برجاء كتابة رابط المصدر الخاص بالدراسة التى تثبت ان الملحدين يمثلون 3% من الشعب المصري لأنى بحثت على موقع جامعة ميتشجن www.umich.edu على هذا البحث و لم اجده
بالرغم مع انى اتفق معك فعلاً فى مجمل مقالتك و التى فهمت منها هو انك تدعو الملحديين لعدم التصادم مع المسلميين فى معتقدهم
و لكن المقالة لا تقدم الآلية mechanism التى يعمل بها الملحد لنشر الإلحاد فبصفة عامة اى شخص تسيطر عليه فكر معين بيكون عنده رغبة شديدة لنشر هذا الفكر
و انا كان لى وجهة نظر فى الموضوع ده و نشرته على مدونتى و هو ان الهدف لا يكون نشر الإلحاد و لكن نشر فلسفة الأديان و ان يكون هناك محاولة لإنشاء قناة فضائية محايدة لحوار الاديان ، تستضيف رجال الدين و تقوم بعمل مناظرات معهم و مع الملحديين ، و مناظرات فيما بين المذاهب للأديان الأبراهيمية
و لكن بالطبع قبل هذه الخطوة السابق ذكرها فيجب التوقف عن أزدراء الاديان كما اوضحت حضرتك فى مقالتك حتى يستطيع الملحدين الخروج الى العلن كالبهائيين فى مصر
دعنى ببساطه اقتبس لك جزئية بسيطة من كتاب سجون العقل العربي
----------- ما المقصود بالإسلام؟
• النصوص؟ • أم فهم الناس للنصوص؟ • الفقه الإسلامي؟ • وأي مدرسة من مدارس الفقه الإسلامي؟ • التجربة التاريخية؟ • وأية تجربة من التجارب التاريخية؟ • ويضاف أيضًا: وأي إسلام؟ • الإسلام حسب فهم الأمويين؟ .. أم العباسيين؟ • الفقه الإسلامي حسب فهم أبي حنيفة أم حسب فهم مالك أم حسب فهم الشافعي أم حسب فهم ابن حنبل ورجاله (ومنهم ابن تيمية وابن قيم الجوزية ومن الدعاة محمد بن عبد الوهاب)؟ .. أم الفقه الإسلامي حسب فقه الإمامية (وأبرزه فقه جعفر الصادق) أم حسب فقه الخوارج (بفرقهم الأربع وأهمهم الخوارج الإباضية)؟ وهل التجربة التاريخية الإسلامية واحدة؟ .. أم أن ما كان في دمشق الأموية يختلف كثيرًا عما كان في بغداد العباسية؟ .. وكلاهما جِدُّ مختلف عن تجربة تاريخية أخرى في الأندلس شهدت تآخيًا فريدًا بين المسلمين واليهود وكان من أكبر عقول تلك الحقبة مسلم عظيم هو ابن رشد، ويهودي عظيم هو موسى بن ميمون؟ ---------------
و هذا يدل على ان دينك ليس مطلق و لكنه نسبي و يمكن تأويله كما يروق لأى مسلم
انا اعترض على هذه الجزئية ( حيث نجد العداء بين الكنيسة الكاثوليكية و الكنيسة القبطية المصرية أكثر من العداء بين المسيحية و الإسلام ) ، لأنى مصرى و أعرف ان العلاقات بين المسلميين و المسيحيين هى التى ذو مستوى منخفض من الثقة ، و لكن علاقة الارثوذوكس بالكاثوليك على خير ما يرام ولا يوجد توتر نهائياً
-مثل روبرت ميردوك، الإمبراطور البريطانى الإعلامى الفاسد الذى سقط مؤخراً، وسوف يعقبه سقوط الثقافة الرأسمالية الأبوية وإعلامها الكاذب فى العالم كله.-
هذا كلام استاذتنا الفاضلة ... حلو قوى ... مردوخ كخة وابن ستين فى سبعين ... و بعد ما يغور فى ستين داهية ستتحول الصومال الى سويسرا ... ونتمشى مع ماريان و جلفدان فى زيورخ و حلوان و ناكل بذنجان .. و حلينا مشاكل الفقر و التخلف بكل البلدان ...
هذا التسطيح وهذه البهلوانيه ضارة جداً ... ان اخذ القارئ الى منتصف المبنى و ارميه من الشباك لعبة مش لطيفة ابداً
ساكون ساذج اذا اتهمتك بالجهل ... جريمتك هى التحريض ضد سكان العالم المتقدم ... تماما مثل بن لادن و القرضاوى ...
الاجدر ان تستخدمى عِلمك وتاثيرك فى تحليل اسباب تخلف عالمنا الرابع و كيف نخرج من المطب الذى صنعناه بايدينا على يد عباقره من امثال معمر و صدام و البشير ... و مافيش مانع نبعتهم فى طرد واحد الى الجحيم على عنوان الاخ مردوخ و الزفت النرويجى اللى مايتسماش
مع الأ عتذار لطفولتنا البريئه ولعبة عسكر و حراميه . المباراه الأن ليست بين فريقين من الأطفال احدهم عسكر - اى ناس جدعان تدافع عن الحق - والأخر حراميه - اى من العكاريت الصعاليك - لا ..,
الفاصل الأ ن هو بين الحداثه و الوسطيه و الحياه من جانب .. و الموت والرعب والهدم و الفناء على الجانب الأخر .
قمة المأساه هى ان العسكر و الحراميه اختاروا ان يكونوا معا فريق الفناء الأسود ليقتلوا مصر و مستقبلها ....
قل لى بالله عليك يا دكتور مالذى اوصلنا الى هذا الحضيض و ما العمل و اين المخرج ؟...
و بالاخص انظر حضرتك تحت رجليك ... و حاول الرد على التهم الموجهة الى الصرح العظيم الذى تعمل به الان ... ازهر التنوير و الثورة .... ازهر الطهطاوى و محمد عبده و سعد زغلول ... هو الان مؤسسه مترهله يسرى فيها فساد يعادل فساد مبارك ... و احياناً تهريج يفوق الوصف ... ما رايكم فضيلة الدكتور فى العراك و الجرسة و الرفت و الاعادة للشيخ الفضيل صاحب قضية رضاع الكبير؟
مصر ليست بحاجه الان لملائكه ليصلحوها بل لمديرين اكفاء للعمل الجاد و الشاق ليصلحوا ما أفسده المهرجون
شكراَ للتحليل الصائب ... هذا ما نريده الان وفى امس الحاجه اليه كامة و افراد ... ان كان لى ان اضيفف ....
ا - خلاص مصر و صعودها من هاوية العسكر و سنينهم لم تعد تعتمد على شخص القائد او الرئيس لذاته او لزعامته بل على اداؤه وكفاته
ب - مصر بها الان كارثة سكانيه فى حاجه الى مواجهه عاجله
ج - مطلوب مسح شامل و احصائيات دقيقه و امينه عن توزيع الدخل , كفاءة او بالاحرى عدم كغاءة التعليم المصرى بالمقاييس الدولية , حالة الاقتصاد و الامن الغذائي ... الخ
د - الاستغناء عن نظرية الموامرة طوعا من الشعب المصرى وقبوله بتواضع و شجاعه نظرة المجتمع الدولى لنا الان ... امة فشلت فى تدبير امورها لقرون ... على وشك ان تصير عاله على العالم ... بها مقومات نجاح .. تحتاج الى جهد و عرق ودماغ كل ابنائها .... و صبر و جهد شديد لتلحق بركب الامم المستوره و باذن الله بعد زلك بركب الامم المتقدمه.
يحتاج المهندس ساويرس الآن الى ملاذ آمن ... ليس لثروته ولا الى شركاته ... بل لرأسه ... ليست هذه هى المرة الاولى لتهديده بفتاوى القتل و التصفيه ... بل المرة المختلفة عن سابقاتها ... و نحن اذ ندعوا المولى القدير بسلامة المهندس ساويرس وسلامة صاحب الفتوى التى تهدده الان و سلامة مصر كلها ... لا يمكننا ان نتجاهل ديناميكية تفكيك مصر كوطن متماسك .... اغلب الظن ان تهديدات السلفيين فى المقام الاول و تهديدات الاخوان فى المقام الثانى .. و الكوارث السكانيه و الاقتصاديه و البيئيه .. وعدم وجود بديل جدى وقادر على حكم مصر .. كل هذا سيفرز في السنوات العشر القادمه حل التهجير والتقسيم ... سيبلغ السلفيين مناهم فى دولة الشريعه و سيجد الاقباط اخيرا حل لمشكلة التهميش و التهديد و حينئذ سينتفى ارق المهندس ساويرس ... ويبدأ قلق من نوع جديد للسلفيين و دولتهم و الاقباط و محميتهم .. و صداع جديد للمنطقة و للعالم ... عليكى العوض يا مصر
و وين دى تبقى جامعه - فى بلاد اليابان بلاد تركب سوزوكى - وتاكل الثعبان تبحث عن العلوم - و تشجع النجحان بس انا المصرى - ضعيف كده و خملان مقهور من الحكومه - مذلول من السجان عايش فى كون لوحدى بعيد عن الاكوان
1 - لكل فعل رد فعل ... دمه خفيف و زى الفل 2 - لأ يا حلو لأ ... ميدان التحرير لا هو زقاق ولا مدق 3 - الكوسه طلعت فى الاسفلت ... و المجلس العسكرى غَلىّ الاسمنت
6 - سبعين مليون جنيه يوميا : هى دخل باقى بر مصر السبعين مليون المطحونين المكومين عشره فى اوضه بدون مرافق . جريمه و عار مصر كلها وبصقه كبيره فى وجه ناصر و السادات و مبارك و كل موظف حكومى اشترك فى هذه الجريمه البشعه . ثمرة كفاح حكومات الثوره كلها ضد الفقر و الجهل و المرض ... معامل تفريخ الدعارة المقننه و الحرة .. ارهاب الدوله و ارهاب الجماعات .. عساكر الامن المركزى العاملين بدون اجره او وجبات , بلطجية مبارك و الحزب الوطنى و الانتخابات و العادلى , ساكنى العشوائيات و المقابر و الشوارع ... اصحب الاطفال المصابين بكل الاوبئه و الامراض , و قود السلفيين و الاخوان , و حديثا بلطجية الطنطاوى.
3 - مليون جنيه شهريا : هو دخل تجار المخدرات الكبار و عددهم حوالى الف شهباندر سوبر سايز ... يعملون فى تجاره بلغ بها الرواج ان وصل حجمها 28 - ثمان وعشرين - مليار جنيه سنويا العام الماضى 2010 متجاوزا بذلك ميزانية عشر وزارات بالتمام و الكمال.
4 - مليون جنيه سنويا : حوالى كام الف اسرة من الميسورين جدا رواد مارينا و اخواتها يعيشون في عالم خيالى افتراضى كانهم خارج مصر .. منهم الشرفاء الموهوبين اطباء , تجار فنانين , ومنهم افاقين من و زراء مبارك الملاحيس - نسبه الى رئيسهم خايب الرجا - من ذوى الاسماء الغريبه مثل أنس الفقى او الغول او ابو رجل - اقصد فرشاه - مسلوخه وزير الثقافه - او اراجوز الاثار - مستر حواس.
5 - مليون جنيه شقا العمر كله : معظمهم شرفاء كادحين رضوا العيش بين و خدمة اسفل خلق الله في الغربه المره.
تاريخ العسكر اسود و مستقبلهم - و معه مستقبل البلد - اكثر سوادا .
دراسه بسيطه للرقم السحرى - المليون - ربما تعطينا زاوية جديدة لننظر منها على مصر الدوله و المجتمع. ولكى نفهم ايضا مدى الخراب الذى اجراه حكم العسكر لمصر فى السنوات الستين اللعينه التى اغتصبوا فيها مصر الدولة و الوطن وتفوق فى هذا الاغتصاب حسنى مبارك :
1 - مليون جنيه فى الساعه : هو دخل مبارك شخصيا من السرقات و الرشاوى و العمولات. دخل مبارك الشخصى السنوى راوح المليار - بليون - دولار سنويا . مش بطال لصايع لا يملك من مواهب اكثر من دعاء الوالدين.
2 - مليون جنيه يوميا : دخل مجموعه شيطانيه من النافذين - اصحاب النفوذ . عددهم حوالى مائة شخص يتقدمهم ملوك الرذاله و البلطجه اولاد مبارك وبعدهم المشير طنطاوى الذى حصل على مرتب وعلاوات و بدلات و سرقات فى شهر اكتوبر المضى 21 - واحد وعشرون - مليون جنيه بس - فقط لاغير - . و اللسته تضم اسماء سماسرة سلاح و عقارات و حديد و ضمائر مثل العادلى و عز و حسين سالم و احمد - لا مؤاخذه - نظيف و قاتل القلوب وألفنانات حرامى سان استفانو ... الخ
نحن متهمون دائماً بالتشاؤم و السوداوية. ... نحن نكتب بأختيارنا حاملين أجراس الأنذار .. آملين أن نكون مخطئين ... مصيبتنا أننا محقين بعض الشئ فى تحليلنا الموثق بالأرقام و الأحداث و التاريخ ... و أيضا بشهادات نقادنا ولاعنينا ... وكما حدث لضاربى نواقيس الأنذار ايام الرايش الثالث فى سنوات ما قبل الكارثه من 1933 و حتى 1939 سيقتل معظمنا و يبقى عشر منا ليبكى و يوثق بعد الخراب بسنين . ... ان كان ما نبشر به انا و انت حقيقى و ليس تخريف عواجيز , هاهى السيناريوهات المستقبليه لمصر تحت حكم العسكر و السلفيين الخيارات امامنا - كأمه فاشله و وطن ضعيف وحكومات خائنه - هى كما يلى :
ا- الحرب الاهليه و المذابح على طريقة روواندا عام 1994 ب - تقسيم مع حروب أهليه عديده على طريقه اليمن السعيد و الصومال الأكثر سعاده
ج - الشوطه ... كوليرا 1948 د - اى سيناريو أخر بشع تحت اى ذريعه او مسمى
1 - لكل فعل رد فعل ... دمه خفيف و زى الفل 2 - لأ يا حلو لأ ... ميدان التحرير لا هو زقاق ولا مدق 3 - الكوسه طلعت فى الاسفلت ... و المجلس العسكرى غَلىّ الاسمنت
السلفيين هم الحل .... تسالنى حل اية مشكلة؟ اجاوبك انها مشكلة الوقود .. الحطب ... فلولا الوقود لما اضطرمت النار ... نار السلفيين ... و النار غير المنضبطة قاسية , شريرة , شيطانيه , غاشمه , لا قلب لها و لا ضمير ... هكذا هم السلفيون و هكذا هى نارهم وقودهم و حطبهم هى الجمهورية الرابعه , جمهورية القاع المصرى , تركة مبارك و زبانيته ... الملايين السبعين المهمشين الفقراء الاميين. ساكنى العشوائيات و المقابر و الطرقات .. والى ان يتحسن مستوى هؤلاء الابرياء .. او حتى يتم فناؤهم وفناء مصر كلها على يد السلفيين سيبقى الشيخ الحنجورى يصرخ فى كل قناة تلفاز و كل مظاهرة و كل مسجد - النار .. النار
يحتاج المهندس ساويرس الآن الى ملاذ آمن ... ليس لثروته ولا الى شركاته ... بل لرأسه ... ليست هذه هى المرة الاولى لتهديده بفتاوى القتل و التصفيه ... بل المرة المختلفة عن سابقاتها ... و نحن اذ ندعوا المولى القدير بسلامة المهندس ساويرس وسلامة صاحب الفتوى التى تهدده الان و سلامة مصر كلها ... لا يمكننا ان نتجاهل ديناميكية تفكيك مصر كوطن متماسك .... اغلب الظن ان تهديدات السلفيين فى المقام الاول و تهديدات الاخوان فى المقام الثانى .. و الكوارث السكانيه و الاقتصاديه و البيئيه .. وعدم وجود بديل جدى وقادر على حكم مصر .. كل هذا سيفرز في السنوات العشر القادمه حل التهجير والتقسيم ... سيبلغ السلفيين مناهم فى دولة الشريعه و سيجد الاقباط اخيرا حل لمشكلة التهميش و التهديد و حينئذ سينتفى ارق المهندس ساويرس ... ويبدأ قلق من نوع جديد للسلفيين و دولتهم و الاقباط و محميتهم .. و صداع جديد للمنطقة و للعالم ... عليكى العوض يا مصر
السلفيين هم الحل .... تسالنى حل اية مشكلة؟ اجاوبك انها مشكلة الوقود .. الحطب ... فلولا الوقود لما اضطرمت النار ... نار السلفيين ... و النار غير المنضبطة قاسية , شريرة , شيطانيه , غاشمه , لا قلب لها و لا ضمير ... هكذا هم السلفيون و هكذا هى نارهم وقودهم و حطبهم هى الجمهورية الرابعه , جمهورية القاع المصرى , تركة مبارك و زبانيته ... الملايين السبعين المهمشين الفقراء الاميين. ساكنى العشوائيات و المقابر و الطرقات .. والى ان يتحسن مستوى هؤلاء الابرياء .. او حتى يتم فناؤهم وفناء مصر كلها على يد السلفيين سيبقى الشيخ الحنجورى يصرخ فى كل قناة تلفاز و كل مظاهرة و كل مسجد - النار .. النار