الله صانع الحب ومقدمة عمليا بنفسة لخلاص البشرية على الصليب ولا يمكن ان يكون الله شئ أخر غير المحبة وكما هو مكتوب فى الرسالة الاولى الى كورنثوس الاولى 13:13 ليثبت الايمان والرجاء والمحبة هذة الثلاثة ولكن اعظمهن المحبة الرب يباركك ويبارك محبتك وموهبتك لك شكرى وتحياتى اخى الحبيب زهير
أكمل مسيرتك ليعرف البسطاء والعامة فى اى طريق هم يسيرون فقد ظلموا أشد ظلم وخدعوا طيلة قرون طويلة ويحتاجون أمثالك ليعرفوا ويتعرفوا على الحقيقة الغائبة عن أعينهم .ليعرفوا معنى الحرية وأحترام الاخر وحقوقة وينبذوا الفكر المتعصب الاعمى مطالبك يالها من مطالب نحتاجها بشدة ونتوق اليها فى عالمنا العربى شكر وتقدير وليباركك الله
الاخ الفاضل جهاد علاونة كم سعدت بل أقشعر بدنى تأثرا بروح الاتضاع وروح الاشتياق الى الاب الحنان المحب الغافر الاثم والصافح عن الذنب كما هو مكتوب ليس مثل الرب الهنا مريح التعابى .لتعش بكل قلبك وكيانك معة ولن يخذلك أبدا بل يفيض داخلك انهار ماء حى لك شكرى وتقديرى لكل كلمة خطها قلمك
أتمنى ان يعرف الجميع القريب والبعيد هذا الحبيب صاحب الحب منقطع النظير تقديرى وشكرى لشخصك التقى أخى زهير من يمتعنا ويعزينا دائما بالكلمات التى تفيض ولا يمكن أن تنتهى تعبيرا وحبا للحبيب
قصة الحب العجيب قد تجلت فى الصليب قد رواها لى حبيبى بالدم الغالى الثمين انة حب سيبقى أبد الدهر يكون ليس حب مثل هذا صادقا دوما حنون المسيح هو الحب الابدى الازلى الاصدق والاروع والاحن هو الحب المنتصر على قوى الشر والعدى ..نعم حب مات وقام وانتصر أشكرك من اجل حبك المستمد من صانع الحب العجيب لك تقديرى وشكرى
مقالة مهمة موثقة لمدى سمو تعاليم الرب يسوع نعم كما كما ورد فى رسالة كورنثوس الاولى 11:11 غير ان الرجل ليس من دون المراة ولا المرأة من دون الرجل في الرب هللويا المسيح قام ..بالحقيقة قام كل عام وأنت بخير
أن أتبعك، هذا ما لست مُقتنعًا به! دخل مؤمن إلى موضع مدافن بالهند، وكان يتمشى يتأمل في حياة الذين ماتوا وعبروا هذا العالم. وبينما هو غارق في أفكاره وجد مقبرة قديمة يبلغ عمرها حوالي 100 عامًا وقد كَتب الراقد فيها قبل موته هذه العبارات: -أُذكر أيها الغريب يا من تعبر بي، كما أنت الآن هكذا كُنتُ أنا يومًا ما. وكما أنا الآن فستكون أنت أيضًا يومًا ما. استعد للموت، وتعال اتبعني!- بينما كان المؤمن يتأمل فيما نُقش على المقبرة، إذ به يجد نقشًا آخر على ذات المقبرة صنعه أحد العابرين، جاء فيه: -أن أتبعك هذا ما لست مقتنعًا به، حتى أعرف أيّ طريق أنت سلكت فيه-. حقًا ما أصعب أن يقتنع أحد بأن يتبع ميتًا حتى القبر ما لم يُدرك أنه قادر على العبور من القبر إلى حياة جديدة. واحد لم يقدر القبر أن يحبسه هو السيد المسيح، القائل: -أنا هو القيامة-، -أنا هو الطريق-. لنتبعه حتى ندخل معه إلى القبر وننطلق معه إلى حضن أبيه مترنمين: -أين شوكتك يا موت؟! اين غابتك يا هاوية! لتعم أفراح القيامة حياتك اخى الحبيب زهير ولتملأ وتعم العالم أجمع فرح وسرور وسلام
قال الرب يسوع لمرثا انا هو القيامة والحياة . من آمن بي ولو مات فسيحيا نعم هو الحياة هو القيامة من يؤمن بة يحيا حياة البر وحياة القداسة وحياة الغلبة على الخطية قائما منتصرا على ابليس وجنودة وقوى الشر يملا الرب يسوع حياتك أخى زهير بأنتصارات وأفراح القيامة المجيدة
كم أعجب بكتاباتك الجدى والهزلى كلها تصب فى محور عقلانى جرئ شجاع صادق خفيف الظل الله يريد ان الجميع يخلصون والى معرفة الحق يقبلون .ويريد ان يكون الجميع معة فى السماء فى قداسة قلب لا قداسة كلام ومظهر والجوهر( القلب ) يحمل كل حقد وكرة وضغينة وقتل وتدمير وعنصرية أهديك الاية الواردة فى مزمور 7:9 لينته شر الاشرار وثبت الصدّيق . فان فاحص القلوب والكلى الله البار .
لتسمح لى اخى زهير بتقديم باقة ورد لوالدتك بمناسبة عيدها وباقة أخرى لحضرتك بمناسبة تهنئتك لجميع الأمهات بكلمات عذبة يملؤها التقدير لكل ام . كل عام وكل ام بكل خير وسلام أشكرك
نحن فى أيام تمتلء ظلم وقهر وأضطهاد للاقليات وخاصة المسيحين فى الشرق.لقد عاد عصر الاضطهاد والاستشهاد ومع هذة الالام نرى نور الله يزداد سطوعا وبريقا وجمالا فى كل بقاع العالم .دخل البلاد والمجتمعات والبيوت عن طريق الفضائيات ليقول لكل متعصب اعمى أنا الله المحب صانع السلام والرحمة ومجرى العدل والقضاء لكل المظلومين.قلوبنا وصلواتنا لمسيحى العراق ليحامى عنهم الرب ويدفع عنهم كل ظلم ويخلصهم من يد ظالميهم أشكرك أخى على مشاعرك واحساسك المرهف لهؤلاء المظلومين أنقل أية من سفر أشعياء 1:17 لكل حقوقى منصف تعلموا فعل الخير اطلبوا الحق انصفوا المظلوم اقضوا لليتيم حاموا عن الارملة .
انت بحق مسلم صدق مع نفسة .ولم يخفى صدقة بل اعلنة بكل شجاعة وجرأة لم نعهدها على الاطلاق..انت مثال رائع يجب ان يحتذى به انت قريب من الملكوت ولكن لا يكفى قربك...تستطيع كما قال الفاضل انون بيرسون ان تولد من جديد مسيحى وتضمن الملكوت والحياة الابدية مع الله الحقيقى المحب والفادى والمخلص لك شكرى وتقدير
الحياة تسير بخطى سريعة للهلاك لكل من ليس له رب لبيت حياتة.اما من وضع لحياتة أب محب و راعى صالح وصديق حنون ألزق من الاخ له حياة أمنة مملؤة بالانتصارات والافراح شكرا للرب يسوع من بة صار لنا الحق فى هذا الامتياز بهذا الاب وشكرا لك اخى الحبيب زهير دائما ما تشع كلماتك بدفئ محبة وعناية الرب وشكر خاص وتقدير للحوار المتمدن
حكمة قالها الحكيم سليمان من قديم الزمان فى سفر الجامعة أصحاح3:1 أنها حكمة الله وقدرتة الغير محدودة لتسيير الامور وفق خططة وتوقيتاتة حقا أصبح العالم اجمع فى مكان واحد .وحقا سيكون الاتى أعظم وأعظم ما اروع كلماتك أخى الحبيب زهير وادعو القراء لقراءة ما كتبت فى هذة المقالة اكثر من مرة والتامل والتمعن فى روعة الكلمات وحقيقتها الرب عمل ويعمل وسيظل يعمل الى يوم مجيئة لك تقديرى وشكرى وصلاتى ليحفظك ويباركك الرب أخى الحبيب زهير .
لتكن الحرية شاملة جامعة مع مراعاة وأخذ بعض النقاط فى الاعتبار الاستناد العلمى الاكاديمى الموثق فى ما يعرض من معلومات عدم الخروج عن اللياقة وأستخدام المهذب من الالفاظ تفاعل الكاتب مع المعلقين وأحترام تعليقاتهم وعدم الاستهزاء. والحوار الجاد دون تعدى بالالفاظ والهروب دون نقاش ضرورة وضع جدول التقييم لجميع الكتاب وأيضا وضع نتيجة التقييم فى الاعتبار أكرر ما ذكرتة من قبل والممثل فى الحفاظ على امن وسلامة الكتاب بالتغاضى عن معلوماتهم الشخصية والاعتماد على البريد الالكترونى وأقترح على سبيل المثال حتى لا نخسر كثير من كتابنا المميزين أن يكون تعامل هيئة الحوار المتمدن مع الكاتب عن طريق بريد الكترونى أخر غير المنشور للتواصل مع القراء...بريد مخصص للهيئة للتواصل مع الكتاب بعيد عن القراء أتمنى مزيد من التقدم والحرية والتواصل بين الهيئة والقراء والكتاب دمتم وكل الشكر والتقدير
(19) الاسم و موضوع
التعليق
mama رجاء حار ..حماية الكتاب واجبة ولا تقامروا بها
هذا منبر حر متمدن وأصبح بيت نحبة جميعا وننتمى الية وهذا الموقع يهم كل عربى فى كل الدول العربية..وكما تعلمون ويعلم الجميع مدى تشدد الحكومات مع معارضيها .ومدى الخطر الذى يتعرض له العلمانى من المتشددين الاسلاميين لذلك لا أجد ضرورة من حرمان الكاتب فى مقابل بيانتة الشخصية..قد يكون فى هذا مقامرة بحياة كتاب وامنهم مع أسرهم...أو فقدهم ككتاب مميزين. وفى كلتا الحالتين(( خسارة ليست بالهينة )) ولا يمكن تجاهلها أما اجمل شئ اتبعتموة -وان كان متاخر-لكن تداركتموة وهو منع التعليقات والكتابات التى لا ترقى او تليق بالتمدن أتمنى وأرجو اعادة النظر فى موضوع البيانات الشخصية للكتاب ولكم جزيل الشكر
يعتقد البعض ان المسيح رسول.نعم بل أكثر من رسول ويعتقد البعض أنة رسول أنسان.نعم رسول انسان واكثر واكثر المسيح هو الله الظاهر فى الجسد جميع الرسل تكلموا عن الله وقد يستخدم عنة الضمير (هو) اما المسيح الوحيد من تكلم بسلطان لم يتكلم بة احد من قبل قائلا انا هو انا هو انا هو الالف والياء انا هو البداية والنهاية أنا هو الطريق والحق والحياة انا هو الباب انا هو الراعى الصالح انا هو نور العالم وكل كلمة جاءت بعد انا هو معرفة ((ال)) بمعنى الطريق الوحيد والباب الوحيد والبداية الوحيدة والنهاية الوحيدة...الخ أيضا انا فى الاب والاب فيا أنا والاب واحد هذة أقوال المسيح بالاضافة الى أعمالة كالخلق والشفاء وأقامة الموتى وغفران الخطايا (قمة العمل الالهى) .كل هذة البراهين موجودة فى الكتاب المقدس الموحى بة من الله...وعدم الاقتناع لا ينفى تجسد الله وكما هو مكتوب من أمن بى ولو مات فسيحيا بمعنى يحيا حياة أبدية لينير الله العقول والقلوب فيعرف الجميع مدى حب الله وفداؤة للبشرية فى شخص المسيح فينالوا خلاص أبدى كل الشكر للاخ الحبيب رياض الحبيب
اللى على راسة بطحة بيحسس عليها ردكم يدل على معرفتكم الحقة بالاسلام لماذا تتمسكون وتدافعون وانتم تدركون جيدا ما بأسلامكم كل الشكر للشاعر الرائع رياض ولقلمة المبدع
الى متى يظل الحقد والكرة والتعصب الاسلامى هو السائد والمحرك الأول والاخير والاساسى للقلوب والعقول وتنعكس على الاقلام فى تحدى محاولة لتدمير وتشويهة وتحويل ((كافة المواضيع)) الى الاسلام ثم الاسلام ثم الاسلام هل هذا هو الاسلام أيها السادة؟؟ نعم هذا هو من شوة قلوبكم وعقولكم والخوف من أن يدمر أنسانيتكم كلية فتصبحوا أدوات تتحرك دون ان تدرى ماذا تقول او ماذا تفعل تعليقات دائما تبتعد عن الموضوع وتثير الدهشة واحيانا الضحك وكثيرا الشفقة أرى موضوع الكتابات الكثيرة عن مذبحة نجع حمادى لا أستجداء حماية من أحد فالله قادر على ذلك .طرقة وتوقيتاتة تتغير لكن محبتة وعنايتة وامانتة لا تتغير ومعنا على الدوام من قال أنا هو أمس واليوم والى الابد ولا أستقواء بأقباط المهجر الاة أقباط المهجر هو الهنا من يستر ويحمى ويدافع ويرد الحق والمسلوب ولا أستجواب للحكومة المصرية -وان كان هذا حق مشروع -بقدر ما هو دعوة للحق المطلق بغض النظر عن أى اعتبار أخر غير ((حقوق الانسان)) وحقوق كل أنسان فى العيش فى أمان يعبد الله كما يشاء وبكل أسى وأسف أقول لا طريق للحق الحقيق فى الاسلام أشكر كاتبنا القدير
ما كتبتة لمعلق صاحب التعليق 37 هل يؤمن بوجود الله؟؟حتى نستطيع ان نجيب على أسئلتة أيضا وضحت لحضرتة ان الجاذبية الارضية لا نراها ولكن ندرك ونرى تأثيرها!!!أيضا العقل الانسانى .لا نراة ومع ذلك نعرف انة يوجد عقل مفكر!!!!! أكرر لصاحب هذا التعليق هل يؤمن بوجود الله.......وشكرا وشكرا للحوار المتمدن ولسعة صدر القائمين على هذا العمل