أبا مطلق مقالك طازج طالع عن التنور ..........اخي الكريم داعش نتاج الظلم الذي يقع على اهل السنة والجماعة....في العراق في سوريا وفي لبنان..........داعش نتيجة الحرب العشواء على كل ما هو اسلامي سني....الانقلاب على الاخوان في مصر.........الانقلاب على الجزائريين في الجزائر..........محاربة حماس بعد فوزها بالانتخابات.........والامثلة كثيرة ومتعددة............الحرب على الحركات السنية انتجت حركات جهادية متطرفة مثل داعش
لاشك ان سامي الذيب عندما يكتب عن نواقص القران في زعمه لا ينطلق من حيقة ثابته عنده وانما ينطلق من شيئ واحد اسمه الحقد على الاسلام الكره للاسلام العداوة للاسلام التهجم على الاسلام.فسامي الذيب الذي وصف المتدينين بالاغبياء لا يدري انه يصف نفسه هو من حيث لا يدري
(3) الاسم و موضوع
التعليق
the brightness in Islam السلام على من أتبع الهدى( الإسلام)
أهلا بك يا أخي إبراهيم وأشكر لك تفاعلك معي والرد على تساؤلاتي ولكن يا أخي إن سمحت لي أن توضح لي السبب الحقيقي الواضح أو الأسباب المقنعة لك و التي جعلتك تترك دين الإسلام و تختار دين المسيح وأرجوا منك يا أخي ابراهيم أن لا تنتقد دين الإسلام بأي شكل من الأشكال لأن الله أولا أكمله وجعل فيه من الشمولية ما يشمل الناس جميعا بجميع دياناتهم وطوائفهم وهذا ينافي ما تدعيه من أنه يدعوا أو يحمل روح الإقصاء يا أخ إبراهيم أنت كنت صاحب منهج عظيم وأنت كنت تدين بالإسلام أن رأيت بأنه دين كامل لا يعتريه أي جانب من جوانب النقص، إن كان هناك من المسلمين من يحمل روح الإقصاء او يمثلها عمدا او بغير عمد هو الآن يجني على الدين ويشوه صورة الإسلام والمسلمين وهذا وللإسف قد يكون موجود في مجتمع الإسلام وخاصة بين الملتزمين بالدين بصورة غير متزنه فهو يمثلون أنفسهم والإسلام من خطأهم بريء والله أسأل أن يهدينا وإياك وجميع الناس إلى الحق والثبات عليه والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين،، أخي ابراهيم لا تنسى ذكر الإسباب التي أقنعتك شخصيا وشكرا لك
سيدة مريم مشكورة على روعة القلم وحرية الفقير . لكن السؤال هنا ؟؟ كيف وأصبحوا بإسم الأخلاق الحديثة ( زمن أن تصبح الخيانة والإنحطاط وجهة نظر ) يحرسون باب الرزق .. ويسجنون كل متسول ... فالحياة لا تستطيع أن نبلغها بطريقة نبيلة فلا طريقة نبيلة بإسم الأخلاق الجديدة غير السرقة فى دنيا القيم المتدهورة والعمل دعاية لمن يملكون رقابنا ويسلخون ظهورنا ويمتصون دمائنا تباً للخبز الذى يعجن ببعرق الفقراء على نار جروحهم اليوم الأفاق مسدودة يا سيدتى فلا صبراً ولا فقررأ يطعم خبزاً