حملني الشوق ترتيلة الحنين..لأندي عند الغسق بترابك الجبين..وأهمس لنوارس بحر الرمل في حدقاتي ..خدي هدا الرحيق من دمي وخضبي به كفي الحبيبة..المكتحلة بدمو ع الأسى..غريب على أعتاب الهيام..شفني الوجد ..وبراني البعد..وأنت أقرب الي من حبل الوريد....ابداع ولا أروع اختي الغالية ..تحياتي
الدكتورة وفاء تستحق مثل هذه القصص الجميلة والتي ان دلت على شيء فتدل على مدى سعتك الكبيرة بحقيقة التاريخ الاسلامي اخي هشام محمد علي . قديمه وحديثه واتمنى ان يحذو الاخرون حذوك في التعبير بشجاعة عن مواقفهم الواضحة