الكتاب الوحيد في الإسلام هو القرآن فقط لا أحاديث ولا تاريخ ولا ما يسمى بالسنة النبوية ولا كتب من ركام الفقه والتفسير وبالتالي تاريخ أشخاص عاشوا أثناء حياة الرسول أو بعد وفاته لا يعني لنا حاليا أي شيء وبالتالي أفعالهم وتفاسيرهم...ألخ غير ملزمة لنا في شيء
وبالتالي لا داع لإدعاء توافق (أو عدم توافق) أي دين - ولاسيما الإسلام - مع أي فكر بشري سياسي
لا داع للتحاسد الجيش أنقذ مصر ونرى ذلك عندما نتأمل العراق وسوريا وليبيا واليمن وغيرها من الدول كفاكم غيرة من مصر شعبها هيختار ومن أسقط رئيسين يسقط خمسة وعشرة وأكثر طالما لم يلتزموا بتطبيق شعار الثورة: العيش والحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية
فالتجريح المتبادل لا يفيد أحد سوى من يريد نشر الكراهية والبغضاء بدلا من معايرة بعضنا البعض، يقول المثل المصري: لا تعايرني ولا أعايرك، الهم طايلني وطايلك
Giggles عموما المهم الإنسانية والتنوير والدين (أو عدم وجوده) لدى أي قارئ أو كاتب يجب أني يعود شأن شخصي
لا يوجد كتاب للإسلام سوى القرآن، وأي شيء آخر مثل الأحاديث المزعومة والفقة والتفاسير والتاريخ المزعوم للرسول ومن عاشوا معه وباقي ركام التراث عمل بشري مائة بالمائة، فالتاريخ والروايات والقصص ليست دينا على الإطلاق www.ahl-alquran.com