الأخ علي عجيل منهل شكرا لقراءتك النقدية للمقال اتفق معك وان الشعب الايراني يعارض نظام الاستبداد وهؤلاء الجواسيس لا يشكلون نسبة كبيرة من الشعب الايراني ايران امتصت الضربات و سوف تمتص حتى القنبلة الذرية
لقد اطال ترامب ونتنياهو من عمر ولاية الفقيه 50 عاما اخر
شكرا أستاذ مجدي لاضافتك المهمة الضربات على ايران كانت تدميرية وخرج النظام منها دون ان يباد والضربة التي لا تقتلك تقويك وهكذا للاستمرار بالعمل يضطر النظام الايراني الى التغاضي عن السفور و ستأتي تغييرات اخرى شكرا لقراءتك المتنية للمقال
في تعليقي السابق ورد استطلاع الرأي في نيويورك تحديدا بين اعضاء و اتباع ومؤيدي الحزب الديمقراطي وليس بين السكان كما ورد ومعروفا ان غالبية السكان اليهود في نيويورك 80%،منهم تصوت للديمقراطيين ومنه فانقلاب المعادلة من 72% كانت تؤيد اسرائيل من الديمقراطيين عام 2017 الى 72% اليوم هو علامة خطر فارقة ستواجه اسرائيل مستقبلا ولعل اول علاماتها صعود زهران ممداني 33 عاما كمرشح عن الديمقراطيين الشباب المناهض لعدوان ناتنياهو عمدة لنيويورك وهو يحضى بشعبية ساحقة وهو يمثل ايضا وصعود جيل جديد من الديمقرااطيين الشباب وهم باغلبيتهم يقفون مع حقوق الشعب الفلسطيني وضد اليمين المتطرف وعندها ستجد اسرائيل نفسها في محنة كبيرة ان خسرت الرأي العام والحزب الديمقراطي تحديدا الذي تعتبره الجالية اليهودية انه يحميها كأقلية
(4) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان تحول الرأي العام الغربي بعد مارآه في مجازر غزة
تحية للسيد ليفي لموقفه الانساني من جرائم ناتنياهو في غزة وموقف المانيا المخزي من هولوكست جديد لمليوني فلسطيني محاصرين في غيتوغزة دون غذاء ودواء وقصف وقتل يومي بالعشرات دون حساب .ستبقى جريمة عار الى الابد ارتكبها الشعب اليهودي وهو نفس العار الذي في المانيا ابدا من ا لهولوكست الاول فمايحصل في غزة من اجرام لايقل عن ممارسات النازيين مع السكان اليهود .بدأت الشعوب الغربية وفي اميركا تفتح عينها مدهوشة ان اسرائيل تمارس اجراما ضد الانسانية وليست كما ادعت دوما انها تدافع عن وجودها بغطاء ميليشيات حماسية وسلفية فضحتها غزة وكمثال في نفس نيويورك اكبر تجمع يهودي في العالم بعد تل ابيب نشر استطلاع الاسبوع الماضي للسكان بين 18 الى 49 عاما وجد ان نسبة 72% تقف مع الفلسطينيين و تدين جرائم اسرائيل وناتنياهو وكانت النسبة ايضا 72% عام 2017 ولكن لصالح اسرائيل مع العلم ان نسبة 15% من سكان نيويورك هم يهود وهذا يدل ان نسبة كبيرة منهم صوتت ضد ناتنياهو لمعرفتها انه سيقلب المعادلة ضد اسرائيل حرصا عليها ومعرفتهم ان مايقوم به اليمين الاسرائيلي سيسود صفحتها كما سودت النازية صفحة المانيا مع التقدير
في المقابل، فإن - النظام -ظل متماسكاً، رغم الاختراقات ونجح في امتصاص الضربة الأولى، وما فضحته من حجم الاختراق، بل نجح في لملمة نفسه بعد الصدمة وقام بالرد المدروس، المتدرج كما تبين من التدرج في نوعية الصواريخ المطلقة، ونجح في الصمود وتكبيد كيان الاحتلال خسائر فادحة. لقد أثبت حرفيةً ورباطة جأش مدهشين ويستحقان التقدير، خاصةً أن من قاد المعارك من الناحية الفعلية في أحيانٍ كثيرة هو الصف الثاني من القادة،
- كم الاختراق الإسرائيلي لإيران، لجهاز الدولة في كل مرافقه، كما على الأرض، الأمر الذي وصل إلى حد تصنيع وتخزين الأسلحة التي استُخدمت في ضرب إيران فعلياً من داخل أراضيها. كنا نعلم دائماً أن النظام لا شعبية عارمة له، بل هناك سخطٌ عميق ومتسع من قمعه للحريات وقسوته المفرطة أحياناً في التعامل مع معارضيه، إلى أن يصل ذلك إلى هذا الكم من توفر المستعدين الراغبين في العمالة فأمرٌ--غير متوقع
التسامح مع البنات بل حجاب فى ايران التليفزيون الفرنسى نشر روبرتاج لبنات إيرانيات فى الشارع بلا حجاب وبدون مضايقات . كأن ما كنا نتمناه تحقق .أنظر مقالى مع تعليقات الأصدقاء : يسقط الحجاب https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=770598 مقالكم ذكرنى بالأيرانية مريم ميرزاخاني ( 1977 - 2017) أول أمرأة فى العالم حصلت فى 2014 على جائزة Fields وهى تعادل فى الرياضيات جائزة نوبل يشترط للحصول عليها عدم تجاوز سن 40 سنة وقد أنتقلت إلى عالم الروح وعمرها 40 سنة. أوافقك تماما على مقالكم ( وجه الحرب الحقيقى ) Héraclite الفيلسوف الأغريقى - عاش فى القرن الخامس قبل الميلاد - صاحب المقولة الشهيرة ( لن تستحم فى نفس البحر مرتين - لأن كل شيئ يجرى ) كان للأسف يعتبر Polemos أى الحرب والقتال والنزاع مولد كل شيئ بخلاف الفيلسوف المسالم Parménide مع مودتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
الدكتور/ جواد مع احترامى لعد تعليقك لكن واضح أن معلوماتك أغلبها من هؤلاء الفرنسيين ومن وكالة الأناضول التركية الإخوانية، لكنك ذكرت واحد أسمه عبد الرحمن وضوان ووصفته بالمحترف التقنى، في ماذا تقنى واحترافه هذا؟ وهو قد غادر فى سن 26 سنة فرنسا وكان يرأس مسجد بيساك، شاب فى عمر خمسة وعشرين عاماً يعمل إماماً فى مسجد ماذا لديه أكثر من كتب الإخوان ليضلل بها الناس ويضم أتباع إخوانيين جدد؟؟ كلنا يعرف ان محمد عبده وطه حسين وغيرهم تعلموا فى فرنسا ثم رجعوا لتستفيد من علومهم بلادهم الأصلية، بلادهم المتخلفة مثل بقية البلاد العربية لكنه كما قالت عنه بيانات أخرى للأناضول أنه يتبع جماعة الإخوان إذن هذا هو العمل المحترف للتقنى رضوان الذى وضعت له تلك الصفة. معذرة لكن يؤسفنى أنك دخلت معترك قضايا هى من اسباب تخلف الشعوب العربية لكنك لم تطرح الموضوع لصالح إصلاح بلادك وبلاد الآخرين لكن أهتمامك كان إصلاح وتقدم بلاد فرنسا وتقديم العون لهم بينما العرب من الأمم المتقدمة ، شكراً لك على مقال اخطأ العنوان
(12) الاسم و موضوع
التعليق
عاطف زيد الكيلاني - الأردن على من تتلو مزاميرك يا أبا عمر!!ا
تحية عربية فلسطينية الى الصديق الأستاذ سماك العبوشي ( ابي عمر ) منذ تعرّفت إليك يا صديقي ربما قبل 20 عاما من الآن، وأنت تحاول تنبيه الغافلين وفضح المتآمرين والمتواطئين والمتخاذلين والخونة والعملاء، ولكن دون جدوى ... انا وأنت في واد وكل أولئك الأنذال في وديان أخرى ... وديان ومستنقعات آسنة قذرة نتنة الرائحة ... دعهم يا صديقي يوغلون في غيّهم ... ففي الأخير لا يصحّ إلا الصحيح دمت ودام قلمك
(13) الاسم و موضوع
التعليق
أمير أمين الانتفاضة لم تدعم من التنظيم المدني للحزب الشيوعي
مرحبة ..في خريف عام 1989 التقيت بالفقيد ثابت حبيب العاني القيادي في الحزب الشيوعي ..في بيته بالعاصمة الهنكارية بودابست وطرحت عليه عدة أسئلة حول الحزب وسياسته وخاصة السابقة وقلت له ..لماذا فشلت حركة حسن سريع العسكرية للاطاحة بزمرة البعث ..قال ببساطة أن الشهيد حسن سريع طلب من الحزب أن يدعمه التنظيم المدني في بغداد ..ان يكون مدعوماً من منظمة الحزب المدنية ( الخط المدني ) في بغداد العاصمة لكي يسندوا العسكريين لحظة تحركهم لقلب نظام الحكم ..وقال أن حزبنا لم يوافق على طلبه بل تمنى للحركة النجاح ..من خلال رسالة خطية ( كما قال لي ) كتبها لهم الفقيد زكي خيري ..لذلك اخذ الشهيد حسن ومجموعته القيام بالحركة منفردين دون دعم تنظيم الحزب المدني في العاصمة وهذا كان أحد أهم الاسباب لفشلها واعدام الرفاق المشاركين فيها بالاضافة الى ما ذكرته أنت من وجود تردد وخيانة ..الخ المجد للشهيد البطل حسن سريع ورفاقه الشهداء الميامين ..
يا عم الشيخ ؟ كلامك كله لف ودوران وسفسطه كلاميه ولى للحقائق ؟ يجب ان تكون حذر فى تعريف الاسلام , الحل ليس فى الاسلام , الاسلام نفسه هو سبب المشاكل والاضطرابات الدائمه وفساد الحكم
(15) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي الشرف الحقيقي يكمن في القدرة على منع الحرب
أشكرك جزيل الشكر على قراءتك المتعمقة لمقالي. لقد أصبت كبد الحقيقة في إشارتك إلى أن الحرب ليست دائمًا خيارًا، بل غالبًا ما تكون عدوانًا مفروضًا. هذه نقطة جوهرية لا يمكن إغفالها، ففي سياق حروب الهيمنة أو الاعتداءات الخارجية، يصبح الدفاع عن النفس ضرورة وجودية لا رفاهية أخلاقية. هنا، لا يكون رفض الحرب تجردًا من الواقع فحسب، بل قد يكون تخلّيًا عن الحق في البقاء. تأكيدك على أن حتى المقاومة يجب ألا تتحول إلى خطاب دائم يشرعن العنف هو أمر بالغ الأهمية. فهدف أي مقاومة ينبغي أن يكون تحقيق السلام والأمن، وليس إدامة الصراع. إنها دعوة للحكمة حتى في أحلك الظروف، لكي لا نقع في فخ تحويل الوسيلة (المقاومة) إلى غاية (القتال المستمر). ملاحظتك بأن -الحرب تكشف عيوب السياسة، بل إن السياسة ذاتها، كما نعرفها، قد لا تكون سوى فن للقتل المؤجل- هي عبارة عميقة ومؤرقة في آن واحد. إنها تضع مسؤولية ضخمة على عاتق الفاعلين السياسيين وتلزمهم بتجاوز الأطر التقليدية التي قد تفضي إلى الصراع. ومن هنا، بالفعل، تأتي أهمية دعوتي للمساءلة والصمت. نعم، الشرف الحقيقي لا يكمن في خوض الحرب، بل في القدرة على منعها
صديقي حميد قرأت مقالك بتمعن، وأقدّر عالياً ما طرحته من تفكيك عميق لمفهوم الحرب بوصفها مأساة لا يجوز تزيينها أو تحويلها إلى مادة للفخر الوطني. لقد التقطت بذكاء تلك اللحظة التي يجب أن يسود فيها الصمت لا التصفيق، التأمل لا الضجيج. ومع ذلك، أود الإشارة إلى أن الحرب ليست دائماً خياراً، بل كثيراً ما تكون عدواناً مفروضاً، كما في حروب الهيمنة الأمريكية. في هذه الحالات، لا يكون رفض الحرب موقفاً أخلاقياً فحسب، بل نوعاً من التجرد عن الواقع. الدفاع هنا ليس تمجيداً للعنف، بل ضرورة لحماية الكيان. ومع ذلك، أوافقك أن حتى المقاومة يجب ألا تتحول إلى خطاب دائم يشرعن العنف. الحرب تكشف عيوب السياسة، بل إن السياسة ذاتها، كما نعرفها، قد لا تكون سوى فن للقتل المؤجل. من هنا، تأتي أهمية دعوتك للمساءلة والصمت؛ لأن الشرف لا يكمن في خوض الحرب، بل في القدرة على منعها. مع التقدير
العدالة الاجتماعية، بالمعنى المادي، لم تكن مفقودة في الاتحاد السوفيتي، إذ ألغى الإقطاع وضَمِنَ التعليم والعمل والصحة والسكن مجانًا تقريبًا، وقلّص الفوارق الطبقية بشكل كبير مقارنة بالنظم الرأسمالية. أما ما يقال عن أن التجربة شابها إخفاقات في الحقوق السياسية كغياب التعددية والحريات، فهذا نضح تأملي مترف وإن كان واقعيًا، لكنه لا ينفي أن التجربة حسّنت حياة الطبقات الكادحة التي كانت في أسفل هرم الاستغلال القيصري
(18) الاسم و موضوع
التعليق
حاتي ساعاتي مَقالاتكَ قَافِلَةُ صُّمُودٍ The Soumoud Convoy
الاخ الكاتب المحترم ان غرض الاشتراكية اقامة نظم تقيم عدالة اجتماعية وربما اهم درس يستخلص من التجربة السوفياتية ان القضاء على الرأسمالية كطبقة ونظام اقتصادي نموذج نظري فاشل للوصول لهذا الهدف والفشل هنا بصنفيه اقتصادي ( لايمكن التخلي عن اقتصاد السوق والمنافسة) وسياسي (لايمكن التضحية باليمقراطية والحريات لاقامة عدالة اجتماعيى القبول بنظم ديكتاتورية الحزب الواحد الشمولية تحت ستار بناء الاشتراكية)..ومنه فطرحكم ان التجربة السوفيتية نجحت في القضاء على الرأسمالية وكأن القضاء عليها هو الهدف الاعلى وهذه بانقلاب عسكري واقامة سلطة تحكم بقرارات مجلس ثورة يمكنه القضاء عليها فلا تحضر ولا عملية تطور اجتماعي ولا نموذج ديمقراطي للعدالة والاشتراكية ..النموذج الثوري البلشفي الروسي فشل كنمذج ومنه لاقيمة له مستقبلا للبشرية التركيز اليوم هو على النموذج الديمقراطي للعدالة الاجتماعية وتجاربه الناجحة في اوربا وكندا لاحزاب ديمقراطية يسارية سواء اشتراكية و ليبرالية التوجه بدون طقطقات وشعارات وحزب اوحد يقود لتحولات الثورية وقائد عظيم مبجل مقدس مثل ستالين وماو وبريجنيف وجاوشيسكو يتبارون بالديكتاتورية
اكيد استاذ هانى مصر فقدت وخسرت كل شئ تحت حكم عربجيه العسكر اللصوص البلطجيه والشبيحه الاوغاد , سبعين عام منذ ان استولى جرذان الجيش المصرى الفاسدين العربجيه الجهله على حكم مصر المسكينه بالقوه والبلطجه ؟ المجرمين ماهم الا تشكيل عصابى خسيس دنئ من الانذال والحراميه والنشالين اللقطاء والشراشيح ومحترفى السرقه والنصب والاحتيال والصيع مجهولى النسب واولاد الحرام اللئام , انه موال طويل من سرقه وعربده وبطش وفجر واستبداد وعهر وتهديد بالقتل لكل من يحاول ان يفتح فمه ويتذمر او يشكو ؟ نحن نعيش فى زمن اسود كالح تحت اداره من يسمون انفسهم ( الضباط الاحرار ؟ ؟ ) هؤلاء هم العن من انجبتهم مصر فى تاريخها , انهم يعانوا من جهل قاتل وغباء مستحكم وفساد اسطورى وتربيه منحطه وقصور عقلى واضح , ربما انت لاتعلم انهم يسرقوا معظم موارد الدوله والمناجم والبترول والغاز وايراد قناه السويس حتى وصل الامر الى سرقه اموال المعونه سواء كانت عربيه او اجنبيه ؟ نحن نعيش فى جحيم لايطاق ومستقبل قاتم
عثرت او بالأحرى تعثّرت بمجموعة مقالاتك في موقع - الحوار المتمدن، وأسفت أني لم أتعرّف على شخصك الكريم وعلى إبداعك الراقي من قبل. أرجو لك كل التوفيق ، فما تكتبينه مهم جدا وضروري أيضا للسموّ بالذائقة الثقافية للقاريء العربي. .. إلى الأمام !