لم يركز المقال على اساليب التيارات الاسلامية و مخاطرها في هده الثورات وكيفية احتوائها من قبل التيارات اليسارية والدمقراطية لتوعية الشعوب بما يحدث بعد فوزهده القوى بالسلطة
اوافق الكاتب على رأيه بأن القوى الديمقراطية واليسارية لم تكن مستعدة لآحتواء هده الثورات العفوية وها هي تخسر الانتخابات امام القوى الاسلامية المنظمه بقوة اكثر واعتقد ان الشعوب والتاريخ الآت يتحرك الى الوراء وسوف تتمركز القوى الاسلامية وتسيطر تماما على المستقبل لعدة سنوات أتية وعلى المثقفين الآن العمل لآنتفاضة جديدة لوقف هدا الزحف
كل ما قلته غير صحيح فلو كان الاسلامعاملكم بقسوة كما عامل الاسبان المسلمون واليهود لما وجدت للان في بلاد المسلمينانت وفصيلك ولنكم الان تستقوون بالغرب ظنا منكم انهم اقوى وان الحضارة هي مسيحية لعلمكهذه الحضارة الغربية لولا ابتعادهم هن الكنيسة ما وصلوا لها وهم تاثروا بالحضارة العربية في الاندلس وبنوا عليها وكما ان اليهود هم من نقل للغرب حضارة المسلمين عن طريق الاندلس وكل كلامكمردود عليك الحضارة الغربية هي يهودية من اصل اسلامي ولا دخل للمسيحيين بها الا انهم احتلوا وقتلوا الهنود الحمر واحتضنوا هذه الحضارة التي شارك فيها كل البشر الذين تعلموا في امريكا فامريكا خليط من كل البشر وليس للمسيحي فضل .اضافة ان حقدك على الاسلام لا سغير من الامر ولا يجعل لكحق ان تقولي غيروا في دينكم او اياتكتابكم هل تظنين اننا نقدر مثلكم ان نحرف او نحذف منه كما يحلوا لك ولغيركهذا كتاب محكم لا انت ولا ملايين غيرك يستطيع ان يغير منه تحريك حرف وليس فقط حرف لا تنسوا ان الحضارة الاسلامية سبقت الغرب في احترام الاديان والابقاء على كنائسكم ومعابدكم وعقائدكم مع مخالفتها لاساس ديننا وهو التوحيدهل يذكر احدمنكم متى دفع الجزية
نعم انه نداء الى كل الشرفاء للوقوف بوجه قوى الظلام والشر الساعية الى سد مسيرة الحرية والديمقراطية في العراق . اضم صوتي الى اصوات كل الشرفاء بصرخة كلا لن تجعلوا من العراق قندهار اخرى.
الاستاد برهان ملاحظتي هي كونك لم تعطي اهمية كبيرة للتربية والتعلم في المدارس والجامعات التي هي الاساس في تطوير اي مجتمع ولها الدور الرئيس في قيادة الطبقة المثقفة للبلد ومن الممكن ان تجعل منها طبقة بحد داتها ومحرك للتيارات السياسية.ايجاد مثل هده الطبقة سوف يحرك حتى التيارات الدينية. اعتقد ان تطوير اسلوب التعليم هو الدي سوف يبني امة نحلم بها جميعا خولة الرومي الناشيء
احسنتم... ان جهودكم تبني مستقبل للثقافة الديمقراطية المتحررة من التقاليد البالية وهي خدمة للانسانية والانسان العربي الحديث الدي نتمنى ان يتكاثر في المجتمعات العربي...بوركت جهودكم الدكتورة خولة الرومي الناشي
مهما طال النسيان لابد للحياة ان تعطي الحق لاصحاب الحق مبروك للطائفة المندائية وللشعب العراقي ان يخلد علماؤه والرجال الدين خدموه ولابدلنور الحق ان يشرق على العراق فقد كان الدكتور عبد الجبار عبد الله ابنا كريما رفع اسمه عاليا بين امم العالم والف مبروك لعائلته العزيزة الدكتورة خولة الرومي الناشىء
ماحدث للعالم محمود امين حدث ايضا للعالم العراقي الكبير ورئيس جامعة بغداد الدكتور عبد الجبار عبدالله . والتاريخ يقول ان اتهيار الحضارة العربية بدأ حين اخد العرب يحاربون علمائهم لنا الله في جهل الحكام.