اتمنئ ان نسلفن كل الاضرحة في العراق لان مكانها غير لايق وخطاء تاريخي علئ العراق وتكون هديتنا الئ الجارة العزيزة علئ قلوبنا وكل عيد يجب ان يختم بختم الايراني وغير ذالك مرفوض. هنياءً لكم اضرحتنا وشعبنا هدية لكم والف بوسة لكم مني والنعم هجي جار..تحياتي للكاتب
الدين والسياسة وجهين لعمله واحدة كل دول العالم وبالاخص الشرق اوسطية وافريقا يوجد زواج بين السلطة والماءسسات الدينية ولعب رجال الدين دور تجسسي علئ مرافق الحياة في الوطن لصالح المخابرات الاجنبية الكل يعمل لكي يمرر اجندتهه ليحصل علئ البركة الحاكمة او الخارجية الذي حدث في مصر حدث في العراق يريدون ان يفكر الشعب بالدين و صكوك الغفران و الامن للدولة وكأن الشعوب لا عقل لهم ..تحياتي للكاتب
المسيح كان رجل مسالم الئ ابعد حدود وله شعبيته علئ التفاهم والانسانية ولكن مزج بين الخرافة الاهيه و حياة البشر وكأن صكوك الغفرات محتكرة عند المسيح .لا ننكر انسان كلامة وحكمتة من حب الاخر عكس الذي ادعو بانهم الانبياء وان الله كان مزاجه بني حين ارسل انبياء في كل زمان ومكان ويجب للبشر ان يطيعو اوامر المدعي الله وكأن العقول افرغت ولم يبقئ سوا الدين هو حلال المشاكل و العقد و كل شئ ..تحياتي للكاتب
(4) الاسم و موضوع
التعليق
mazin 199 الدكتاتور الحقيقي هي الشعوب وليس الفرد او مجم
الدكتاتور الحقيقي هي الشعوب وليس الفرد او مجموعة الشعب العراقي لا يحب الحرية والفكر الاخر والشرف الوطني شبة معدوم الخلل خلل الشعوب الذي باعت كل شئ من اجل المال و السلطة فالتحصد الشعوب مازرعتة نحن عراقيين و ليس ثوار تونس الابطال ..تحية للكاتب
لا اعرف لماذا الشماعة ذاتها النظام السابق وكان الذي اتو هم ملائيكة الرحمة قالها الرجل الغوغاء والمخربين و العمالة وكل هذا لم يفهم الشعب العراقي واتت لهم ديمقراطية امريكا و الملالي الايراني والوهابية السعودية كلهم اصحاب الشرف والنزاهة و الحمل الوديع ولكن بعد سقوط بغداد اتضحت الصورة بان العدو الحقيقي للعراق ارضاً و شعباً هو الشعب نفسه عدو نفسه الطائيفية و قلت الشرف للوطن والشعب هذه المرة الشعوب اذا ارادة الديمقراطية او الدكتاتورية فهذا مطلب الشعب .اتمنئ ان يكون في العراق نفس الشعب التونسي البطل الذي شرف وله الحس الوطني الشجاع ..لكم الشرف يا ثورة الخبز..تحياتي للكاتبة.
(6) الاسم و موضوع
التعليق
mazin 199 كامل النجار هو صرح كبير له وزنة في الفكر
كل التحية الئ الاستاذ الكبير في نشر الافكار الذي يبشر الوعي لكل العرب من كل الاديان من انقسامات في التفكير الحر و التفكير الموروث العقائيدي و السياسي في زمن قلي ماهو دينك لكي اعرفك فكرك .الدكتور كامل النجار هو الفكر الحر وضع لنا المراة لكي نرا حقيقة شكلنا في زمن العقلانية الحرة ويخرجنا من زمن النفاق السياسي و الديني .كامل النجار هو صرح كبير له وزنة في الفكر الحر وكل فكر حر له معارضين لكي يكبحو الفكر الاخر .الف الف تحية مني الئ استاذي الدكتور كامل النجار ...تحياتي للكاتب .
أتمنئ من الكاتب ان يركز في تفاصيل الحادث والخفاية الذي لا يعلم بها الا من كان مركزاً جداً بالاحداث والتوقيت والمكان . انا أعيش في استكهولم وعاينت مكان الحدث في الصباح الباكر التفجير كان بين منتصف الليل والصباح تمام الساعة الواحدة ونص من الفجر السؤال هل من المعقول انتحاري يفجر نفسه لكي يقتل نفسه وفي الليل وفي مكان داخل احدئ الفروع في مركز المدينة و لا شخص موجود و درجة الحرارة ناقص الخمسة عشر مأوية بين السبت والاحد .سوف يدرك المطلع بان العمل فبركة من قبل المخابرات الامريكية و السويدية مجرد فرقعة سياسية بأجندة مدروسة مسبقاً كما الحال لوزيرة السويد الذي اغتيلت سياسياً و الكل يعرف ومطلع علئ فبركت الاغتيال السياسي و الانتخابات الذي فبركت و تلاعب النازية الجدد بدعم ومباركة امريكا و بعض الدول والكرة في الملعب السويدي مع اجندة معقدة للشارع و المواطن السويدي .أخي الكاتب شي بالعقل وليس الاخبار و التسيس الاعلامي ابحث في قلب الحدث بعقلانية ومقاييس .تحياتي للكاتب
الاسلام السرطاني لن ولم نتغير حتئ لو امنا او ابونا غير مسلم القواعد صلبة والتكاثر السرطاني في الجسم هو هلاك الحياة لا احد يعرفنا الا من أفعالنا وكلامنا نحن امة الظلام من الصعب العيش في النور واقعنا مر و مقرف نحن كوابيس في الحلم ونريد ان نحكم العالم بغباء رجاءً رفقناً بعقول الغرب ...تحياتي للكاتب
مع كل الاسف للشعب العراقي نحن نمر في ازمة شرف و وطنية و المسؤل الاول هو الشعب كما قلت نحن نزرع و نحن نحصد و الغيرة الوطنية شبه معدومة لقد قالها الرجل عندما كان في الحكم انهم خونة وغوغاء وقطاع طرق وكل الصفات السيئة موجودة عندهم لم ينفع الشعب العراقي الكلام لان نحن لا نعرف المعنا الحقيقي للكلمات وقد اتئ دورهم و عملهم كان القول الغوغاء والخونة ولصوص يحكمون العراق .اقول لكل العراقيين مبروك لكم جلادكم و احصدو من ما زرعتم ....تحياتي للكاتب
نحن نزرع و نحن نحصد الخلل ليس في الاحزاب او الرئيس او الوزراء في كل محنة نراء الحقيقة المخجلة لشعوبنا لان الشعب اختار الحياة او الموت بنفسه فهو محرك الدكتاتورية ومنشط التدين والجريمة بحق علئ الشرفاء و الوطنين وفصول الشعوب الدكتاتورية لا تنتهئ الا اذا تنطبق السماء مع الارض يعني المستحيل لقد فاحت الرائيحة من شعوبنا قلت نحن نزراع و نحن نحصد .لا الوم الرئيس صدام حسين فكل مافعلة كان عين الصواب .و العاقل يفهم ..تحياتي للكاتب
هم لن يفعلو شي سوئ تصدير الفكر الاسلامي الئ الغرب و هذا ليس بالجديد علئ الاسلام تجميل صورة القبيح من عادات السيئة في المسلمين لان كل شئ جميل قبيح في عين المتأسلمين و مأكثرهم في العالم يجب علئ الغرب ان يعرف من ديننا من نحن و كيف نفكر ..تحياتي للكاتب
مقالتك اروع ماقراة وقريب جداً و واضح للعقل وكل ماكتبته حقيقة وهو واقع الخداع العالمي والجريمة المنظمة دولياً بقيادة المنظمة اليهودية وهي من فبركت الدين لأجندة الئ الاف السنين وتحت رحمة العقول الذكية جداً ومن المستحيل التصادم مع اليهود حيث احتكرة كل مجريات الحياة وعلا حساب الشعوب الجاهلة والملتهية بالتدين كل المنظمات الانسانية والأنسانية كلها تابع لهم و الئ ملا نهاية . تحياتي للكاتب و المفكر روعا في التقصي للحقآئق..
يبدو ان الكاتب نسئ بين زمن صدام و زمن الطائيفية الذي كانت ولا زالة طائيفية حتئ النخاع لم يتعلم الشعب من انه الذي يخون مرة يخون الف مرة و مرة جلال الطالباني ومسعود البارزاني هم خونة وكل اعمالهم غدر وقتل اليس بالاجدر محاكمة مسعود و الطالباني علئ جرائيم حرب حين كان القتال داير بين الحزبين باسم القتال الاخوي كأنهم يستهزئون بعقول الناس الجريمة هي جريمة وكيف اتفق مسعود مع صدام بدخول الحرس الجمهوري الئ كوردستان بشرط قتل و القبض علئ جلال الطالباني والمعارضة العراقية بمباركت مسعود ..تحياتي للكاتب
يجب ان يكون الشيطان بلباس الدين لان كل شيطان له أتباعه والكل يغني علئ نغمة الله والكل يعلم الاكاذيب الدينية والكل يحب اللعب أنا هو الله والكل كفرة والخلاصة اكبر كذبة فبركها البشر هو الدين وهو اخطر الامراض فتكاً بالبشر وباء لكل العصور وكل مكان .احذرو هذه المادة السامة وكم مقابر فتحت ابوابها بأسم الدين...تحياتي للكاتب
يبدو ان الدين يأخذ عقولنا ان نتكلم عن معتقدات و عادات كانت في زمن من مخلفات الجهل والمرض الديني المزمن فلتحرق كل العقول اللذي تمركزت علئ النقطة الظلمة في حياة الانسان وهو الدين و خرافة الله فالنخرج من الاعقلانية الانسان وسلوكيات الاخر المزعج لحد الموت ..لقد كسرة العقول النيرة جدار التدين كل الاديان بلا استثناء ولكن الاسلام تفنن بين سياسة الحاكم والاجندة والمؤسسات الدينية لقد ساهم الغرب ببلورة الوجة القبيح للاسلام أكثر من ماهو قبيح لا يصلح لا للبشر ولا للحيوان .المسلمون عندما يفكرون مجرد تفكير خراب وقتل والمفاخذة والنكاحيات بكل خشوع من سنة محمد .كل هذا ونقل هل هناك عقل أم لا والفاهم قد فهم والذي لايفهم فليراجع عن مخلفات الدين لكي يعرف ...تحياتي للكاتب
كل هذه العاداة والتقاليد اتت في زمن الجاهلية وانتشرةالاديان علئ انواعها ونحن مع الاسف نواكب الجهل ونمتدح بالوباء الديني وخطر الاصابة بالتدين والحيوانات و البشر المساكين هم ضحاية وهم النذر والتوبة والكرم والطاعه الاليه والغفران كل هذا نسئ البشر بان الحيوان هو كأن حي يتنفس ويمشي وله مشاعر وغريزة الحب والطاعة و الوفاء كل هذا ويذبح عالقبلة لان قبلتنا هي ذبح الاخر حتئ علئ بني البشر رفقاً بالحيوان وثمئ البشر لان الكل من لحم ودم ومشاعر ونحن البشر اعقل من بني الحيوان ...تحياتي لكاتب المقال
لا الوم الكاتب ولكن الوم قدوة الشيعة الذي وضع عقلة بعقل الجرية وحرم اكل السمك الجري حتئ الحيوانات لم تفلت من اجرام الاوليأ لا اعرف الئ اين ياخذنا الغباء الديني وافه الشعوب, اليس كذالك ياغلام تحياتي
يبدو اننا كشعوب عودمت الغيره والحس الوطني و ازمة شرف من الشعوب المفسدة حتئ اصبح الشعوب مؤاسسة الدكتاتورية القذرة والشريفة الخلل في الشعوب لان وطن بلا صدام الذي قال انهم خونة ومخربين و غوغاء ماذا تتوقعون من مجرمين وقتلة وقطاعين الطرق وهم يحكمون العراق اخطر عصابتين تولت حكم العراق هم الاكراد و الشيعة .والعاقل يقارن ويفهم الفرق بين زمن البعث و زمن الطائيفية
كل البشر تعرف ان الدين اكبر كذبة اخترعها اليهود لكي يدمجون السياسة مع الخرافة الدينية .الدين من اخطر افاة والامراض الذي فتكت بعقل البشر وكم من المقابر فتحت بأسم الدين ولكن المؤسسات الحاكمة و المؤسسات الدينية وجهين لعملة واحدة في كل زمان ومكان وتستعمل ورقة الدين واللة والخرافة من المجهول اقول كل هذه الزيجة الدينية تخدم المؤاسس الاول هم اليهود البشر في طبيعة يعرف كل المعرفة بأن الله والدين اكبر كذبة في تأريخ البشرية ولكن سياسة وصعوبة الحياة يتقبل الكذب ويمارسة ان كان حنخام او كاهن او شيخ و الكل يجمل قبحة و يمجد مؤاسسات الدينية و الحكومية اليهود يعرفون حقيقة كذبهم الله وموسئ وداود والمسيحية أيضاً يعرفون بان المسيح هو ابن زانية والاسلام محمد الذي كل أفعالة لا صلة لها بالانسانية وحتئ الحيوانية...تحياتي للكاتب ..
نعرف لماذا يتمسك الانسان بماكنة التدين لان البشر منقسم الئ قسمين الاول يريد ان يسيطر علئ الفقراء والجهلة مأكثرهم يتفننون في الخرفة اللاهيه واتبعه لكي يستقوئ و يهيمن علئ المؤسسات السلطة اما الثاني يفكر بالعقلانية وبعيد كل البعد عن الخرافة اللاهية كلائ الفريقين يفعل كل الوسأل لكي يحفض بعقول البشر و لكن الكل يعرف بان الدين أخطر الافات والامراض الذي فتكت بالبشرية ...تحياتي للكاتب
أولاً قتل العراقيين في شهر رمضان و علئ القبلة هو مطلب شعبي لان عدو العراق هم العراقيون أنهم يريدون الفكرة وهم الذي يباشرون في عملهم الطائيفي وهي ليست عمل اليوم ولكن في زمن صدام كان يعدم كل شخص الذي يتكلم اذا كنت سني او شيعي أقول الشعب اراد الطائفية و بكل قوة ...تحياتي للكاتب
كلمة الله في الحقيقة صناعة يهودية لكي يربطون السياسة بأوامر ألهيه ويحتكرون الله لكي يسيطرون علئ امور الحياة الئ الاف السنين لا ننكر الذكاء لليهود فهم من اخترع الدين والاديان الكل .اقول كذبنا وصدقنا كذبنا الكل يعلم لا وجود لشئ اسمه الله ولكن الشعوب تاجرة بالدين و نشطت المؤاسسات الدينية بدعم الحكومات لان السياسة و الدين وجهين لعملة واحدة ..لانسان بأطباعة يمل الئ الخراف و هو يعرف بكل شئ لذا لو الله موجود وسوف يعاقب كل من أخطء وسوف يحاسبة الله سوف لن يخطء البشر حتئ لو علئ نملة ولكن الحقيقة بان الله اكبر كذبة في التاريخ البشري ...تحياتي للكاتب المبدع .