الكحلاوي....لن أستخدم معك الا ما ألزمتنا أن نستخدمه معك وهو لغة الكلاب لأن النابح مثلك لا يعي ألا لغة ضرب الحارة لكي يلقم...أن فشلك في ان تكون أنسانا وتقهقرك الخلقي الذي أرعك الى مرتبتك الحيوانية الحقة جعلك لاترى الأنسان ولا ألانسانية وكيف تراها وأنت من صنف الحيوانات التي لاتعي الا الرذيلة والرذائل ,فكيف يكون الأنسان مهندساً فاشلاً وهو الاول على دفعته ؟وكيف يكون غير واعياً وهو ينلك من النؤلفات ما لا تفقهه الجوقة الحيوانية من أمثالك ولا أزيد ,لأنني أعلم أن البهائم لم ولن تعي كلام الأنسان والأنسانية ,غير أنه زمن الضيج فكل يهرج من موقعه بلاضوابط وأخيراً أقول لك كما قال الأعرابي لكلب حراسته: صه ايا كلباً لست ألقمه....إلا الحجارة بين الفين والفينِ
منذ ما يزيد على العام وانا واحدا من المسجلين بهذا الموقع واشارك فيه كانت بدايتى بسيطه ربما لان الغالبيه البسيطه من الناس هم من يشغلون الحيز الاكبر فيه ، مع الوقت تطورت مواضعيى ومشاركاتى ، ايضا وشعرت بانه فرصه لاقول كلمه ما يمكن ان يسمعها الاخرون ، وكان على ان اتحمل الكثير من الاساءه او سوء الفهم او العداء بسبب الفكر،ومع الوقت وجدت ان المجتمع العربى مجتمع متعصب ، غارق بالجهل، ومحبط رغم وجود الكثير من الاعضاء الرائعين لكنى شعرت وكان الموقع اصلا صمم من اجل معرفه اتجاهات وميول وافكار الناطقين بالعربيه ،اكثر منه موقع للتبادل المعرفه ، بدليل حياد المشرفين التام ازاء المسئين،الذين دمروا جمال الموقع.. للاسف فقدت رغبتى فى الاستمرار تحياتى لك وشكرا لك ..
Mr Khairy, I ask you to reconsider your article because it lacks any principle of logical argument. A simple comparison between islamic societies and non muslim societies will reveal the extent of moral and ethical gap , apart from technical and scientific aspects. Islamic societies backwardness is endless. For the sake of humanity think again!
الأستاذ الكبير جهاد.. ان ما كتبته هنا هو مأساة هذا المجتمع الرجعي والتقاليد البالية ولو كان فعلا هناك قوانين تنصف المرأة لما تفشت ظاهرة القتل من أجل الشرف أعتقد ان على الحكومات أن تصدر قرار يعاقب القاتل مع سبق الاصرار والترصد فهذا سيحد من هذه الظاهرة مبدأياً في جزء من نصك قال يا سين انه كلها ثلاث سنوات وسيخرج ليعانق الشمس من جديد ولو كان هناك قانون يعاقب لما تجرأ على هذا الفعل ..بل كان سيدرك انه سينتهي
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل