يا استاد ارحم عقولنا ... ان عدم وجود رواية للنبي عن غرائب الكون و عجائبه خلال رحلة الاسراء و المعارج لا تدل على عدم حدوث الواقعة فالدليل موجود القران و السنة مثلما نحن نؤمن بالجادبية و لكننا لا نراها لكنها موجودة لتوفر الدليل .. اما عن عين حمئة اظن ان هده لا تستحق حتى المناقشة فقد اكل عليها الزمن و الدهر ...
-_- عندما يسقط الملحد في الحاده و يبدا بالسفسطة كلامك عن الالهة و غبرها يدل على انك جاهل بنشاة الدين و مفهوم الاله الخالق و تعدد الاله في الاديان القديمة.. ساضرب لك مثالا لكي تستوعب جيدا:ز الاغريق كانوا يؤمنون بالالهة زيوس صاحب الرعد و لكن ايضا الذين كانون يؤمنون بالاله الاغريقي كانوا ايضا يؤمنون بالله الخالق و لكنهم جعلو معه شركاء كزيوس اله الرعد و ميثرا و غيرها من الالهة الموجودة في الاديان الوثنية القديمة فالاصل ان البرق يحدثه الله عن طريق الاسباب و لكن اصحاب الاديان الوثنية جعلوا هذه الاسباب الهة و اشركو بالله فانت تحتاج الى دراسة تاريخ الاديان لكي تستوعب مفهوم الله الخالق و تعدد الالهة في الاديان الوثنية فالتوحيد يسبق الشرك عبر التاريخ اذن حجتك حجة واهية فارغة ادن فمعجزات الاهة القديمة و غيرها من القدماء لا ينكن الايمان بها و دلك لفقدان الدليل البرهاني فالقاعدة الفلسفية تقول - مايفرض بدون دليل يرفض بدون دليل - اما نحن المسلمون فدليل المعجزات هو القران و السنة لكونهما من الله اما الالهة القديمة و معجزاتهم لم تثبت بالدليل لفقدان البرهان و وقوع التحريف عندهم
لا يوجد اي دليل في القرآن أو السنة على هذه الخرافة وما ذكر في القرآن عن القوم الجبارين المقصود بهم ليس العمالقة أو أي شي من هذه الخزعبلات الإسرائيلية التي نطقت با السيدة رشا بل المقصود بالجبارين هنا العتاه الظالمين مثل فرعون و عاد و الروم أما ما ذكر عن هؤلاء العمالقة فهو تلفيق وكذب ولن تجد في السيرة او القرآن أي دليل على هذة القصة ولم يذكرها الرسول الكريم ولو مرة في حياته وكل ما ذكر في هذا المقال ونسب للأئمة الصالحين افتراء بل ذكر فقط المسيح الدجال عدو النبي المسيح بن مريم عليهما السلام وإن كان لدى اي منكم شك فليقرأ القرآن والسيرة النبوية الصحيحة وإن وجدت فيها دليلا واحدا على وجود هذا العوج فساصبح ملحدا لكن أكيد ليس مسيحيا والتي اعترف الكتييير من قساوستكم أنها محرفة بعدما وقفوا عاجزين أمام أسإلة طرحها مسيحيون أنفسهم وجدوا تناقضات فاضحة في الانجيل ولم يستطع قساوستكم تفسيرها وكم منهم من اسلم بسبب ذلك .الأمر الثاني ليس من أخلاق المسيحية أن تسب أديان الآخرين أو معتقداتهم وأنبياءهم وحين تفعل ذلك لا تتكلم باسم المسيحية حتى لا يعتقد الناس أنها تعاليم الكتاب المقردس
لقد كثر في الآونة الأخيرة الحديث عن ضرورة مشاركة المرأة في الحياة السياسية ، وكثرت العناوين والمسميات التي تهتم بشؤونها وإما الأحزاب السياسية فأنها لم تهمل ذكر المرأة ولم تعف نفسها من مهمة الدفاع عنها ، ولكن الملفت للنظر ان اغلب ذلك كان يتم من باب سد الذرائع وإسقاط الفرض او من باب التزويقات الكلامية لأجل تجميل الصورة في أعين الآخرين او في أحسن الأحوال مماشاة للتيار الهائج الذي جاء ملوحا بضرورة التغير وحتمية التجديد ولإلزامية ركوب الموجة الجديدة . وإما الدليل على صورية ما يجري وشكلية الطروحات التي تتناول هذا الموضوع فهو : خواء المنظمات والجمعيات التي تهتم بشؤون المرأة وعدم الجدية في اشتراكها الفعلي في صنع واتخاذ القرار اللهم الا النية و ( المشروعية ) في تكثير السواد وتجيش العباد سعياً لكسب جولة الانتخابات العامة المزمع أجراؤها فيما بعد . اننا لا نرمي إلى التقليل من شأن ما يجري ، لأنه على اقل تقدير يعد خطوة على الطريق ، ولأننا حديثو عهد بالممارسات الميدانية بل نحن نرمي إلى توجيه هذه ( الخطوة ) نحو مساراتها الصائبة . ونرمي إلى التنبيه إلى أهمية دور المرأة في الحياة بوجه عام وفي الحيات
لقد كثر في الآونة الأخيرة الحديث عن ضرورة مشاركة المرأة في الحياة السياسية ، وكثرت العناوين والمسميات التي تهتم بشؤونها وإما الأحزاب السياسية فأنها لم تهمل ذكر المرأة ولم تعف نفسها من مهمة الدفاع عنها ، ولكن الملفت للنظر ان اغلب ذلك كان يتم من باب سد الذرائع وإسقاط الفرض او من باب التزويقات الكلامية لأجل تجميل الصورة في أعين الآخرين او في أحسن الأحوال مماشاة للتيار الهائج الذي جاء ملوحا بضرورة التغير وحتمية التجديد ولإلزامية ركوب الموجة الجديدة . وإما الدليل على صورية ما يجري وشكلية الطروحات التي تتناول هذا الموضوع فهو : خواء المنظمات والجمعيات التي تهتم بشؤون المرأة وعدم الجدية في اشتراكها الفعلي في صنع واتخاذ القرار اللهم الا النية و ( المشروعية ) في تكثير السواد وتجيش العباد سعياً لكسب جولة الانتخابات العامة المزمع أجراؤها فيما بعد . اننا لا نرمي إلى التقليل من شأن ما يجري ، لأنه على اقل تقدير يعد خطوة على الطريق ، ولأننا حديثو عهد بالممارسات الميدانية بل نحن نرمي إلى توجيه هذه ( الخطوة ) نحو مساراتها الصائبة . ونرمي إلى التنبيه إلى أهمية دور المرأة في الحياة بوجه عام وفي الحيات ا
لقد كثر في الآونة الأخيرة الحديث عن ضرورة مشاركة المرأة في الحياة السياسية ، وكثرت العناوين والمسميات التي تهتم بشؤونها وإما الأحزاب السياسية فأنها لم تهمل ذكر المرأة ولم تعف نفسها من مهمة الدفاع عنها ، ولكن الملفت للنظر ان اغلب ذلك كان يتم من باب سد الذرائع وإسقاط الفرض او من باب التزويقات الكلامية لأجل تجميل الصورة في أعين الآخرين او في أحسن الأحوال مماشاة للتيار الهائج الذي جاء ملوحا بضرورة التغير وحتمية التجديد ولإلزامية ركوب الموجة الجديدة . وإما الدليل على صورية ما يجري وشكلية الطروحات التي تتناول هذا الموضوع فهو : خواء المنظمات والجمعيات التي تهتم بشؤون المرأة وعدم الجدية في اشتراكها الفعلي في صنع واتخاذ القرار اللهم الا النية و ( المشروعية ) في تكثير السواد وتجيش العباد سعياً لكسب جولة الانتخابات العامة المزمع أجراؤها فيما بعد
كما قلت في اول تعليق ان الجدال مع الملحدين جدال لا نهاية له لقد طرحت بعض المسائل التي يطول الرد عليها. و لكن اهم نقطة هي سؤالك لي هل قرات القران.... و ساجيب عليها لاحقا في هذا الرد تدعي ان المسلمين مارسوا الظلم و القتل و النخاسة و كانهم اخترعوها وحدهم و كانه لم تمارسها كل الامم الاخرى على اي اسير حرب يقع في ايديهم هي المعاملة بالمثل..... اما سؤالك اذا كنت قرات القران و فهمته فسارد عليك من القران ما سينهي هذا الجدل العقيم مع الملحدين عقيمي الفكر و لا يولد من افكارهم الى الوهن في الحجة و الفكر المشوه الضال لقد علمنا القران ان نتعامل مع غير المؤمنين بمنهاج و مع الملحدين بمنهاج اخر الاول ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ... لان جدالهم قد يجدي نفعا اما الملحدين امثالك.... ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون.... فقد امرنا الله ان نترككم و لا نتعب انفسنا في تفنيد ادعاءاتكم التي لا تنتهي
من الواضح انك لم تقرا القران او انك لم تفهمه فسبحان الله حيث قال رسوله محمدا صلى الله عليه و سلم ان هذا القران يرفع اقوام و يخفض اقوام. اولا ادعائك ان القران اباح الرق بل حرم الاسلام الرق و جعل تحريمه تدريجيا و جعل ثوابا عظيما لمن اعتق الرقاب و جعل كفارة بعض الذنوب في عتق الرقاب و المعروف ان سيدنا ابي بكر انفق كل ماله بشراء من اسلم من العبيد و اعتق رقابهم ثانيا ادعائك ان القران اباح السلب و السرقة بل جعلها من كبائر الذنوب و حدها قطع اليد ثالثا الغزو و الاستيلاء و القتل لقد امضى محمد 10 سنين في مكة هو و اتباعه و هم يقتلون و يعذبون و لم ياذن الله لهم حتى بالدفاع عن انفسهم فلما قامت الحجة اذن لهم بالقتال. و بعد ذلك كانت الشعوب المجاورة باغلبيتها واقعة تحت الاحتلال الروماني يسلبون خيراتهم و يذلوهم فرأوا في الاسلام قوة تعيد لهم حقوقهم المسلوبة. القران دستور رائع و التخبط الذي يعيشه المسلمون الان ليس بسبب القران بل لانهم هجروا القران و ما عادوا يحتكموا اليه و به. اما اي دستور اخر بشري كالشيوعية التي اثبتت فشلها و سقطت لا ماسوف عليها و الراسمالية اخذة بالتهاوي و عندها سيسود القران العالم
اما قولك عن اسبداد الحكام و رجال الدين بالتركة الدينية ليستعبدوا البشر فهذا لا يجعلك اذكى البشر لانك اخترت الالحاد على ان تستهدي بهؤلاء .... ردك سطحي و ينم عن شخص يريد ان يتحرر من كل شئ حتى عبوديته و لكني اضحك ان اسمك عبد القادر..... ان كنت لا تؤمن بالله القادر لم لا تغير اسمك و تتبرا منه
و اخيرا تزعم ان كل الجرائم حصلت باسم الله.... من قال لك ان عليك حسابهم؟؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم اولا قطعت قلبي..... قضيت عمرا في صراع مع نفسك ثم خسرت فيه ثانيا تهانينا لابنك الذي اختصر الطريق الى الهزيمة دون مقاومة ثالثا كعادة جميع الملحدين اصحاب العقول المستنيرة يتجاهلون جميع المنطق في اي نقاش في موضوع الاحاد و يمسكون في اي ثغرة و يبنون عليها حجتهم الواهية ليكتسبوا تعاطف اخوانهم في الالحاد!!!!!! رابعا لم يرسل الله رسالته للانبياء حتى يعيشوا حياتهم المنفردة المتصوفة كما تزعم. ان البشر يعيشون في جماعات و مجتمعات و عليه ارسل الله دستور حياة كامل ليعيش فيه الفرد كجزء فاعل في المجتمع يترابط و يتكافل مع بقية افراد المجتمع و ان كنت تزعم ان الاسلام هو الوحيد الذي ضمن الاجتماع و عدم التوحد فهذا مدح منك للاسلام و ليس ذما.... انما ياكل الذئب الغنمة القاصية... خامسا ككل ملحد لا يعلم ما يقول تدعي الالحاد ثم تقول في مجمل كلامك ان هناك تعاليم متخلفة نسبت اليه زورا!!!! هل افهم انك كافر يالله ام انك مؤمن بالله و كافر بما جاء به الرسل....
و الحقيقة رغم مرارتها تبقى حقيقة ... لم احتمل فكرة الموت بلا رجعة .... لم أحتمل فكرة النهاية .... لم احتمل فكرة الفناء ....
اذا نظرنا حولنا سنعلم انه لا يوجد نهاية لاي شيئ و لا حتى اعمارنا.... اذا انتهى اليوم و غربت الشمس فتلك ليست النهاية فستشرق شمس جديدة و اذا اتمت الارض دورة حول الشمس فتلك ليست النهاية ستدور لسنة كاملة دورة جديدة ان جينتنا التي تحمل الصفات كالعينين و الاذنين و غيرها حملت و نسخت وتناقلت من اناس عاشوا و ماتوا و نقلت صفاتهم الى ابناؤهم و بذلك لم ينتهوا على الاقل ماديا. و اذا كانت هذه الحياة بكل ما فيها من بشر و جن و ملائكة و مجرات و شموس و نجوم لا تساوي عند الله جناح بعوضة ف ان الموت ليس بفناء و ليس بنهاية.... و ان كنتي يا صاحبة هذا المقال با صغيرة صغيرة صغيرة انتي و حياتك الصغيرة قد تجرعتي من الالم و المرارة في سنوات عمرك القليلة ما يكفي لتتقلبي من الايمان الى الالحاد و من الامل الى اليأس فعلى ما تحبي هذه الحياة و تريدي الرجعة اليها بعد موتك؟؟؟؟؟؟ و احب ان اختم بالتالي ان انتقاصك للاله بقولك انه لا يسمع و لا يتكلم انما هو انتقاص من عقلك اذا احسنت الظن بكي
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على اشرف الانبياء و المرسلين.... اما بعد ان الجدال في وجود الاله جدال لا ينتهي فهو جدال بعمر البشرية و سيفنى بفناءها. بل لن يفنى اذا كان الله غير موجود فلماذا نتكلم عنه نفكر به نعبده و نعصيه نؤمن به و نلحد به. اذا كان غير موجود فلماذا نتعب انفسنا بالتفكير به اساسا. المقال طويل جدا و فيه افكار متضادة فلا نفهم اذا كانت صاحبة المقال مؤمنة او ملحدة و لن اقوم بالرد على كل النقاط التي طرحت فيه لانه من السخف و الجهل بمكان. ان البشر لا يلحدون بالله حقيقة و لكن يعلنون ذلك و يتباهون بذلك احيانا و لكن تستيقنه انفسهم. خلق الله لنا عقول و امكانيات محدودة مهما بلغت قوتنا او عبقريتنا نقف امام بعض المسائل عاجزين للوصول الى تفسير روحاني او مادي مقنع لعقولنا فنختار الالحاد و احيانا اخرى يبتلينا الله بمصيبة عظيمة نعجز فيها عن الصبر فنجزع و مرة اخرى نختار الالحاد. لكن لو علمنا بمحدودية عقولنا و امكانياتنا و اعمارنا في هذه الحياة سنختار ان نرتاح و سنرتاح. اقتباسا من المقال بغرض التعليق لكن الحقيقة اسطع من ان تحجب بوهم الاله ... و الحقيقة رغم مرارتها تبقى حقيقة
فعلا انت غريبه بينما يرفض رئيس حزب كبير بهولندا الجلوس مع فلدرز تتبرعين انت بادلفاع عن عنصريته التى يبغضها الهولنديين انفسهم والاغرب منك ذاك الذى يساويكى بالمفكر المبدع على الوردى ولااظنك سمعتى به فانت لاتسمعين سوى شيوخ الفضائيات المتخلفه الذين يسخر منهم ابن اختى ذو الاثني عشر عاما