thank you السيده رجاء بن سلامه المحترم no more vagueness nor fuzzy talk. only clear actions and that is to apply rules systematically and not selectively for the benefit of all the tunisian and arabian people no matter what the gender nor any other factor this is what I understood from your answers and I think that the real strong involvement of women in many walks of life will make double standard actions and roles diminish from our social and political life and this will lead to a more healthy and well organized religion thank you for your unemotionally charged language
- الحشود كتلة لا عقل لها-.. الجماهير يمكن سوقها قطعانا في أي مكان في العالم.. وللعالم تنتمي مصر وكذلك الجزائر صح لسانك و لا جفت احبارك و اخاف عليك لو مدحتك اكثر يهدو عليك القطعان و الحشود !
تقول الكاتبه المحترمه ضمن نص المقاله ( لاحظوا أنّ أسوأ الأخلاق وابغض الصّفات الّتي هي أساس جميع الشّرور هو الكذب ولا يتصوّر في الوجود صفة أسوأ ولا أذمّ منه،) و لى مداخله بسيطه اذا سمحت لي , الكذب هو جريمه و ليس صفه مجردة من سلوك متصل و فعل له نتائجه السلبيه على الكاذب و المتضرر اي الضحيه و هو ثقافه و امكانات و تجييش و حشد امكانات و نظم غير مشروعه ليبدو الامر مشروعا تلقائيا اذا هي جريمه تنشاء في الطفل المرعوب او الخائف من المصادر التي يفترض ان تكون مصادر امن و استقرار له ومنها الام او الاب او الاسرة الصغيرة او الكبيرة و حتى الدوله حين تكون متسلطه و غير دمقراطيه ..و لكن الصغار يكبرون و الجهلاء يتعلمون و يتحضرون و الاصرار على الاستمرار ( بجريمه الكذب و هي جريمه تزوير واقع لا يسهل كشفها و قد تغطي عمر كلا الطرفين المجرم و الضحيه , و قد لا يغطي القانون جميع جوانبها ) هذا الاصرار يعني في اصل اللغه اصرار الانسان , المستانس ان يكون ذئبا , فيكون كالذئب في علاقاته مع المحيط و المناخ الذي حوله و كل شخوصه و ايضا مع نفسه ..الكذب جريمه اجتماعية و اسريه و تربويه و فيها الكثير من التشويه و تفريغ الانسان من حقه في الاحترام ...كنت اود بشدة ان تختمي مقالك الرائع بشجب اتباع اسلوب الكذب الهجن بالنفوذ و ال