التوضيح والاعتذار صحيح من قبل الدكتور برهان..ولكن الدكتور برهان في نفس المقابلة أكد أكثر من مرة على الحقوق القومية للشعب الكردي في سورية..والهفوة التي تم ابتسارها هي عندما حاول شرح رؤيته فاعطى مثال فرنسا..نحتاج جميعا إلى مزيد من البحث عن الايجابيات والتواصل والحوار والتفاعل بشأن السلبيات..ودمت بخير
سلمت يداك على هذا النداء الجميل...وثمة أمر آخر يجب ألا يغيب عن البال، لماذا هؤلاء الذين يريدون تخويف العالم من الشعب السوري لا يرون أنهم باتوا يربطون وجود سورية فقط باستمرار آل الأسد...؟
اعتذر عن نشر أي تعليق لا يتعلق بالمادة المكتوية...وبلغة معروفة للجميع وبعيدة عن التناول الشخصي...وسانشر كل تعليقاتك لكن دون ان أرد عليها إلا إذا كانت تحاور المادة المكتوبة...لكي لا تتعب نفسك كثيرا..
صديقي العزيز الموضوع ليس مؤامرة الموضوع واضح لو قرأت البارحة خبر صحيفة الفيغارو..ولو تابعت تصريحات حكومتكم لا ستنتجت ببساطة متناهية أن النخب الإسرائيلية عموما تدافع عن نظام قاتل وليس الموضوع مؤامرة وأنا اكتشفتها أو فكرت بها، التصريحات والمواقف أوضح برهان على ما أقول، ثمة أمر آخر أعطني إدانة واحدة إسرائيلية لجرائم النظام في سورية!!وشكرا لمرورك...
ما معنى أن النظام السوري ارتكب أفعال خاطئة؟ وهل قتل الاطفال أفعال خاطئة؟ وأقول سلمت يداك أسماء زحالقة على هذا المقال، اما بالنسبة لمحمد نفاع فاسألي عمار بكداش و وليد بيك جنبلاط وبنامين نتنياهو عن سبب موقفه من النظام السوري ؟ أليس بنامين نتنياهو هو ضد المؤامرة الأمبريالية الصهيونية على النظام السوري لأنه دافع ويدافع عنه في كل المحافل الدولية؟
هل الحكمة والتروي هي ان نبقى نرن على نفس نغمة قاتل أطفال سورية ومدمر اقتصادها وناهبه هل هذه هي الحكمة والتروي؟ هل يعقل أنك تتحدث نفس المنطق الإسرائيلي؟ بان تغيير هذه العصابة يمكن أن ياتي بحزب الله جديد؟ وعلى فرض هل جماعتك في حزب الله يشكلون خطرا على إسرائيل؟ أم نافذة للدولة العبرية لكي تستخدمها دوما عندما تريد الهروب من استحقاقات السلام؟ راجع بنود القرار 1701 ثمة أمر آخر من قال لك ان إسرائيل تريد في سورية دولة طبيعية كباقي دول العالم؟ وسورية مهما فعلت لن تستطيع تحرير الجولان بالقوة لأن ميزان القوة لمصلحة إسرائيل، ولكن لأنها لا تريد السلام في هذه النقطة يمكن أن يتم النضال من أجل استعادة الحق السوري لا باستمرار توتير الاوضاع من أجل استمرار نظام القتل في سورية وحكومات نخب اللاسلام في إسرائيل
بت متأكدا انك تقرأ المقال وفق مقدماتك المسبقة..أقرأ جيدا أنني في كل مرة أؤكد على أنه لا إسرائيل ولا النظام الذي تستقتل في الدفاع عنه من مصلحتهما الآن السلام..وهذه نقطة من نقاط الالتقاء بين الطرفين.. السيد شوقي وهل فهم من كلامي أننا نريد حرب عصابات وماشابه فيما لو انتصرت الثورة؟ ومن جهة أخرى أتحدث أنا عن نقطة واحدة وهي لماذا إسرائيل تدعم نظامكم الممانع؟ وأنا لم اتحدث باسم احد أيضا أن أطرح رأيا في قضية محددة...وشكرا لمرور الجميع.
السيد جاسم أقرأ أسم المعلق الذي معك في نفس الفريق..اسمه الموجيكي المنذر وأنا لم أقصد الإساءة هذا أولا وثانيا..السعودية لا علاقة لها بما يجري داخل سورية ولا قطر ولو كان لهما علاقة لحاولا عبر الحامعة العربية رفع الغطاء عن نظامكم اللاطائفي..!!! ولهذا الحديث عن ديمقراطية السعودية أو عدم ديمقراطيتها لا علاقة له بما يجري في سورية من قتل وذبح...بعدين من البساطة أن تنتقد الثورة ولكن ليس من العقل في شيء أن يبقى نظامكم يحكم هذا الشعب بالقتل والاعتقال والنهب والفساد..أما بالنسبة للسيد المنذر قدم لي وثيقة واحدة عن اشتباك مسلح حصل بين الجيش وأي تنظيم مسلح في سورية..دليل واحد مصور...وسأصدق معك هذه الكذبة..وشكرا لكما
سيدتي العزيزة و الأخوة المعلقين، نحن نحضر لحملة منظمة لإطلاق سراح وليد، يمكنكم الإنضمام و المساعدة إن أحببتم http://www.facebook.com/event.php?eid=160370853998627
في الحقيقة سؤالي لكم بعد شكركم على تفاعلكم، بسيط جدا، اتضح فيما اتضح أننا جميعا لم نكن يسارا، بل كنا قوى شيوعية محمولة على أحد أطراف الحرب الباردة، ألم يكن قرار تشكيل أول حزب شيوعي قد اتخذه الكومنتيرن؟ وانا في الواقع اميل للتمييز بين القوى الشيوعية وبين اليسار وعلى هذا الأساس أقول-أن الغرب في مواجهة قرار الكومنترين، لم يكن ميالا لدعم القوى الليبرالية والديمقراطية فاتجه لدعم الأنظمة المحافظة والاستبدادية، والتيار الإسلامي لمواجهة أي نجاح محتمل للقوى الشيوعية تلك..ولكن اليسار بمعناها الفكري والسياسي والنقدي، لم يكن يعني السوفييت كطرف في الحرب الباردة، كما هي الحال بالنسبة للقوى الإمبريالية آنذاك فلم تكن معنية بدعم ثقافة لبيرالية ديمقراطية، ولذلك بعد سقوط السوفييت اتضحت حجم الكارثة، الأحزاب الشيوعية وكل ما كان يطلق عليه اليسار في المنطقة ذهب مع السوفييت ولم يعد، ولكن التيار الإسلامي اتضحت قوته لأن من دعمه واقصد القوى الغربية هي التي المنتصرت وانتصر وقويت بالتالي القوى الحلفية له...ما رأيكم؟
أستاذنا الدكتور كاظم حبيب: كيف تفسر لنا تحريك مفهوم اليسار منذ سقوط المعسكر الاشتراكي؟ تحريكه رغم أن قاعدته الدولتية كانت هناك ومن ناضلوا ديمقراطيا ولبيراليا ضددها كانوا في عرفنا يمينيين، وتساندهم الامبريالية! وتم لهم قيام نظم ديمقراطية هناك، وكان اليسار العالمي برمته ما عدا قلة تروتسكية، ويسار عريض آخر أسمه الشيوعية الأوروبية،تعتبر أن الديمقراطية أولوية، اما يسارنا نحن في العالم العربي سقط مع سقوط هذه الكتلة الدولتية، لأنه كان معها على السراء والضراء، والان نفس هذا اليسار أو بقاياه، يريدون تجديد دم أنفسهم كيف؟ ولماذا؟ ومن أجل أية أهداف برأيك يمكن لليسار في المنطقة أن يجدد دمه؟ ثمة أمر آخر بأية معايير، وأدوات أيديولوجية يمكن لليسار أن يجدد بها دمه؟ وشكرا
النبي محمد ص ل ع خاتم الأنبياء والرسل لا يوجد شيء أسمه المهدي المنتظر لماذا لم يذكر شيء بالقرآن الكريم عنه ولا يوجد شيء أسمه نائب المهدي المنتظر أيضا ً كفانى تخلف وإستخفاف لعقول الناس
أشكرك على هذا النقاش ولو أنك تستبق بعض القضايا عالجتها في الجزء الأخير من هذه السلسة من المقالات، ومع ذلك لماذا تفترض من عندياتك، أنه لازالنا نعيش في عصر كل حجاب هو مفروض من الذكورة المتدينة، وهذا بالطبع غير صحيح..والدليل ظاهرة القبيسات في سورية، ظاهرة للطبقات الوسطى ومافوق الوسطى، والتي تتمتع فيها المرأة بحرية الحجاب من عدمه!ثم سأضرب مثالا فجا: الممثلة حنان الترك اختارت الحجاب بمحض إرادتها، وعادت للتمثيل في الحجاب، فهل أفرض عليها ألا تتحجب بحجة أن حجابها معادي لحرية المرأة؟ من الزاوية الحقوقية، كل المنظمات الدولية لحقوق الإنسان أدانت منع النقاب واعتبرته حرية شخصية فمابالك بالحجاب!!وتم التغاضي عن منعه إذا كان فقط يتعلق بأسباب أمنية أو تعاملية مع أجهزة الدولة! فمارأيك بذلك؟وهل تعتقد أن إقدام ساركوزي على منع النقاب له علاقة بحرصه على حرية المرأة الفرنسية المسلمة؟ لماذا لا ننظر للتجربة الألمانية لماذا النظر فقط للتجربة الفرنسية؟ لماذا لا تنظر للتجربة الأمريكية التي أكثر ما تضررت من الإرهاب، والتجربة البريطانية أيضا؟ هل من حقك أن تفرض الزواج المدني على إمرأة تريد ان تتزوج كنسيا؟ وشكرا
1- أعتقد أنالموضوع برمته هو دفاعا عن النظم الديمقراطية وتقاليدهامن أية إفرزات ذات بعد سياسي أو امني يحد من فاعلية هذه النظم ويجعلها تنتقص من الحرية الشخصية للأفراد. 2- بالطبع يجب أن تدافع عن نفسها 3-الحجاب فرض ولكن النقاب ليس موضوعا إسلاميا وهناك اجتهاد بأن الحجاب حتى ليس فرضا وانا لست ضد أو مع الحجاب، بل ضد فرض الحجاب على أية إمراة، ولكن إذا هي اختارت الحجاب وهي حرة فأنا أدافع عن خيارها هذا لماذا تؤمنون أن من حق أي امرأة ممارسة دينها، بينما ممنوع على المراة المسلمة هذا الحق لماذا يقع على عاتق هذه المراة المسلمة التي تريد ممارسة دينها أن تقوم هي بعملية الإصلاح الديني في الإسلام؟ موقفكم أيضا من الحجاب تماما كموقف الإسلام السلفي المتشدد، ولكن مقلوبا وهذا لا علاقة له بحقوق المرأة وحريتها، كلاكما لديكم نفس النموذج من العمل للسيطرة عليها.. نحن نناضل من أجل إيجاد جاهزيات دستورية وقانونية وحقوقية تؤمن للمرأة حريتها في كل خياراتها الإنسانية..هذا هو المطلوب، وليس المطلوب هو أن نرفض او نوافق على الحجاب، وفي النهاية بإمكانك العودة لمقالي عن البيكيني والحجاب والشعر المستعار..وشكرا على أسئلتك
أرجو تصحيح الخطأ الذي ورد في المقال...فلازال اٍسم السيد عبد العزيز الحكيم رحمه الله معلقا على لساني..والصحيح أن زعامة المجلس الإسلامي هي لنجله عمار الجكيم..وشكرا وعذرا للقراء..
أنا معك يا أستاذ الفكر والحرية يا مؤمن بالفكر والأنفتاح حماك الله من هؤلاء الإرهابيين الذين يحللون ويحرمون دماء الناس أنهم ليسوا بمسلمين أنهم مسمين غسان بركات لبنان