الاخ العزيز منير كريم تحياتي صحيح أن البزنس الصغير يساهم بنسبة كبيرة في الاقتصاد لكن ليس هذا ما ألمحت اليه ،فأعداد البزنس الصغير الذي ينخرط كل سنة في الاقتصاد ينخفض عاما بعد عام وفي فترة السبعينيات كان أعلى مثلا وفي القرن التاسع عشر كان أعلى بدرجة كبيرة من الان أي أن الرأسمالية الشعبية تتقلص مع تقدم الزمن والاقتصاد يصبح اكثر مركزيةثانيا البزنس الصغير هو في الغالب تابع لشركات كبرى أي أننا لم نغادر الاحتكار https://concentrationcrisis.openmarketsinstitute.org/industry/medical-device-manufacturing-in-the-us/ وهذه في مجالات يفترض أن تكون تنافسية كمجال النقل والتوزيع .. فالبزنس الصغير كالمطاعم مثلا تعتبر جزءا من شركات اكبر ماكدونالز على سبيل المثال البزنس الصغير لا يساهم بالصناعة ومشاريع high tech أصحابه لايملكون حرية التصرف فهم يحتاجون للمنصات السحابية كفيس بوك وتويتر وهذه تمتص أغلب الأرباح وكذلك شركات النقل والتي تخضع لهيمنة عدد قليل من الشركات الكبيرة والتي تقتطع نسبة معتبرة من الارباح ايضا اخيرا جميع الدول فيها بزنس صغير حتى دول المعسكر الاشتراكي السابق كان فيها مشاريع صغيرة
الأستاذ/ عطا, تحية شكر وتقدير وإعتزاز بهذا الجهد والإهتمام بهذا الشعب الذى اعرف عنه بعض الشئ من أقربائى الذين يسكن بجوارهم بالقاهرة جيران أرمنيين مثل المصريين البسطاء الطيبين، وأسعدنى مقالتك وغيرها من المقالات التى اتابعك فيها عن الشعب الأرمنى الذى له الفضل الكبير فى تشكيل الثقافة المصرية الأصيلة، لكن الذى احزننى الإهمال المصرى لتلك المواهب الكبيرة التى لا تجد لها مكاناً فى وسائل الإعلام المصرية، عموماً بعد قراءتى لمقالك سارعت للبحث عن عازفة البيانو المصرية الأرمنية أربي جانيكيان فى مواقع الانترنت ولصدمتى لم اجد إلا مقالك فقط الذى يذكر اسمها، معذرة فأنا أحب الموسيقى القديمة وأتمنى التعرف على موقع قناة هذه الفنانة الكبيرة لو سمح لك الوقت بكتابة رابط قناتها على اليوتوب مع خالص شكرى لك على إهتمامك الكبيركأبن مصر الأصيل لحضارة مصر الكبيرة, وشكراً
كلامك سيكون صحيح لو أن البنوك وشركات التأمين وومؤسسات وول ستريت ولندن الخ...تؤمن مداخيلها من الديون التي تملكها على الشركات المنتجة للبضائع والخدمات ..لكن سياسة التيسير الكمي التي يستخدمها الاحتياطي الفيدرالي نسفت كل هذا فالاحتياط الفيدرالي يضخ كميات كبيرة من الدولار بترليونات الدولارات وهذا منذ ازمة ٢-;-٠-;-٠-;-٨-;- تحياتي في التعليق السابق كان هناك خطأ في النسب الواردة وأردت تصحيحه بهذا التعليق
الأستاذ الفاضل علي سالم المحترم جزيل الشكر على تعليقك القيم، وثناءك الجميل، وتفهمك العميق لحجم المشكلة التي تواجهها شعوبنا المغلوبة على أمرها. أرى أن من واجب المثقفين عدم السكوت عما يقوله ويفعله البعض من رجال الدين بعد أن يضفوا القداسة الدينية على أقوالهم وأفعالهم الخطيرة ويعرضون مجتمعاتهم للخطر الكبير، كقولهم مثلاً بإباحة المتع الجنسية مع الأطفال وحتى مع الرضيعة. فالمطلوب من رجال الدين إدانة هذه السلوكيات المنحرفة وليس إباحتها، فالساكت عن الحق شيطان أخرس.، إذ كما ال القس الأمريكي مارتن لوثر كنغ: المصيبة ليس في ظلم الأشرار، بل في صمت الأخيار. مع التحيات
الاستاذ الفاضل عبد الخالق حسين , شكرا لهذا المقال القيم , من المؤكد ان هذا الموضوع الاسلامى الحساس والذى يتعرض لااشياء اسلاميه مقدسه سوف يثير عليك حفيظه القوم ويهيج عش الدبابير الداعشى , نعم لابد من نقاش هذه المواضيع الاسلاميه التابو والمسكوت عنها منذ ازمان طويله , يجب فتح الجرح وتطهيره وتعقيمه حتى يفهم المسلم العادى خطوره هذه المعتقدات البدويه والتى تورثناها ابا عن جد دون سؤال او استفسار او فهم
تقول في آخر فقرة من تعليقك ما يلي: [الحلول لا تكمن في تغيير الأنظمة ببساطة، بل في إصلاحها وتطويرها.] تعريف النظام: النظام = ترتيب هرمي لقيادة وتوحيد افراد المجتمع المبعثرين والمختلفين والمستقلين بذواتهم استقلالاً لا يمكن التغلب عليه الاّ : 1- اما بالاقناع بواسطة تحفيز الجوانب الاخلاقية الايجابية الانسانية للفرد وتطبيق العدالة الاجتماعية الى اقصى حد ممكن مع الاخذ بنظر الاعتبار الرحمة والمساعدة للضعيف والمحتاج فعلياً. 2- او بأستخدام القوة المميتة اوالسجن وتكميم الفرد وسلب حريته، بالاضافة الى التحكم بمصادر معيشته ومعيشة افراد عائلته + تدمير سمعته وتحقيره الى ابعد حد ممكن. وبنائاً على التعريف اعلاه: لا يمكن اصلاح النظام الا باصلاح الفرد المستقل بذاته. سيادة المجتمع مبنية على سيادة الافراد (الواقع) كل انسان عاقل = الكون بكامله ولكنه يقيم في ذات الكون ولا يدري! ( منطق بسيط) تحياتي وشكرا على الرد في الفيس بوك.
معتقلي حراك الريف ، لم يشملهم العفو الملكي ، حسنٌ . هل يدل هذا ، على اضطهاد هوياتي ، أم اضطهاد سياسي طبقي؟
ملاحظة للتفكير : كلمة اضطهاد ، تحمل معنى القمع ، والقمع بطبيعته ممارسة سلطوية ، لذلك هو في جوهره سياسي . إذن فكل اضطهاد ، دينيا كان أم عرقيا أم جنسيا ، هو حكماً اضطهاد سياسي . لذلك كانت إزالته تقتضي بالضرورة تغييرا على الصعيد السياسي ، أعني تغييرا في علاقة السيطرة السياسية/الطبقية ، بين الطرف المسيطر والطرف الخاضع. أليس الأمر كذلك؟
الديكتاتوريات الاقتصادية في الغرب تختلف من حيث الديناميكيات، حيث تعمل في إطار اقتصادي رأسمالي متقدم يوفر حقوقاً اقتصادية واجتماعية معينة، حتى وإن كانت مشوبة بعدم المساواة. بينما الديكتاتورية العسكرية أو الاجتماعية تفرض قمعًا أكبر على جميع جوانب الحياة.
الاستاذ عبد الرحمن المحترم اقدم لك احدى الاحصائيات عن دور الاستثمار الصغير في الاقتصاد الامريكي الراهن اذ يشكل 44 بالمئة من مجمل النشاط الاقتصادي الامريكي وفق الرابط https://www.nase.org/about-us/Nase_News/2022/05/31/why-small-businesses-and-entrepreneurs-are-the-heart-of-america-s-economy-and-spirit وهناك العديد من المقالات الاخرى تجدها توقع ماركس ان الاستقطاب بين البرجوازية والبروليتاريا سيؤدي الى زوال الاستثمار الصغير الذي سماه البرجوازية الصغيرة وكان ماركس شديد التعصب لهذه الفكرة كما عبر عنها في كتابه بؤس الفلسفة ضد برودون المدافع عن الاستثمار الصغير ثم لاحظ برنشتاين خطأ فكرة ماركس اذ لاحظ برنشتاين اتساع الاستثمار الصغير خاصة في الزراعة تحياتي
الثورة العربية الكبرى عنوان الجريدة الداخلية لحزب البعث الصدامي المحظور عراقيا المدان دوليا وقناة الشر_قية الفضائحية تصف كيان شرقي نهر الأردن المستحدث مع كيان اغتصاب فلسطين توأم العراق: أرض النشامى ومأمن الجميع (اُسوة بستوديو الشر_قية 7 محافظة أربيل).
كلامك من (فالصراع على الهوية) إلى آخر التعليق أقوله ولا مشكلة فيه -مع توضيح سيأتي-، لكن: 1-وأفترض أن عندك زوجة/رفيقة، وسأتكلم عما يربطها بها وأفسره تفسيرا ماديا صرفا: اختيارك لها، حبك لها، وفاؤك لها كلها أوهام لم تخترها حتى! 2- كل شيء أصله مادة ونتج منها، كل شيء يمكن إرجاعه إلى أصله المادي، هنا -الصراع الطبقي- يمكن أن يكون ملحا لا يغيب عن طعام، أي لنسف ظاهرة معينة يجب مواجهتها، كالاضطهاد على الهوية، نرجعها لأصلها المادي، وننفيها لنمرر أيديولوجيتنا تحت قناع المادية والماركسية.3- الدين واجهة لمصالح مادية، لا شك في ذلك، لكن البدو الذين خرجوا من صحراء نجد لم يخرجوا فقط للغنائم بل أيضا لإيمانهم:ركز هنا لأن النقطة تنسف ما تردده وكأنه حقيقة لا تناقش، أي الصراع الطبقي محرك بحق للتاريخ أو المحرك، هو مجرد محرك من محركات وليس الـ محرك. وهنا تظهر حقيقة آخر جملة في تعليقكَ: مجرد شعار لا غير.
اقتباس من عامر سليم : «من ينسب لنفسه مقال او رواية او قصيدة او لوحة او قطعة موسيقية من نتاج الذكاء الاصطناعي هو مخادع وسارق يستغفل الاخرين , حاله كحال من يسرق نتاج الاخرين ! وهو امر غير اخلاقي , هذا هو كل الموضوع بعيداً عن الاسهاب واللف والدوران» . انتهى الاقتباس أوافقك الرأي والتقييم - أستاذ عامر سليم - موافقة تامة . فالأمر في حقيقته لايعدو كونه سرقة ، وسلوكا لا أخلاقيا ، بما هو سطو على الملكية الفكرية لعديد المبدعين (في كل عملية توليد مقالة أو نص ما ، باستخدام ما يسمى الذكاء الاصطناعي) ، ومن ثم انتحال الجاني لجهود الآخرين الفكرية والإبداعية ، بنسبتها إلى نفسه . كنت أتعجب مستغربا لذلك (الثراء) المعرفي الاستثنائي ، الذي يجعل بعضهم ينشر مقالا بحثيا كل يومين أو كل أسبوع ! وهو الشيء الذي لا يمكن لأي باحث متخصص جاد أن ينجزه خلال مدة لا تقل عن شهر وربما عدة شهور ؛ لكن العجب والاستغراب زالا تماما ، عندما اكتشفت لعبة الذكاء الاصطناعي . حتى إنه يمكنني أنا من لا افقه سوى بضع كلمات من الهيروغليفية ، أن أكون - بفضل الذكاء الاصطناعي - عالما موسوعيا في علم المصريات (Egyptology) !
مع احترامي لما تفضلت به ، فنحن نعيش للراسمالية ....افهم ما تقصد وهو القيمة وفائض القيمة واندثار طبقة البروليتاريا حتى وصلت 5/00 ...لكن الكل يغرف من هذا الفائض من الرئيس الى المستخدم .....تحياتي
{ولا غرابة مع من يُنكِر ما لا يُنكَر } جوابي في ت 23{لو أن موضوع المقال، الإضطهاد الهوياتي بالمغرب، لكان لي كلام آخر} فلمَ تقولني ما لم أقل ! ومع ذلك أقول، كل صراع كيفما كان شكله، هو صراع طبقي، أعني سياسي في جوهره. فالصراع على الهوية، كالصراع الديني والقومي ... هو في النهاية صراع، لأجل المصالح الإقتصادية، والتي يجري تأمينها سياسيا، أي عبر تحقيق السيطرة السياسية لأحد الأطراف المتصارعة. ويكون جهاز الدولة، محور هذا الصراع. فمن يمتلكه، تكون له الغلبة والسيطرة. لذلك كان كل صراع في النهاية صراع سياسي يعني طبقي . الطرف الغالب، يتمسك دوما بسيطرته السياسية(الدولة) والطرف المغلوب يسعى لانتزاعها منه ، لتحقيق التغيير،لذلك كان الصراع الطبقي بحق محركا للتاريخ. فبسببه يقع الإنتقال من وضع الى آخر. لكن الصراع على تلك السيطرة، يخاض على جبهات، وأحدها الجبهة الأيديولوجية طبعا. فعلى صعيد هذه الجبهة، يتحرك الصراع الهوياتي والديني وغيرهما، بهدف، تحقيق السيطرة، الغلبة الأيديولوجية/الفكرية، لأحد تلك الأطراف المتصارعة . إذن الصراع الأيديولوجي، موجود ولا أنكره. لكنه صراع مشدود الى قاعدته المادية، أي المصالح .
مقال بحثي بالغ الأهمية . وما كشف عنه المقال من معلومات جديدة - إضافة لما هو معروف عن الصلات السياسية الوثيقة جدا ، بين ملوك المملكة الأردنية (الهاشمية) وبين دولة إسرائيل الصهيويهودية ، فضلا عن وشائج القربي - هو في منتهى الخطورة ؛ حتى إنه يمكن القول بوحدة الوجود والمصير ، بين دولة إسرائيل وشقيقتها مملكة شرق الأردن .
لا أحد ينكر أن هناك رأسمالية في عالم اليوم ،وهناك ديناميكية رأسمالية تسير العديد من القطاعات الاقتصادية ،لكن هناك تطورات اقتصادية أخرى والديناميكية الرئيسية والتي تحرك الاقتصاد العالمي ليست رأسمالية ،في المبدأ الرأسمالية البنوك المفلسة والشركات المفلسة تترك لتساعد ذاتها بدون أي مساعدة هذا لا مكان له في عالم والمقولة الشهيرة اذا كانت جنرال موتورز في حالة جيدة فأمريكا في خير تباعا تحولت الى اذا كانت وول ستريت في خير فأمريكا على ما يرام ،لهذا لم يعد قانون القيمة يحرك الاقتصاد أو أنه يساهم بدرجات اقل مقارنة بعوامل اخرى كل هذا يجعلنا نعيد النظر بطبيعة النظام القائم دون أن نقرر اجابة حاسمة فربما نحن نعيش في فترة مفصلية بين قديم اندثر وجديد لم يولد بعد تحياتي..
قلتُ: (هل فعلا ، بعد كل هذا يحكم ضد إثنية بعينها ؟): النظام يرى البلد وأهله غنيمة، أي يضطهد الجميع، لكن مع بونص للسيبة... هنا زعمتَ ما لم أقل كلامي واضح منذ البدء، ومن العبث الاصرار على أني أفسر فقط هوياتيا أو -عرقيا- كما زعمتَ، ولا غرابة مع من يُنكِر ما لا يُنكَر. توضيح آخر: مصطلح -صراع- استعملتُه فقط من باب مخاطبة القوم بلغتهم، وإلا فهو مصطلح يزيّف الحقيقة لأنه اضطهاد/ استعمار بل استعباد وإبادة، الصراع يكون بين طرفين متقاربين في القوة والسلطة والموارد وليس بين من يملك كل شيء وبين من لا يملك أي يشيء.
بالمختصر المفيد: اللجوء الى الذكاء الاصطناعي في البحوث الطبية والمجالات العلمية والصناعة وبما يخدم الانسان اولاً واخيراً مسألة لا غبار عليها ومفهومة , اما اللجوء (مهما كان نوع هذا اللجوء وتبريراته) الى الذكاء الاصطناعي في المجالات الابداعية الانسانية كالادب والشعر والموسيقى والرسم ..الخ فهي مسألة لا أخلاقية البته , هو تحايل وخداع مكشوف ورخيص للأرتزاق او تحقيق الذات التي تعاني من القصور! تحياتي