اسامة بن لادن ان كان قتل حقا فهو رجل سلك طريق الانبياء وجاهد بامواله وبنفسه في سبيل الله. انه كان يدافع عن المستضعفين في كل مكان وها هو الان اكرمه الله بالشهادة اللتي هي من اعلى الدرجات عند الله
اسامة بن لادن ان كان قتل حقا فهو رجل سلك طريق الانبياء وجاهد بامواله وبنفسه في سبيل الله. انه كان يدافع عن المستضعفين في كل مكان وها هو الان اكرمه الله بالشهادة اللتي هي من اعلى الدرجات عند الله
قد يتسال البعض من هو ابو نعال . ابو نعال هو رجل طاعن في السن من اهالي محافظة ذي قار والمعروف عن هذا الرجل هو سرعة استفزازه .في البدايه انتشر ابو نعال عن طريق النقالاتوالان اصبح هذا الرجل منتشر في كل الدول العربيه وتعتبر المقاطع الخاصه بابو نعال في موقع اليوتيوب من اكثر المقاطع مشاهدة وتعليقا واصبح له جمهور كبير من الدول العربيه بحيث يطالبون بمزيد من المقاطع والسوأل الذي يطرح نفسه هل ابو نعال ظاهره اجتماعيه تعبر عن مرض في الشخصيه العراقيه _لا اقصد كل فرد عراقي بل بمن يقبل بذلك_ التي تقبل بل الاستنقاص من هذا الرجل المسكين والضحك عليه ام هل ابو نعال هو المريض وهو الذي يجعل الناس تفعل به ذلك وان كان كذلك فهل هذا هو مرض اجتماعي اخر وهل من الممكن ظهور اخرين مثل ابو نعال اذا تصرف المجتمع المحيط بهم مثلما يتصرف مع ابو نعال
الأخ العزيز شامل شكرا لمداخلتك اما قولي يا سيد جيفارا سيدي فهذا من أدب الحوار الذي أصر دائما علي استخدامه و عن سؤالك عن من سيدي فأطمئنك بأن لا سيد لي سوي ان ادب الحوار يجبرني علي ذلك ولا أنكر اني احترم كل مقاوم يحرر أرضه اما غير ذلك فلا
(5) الاسم و موضوع
التعليق
seham fawzi التعدد لم يكن للقضاء علي العلاقات السرية
اشكرك سيده بيان علي طرح هذا الموضوع الهام والذي تعاني منه العديد من النساء في مجتمعات عديده ومع احترامي الشديد سيده تانيا فالاسلام لم يبح التعدد من اجل القضاء علي العلاقات السريه ولكنه ابيح لغرض محدد ينكره العديد من الفقهاء ونص علي توافر شرط العدل والذي اكد القران علي استحالة حدوثه وبالتالي وبانتفاء القدره علي تحقيق الشرط الشرعي لحدوث التعدد فان الاباحة تنتهي ولذلك فالافضل عدم التحجج بالدين فتعدد الزوجات هو رغبه لرجل يريد ان يلعب دور هارون الرشيد وتلبيه لرغبات مريضه تحكمت في نفسه ولم يستطع ان يقاومها فالرجل مهما قيل عن قوته فهو ضعيف ولذلك يقبل علي التعدد الذي تانفه النفس السوية ولا تقبله ولكن للاسف فالاوضاع في صالح الرجل ليتحكم ويتجبر ويقتني من النساء كيفما يشاء اما عن كون المثقفين يلجأوون لهذه الظاهره والاستغراب من ذلك فلي سؤال اتمني ان اجد الإجابه عليه ايوجد حقا مثقفين في مجتمعاتنا لان الثقافه والعلم تهذبان النفس لبشريه اما لدينا فنحن نقرا ولكن لا نعي ولا نفهم ولا نتعلم وهذا اسوا ما فينا فنحن ندعي الثقافه ولكن عندما نحتك بامر ما يفترض علينا خاصه الرجل الشرقي ان يتصرف يما درس وقرا وتثقف نجده يرجع الي عصور ما قبل التاريخ والحضارة ويتصرف بمنطلق اجداده واجداد اجداده ولذلك لا تستغربوا م
الاخ العزيز رحيم الغالبي تحياتي لك كيف يمكن ان نثق بهؤلاء الغادرون كيف نثق بمن لطخت اياديهم بدماء الشرفاء كيف ننسسى افعالهم في شباط الاسود 1963 هل تعلم يا اخي العزيو بان العراقيوت صار يكرهون كلمة شباط لان هذا الشهر يذكرهم بمجازر البعثيينالمجرمون فلا صلح ولا مصالحه مع هؤلاءلان الغدر شيمتهم
السيدة بيان الفاضله المشكلة في العقل الشرقي انه لا يستوعب ولا يقبل سوي ما زرع فيه منذ القدم واهم ما زرع في هذا العقل ان المرأة تبقي مخلوقا ناقصا خلق من ضلع الرجل ولذلك فهو لا يقبل باقل من ان يمتلك ما خلق منه ، يمتلكه روحا قبل الجسد ، سيدتي بالتاكيد لن يتقبل ولن يفهم الكثيرون مضمون ما كتبتي لان العقل الذكوري يرفض حتي الآن أن يقبل ان المرأة مثله كائن حي وليس جماد ولذلك فللرجل ان يفعل ما يريد وان يحطم كل القيود التي تقف في طريقه كما ان له الحق في ان يبني القلاع والحصون التي تحمي اول ممتلكاته وهي المراة ، المراة التي تعجز في راي الكثير من الرجال عن تتمتع باي حق سوي ان تكون ملكية خاصة لا يمكن الاقتراب منها ولذلك فالشرقي يبتكر كل يوم من القيود والتابوهات التي تساعده في ان يحتفظ بهذه الملكيه سيدتي ان ما طرحتيه لن يقابل سوي بالاستنكار والاحتجاج خاصة وان الشرقي لازال يري ان مجرد خروج المراة من بيتها يحتاج اذنه وموافقته سيدتي اقدر ما كتبتي واقدر شجاعتك ان تخرجي عن المالوف واوافقك بان ما يطلق عليه زواج مؤقت هو دعارة اخذت الطابع الشرعي والموافقه الفقهية لانها تلبي رغبات الرجل الشرقي واتحدي من يؤكد علي شرعية هذا النوع من الزواج ان يكون لديه القبول بان تمارس النساء الواقعات تحت سلطته هذا النوع
اعترف بان المرأة هي من ولدت الرجل الذي تحدثت عنه ولكني قد ذكرت في مقالي بأن المجتمع الذي يعلم المرأة القهر هو الذي يجعلها تستمر في انجاب رجال غير اسوياء أما عن وجود استثناءات للقاعده فهذا شيئ لا انكره وإن كان شيئا نادرا يعز وجوده واشاركك رند الأمنية أن يقوم كل الرجال بقراءة مقالي هذا ويتفكروا به لعلهم يفيقوا الي واقع الحال ويعلموا باننا شريكان لا سيد وجارية باننا من منحناهم الحياة وبان الاقوي هو الاكثر عطاءا وقدرة علي اتحمل وهذا ما اثبتته المراة دوما وعلي مر الزمان