أتفق جدا مع الاستاذ شاهر لأنى أيضا لا أجد ما أشهبك به، فنور فكرك أسطع من النور ذاته وحكمتك أكثر حكمه من الحكمه ذاتها ولكن أتباع الكهنه لا يعجبهم مثل هذه الأفكار انهم يستسهلون أن يساقوا دون تفكير. للأسف أصبح الكثير من الان من الشعوب المؤمنه لا تعرف فقط كيف تفكر بل تخاف أن تفكر حتى لا تفهم
اجل الاسلام هو الحل ما فهمته من المقال ان الاسلام لا علاقه له بالسياسه وهذا مفهوم خاطأ لان السلام لايترك شئ الا وتحدث عنه والاسلام له حضارته المعروفه وضعفت هذه الحضاره نتيجه بعد ولى الامر عن الاسلام واذا اتيت بالمعجم وبحثت عن مضاد الاسلام فلم تجد المسىحيه او اوربا فالاسلام والمسيحيه واليهوديه كلها ديانات فالمسيحيه لعبت سياسه ولها الفاتيكان واليهوديه لعبت سياسه واصبح لها دوله ولايستطيع احد ان يعادى الساميه او يتحدث عنها واحب ان اضيف ان المقال طويل وبين سطوره معانى كثيره ارجو ان تدخل فى الموضوع مباشر وارجو توضيح مهاجمه الشعا ام مضمون الشعار وشكراا
سألنى مره صديق انجليزى كان زميلا لى فى العمل لماذا لا أضع الحجاب على رأسى بعد أن اكتشف بالصدفة اننى مسلمة وكان ردى -لايهم ما فوق الرأس المهم هو ما فى داخل الرأس- اعتبرنى باقى الزملاء والزميلات الذين كانوا معنا متطرفه الآراء وقليلة الإيمان بل وأحاول التشبه بالخواجات بعد مرور حوالى ست سنوات من هذه القصه دخلت علينا فى العمل زميله صبغت شعرها باللون الأسود وفوجئت بتعليق غريب مفاده أن صبغة الشعر باللون حرام لأنه تشبه باليهود وعندما سألت وماذا عن الذين خلقوا بطبيعة الشعر الأسود فلم أحصل على اجابه فسألت وماذا عن الصبغه الصفراء هل تعتبر تشبه بالخواجات المسيحيات فلم أحصل على احابه للمرة الثانيه ثم سألت لماذا خلق الله إذا بعض المسلمين بشعر اسود ولماذا لم يخص اليهود فقط بالشعر الاسود وكانت الاجابه استغفر الله العظيم وكان ردى حسبى الله ونعم الوكيل فيكم
المشكلة ليست فى صعوبة ان تكون مسلما انما المشكله الحقيقيه فى صعوبة أن تكون انسانا يتمتع بكل ما تحمله الانسانيه من معانى أن تكون مسلما او بوذيا أو ملحدا ذلك شىء يمكن ان نختلف ونتفق عليه ولكن أن تكون انسانا هذا ما لا يقبل الاختلاف ورغم ذلك فنحن فى مجتمعاتنا المؤمنه نختلف علي انسانيتنا