أغنية شامتة نشرها الجندي الأمريكي السابق والناشط الحقوقي لوكاس غيج عبر حسابه على منصة X تحقق ملايين المشاهدات عبر العالم .
بوم بوم تل أبيب هذا ما تحصلون عليه جزاء أعمالكم الشريرة كنتم تسخرون من الأطفال القتلى لكنكم الآن تُضربون بالصواريخ الإيرانية داخل أجوائكم الآن تشعرون بالرعب مثل الفلسطينيين الآن تبكون الضحايا وتقولون أنكم لستم من بدأ بهذا لكن البشرية لم تتوقع أبداً حسن سلوككم أيها اليهود العالم كله يرى ولا يصدق أكاذيبكم
Boom, boom, Tel Aviv This is what you get , for all your evil deeds You brought this upon yourself its your time to bleed [intro] Boom , boom , boom [verse 1] You were mocking deed kids but now youre getting hit Iranian missiles have your entire skyline lit and you cry victim and say you didnt start this But the whole world sees that your lies are retarded now you feel terror like the Palestinians https://www.youtube.com/watch?v=ywOc-D13TqI&list=OLAK5uy_lkN1F1N4b5k5xO55P8LSaPCZzmJ2fJHnU
غريبة هي ثقة غالبية السوريين بالجولاني وعصابته ليس هناك من تفسير منطقي ،لا شك أن فظائع النظام السابق أعمت عيون السوريين عن رؤية الواقع والنظر الى الجولاني وجماعته كما هم في الحقيقة ،الجولاني لايملك أي برنامج اقتصادي او اجتماعي لاصلاح الاقتصاد والمجتمع المنهار في سوريا استفراده بالحكم وبمنطق الغلبة وباقصاء الطوائف والشرائح الأخرى وفي نفس الوقت دون اي تحسن في مستوى معيشة الناس بل على العكس قام بتسريح عشرات الالاف من الموظفين سيدفع البلاد الى حرب اهلية وتقسيم ..هذه نتيجة منطقية لما يجري اليوم و
1 - الرأى الراجح يرى أن أغتيال الدكتاتور الدموى جزء من حق المقاومة . فى 20 يوليو 1944 قام الكلونيل Stauffenberg بوضع قنبلة فى صالة يوجد فيها هتلر وفشلت محاولته .أعدم هذا البطل . طلبوا من روميل - الذى تورط فى العملية بأن ينتحر وعملوا له جنازة عسكرية . 2 - رأى يقول : لا يجوز أعدام مجرم ضد الأنسانية بدون محاكمة متل أيخمان منفذ محرقة ملاين اليهود ( تم محاكمتة فى أسرائيل). أنظر أعدام صدام حسين فى العراق. 3 - على خامنئى قتل آلاف المعارضين ومئات الفتيات ( بدون حجاب) مع ذلك قيل لا يجوز أغتيله لأنه مريض ورئيس دينى وممكن قبوله للمفواضات. 4 - خومينى مؤسس الجمهورية الأسلامية كان لاجئا فى فرنسا ومعه إيرانى يساعده ، عاد معه إلى إيران فأعدمه خومينى .أنظر :ّ عاجل | الاخ رشيد يكشف تفاصيل هامة للعالم كله https://www.youtube.com/watch?v=hLDOQBC-aFk 5 - جاء فى مقالكم ( ما فعله الموساد ضد العلماء الألمان في مصر) هؤلاء كانوا نازيين ( أتباع هتلر) هربوا إلى مصر.أضف فضيحة لافون : وثائقي : فضيحة لافون - من ملفات المخابرات المصرية https://www.youtube.com/watch?v=bEc5iAGpzCE تحياتى . مجدى سامى زكى
(4) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان تغول ناتنياهو يعود لغباء السلفية والثورجية العرب
عزيزي دكتور علي..اي تحليل موضوعي لما جرى منذ 25 عاما ..منذ خلق حماس لمجابهة عرفات منظمة التحرير واتى معها ودخول اية الله صعود حزب الله جميعها اتت لتلتقي تماما مع مايريده ومايحتاجه ناتنياهو للبقاء في السلطة وتنفيذ سياسته الخبيثة الذكية بطمر واخفاء جوهر قضية امام العالم تقرير المصير للشعب الفسلطيني ..وعلى مدى 25 عاما تماما اختفت ولايسمع العالم ولايرى غير خطابات واستعراضات حماس وحزب الله وقنبلة اية الله وامامهم ناتنياهو مسكينايدافع عن وجود شعبه المهدد المسكين بالابادة من السلفية الاسلاموية .. وليست قضية حق تقرير المصير لشعب مضطهد محروم من هويته وارضه وكيانه ..على مدى 25 عاما تحولت القضية بين هؤلاء وناتنياهو وهذا هو كل مايريده ..والعالم وقف معه كونه يدافع عن وجوده ومنه طمرت القضية الفلسطينية، وعدا السلفية والقومجية فلماركسسجية العرب وللغباء المشترك وكون غرضهم تصعيد النضال ضد الامبريالية جميعا وقعوا بشباك ناتنياهو الذي يظهر نفسه مسكينا مهددا وجوديا ومنه نال دوما فهم وتضامن العالم ومعه طمر واخفاء لجوهر القضية وهي حقوق الشعب الفلسطيني باقامة كيانه وتقرير مصيره لولا لما تغول ناتنياهو شكرا
معرفة الحقيقة والاعتراف بها حد أدنى، مواجهتها واتخاذ القرارات المستوجَبة مسألة أخرى. كم فصل من هناء؟ لا أعلم... أفتقدها ولا أريد انهاءها الآن أو في مستقبل قريب. بالنسبة لملاك، المقارنة لا تجوز! لأنها باقية بقائي في الموقع. -الشيء والأشياء- و -الصدف-: أنتظر توضيحا... ربما سيأتي مع رسائل إيمان في المستقبل... لا أستعجل.
(6) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي فالى التنوير والتنمية الاقتصادية بعيدا عن الفاشية
بعيدا عن الفاشية بانواعها-لقد تم سقوط رموز الفاشية القومجية المتوحشه صدام واسد-وتم تصفية خزب الخيانة والنذالة -حزب الله ومعه وحوش حماس وجهاد وفي الطريق تصفية عصابة حوثيين البربرية وميليشيات الارتزاق المتوحش الشيعية في العراق والان يجري تصفية قلعة التوحش والبربرية الشيعية في ايران رغم تقاعس الرئيس الامريكي للاسف لالحاق عصابة خامنئي بداعش التي صفيت منذ سنوات ولم يبق منها الا الشئ الضئيل-وباسقاط ولاية فقيه خامنئي ستنهض ايران التنوير والثقافة بدعم من الغرب المتنور المتطور لوضع حجر الاساس لشرق اوسط جديد وحديث لبدء العملية التاريخية التي بداءت في الغرب واميركا الشمالية قبل قرابة ال3قرون-ولنبدا بالتسلح بالعلم والمعرفة بعيدا عن الارهاب ومايسمى بالكفاح المسلح-يجب تحريم حمل السلاح مطلقا في اي عمل سياسي ليس فقط باحتكار الدوله للسلاح بل عزل السلاح والتسلح مطقا عن العمل السياسي الاهلي كما ياوازى ذالك مع العزل الصارم الجاد بين السياسة والدولة من جهة والدين واساطيره وعفونات الطائفية واللطم والتطبير وان يمارس الدين كعبادة في البيوت ودور العبادة مع تحريم تكفير الاخر وخصوصا الاخر غير الاسلامي-لنبداءبناء
(7) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك الاخ الدكتور لبيب سلطان المحترم
( والحقيقة فيما أكتب أجمل بكثير وأعمق مما ذكرتِ. ) = ( الحب وهم عظيم ... الجواب واضح. ) !! لذلك أبقى مؤمنة وأتجنب طريق الباطن عمدا : ( وعليّ اللعنة كم أفتقدكِ!!!- )
الشيء والأشياء نعم ! ليس فقط ذلك ، لكن ، الصدف التي لا أجد لها تفسيرا !
هذا الفصل جميل ، جميل جدا ومكتوب بدقة ، أظنه سيكون نقطة البداية لفصول كثيرة بعده : لن تستطيع وأد هناء بسهولة لذلك أرى جزء 9 و 15 وربما 50 ! لا أحبذ حدوث ذلك وأفضل أن تعود فصول إيمان وملاك .
مقالة منعشة عن سارتر الذي ارجع هدف الوجود اساسا هو لممارسة الحرية ودونها فهو وجود منقوص فالوجود دون وعي لامعنى له ويصبح الانسان كالحجر اوالبقر والوعي مرتبط اساسا بالحرية، فدون حرية لا وعي ولا ممارسة له ومنه فالحرية هي تحقيق للارادة ومن امكانية تحقيقها او ممارستها يتم اكساب معنى للوجود شكرا لك
(10) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل محمد سليمان 170 رمى الفتّيشة ثم اختفى
يا أخانا القدير ويا شاعرنا المحبوب أنتم الطليعة المصريّة، مشينا معكم في درب واحد ترافقنا تساندنا منذ أن بدأنا في وقت متقارب في مسيرتنا الجميلة في الحوار المتمدن ( بيت الأهل ومسقط أفكارنا ) أعلام مصرية شاهقة ترفرف في سماء الحوار مصر تزدهر بكم ودونكم لا قيمة لها فلا تقلْ أنا كمان عجزت ، باي ، باي، أنا داخل انام
السيد محمد سليمان طالعنا بخبر مفجع عن الأستاذ سامي لبيب كيف توصّل إلى هذا الخبر؟ و بعد مرور سنة ونصف؟ كيف تأكد؟ أرجو أن يتواصل معنا لمعرفة الحقيقة وشكرا
كرامة وحرية وحق الإنسان ف حياة ديمقراطية تحفظ إنسانيته دعك من الشعارات والعبارات والأماني التي زرعوها ف الوعي الجمعي الحقيقة لا يمكن إخفائها تحت عبارات الحفاظ ع المقدس المقدس هو الإنسان بكل ما تحمل الكلمة من معنى تتعدى حدود الجغرافيا والقومية وال بلا بلا
تقاسيم جسده، مجرد كلام يخص الجنس، هناء امرأة تريد ذلك الجسد. ٠-;- الباطن، عجز وتسليم للأصول والمبادئ، إيمان ولا عقل، هناء=أصول، مبادئ، اعتقاد. إلى الآن، الراوي -ميّت- منذ ثلاث سنوات، بسبب أصلٍ هُدّ، فهل حقا ذلك المبدأ والأصل يستحق؟ هناء ليست مجرد امرأة هنا، بل كل أوهام البشر من أديان وآلهة وأيديولوجيات يُعتقد بصحتها. (والأجمل من مشهد الراوي، مشهد استحمام سناء!) في الظاهر، الراوي سيُشكر، لكن باطنا يجب ذمّه لأنه مثال سيء! الحب وهم عظيم أم -حقيقة كاتب القصة-؟ الجواب واضح.
ما قلتِه جميل بل مثير: أحدهم فقد من -يحبّ-، فأمضى كل حياته بعدها، باحثا عنها في كل مكان (حذاري هنا إذا بحث عنها في غيرها من النساء، لأن كل امرأة بعدها ستكون مجرد -شيء-!). نعم قصة جميلة وحالمة بل -مثالية-، وهل سيوجد أعظم وأروع من هكذا -حب-؟! لكن: - هذا أخذ بالظاهر، له الكثير نعم، لكن عليه أكثر. - -وصل إلى العين ولم يشرب-: عرفتِ الطريق، عندكِ أغلب المفاتيح، لكنكِ ما إن تقتربي من الوصول تعودين إلى نقطة البداية، لماذا كل ذلك وقد أجبتُ سابقا أن كل هذه القصص خيالية؟ الجواب أيضا قلتِه سابقا: لأن عندكِ -شيء وأشياء- مع شخصية إيمان. ولقوة ذلك -الشيء-، على ما فهمتُ، جعلتِ من إيمان شخصية حقيقية، ويجب أن تكون كذلك: قلتِ أنكِ -مؤمنة-، الإيمان جميل أحيانا، ويصنع -المعجزات-، لكنه يُبعدنا عن حقيقة الأشياء، والحقيقة فيما أكتب أجمل بكثير وأعمق مما ذكرتِ. إذن، كل ما قلتِه، يوجد ما يُسنده في القصص، لكنه الظاهر فقط، والباطن الذي عرفتِ طريقه وتُصرين على تجاهله، أجمل وأرقى بكثير. أعطيكِ مثالا عن الفرق بين الظاهر والباطن من مشهد استحمام الراوي، ولنتخيل المشهد مصوَّرا: ٠-;- الظاهر، شاب وسيم في الثلاثينات تُرى كل
ام السودان للسودانيين ام سوريا للسوريين ام ليبيا كانت او ستكون لليبيين ام لبنان للبنانيين هي مزارع تباع او تغتصب او تعطى هبه و المواطنون عبيد و جواري إذا لم يتحرر العبيد اولاً فلن يكون له وطن ابداً
الكل بيسأل، فينك يا راجل يا عجوز كأن الراجل بس ، هو اللي يكبر و يعوز لان حريمنا كمان ، كبروا و مناخيرهم كوز
الكل بيكبر و ينضج تمام و يتمني يوم شباب ، حتي ولو في الأحلام و داعاٌ لمن رحلوا ، و لهم جزيل الاحترام و تحياتي الي كل الأصدقاء، واحلي سلام أنا كمان عجزت ، باي ، باي، أنا داخل انام
أخي حميد المحترم أتفق تماماً مع ما تفضلت به بأنَّ الديمقراطية، في حد ذاتها، ليست ضمانا ًتلقائياً لعدالة الحقوق أو لرفاه الإنسان. بل قد تتحول، في غياب الوعي الحقوقي والمؤسسات الضامنة، إلى مجرد أداة لتكريس سلطة الأغلبية على حساب الأقليات، أو لتزيين أنظمة تعاني من اختلالات عميقة. لذلك شددتُ في النص على أن -مجتمع الحقوق- هو الأساس الجوهري للمجتمع الحر، وأن الديمقراطية لا تُغني عن الحاجة الدائمة إلى الحرية باعتبارها عملية مستمرة في التوسع، وفي إعادة تعريف الحدود بين الفرد والجماعة. فالمجتمع الأفضل، كما ذكرتَ، هو الذي لا يكتفي بالاعتراف بالحقوق القائمة، بل يعمل على توليد حقوق جديدة كلما تطورت الحاجات والوعي الإنساني، ويؤسس آليات فعّالة لحمايتها وتعزيزها. بل إن معيار تحضّر المجتمع، في نظري ونظرك، ليس فقط في وجود -الانتخابات- أو -حكم الشعب-، بل في وجود بيئة قانونية وأخلاقية ومؤسسية تُمكّن الجميع من ممارسة حقوقهم بكرامة ومن دون خوف أو إقصاء.........مودتي وتقديري
رحيل المفكر الكبير سامى لبيب قرأت هذا الصباح ت 170 للأستاذ محمد سليمان ( تذكروا سامي لبيب بالخير فلقد وافته المنية في 17 فبراير 2024 في هدوء وسلام) وتأثرت بشدة كأننى أصبت بطعنة فى صدرى . الغريب أننى بالأمس أحسست برغبة قوية للأطلاع على حوارى معه ومع أصدقائى تحت مقاله ( لمذا تحضروا وتقدموا ونحن متخلفين). الموت لا وجود له والروح خالدة وحبيبنا سامى لبيب حى .. تذكرت اليوم حوارى معه تحت مقالة الخاص بصديق مشترك ( محمد البدري) https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764226 كتب لى سامى لبيب ت 36مايلى : أهلا أستاذ Magdi أعجبتى مداخلتك التى دونت اللحظات الأخيرة للراحلة زوجتك ومشاعرك المتألمة ..لقد رأيت هذا التوسم في أمل أمي ان تلتقي بأخي الشاب المتوفي في الملكوت لتضمه لحضنها ولتعيش بفية أيام حياتها على هذا التصور. فكتبت له ت 42 + 43 + 44 + 45 مصادر الحياة بعد الموت ياحبذا لو عمل الحوار المتمدن صفحة خاصة للعزيز سامى لبيب (تعازى ، تأبين ، ذكريات معه ) مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
قرأت هذا الفصل مرتين ، لم أجد ملاك ، لم أر بسمة الدخيلة !! بل فقط إيمان ! وظهر لي أوضح رسالة تُرسل إليها !
كل القصص وشخصياتها أحصنة طروادة تدخل إلى حصن إسمه إيمان ! فكيف تكون شخصية خيالية مثلما قلتَ ؟ !
أما الجملة الأولى فهي مثل ( I hope you don’t understand ) ! وإن أحببتُها فلأنها ستدخلني إلى القلعة !
سناء نسخة من هناء ، حتى جسديا ( زي فريق كرة اليد : مقاس البطل = مقاس سناء ، ومقاسه نفس مقاس هناء ! ) .. رحلت هناء ، لكنها عادت في صورة أخرى ! أسمع صوتا يقول لإيمان : ليتك تعودين !!
إذا كانت كل القصص تقود إلى نفس الطريق ، المغزى لم يعد مجرد قصص أو أدب أو سيناريو أو رمزيات .. هيهات !! الطريق سيقود إلى من يكتب كل هذه القصص : الكاتب الذي يقول أن .. -الحب وهم عظيم- ؟ !
حائرون ، يفكرون ، يتساءلون .. إيمان من تكون ؟ !! أو .. أنا أتساءل ! لأن لا أحد سيتابع وسيربط القصص بعضها بعض ويستخلص ما أقول ...