كاملا بشعبه وقدراته ومصيره مستقبله وعيشه فهل تغفر له 17 صاروخا فاشوشيا اطلقها على اسرائيل ..وعندما تذكر لهم ديكتاتور دمر العراق باكمله واذاق الشعب العراقي الجوع والذل والقمع والتشريد والقتل ( على الاقل مليون عراقي قتل وترملت مليون عائلة ) ..هذه طبعا ليست في الحسبان عندهم ..وواقعا تعجب من درجة الاستلاب ..تعفي منهم سائق التاكسي وبائع بسطة في الشارع والخضروات ولكن كيف مع من يقرأ ويكتب وينتج فيلما ويدرس في جامعة ..ذلك يعطينا صورة عن معنى الانحطاط الثقافي والمعرفي العربي..حيث ليس الحكام وحدهم يحتقرون شعوبهم ولاقيمة عندهم للانسان ..بل هذه الطبقة التي تدعى المثقفة العربية تحتقر الانسان العربي وموقفها من الانسان العراقي وصدام خير دليل عليه. الشكر لاستاذ ملهم على هذه الانارة
تحية تقدير واحترام الكاتبة والاديبة فاطمة ناعوت لو احد غيرك سطر هذه الرواية المرعبة وهذه الوقاحة التى تخرج عن الحد ما صدقته انه امر مشين للغاية ، ولكن يطرح سؤال عميق كيف طفحت مجتمعاتنا بامثال هؤلاء كيف حدث ذلك وكيف يمكن ازالة هذا القيبح فى السلوك الانسانى ؟ اسئلة لا املك لها اجابة ولكنها اسئلة خطيرة تتعلق بمجتمع يفرز من ان لاخر عفونة تخرج عن المألوف
(17) الاسم و موضوع
التعليق
رضوى رجب مغزى مقالة بلا تعليق نسوي !.. بخلاف سابقتها
4 - انظر تعليقى رقم 1 عن فلسفة الحب عند شوبنهاور تحت مقال : هيبت بافي حلبجة :نقض مفهوم الإرادة لدى شوبنهاور https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=371920 5 - أخيرا الأفلام التى كانت ممنوعة فى فرنسا فقدت أهميتها . تحياتى. مجدي سامى زكى Magdi Sami Zaki
مقالكم التربوى يؤدى إلى تدافع الذكريات فى الوجدان ..أى الذاكرة الأرادية ( مارسيل بروست ) أو جريان الماضى نحو الحاضر ( أرثور ميلر) .إليكم بعض ما مر بالذاكرة : 1 - التفرقة فى أيران بين الظاهر (تحريم وتجريم وأعدام) والباطن أى فى السر ( حرية تامة) 2 - استاذى فى حقوق القاهرة الشيخ محمد أبو زهرة أنتقد بشدة د . طة حسين لأستخدامه تعبير ( النبى العاشق) وقال لنا زيجات الرسول لا علاقة لها بالعشق . لم يجرؤ احدا من الطلاب أن يذكر زواج النبى ب زينب أمرأة زيد أبنه بالتبنى ( بأمر من السماء ) مما أدى إلى تحريم التبنى مع أن الرسول كان يتيما . 3 - زمان كتبت آلاف التعليقات فى موقع رأفت عثمان ( مغلق) فعينونى ضد أرادتى مشرفا على منتدى حوار الأديان والمتتدى السياسى وكان فى هذا الموقع خبير فى المونتاج فكان ينشر مقتطفات من الأفلام المصرية بها مشاهد شديدة الجرأة ( أى ليست مجرد تمثيل ويسميها فجور ) ..لم يعرض أجمل قبلة فى السينما : تلامس شفاه لبنى عبد العزيز مع شفاه عبد الحليم حافظ فى فيلم الوسادة الخالية : قمة الرقة والمحبة والحنان .
الجنس عند العرب 1 فى عام 1991 نشرت دار الجمل أربعة أجزاء بعنوان (الجنس عند العرب) - نصوص مختارة - مما تشمله مايلى : 1 - أوقات عقد النكاح ل أبن قتيبة ت 276 هجرية . 2 - الروض العاطر فى نزهة الخاطر للعلامة النفزاوى يلية كتاب الأيضاح فى علم النكاح . 3 - شقائق الترنج فى رقائق الغنج 4 - قواعد آداب النكاح فى عام 1994 نشر إبراهيم محمود : الجنس فى القرآن. فى عام 2000 نشر تقديس الشهوة واضاف فى العنوان بين قوسيين (الرموز الفلكية فى القرآن) فى نفس العام نشر تركى على الربيعو : العنف والمقدس والجنس فى الميثولوجيا الإسلامية صديقى خليل عبد الكريم ذكر فى كتابه : العرب والمرأة آية من سورة المائدة ( الْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ ) ص 69 وفقا لتفسيره : محصنة مستمدة من حصان. التوراة تسمى المباشرة (معرفة ) - فى نشيد الأنشاد - غزل صريح فسره علماء اليهود بأنه يعبر عن محبة يهوه ( الله ) لأسرائيل وفسره علماء اللاهوت بانه يعبر عن محبة المسيح لكنيسته . يتبع . مجدي سامى زكى Magdi Sami Zaki
المفكر الكبير جدعون ليفي اشار إلى البطل الأسترالى السورى أحمد الأحمد الذى هجم على العنصرى السفاح على شاطئ بونداي في سيدني وجرده من سلاحه لأيقاف المجزرة التى راح ضحيتها 15 يهوديا يحتفلون بعيد Hanoukka تذكرت مايلى : 1 - المسلمون الطيبون ومنهم محمد جوهر ، المصرى المسلم الذى بذل كل جهده لأنقاذ أقباط فى مذبحة ماسبيرو التى وقعت يوم 9 أكتوبر 2011 حيث قام العسكر بدهس الأقباط بالدبابات أثناء قيامهم بمظاهرة سلمية ( سبق لى الكتابة عنه) : https://www.youtube.com/watch?v=euzJaTRhCww 2 - السورى الداعيشى الذى كان يدبر مع ثلاثة مغاربة أرتكاب مجزرة فى أحتفالات الكريسماس بألمانيا : https://www.facebook.com/reel/1176208624141762 3 - عدم الأستقرار فى سوريا أدى إلى نزوح هائل من مواطنيها إلى بلدان مجاورة منها مصر (مليون ونصف سورى فى وادى النيل ؟ ) مما يثير مشاكل عديدة ..فى البيت الذى أسكنه بباريس توجد عائلة سورية أيطالية جميلة . رب الأسرة ساعدنى كثيرا وهو من المشرفين على أحتياجات العمارة . زوجتى د . جوديت قبل رحيلها إلى عالم الخلود كانت تساعد الجميع وتقوم بهذا الأشراف . مع خالص التحية . مجدى سامى زكى
(25) الاسم و موضوع
التعليق
هيثم حسين أحمد حسو، وزوجته لاريسا بندر؛ المترجمة الأدبية
نحن نريد للقارئ الكردي أن يجد في العربية امتداداً له، وللقارئ العربي أن يرى في الكردية مرآة تعكس جزءاً من روحه. إن تجربة دار النشر (رامينا) هي محاولة لاستعادة ما فقدته الجغرافيا من قدرة على جمع البشر. لقد بدأتُ في تأسيس الدار حين شعرت بأن العلاقة بين العربية والكردية تحتاج إلى عناية تُنقذها من التباعد التاريخي، وبأن الأدب قادر على أداء هذا الدور إذا أُتيح للنصوص أن تنتقل بحرية بين الضفتين. انطلقت «رامينا» إلى الترجمة بوصفها عملاً يتجاوز التقنية، ولم تبحث عن «نقل الكلمات»، إنما عن نقل التجارب والمخيلات والوجدان، كما يقول مؤسسها. وكانت القفزة الأهم حين عملت -بدعم من مبادرة «ترجم» وبالتعاون مع وكالة «كلمات»- على مشروع ترجمة كتب عدة من الإبداعات السعودية إلى الكردية، وهو حدث يتحقق للمرة الأولى في تاريخ الأدبين العربي والكردي.