اخطر انواع النقد هو النقد المبطن آري ان علي الناقد ان يتمتع بجرأة النقاد ويصرح عن اسمه دون التخفي خلف أسماد مستعارة اعتقد أيضاً ان الذي لدية رسالة بود سكاب يجب ان لايرسم الصورة الضبابية ويترك القاري دون امل بالتغيير يجب منح القاري بصيص من الأمل يعني وجهة نظر الكاتب للتغيير اين هي ؟
لقد كسرالدكتور أحمد صبحي منصور الأغلال والسلاسل التي كانت مغلفة حول كتاب القرآن من هيمنة التراث الديني وتعامل مع النص القرآني كرسالة عالمية الى كل الناس واساسة العقل والميزان والعدل ولا تفريق بين الناس جميعا إلا التقوى لمن يريد قراءة حيادية بعيدا عن اي موروث ديني أو تاريخي بينما التدين الأرضي تعامل من منطلق عقلية ابن الحارة او ابن القبيلة الذي يكون صحيح عندهم والدفاع عنه مهما اخطأ او أظلم او إفترى والغريب ان كل من ادعى انتماءة الى الإسلام ما هي إلا فرق متناحرة تدعي هي الحق والباقي باطل بل عندهم استعداد الشك في عقولهم المحدودة لثقتهم اللامحدودة في ابائهم
ياعم صلاح خف كلامك المنفوخ وشغل مباحث أمن مولد السيدة لا انت تعرف حاجة وجعجعة فاضية وقاعد عمال تنجم دول ادوات وكراسات مدرسة ايد الامريكان والصهاينة للإعدادية بنين وخلاص ماسك دفتر حساباتهم وعرفت دة بيقبض كام ومنين وكأنك انت اللي بتقبضهم ده كلام العجزة المكرر وشغل الإبتزاز والصوت الحياني وانت واللي زيك بضنتنا من الآخر الراجل بيقول انه ضد كل انواع الإجرام الإنساني سواء امريكاني او ياباني مسيحي او اسلامي والغزالي حتى لو البقرة المقدسة عندك ففتواة وشهادتة بجواز قتل فرج فودة فتوى زي الخرة المفروض كان هو اتحاكم عليها... وصلت ...ولانقول احلبوه
الم يحن الوقت لإظهار حقائق القرآن بعيدا عن هوى التراث الذي قام بأكبر عملية تشوية للإسلام استغلها اعداء الدين والملاحدة اسوأ استغلال ضد المسلمين المغيبين بالجهل والسطحية والعصبية والتي عكست حال الأمة من فشل في كل المستويات من التعليم والصحة والسياسة والإقتصاد وحتى الأخلاق وصرنا اخر الأمم مغيبين خلف آأمة ومشايخ غير مؤهلين ان يقودوا حتى انفسهم وأوقفوا الزمن عند القرن الثالث الهجري متحديين سنة الله في الكون من التغيير والتطور التي اورثها سبحانه وتعالى لعبادة الصالحين علميا وعقليا واخلاقيا في الأرض الم يحن الوقت لنجد رجل راشد يقول قولة الحق مهما كان تكلفته من نفس ومال لإخراج هذه الأمة من نكبتها وانحدارها الى غياهب الجهل والفساد والتمسك بالخرافات اليس التمسك بكتب السلف كان بداية هجر القرآن الم نعاهد الله ان نبين حقائق الرسالة مهما كلفنا الأمر اليس محمدا وهو القدوة الحسنة واجهه الظلم والهوان وهجر اهله وقومة لنشر رسالة الله القرآن اليس محمد علية السلام يهاجم من طوب الأرض الآن بسب كتب التراث المفتراه التي يقدسها اغلب المسلمين وهو البرئ منها معذرة للإطالة ولتكن هنا البداية
هناك فرق بين الفتوى وقول الحق فإن ان كنت تريد ابراء الذمة فلا تضعها في صورة فتوى دينية فالقضية الفلسطينية فوق اي انتماء ديني بل هي قضية انسانية وقضية عدل بالدرجة الأولى حتى لمن يخالفنا في الدين فلماذا المتاجرة بها تحت ستار الدين ونخسر حق مع من يقف معنا فأمثال هولاء هم من اضاعوا ارض فلسطين فاليهود هم الذين جعلوها قضية دينية بحتة فبلعنا طعمهم بغبائنا وجهلنا ليثبتوا هم اصحاب الأرض الأصليين وليدخلونا في جدال ديني لن نخرج منه ابدا
طال الشوق والإنتظار لمقالاتك استاذ نهرو مفتقدين موقعك الكريم الذي للأسف دمر من اعداء العقل ومعاقين الحجة ونحمد الله على نشرك لهذه المقالات على عدة مواقع لتحبط اعمالهم وتثبط مكائدهم ونسأل الله لك الثبات والصبر حتى نيقن ان الموقع اسمه الحوار المتمدن وليس الحوار المتدني
لماذا يا أستاذ عمرو تعتبر من يوافق الاستاذ أحمد صبحي منصور هو من يسبح بحمده فهناك من يعترض معه لكن عن علم وليس عن تطاول وجعجعة لسان فأنا عن نفسي مقتنع بفكره وحججه بدون ان أسبح بحمده كما تدعي فالرجل له باع في هذا الحقل أكثر من أربعون عاما وآتى بفكر ديني مبني على العقل نحتاجه بشدة هو وأمثاله من الإصلاحيين وانت واحد من الذين استفاد تماما منه ولا تنكر هذا فبمجرد أول اختلاف معه تحولت 180 درجة للهجوم عليه وعلى فكرة انا أحب مقالاتك لكن بعيدا عن الدين لأنك غير مؤهل بذلك أنت والأخوة العلمانيين فالمصلح لابد من ان يكون من داخل المؤسسة الدينية نفسها ملما بكل التفاصيل والعلوم لمقارعتهم بالحجة التي يرتكزون عليها مثلما فعل الإمام محمد عبده ورفاعي الطهطاوي والشيخ علي عبد الرازق فلن يسمع لكم احدا من عامة المسلميين إلا لو عندكم منتج فكري ديني راسخ أمثال جمال البنا ود شحرور ود أحمد منصور ود عبد الحكيم الفيتوري ونهرو طنطاوي الخ لأن فاقد الشئ لايعطيه ياسيد عمرو
أرى التعليقات تركز على محمد عليه السلام بمنظار أسود لمجرد رفضهم ان يكون هو رسول الله أو لعدم إيمانهم بوجود الله أصلا والبعد عن مناقشة مضمون الكتاب ذاته فتارة نقد البناء اللغوي للكتاب مع ان علوم اللغة من قواعد النحو والبلاغة وخلافه اخترعت بجهد بشري صرف بعد نزول القرآن بأكثر من مائة سنة أو إما التصميم على خلط التاريخ والتراث والمرويات الذي لايؤمن بهم كاتب المقال نفسه مع الكتب السماوية فما وجهة ان محمدا من الذكاء قد كتب هذا الكتاب أو انزل عليه حقا والنتيجة النهائية أو الخلاصة هي عبادة الله وحده لاشريك له أو عدم الإيمان به إنتهى
مقالة رائعة يادكتور ونأمل أن تعرف (بضم التاء) معنى الكفر والإيمان من التأصيل القرآني لأن كلمة الكفر عاملة لبعض العامة حساسية لهم بدون وعي ومثالا ممكن ان أكون مؤمنا بالله مثل الآخريين لكن نختلف بدرجات في مفهوم الإيمان أي أكفر بأشياء ليس بالضرورة ان أؤمن بها بدون أن أكفر الأشخاص ذُاتهم فإبن تيمية وبن عبد الوهاب وضعا منهج مبني على القرآن والسنة وطريق السلف ويكفر بما هو خارج هذُا المنهح وعيب هذُا المنهح ليس التكفير ولكن تحليل الإعتداء والقتل على من يخالفهما ونفس الفكرة للأسف لإناس يدعوا العلمانية يريدوا أن يعتدوا ويحاولوا ان يمنعكم من نشر فكركم معتقدين هذُا حريتهم فقط