فى الستينات والسبعينات كانت هنالك حكمة تتصدر المحلات التجارية وبعض دوائر الدولة تقول الحكمة(لاتفكر لها مدبر)ان اغرض من هذة الحكمة ان يعزل العقل ويركن التفكير الى الرفوف طالما ان هنالك من يفكر بديلا عنك وان القوى الغيبية هى من ستكون مصدرا لحل كل المعضلات هنيئا للعقل الشرقى ان كان---مادامت هنالك قوى ستحل كل المعظلات مااوسخنا ونكابر----ما اوسخنا لك ود
منذ اكثر من عشرين عاما وانا اشترى بطاقات اليانصيب فى الشمال الامريكى وعلميا اثبت ان اسرائيل هى السبب فى عدم فوزى اسرائيل هى السبب فى كل الكوارث الطبيعية نظرية الموامرة هى ببساطة الاستغناء عن استعمال العقل ان كان هنالك عقل
التلمود نوعان بابلى ومقدسى والفترة الزمنية مابين التلمود والسيد المسيح اكثر من 3500 سنة----فكيف يمكن تحليل ذالك التلمود هىو عبارة عن تنظيم العلاقات اليومية مابين الانسان والانسان كيف يمكن للتلمود ان يعادى شخصا سوف يلد بعد 3500 سنة وكيف يمكن ان يعادى شياءلم يكن موجودا لنكن اكثر علمية--- تحياتى
من رعونة الاقدار ان تنادى الشيخة موزة ومن سخرية الاقدار ان ينادى وزير خارجية أل سعود بحقوق الانسان فى سوريا المهزلة اننا اصبحنا مهزلة التاريخ ---بدون علمنا لك ود
فى البدء --قبيل سنوات كان هنالك كاتب مصرى اسمة ابراهيم القبطى هدا الكاتب الجميل كتب عدة مقالات بنفس الموضوع ---فى الحوار المتمدن يمكن الرجوع الية فانة --قدير وممتلك --ومحاجج--- ولايمكن الاستغناء عنة مودتى اليك وليد
هنالك حقد دفين اتجاة الكرد ---وهدا واضح من خلال هدا المقال وكانى اقرأ افتتاحية جريدة الثورة ايام حكم ابن صبحة اين منا من مفهوم الديمقراطية واحترام الرأى الاخر؟
يقول افضل خلق اللة النبى محمد البدوى ان الشيطان ياتى على صورتين أمراة ----او كلب اسود فهنيا للنساء المدافعات عن الاسلام هنالك فى علم النفس حالات يكون فبها الضحية---مقلدا للجلاد---او متعاطف معة انها ثقافة العبيد
مقال جميل المؤاخدة الوحيدة لدى ----هى وصف الغزوات الاسلامية--كونها فتوحات واحيانا ---الكاتب ---يقول --فتوحات او غزوات للتاريخ فقط انها كانت غزوات ---تحت شعار دينى مودتى
كانت لى حبيبة--فارسية--الغريب فى الامر---ككانت علاقتنا اثناء الحرب العراقية- الايرانية قالت لى ان هنالك --حكمة فارسية---تقول على المراة ان تكون ام فى البيت-------سيدة خارج البيت-----وعاهرة فى السرير كم جميل هدا الترابط
هدا البلد الجميل الدى منحك حق الاقامة فية--ومنحك جنسيتة--وفتح لك كل الابواب--رعاية صحية متطورة--ومجانية--وتنعم فية على حساب دافعى الظرائب للسكان الاصليين--وهنالك دورة حضانة وتعليم عالى المستوى --ومجاننا--لابل منحك حق --لم يمنحة بلدك الاصلى--الحق--فى العيش بحرية--بعيد عن اعين المخابرات----الحق فى ابداء رايئك----الحق فى ان تعامل كانسان--؟بعد كل هدا تنعت رب العمل الدنماركى--بانة متعصب --وعنصرى هل فى سعوديتك --كنيسة واحدة--هل القبطى لة الحق ان يتبؤء--منصب عالى--هل فى مغربك الملكى حق للمسيحى باافطار العلنى فى شهرك الكريم--هل فى جزائرك وعراقك--للمسيحى المواطن الاصلى الحق حتى فى تعليق صليب؟---ام ان للمسلمين الحق فى قطع شارع رئيسى من شوارع لندن--لاافامة صلاة الجماعة لقد جلبتم كل بداوتكم--واوساخاكم معكم يقيننا انك تعتاش طفيليا على حساب دافعى الظرائب--ولاتتكلم حتى اللغة الدنماركية
مند الغزو الاسلامى --وبعض مثقفينا يسموة الفتح الاسلامى--كانت السياسة والاسلوب المتبع هو فرض اللغة والدين على السكان الاصليون للبلدان التى وقعت تحت اقدام الخيول التى جأت من الصحراء فها نحن تكلم العربية ونحن غير عرب --بدو--وها نحن اسلمنا نتيجة خوف او عدم القدرة على دفع الجزية--اجدادنا--كان عليهم دفع جزية--كى يمارسو طقوسهم الدينية والتى هى خلاف طقوس المحتل--فبربك اى عدل --وتسامح هدا الدين الجديد جميل --ماتكتب --والاجمل انها الحقيقة لك منى ود
مايحضرنى حاليا لوصف -حسن العلوى ---بكل انتهازيتة وبكل --فترة ما لدية ثياب تتفق مع هدة الفترة هنالك قول للامام --على ولاخير فى ود امراء متلون ادا الريح مالت--مال حيث تميل
يبدوا ان المحكمة الدولية تصر على ملاحقة مجرمى الحرب ولكن على ان يكونوا من الدرجة الثانية او الثالثة--انهم مجرمى حرب ولكن --صغار؟ بوش الابن---جينى--رامسفيلد--اولبرايت-- كلنتون--- هولاء محاطين بمناعة من القضاء الدولى--امريكا من المعارضين او من الدين لاينتمون الى هدة الؤسسة الدولية اى قضاء دولى واى محكمة دولية؟
ان كاريبالدى --هو من وحد ايطاليا--ولازالت تسمى ايطاليا ان بسمارك هو من وحد المانيا--ولازالت تسمى المانيا تركيا الحديثة اسسها اتاتورك ---ولازالت تسمى تركيا اما ان يقرن اسم دولة فى هدا القرن باسم عائلة --فدالك هو ماساة
قبل فترة قرأت عن ماعانتة هدة المجموعة الجميلة من معانات حيث انهم فى سنة 1941 --قتل منهم وفى مدة48 ساعة مايقارب ال3000 نسمة ابيحت نسائهم وامهاتهم وشقيقاتهم--لابل حتىالاطفال الصبيان--اغتصبوا----ومازال حنينهم الى ارض الرافدين انها حقا مأساة وخسارة للطرفين
لازالت النصوص مقدسة ولازال الاشخاص معصومين انها المرض عند الشرقى---ان احب احب بعنف وان بغض فانهة سيقتل فقط للكراهية اتابع وفاء سلطان--وقبل فترة شاهتها فى برنامج على قناة روسية ناطقة بالانكليزية لغتها رغم عقود من اقامتها فى امريكا---لازالت انكليزيتها ركيكة فى الشمال الامريكى هنالك سوق عامر فى فترة بوش الابن--لكل من يلعن الاسلام-- هنلك ارشد مانجى وسليم منصور --وغيرهم الاسلام بالنسبة لى هو ارهاب وعنصرية ولكنى لست مستعدا لاتحالف مع اليمين الدين هو افيون الشعوب كما قالوا ولكن لم يحددوا دين واحد وهاهنا كاتب المقال يمجد بوفاء التى احتضهنا الراسمال الاعلامى كفانا تعظيم وتقديس جلالة الملك المعضم حفظة اللة ورعاة---هدا مايستخدم قبل اسم الملك فى الاعلام الشرقى وهدا ما يستخدمة جهاد انة النقل الوراثى لمرض التعظيم
ان مجرد دكر ان الشريعة الاسلامية هى احد او اهم او الركيزة الاساسية لااى مادة قانونية هى اعاقة لوجود او بناء مجتمع مدنى يجب فصل الدين عن الدولة--والا سنرجع عقودا الى الوراء--يجب ان يكون حق الانسان هو حجر الاساس فى الدستور القادم حقة فى العيش--فى الانتماء--فى العيش بكرامة--فى الكلام--فى المظاهرة --فى التعبير--فى الظمان الصحى-- والا سنقراء الفاتحة من جديد
عموما وعلى نمط تحليل الشخصية الشرقية كتب العظم كتاب النقد الداتى بعد الهزيمة فى اوائل السبعينات--شرح فيها بكثب عن الشخصية الشرقية وسماها بالفهلوية انانية--متدبدبة--منافقة --متطايرة--لاتعترف بالخطاء---لاتتحمل المسؤلية--معصومة--مقدسة--حب طاغ للدات--وحيدة الجانب--احادية الرؤيا حينما نضع المراء امامنا-نكتشف صحة تحليل العظم