Dear Aku Please accept my apology because I will not be able this time to write my comments in Arabic since my computer has been attacked by Virus and the one I am using is without Arabic version, I been promised to have it back tomorrow, till then I would like to have the opportunity of telling you that how happy I am every time I see your brilliant comment dicussing my article,What I am going to say will not greatly diverse from your addition Thank you and please keep up the good work
هل الاسلام حمال الاوجه ام المسلمون , اعتقد ان الفكرة لو تمكنت من الذي يعتنقها ستكمل في سلوك المعتنق لها . اليوم نرى المسلمون في بعض الدول التي تحاول ان تطبق الديمقراطية يعلنون انفسهم حملة لواء الديمقراطية وفي فترة التحولات الاشتراكية خرج منظروا الاسلام الاشتراكي وكثيرة هي المسميات الاخرى التي ابتدعها هؤلاء المنظرون ليعطوا الاسلام شكله الكامل لكل العصور دون ان يقدم لاي عصر تقدم ونهضة حقيقية . سؤالي ان كان المسلمون يلبسون الاسلام كل الاوجه الممكنة لتطور البشرية في كل العصور متى سيستطيع المسلمون ان يكونوا وطنيين حقيقيين ويعترفوا ان الاديان لم تستطع ان تبنى تنمية او نهضة وتبني انسان يتمتع بصحة وتعليم عالي ورفاهية اقتصادية. زميل لي دكتورفي الادارة المالية اخبرني ان الغرب بدا يدرس حالة المصارف الاسلامية والارباح التي تحققها وصمودها في الازمة الراهنة وقد علل ذلك بنفسه ان هذه المصارف حققت ارباح عالية بسبب الجشع الكبير في نسب الفائدة لانها تكسب المواطنين لها من خلال مخاطبة اللاوعي عند المسلمين انها مصارف شرعية ولكن الغرب اكتشف انها اكثر جشعا من المصارف الاخرىفدرس تجربتها .
ادعى الاسلام ومازال بكافة من يمثلوه ان المراة اخذت حقوقها كاملة ضمن شريعته السمحاء ولكننا كرجال شرقيين لازلنا نتطلع الى المراة بشوق وشبق بحب وكراهيه بمعاملتها ببراءة الاطفال والشك في افعالها ان هذا التناقض الشديد في سلوكنا للمراة اوجدته التربية الاسلامية بكافة جوانبها المتسامحة والشديده وبين ثقافاتنا المتحررة التي كانت اكثر انسانية وسمو في تعاملنا مع المراة لانها الهمتها الشوق والحب والبراءة علينا ان نتحرر من المزيد من الترهات في الثقافات المنزلة من قيم السماء ونجد في وجودنا الانساني الفضاء المتغير لتعلم افضل القيم الانسانية
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل