شكراً جزيلاً لك يا علي على تعليقك الشامل والمؤثر. أنت لخصت ببراعة أبعاد هذه القضية المعقدة. قصة آهو دريائي ليست مجرد حدث فردي، بل هي جزء من نضال طويل الأمد للمرأة الإيرانية من أجل حقوقها وحريتها. تحياتي
شكراً جزيلاً لك يا شهناز على كلماتك الطيبة وأمنياتك الحسنة. يسعدني أن مقالي قد ألهمك وأثار اهتمامك بهذه القضية الهامة. أنت محق تماماً، ثورة المرأة الإيرانية هي مصدر إلهام لنا جميعاً.
أشكرك جزيل الشكر على كلماتك الطيبة وتقديرك لجهودي. يسعدني أن يجد مقالي صدىً لدى قارئة مثقفة مثلك. أنتِ محقة تماماً، قضية آهو دريائي تحمل في طياتها أبعاداً نفسية واجتماعية وسياسية عميقة. هدفنا جميعاً هو تسليط الضوء على هذه القضية العادلة وإلهام المزيد من الأصوات لجيش مناصري المظلومين تحياتي
ترتكز طروحات دوغين على الدين والقومية في تشكيل ما يسميه الاقطاب اي تجمع دول واعراق في امبراطوريات تشكل كلا منها قطبا ( امبراطورية) ومنها فطروحاته تتماشى مع فكر الاخوانجية والولائية ( أي القوى الاسلاموية ) والبعثية في العالم العربي . واقعا ان دوغين لافيلسوفا ولا مفكرا بل منظرا فاشيا يؤمن بعظمة الامبراطوريات ويردد نفس الطروحات والافكار النازية والفاشية قبل مئة عام ( اعادة اخراج بضاعة قديمة من مخازن الفكر ألكاسد ) ادت لحروب ابادة وعدوانية كالحرب العالمية الثانية ،هتلر اراد اعادة مجد الامبراطورية الجرمانية، وموسوليني الرومانية واليوم بوتين الامبراطورية الروسية ليحكم من الكريملن شعوب 6 دول محيطة به من السلاف دشنها بعدوانه على اوكرانيا (خسر الشعبان لحد اليوم قرابة مليون ).. ولاعلاقة لفكر دوغين بالقضية الفلسطينية لا من قريب ولا بعيد..فهو اساسا لاييعترف بمبدأ تقرير المصير او بدول وبشعوب مستقلة ويرفض تماما مبدأ الحريات الذي منه اشتق تقرير المصير ..فهو ينفي ولايعترف باستقلال شعوب اوكرانيا وبيلوروسيا وبولندا وبلغاريا ..فكيف بالفلسطينية و لو اعترف علام يشن بوتين حربه ..وكيف ستقوم امبراطورية
تحياتي لك أخي مجدي الورد! أصبحت -ليلي مارلين- أغنية عالمية، وتم غناؤها بلغات مختلفة، وتناقلتها الأجيال. إنها أكثر من مجرد أغنية، فهي رمز للحب والأمل في أصعب الظروف.
غنى الأغنية العديد من الفنانين العالميين، منهم وبيلي هوليداي وفرانك سينات. استخدمت الأغنية كأداة دعاية من قبل الألمان خلال الحرب العالمية الثانية. أصبحت الأغنية رمزاً للمقاومة الأ لمانية ضد النازية وشكرا تحياتي
ليدى ماجدة منصور 1 - سبق ان أشتركت مع ليدى ماجدة منصور فى التعليق على مقال أ .ياسين المصرى : الصنم الذى يتحكم حيا وميتا انظر ت 4 : علمت طلابى أن يميزوا بين الأشياء والأفكار ولو كانت تبدو متشابهه مثلا قطعتين سكر أو ملح متشابهين فى الشكل والحجم ليسوا بالضرورة متساويتين أذا كانت أحداهما أقدم أو مملوكة لشخصية مرموقة (قديس ، أديب مشهور..) الفنانة الفرنسية كاترين دينيف قالت فى أحد افلامها أن تستطيع أن تميز بين قطعتين كرزيه على المائدة 2 - أنظر : إنبهار الفنان محمد نوح بالألحان القبطية https://www.youtube.com/watch?v=euQiiRBIC80 3 -أنظر مونيكا جورج وهى تنشد مع الشيخ ايهاب يونس و الشيخ علي الهلباوي صاحبة السعادة | ابداع كايرو ستيبس - Jenai Nan - من التراث القبطي https://www.youtube.com/watch?v=S6fRcnPhU2M 4 - المعلم ورش ( 728 - 812 ) - القبطى الأصل - نقل للعرب اللحن القبىطى الفرعونى الجنائزى لترتيل القرآن مما يدل على وحدة الوجدان المصرى. تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
الأستاذ على سالم من نجوم الحوار المتمدن التقينا فى العديد من الحوارات منها فى مقال أ.محمد حسين يونس ( الطريق إلى قفل حرض ) حيث كتبت فى تعليقاتى ( وضع العبد أفضل من وضع العبد فى الاسلام ) ولأنى وجدتك مهتم ب عهد العبودية فبحثت لك عن فيديو د . توفيق حميد : دعارة الخلافة الأسلامية https://www.youtube.com/watch?v=oV81Mluj1A8 ---- وتحاونا معا فى مقال أ.سليمان يوسف يوسف ( أكذوبة ترحيب مسيحى المشرق بالغزاة المسلمين كافاتحين ومحررين ) --- وذكرت تحت مقال الصديق أ .مدحت قلادة ( عيد ميلاد الرئيس اعظم يوم للتعريص ) طلبك للأفراج عن سجين الرأى نبيل عبد الفتاح : ttps://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=848702 -- طلبك هذا سبق لى أن ذكرته لك ت 7 تحت مقال أ طلال الشريف ( تحيا مصر بزعيمها المنقذ عبد الفتاح السيسى ) المنشور فى 5 نوفمبر 2022 تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
يقول الكاتب -ويستمر البغاء في انتاج رجال الرذيلة ( !؟) ليكونوا سادة العرب.- يبدو إن الكاتب يرى في ذلك أمرا شائنَا او معيبًا! ولا افهم لماذا. إني, على العكس, اعتقد ان الأمر ليس معيبًا ولا شائنا. فلماذا يحمَّل الطفل -خطايا- والديه؟ علما إن البغاء كان أمرا مقبولا او مشروعًا في عصر الجاهلية, ثم حرمّه ألإسلام. لذا لا ادري اين المشكلة هنا! كما لا افهم لماذا يكون الطفل, الرجل لاحقا, رجل رذيلة لكونه مولودًا من إم باغية! فكل شخص مسؤول عن نفسه فقط وليس عن أفعال والديه. ولذا نستطيع القول إن ما يسمى عصر الجاهلية اقل ذكورية واكثر تسامحا مع المرأة في هذا الأمر من موقف الإسلام او الكاتب نفسه. ولا افهم أيضا كيف إن بغي الجاهلية مختلف عن زيجات إسلامية مثل زيجات المتعة او المسيار مثلا! وما يعتقده الكاتب, ان كنت قد فهمته بشكل صحيح, مناقض أيضا لحقوق آلإنسان في عصرنا.
الا تؤمن بان قتلاهم في الجنة وقتلى الصهاينة ومن والاهم في النار؟؟. فاذا كنت لا تؤمن فانت لست بمسلم وان كنت تؤمن فلماذا الاستنكار؟؟. ايهما الافضل البقاء في دار الفناء ام الذهاب الى دار البقاء؟؟.ربما ياتي الى ذهنك لماذا خالد مشعل اتخذ من الدوحة منزلا ولماذا لا ياتي الى غزة لينال الشهاده ؟؟. خاد مشعل رجل كريم لا يريد ان يدخل الجنة قبل الفقراء والمعوزين. اخي الكريم: ارائيك فليغفر لي الله زلي *** فديني ودين العالمين رياء. *********** لا يخدعنك داع قام في ملاء *** بخطبة زان معناها وطولها فما العظات وان طالت سوى حيل *** من ذي مقال على ناس تاولهاز سلام عليكم.
مساء الخير شكرا على ردكم وتعليقكم. لا أعرف أي شيء عن كتب الخليل ومقالاته في الموسيقى لكن الرجل كان موسوعة عالمية متحركة ومن الأكيد أن له كتب ومقالات مفقودة بالذات أن كثيرا من الكتب عند دخول المغول لبغداد تم حرقها أو رميها في النهر حتى أنه يقال أن لون النهر تحول للأسود وقتذاك وبغض النظر عن بعض الأحقانية في قيام المغول بحرق ورمي الكتب بالذات في حال أن بها أخطاء رهيبة سواءا في أفكارها أو في بناء أوراقها لكن الواضح أنه ليست كل الكتب كانت كذلك ولقد أكتشف في زمن معين ليس بالبعيد وجود خزانات مغلقة بشكل محكم في أعماق نهر دجلة قرب المدرسة المستنصرية الأصلية الأثرية ووقتها لم يستطع المكتشفون من إعطاء أثمان الكتب وحقوق التأليف وبراءات حق التأليف لأي أحد اللهم إلا إلى قلة منهم شخص من بيت الصفار تم إعطاء عائلته وورثته المعروفين حقوق التأليف وبراءات الحقوق وبقيات الأمور لغرض نشر الكتب تجاريا وللمكتبات العالمية
أنت كاتبة جميلة بإسلوب رشيق ...لكنك تمسخرين نفسك و تقزمينها بالكتابة عن أشخاص تنتقينهم بعناية بالغة و هذا إن دل على شيئ فإنه يدل على مرض عضال قد أصاب شخصيتك0
كوني نفسك دون أن تجعلي من نفسك ((طبلة)) تُدق للرقص عليها فأنت تبدين كراقصة محترفة ترقص على موائد (( المعطائين))0
استاذ نضال تحيتى , مقالك اكيد قوى ويثير التساؤلات والشكوك والاستعجاب وحاسه البحث والدراسه والتأمل , لاشك ان ثوره الاتصالات الاجتماعيه والنت والقنوات الفضائيه العديده بدأت بطرح الاسئله الهامه بخصوص هذا الوجود الغريب الغامض المجهول ولماذا نحن هنا والهدف من وجودنا ؟ بدأ البشر حول العام نقاش هذا الموضوع الازلى بصراحه وجرأه وشجاعه وتخلوا عن الخوف والرعب من القاء اسئله حيويه ومفصليه , بدون جدال البشر يعيش فى معضله متجذره منذ ازمان سحيقه واولها كيف نشأ هذا الكون الشاسع وماهو الهدف منه وهل له خالق ام لا ؟ اسئله اخرى وهى لماذ البشر يعانى من حروب ظالمه غاشمه وقتل النساء والاطفال والعجزه العزل بدون سبب وكأن الله لايهمه شئ وايضا من اخطاء فى الطبيعه مثل الزلازل والبراكين والحرائق والاعاصير والفيضانات والفقر المدقع والمجاعات والامراض المستعصيه ومحابه الطبيعه لبعض الدول بالخير الوفير ودول اخرى معدمه جائعه مظلومه وفقيره وكتب عليها البؤس والشقاء والعذاب واستفراس الدول القويه البلطجيه بالدول الفقيره واستعمارها ومص دماؤها ؟ اكيد نحن مازال امامنا طريق طويل صعب ومضنى لفك طلاسم وجودنا الظالم الغامض
أهو ماريا، ماراثون نضال المرأة الإيرانية بحمل علم طاهرة قره العين، ندا آغا سلطان، فيدا موحد وفتيات شارع غبانال، سحر خداياري ، نيكا شاكرامي، أرميتا غرافاند، اتبعوا طريق احتجاج المرأة الإيرانية وواصلت طريقها بجسد عاري وثابت أمام أعين الناس المعجبة والمعجبة والطلاب المتفرجين ورجال الأمن الوقحين والمرتزقة. اعتقلها عملاء استخبارات الحرس الثوري الإيراني بطريقة وقحة، وورد أنه تم نقلها إلى مستشفى للأمراض العقلية. إن المدافعين عن النظام المستبد الذي يرتدي ثوب الشريعة الإسلامية، قد وصموها عقلياً، تماماً كما وصموا سابقاً التبريزي، ورؤيا زكري، وبهنام محجوبي، وسمان ياسين بسبب احتجاجهم. وعلى لسان إحدى الأسيرات: -المرأة التي كانت عارية خضعت لاختبارات نفسية، لن بدلا منها يجب إخضاع مرتكبي ظاهرة -الحجاب الإلزامي- المشينة، لاختبارات نفسية، الذين يستخدمون جسد المرأة كأداة أداة للعنف ضدها في أي مكان وزمان.- تسلم أستاذ حميد على مقالك المثير لأهم الأفكار عم مستقبل العراق وايران
السيد كاتب المقال شخص غير سوى اكيد ؟ دائما يخرج علينا بصورته االباهته والبايب يتدلى من فمه بشكل يثير الاعصاب ويعمل دعايه رخيصه للبايب والتدخين ؟ هو لايسمع للنصيحه ابدا
ترجمة عربية ل Lili Marleen كتبت العنوان فى النص : Lili Marleen - Roy Itzel - Arabic Lyrics إليكم الفيديو : https://www.youtube.com/watch?v=i-jOpeFroFQ مع أعتذارى الشديد . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
في التعليق ت 2 ، يلاحظ طلال الربيعي (وهو كما نعرف عالم متخصص في الطب النفسي ...) أنّ «السيرة الذاتية للكاتب لا تتضمن أية إشارة الى تخصص الكاتب في العلم او فلسفته ...» ! وأنا استغرب لاستغراب دكتور طلال ، كون الكاتب ليس متخصصا في العلم أو فلسفة العلم ؛ فاللوم على الذكاء الاصطناعي ، وليس على الكاتب . ثم إن ثمة قسما تخصصيا - غير مطروق كثيرا - من الدراسات الفلسفية ، هو (فلسفة الفلسفة) ، فربما يندرج تحته هذا المقال . وربما يكون الكاتب - بهذا المقال - قد دشن فرعا جديدا من الفلسفة ، باسم (فلسفة التداوي الاصطناعي بالفلسفة) ! وبلاها الأعشاب الطبية .
تحياتي قرأت مقالتك الجميلة بشغف بحيث أنستني الفطور النساء في ايران هم أمل الغد الحر والسعيد في ايران ثورتهن ستتفاعل مه حركات الجماهير وسوف تمسح الاستبداد واثاره حتى في العراق ولبنان وسوريا سلمتم و يوم ميلاد مجيد
(24) الاسم و موضوع
التعليق
سمير آل طوق البحراني الحقيقة الغآئبة عن عقول اوصياء السماء!!
الحفيقة: اعبد ما شئت وقدس ما شئت واسجد لمن شئت واعمل ما تعمل بحيث عملك لا يكون عقبة وتحد للاخرين ولو كان المعبود حجرا ولكن لا تضرب الناس به وليكن العيش المشترك هو دين الجميع تربطه قوانين لا تفرق بين انسان وانسان ولا بين لون ولون واترك الامر لصاحب الامر الذي ستلاقيه وهو المدبر وله الامر من قبل ومن بعد. واعلم ان خالق الفيروسات لا يحتاج لاحد للدفاع عنه ويفجر نفسه ليدخله جنات الخلد ولك ما حدث من فيروس -كورونا- اكبر واعض والذي اصاب حتى المدعين الدفاع عن الله. ختاما الجهاد في سبيل الله لا يعني الارهاب بكل اشكاله والسلام.
والسيرة الذاتية للكاتب لا تتضمن أية إشارة الى تخصص الكاتب في العلم او فلسفته او طب الاعشاب, والا لما ناقض بالكامل ما يقوله اكبر مؤرخ للعلم في القرن العشرين بول فايرآبند -العلم اقرب إلى الأسطورة مما قد تقبله الفلسفة العلمية. فهو أحد أشكال الفكر العديدة التي طورها الإنسان، وليس بالضرورة أفضلها. فهو بارز وصاخب ووقح، ولكنه بطبيعته متفوق فقط على أولئك الذين قرروا بالفعل تأييد أيديولوجية معينة، أو الذين قبلوها دون أن يفحصوا مزاياها وحدودها- Paul Feyerabend (1975) Against Method https://www.marxists.org/reference/subject/philosophy/works/ge/feyerabe.htm