anta ya atarat fik falsafa min ahsan tasm3kalam llah tastafid minh aw kalam horae momkin anta tatakallam lakin da3 iskam ba3id 3an kalamak li anak 9olta ta3ibna mina istima3 ilayhi yajibo an tasm3aho tilata wa9t li anaho howa mohim wa laysa tafato falsafa fakir fi man khala9a kawn awlan man khala9aka anta wa kayfa sawarak
دائما ارد بنفس التعليق على هذا النوع من المقالات الشعب العربي غالبيته متطرفة و الإسلاميون احسن ممثل لهم و خاصة السلفيين لا فرق بين مسلم بلحية و إمرآة بحجاب كلهم لهم نفس العقلية لا تحلم بالتغيير ساير او هاجر لن يتغيروا ولو بعد الف عام
كلهم يقولون هذا في البداية لكن سوف ترون حقيقتهم مع مرور الوقت و اتمنى ان لا يكونوا منافقين وان يطبقوا همجية الدين الموجودة في القرآن كقطع اليد والعبودية و الزواج بالقاصر للأسف المغاربة اميون و يسوطون للدين
لا تضيع وقتك في الدفاع عن النساء فهن اكثر من يدافع عن الدين بل يبحثن عن تبريرات لإثبات انهن ناقصات عقل و الدليل موجود على انهن ناقصات عقل فهن يدافعن عن الإسلام
تفضل هاهي الحرية في الإسلام : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ البقرة 178 6339 حدثنا سليمان بن حرب حدثنا شعبة عن الحكم عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة أنها أرادت أن تشتري بريرة فاشترطوا عليها الولاء فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال اشتريها فإنما الولاء لمن أعتق 2408 حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال العبد إذا نصح سيده وأحسن عبادة ربه كان له أجره مرتين 2382 حدثنا عبيد الله بن موسى عن هشام بن عروة عن أبيه عن أبي مراوح عن أبي ذر رضي الله عنه قال سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل قال إيمان بالله وجهاد في سبيله قلت فأي الرقاب أفضل قال
لكنه لم يهتم للإقتراب الى مدارك وقدرات العقل البشري المخاطب عندما تكلم عن شخص يمشي فوق الماء و اخر طار فوق دابة لها اجنحة و اخر سمع النمل يتكلم الخ قصة ستة ايام منقولة عن اليهود الذين نقلوها عن السماريين الالواح التي تحكي عن خلق الكون و عددها ٦ كفى مقاومة لعقولكم
هل تعرف ماهي المعجزة الحقيقية للاسلام هي انك ولو قدمت الملايير من الأدلة على بطلان هذا الدين سيزداد عناد العباقرة المسلمين وتشبتهم بدينهم المسألة مسألة عناد يجب ان يكون الإسلام هو الحقيقة رغم انف العلم انا جد حزين لأنني اعيش وسط المسلمين
لم ارى في هذا الموقع بحث حول موضوع ثبوت وجود محمد تاريخيا هناك استاذ جامعي الماني اعتنق إسلام سابقا شكّك في وجود محمد تاريخيا كما تعلم السعودية تمنع علماء اثار من دخول ارضها و البحث في هذا الموضوع كما ان تركيا تمنع انجاز اختبار الكربون ١٤ على ما يدعى انها اغراض محمد كما ان قصة رسائله الى الحكام تثبت عدم وجوده على حد علمي لم يذكروه وشخصية المقوقس الذي ارسل الى الرسول ماريه غير موجود من حكم الاقباط في العام السابع هجري اسمه جورج الأول المسلمون يعتبرون سيريس هو المقوقس لكن لا علاقة بين الاسمين و هو لم يكن حاكما في العام السابع هجري الذي ارسلت فيه الرسائل ادعوك للبحث في هذا الموضوع واذا كان لديك دليل تاريخي على وجود محمد فاخبرني به فانا اشك في انك تكتب عن شخصية وهمية الرابط من ويكيبيديا وشكرا http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_Greek_Orthodox_Patriarchs_of_Alexandria
الغريب في الامر هو انه رغم كل ما كتبته و كتبه اشخاص اخرين و اظهروا اخطاء القرآن فإن ذلك لا يغير شيء في عقول المسلمين ولو قرؤا هذا النص الف مرة سيبقون متشبتين بالاسلام المسلمون لا يريدون الحقيقة يريدون ان يكون الاسلام هو الحقيقة
مما لا شك فيه ان الرهاب الاجتماعي او ما نطلق عليه اسم الفوبيا ذلك الخوف المرضي الذي يجعل الانسان يشعر بعدم الارتياح و عدم الامان تجاه نفسه باطنيا و تجاه المجتمع مظهريا تسيطر علىه مجموعة من العوامل التي يمكن تلخيصها كالاتى فمن العوامل التربوية بسبب قسوة العائلة علئ االطفل و بالتالى يصبح هذا الاخير فاقدا لثقته بنفسه ا ما العوامل الاقتصادية فمعاناة الطفل المادية بسبب الفقر يجعل هذا الا خير يعيش الحرمان بالنسبة للعوامل الاجتماعية عدم التواصل بين افراد العائلة يجعل الطفل غير قادر علئ اكتساب المهارات الاجتماعية و بالتالى العيش في عزلة تامة كل هذه العوامل تاثر على نفسية الطفل و بالتالى تجعله يعيش داءما حالة رهاب اجتماعي
هل تعتقد أن نقد دين أو مذهب أو فكر على أساس التسفيه والازدراء من العلمانية والحرية في شيئ إن السألة هنا واضحة وهي أن هذفك ليس نقدي بما تحمله الكلمة من معنى وإنما هذفك هو محاربة هذا الدين بغض النظر عن البديل أي أن يعبد الانسان الشيطان, الشمس , -سراق الزيت- ليس مهما عندك المهم هو أن لا تكون مسلما حتى اختفائك وراء العلمانية لايعطيك ذلك الحق في استعمال هذا الاسلوب الجاف في النقد والذي إن دل على شيئ إنما يذل على فقر معرفي حتى على مستوى العلمانية التي تعتقد نفسك من أنصارها لأن العلمانية حسب علمي تقوم على احترام معتقدات الاخر إلا إذ كان المسلم لا ينطبق عليه الآخر من منظورك ثم ما حكايتك مع الغلمان المخلدين فعيب عليك ياأخي أن تكذب على الله ورسوله إن ذكرهم في القران لا يشير إلى استخدامهم الجنسي وإنما وظيفتهم لا تخرج عن كونهم خدم في الجنة ولم يثبت عن أي صحابي أنه فسر مسألة الغلمان خارج هذا الإطار