هل الامام علي والحسن والحسين كانوا شيعة وعثمان وبكر ومروان كانوا سنه. الاسلام واحد ولا يوجد بالاسلام مذاهب ولكن العباسيين من استغلوا الدين لاغراض سياسة فسموا هذا حنغي وذلك شافعي . الم يكن جعقر الصادق استاذ ابو حنيفه . والسؤال كيف اصبح الصادق شيعيا وابو حنيقه سنيا. اتمنى عليك ياكاتبنا العزيز ضياء الشكرجي ان لا تكرر كلمة سني وشيعي لانها باتت مقززه ن
الاستاذ الدكتور جعقر المحترم الدكتاتوريات العربية – ان جاز التعبير - واحده سواء القادمه الينا عن طريق صناديق الاقتراع او عن طريق الانقلابات العسكرية ولا ينقع بها اي تجميل طالما انها لا تتورع عن استخدام كل الوسائل للبقاء في الحكم، ابتداءا من وسائل الإقصاء ، والمحاكم والسجون، وانتهاء بتزوير الانتخابات. الا ان الحالة في العراق اليوم هي الاكثر مأساوية فرئيس الوزراء نوري المالكي الذي يشغل منصب رئاسة الحكومه ووزارة الدفاع والأمن والمالية والاستخبارات ومحافظا للبنك المركزي يستخدم كل الوسائل المتاحه و المال لشراء الذمم وتخريب الحياة السياسية واقصاء الشركاء واثارة الفتنه الطائقية من تغيير الوضع بحيث لا ينافسه أحد. انه يقود العراق نحو الخراب
أهلا بعودة الغالي الدكتور الحنون هذه المقالة الصادقة يتوجب ان يقرأها كل مصري سيذهب للتصويت بعد أيام وليطلع على حقيقة التنظيم العالمي للاشرار الذين يدعون انهم اخوان مسلمون والاسلام منهم بريء وبالمناسبة فأن هذه المهزلة التي جائت بالشريط من تمثيل المهرج صفوت حجازي وصحبه الاشرار تخدم الاعلام الصهيوني لان هذا بالضبط مايريده الصهاينة حتى ينشروه في الاعلام في الغرب ويتباكون ان العرب والمسلمين يريدون ابادتهم كما ادعوا ان هتلر قد فعل قبل 70 سنة وصدقهم العالم المعركة مع الصهاينة هي اعلامية قبل كل شيء والساحة الاعلامية الاولى لها هي في الغرب وليس النهيق في المايكروفن في الدول العربية ؟؟ وعلى من يريد ان يحارب ان يتكتم ويبدأ بتصنيع السلاح الذي سيحارب به وأسال كل العقلاء هل انتصر المسلمون قبل 1400 سنة بالسلاح الذي اشتروه من الشرق أم من الغرب تحياتي الحارة للاخ الكتور يونس ولكافة المساهمين