صباح الخير دكتور خالد. يبدو أن تواضعك يطغي عليك، فقد لاحظت أنك كتبت أكثر من دراسة عن رفائيل ألبرتي غاية في الجدية، بعضها منشور في هذا الموقع، إضافة إلى دراسة كبيرة عنه في نُشرت في جامعة مدريد. وقد اسمتعت بقراءة ما نشرته حول ألبرتي في موقع الحوار المتمدن. لست من البصاصين!!! بل أحاول قراءة ما تنشره فقط. أكرر شكري على هذا الجهد.
قصة ممزوجة بفن التراجيدا المؤلمة ،،، موت الأم ،،، الحسرة والحزن ،،الندم،،الذكريات ،،،إنه الألم الذي يصيب أحيانا بنو البشر لحد مراتب الحزن الجنوني الذي يفقد السيطرة ،،،فما ينفك البعض يذوب في ذاك الحزن الجنوني تاركا العنان لشطحات انعدام التعقل لأن يتحول التفكير الى حد نكران رحمة الله الواسعة ،،،فكم هو مؤلم القدر حينما يصيبنا في من نحب بل في من نعشق-الوالدين-هناك من يستطيع إعادة التوان إلى النفس البشرية الضعيفة والمتذبذبة قوة الإيمان ويا لها من قوة ،،،تجعل النفس الضعيفة تتسلح بسلاح الإيمان والتبصر والحكمة والتعقل ،،، إنها دورة الحياة وما أقساها من دورة ،،،لكل شئ بداية ونهاية ،،فالإيمان ذاك الدواء الذي له سحر عجيب على نفوس البشر نسترجع به التوازن ونستمر في كفاح مستمر مع الحياة ،،،تحياتي
لا أعلم لما أخبرك هذا الموقف الذي حصل معي، و لكني لست واثقة بأنك ستود قراءتها بنفس الحماسة. اضف أيضا رجلا يهوديا اخر على صفحتي الفيسبوكية، يسألني عن ذكرياته في غزة التي لم يزرها منذ زمن بعيد، و يذكرني بأسماء العائلات الفلسطينية التي كان يزورها، و يستفسر عن السوق القديمة و رائحة البن المطحون في الشوارع. و آسف لأخبره بأن العار الذي الحقه الجيش الاسرائيلي دمر كل غزة حتى أن معالم الشوارع و البيوت التي كان يستفسر عنها لم يتبق منها الكثير.. الحرب دمرت كل شئ. و لكنه في النهاية أخبرني أنه يحب العرب، و انه يفضل ابنته الصغرى التي تسأل عنه و تعطيه الحنان. و سألني لما لم أتزوج.. و أنا تهربت من الاجابة و شكرته! لا أعتقد أني كنت مجنونة عندما تحدثت اليه و ان كان ليس بمقدورك أن تتصور كمية الرعب التي يجب أن تحيط بي كلما صادفت يهوديا و ظننت أنه يجب علي توخي الحذر خوفا من أن يصيبني مكروه اليهودية التي تشعركم بالنوستالجيا كلما رأيتم علم اسرائيل مرفوعا على المستعمرات، التي سُرقت أراضيها من السكان الأصليين هي نفسها من تمنعكم عن رؤية الآخر إلا من خلال رشاشة الجندي الذي دفعتم به لقتل أطفالنا على حساب آمالكم!
لقد قرأت كل التعليقات، و تعليقي على ما قاله عتريس المدح و تعقيبك أيضا وتعليقي هو: أني لا أجد متسعا للوقت للتدخل بينكما أو الاضافة أو حتى التعليق على ما جاء في الحوار الذي دار بينكما.. على أي حال! أنا حطمت كل الأصنام، لا أعبد في الشعر محمود درويش بل أرى أن الكثيرين شوهوا مقدرتهم الشعرية، و الادبية بتقييد أنفسهم بمثل هذه الحالات لانه بنظري لا يجب علينا أن نر شكلا واحدا للشعر، و لأدب المقاومة، و للوطنية ..الخ بعد الحرب على غزة، حصلت على منحة لمدة شهر إلى فرنسا، و صعدت في المصعد مع رجل يهودي متدين، كان يحمل طفلا باحدي يديه، و باليد الأخرى يحمل أغراضا من البقالة.. و سمحت لنفسي أن اساعده بحمل الآغراض و طلبت له المصعد .. و هو شكرني.. هل تعتقد أنه لو كنت في الاراضي المحتلة كنت سأتصرف بهذه اللباقة مع رجل يهودي متدين.. و أنا أرتدي رمزا دينيا حينها يبدو مخالفا لعقيدة ذلك الرجل اليهودي؟؟ أعتقد أنه من الواضح أني لم أكن مجنونة بمساعدتي لذلك الرجل لاني لا افكر بأني سأقتل من، و سأثير رعب من قبل أن أحسن الظن بالآخرين.. بدلا من التعميم و الارهاب الذي يحجم رؤيتنا و ارائنا
بصراحة قرأت تعليقه و تعقيبك على تعليقه.. الحوار المتمدن يفتح الفرصة للجميع.. و ان كان لدي العديد من التحفظات على شلتكم.. لا ابدي رايها فيها.. و لكن هل بعد أن عقبت على تعليقك ستخبرني ما رأيك بالمجزرة التي ارتكبها المجانين في حكومتك؟ لماذا لا يعللو صوت امثقفين في اسرائيل للحد من هذه المجازر.. أنا لست قومجية، و لست ارهابية.. و لكن حكومتكم لديها المشاكل العديدة.. لا أود الخوص في نقاشات عن ايديولوجيات و سياسيات في حين تم ارتكاب جرائم حرب و مجازر ضد اطفال غزة.. ربما أود سماع اعتذار مجدي.. أعلم أن هناك حكماء و انسانيين في الجانب الآخر أتواصل معهم على صفحتي الفيسبوكية.. حتى أني قلت لصديق يهودي لا يهمني اذا اراد ابني في يوم من الايام الزواج من يهودية.. و لكنك تعلم أنتم تقيمون منازلكم و دولتكم على أرض ليست أرضكم، اسستم المستعمرات بعدما استغليتم تعاطف العالم مع قضيتكم- اليهود و الهولوكوست- و هذا موضوع آخر.. و لكن هل هذا سيبرر أن تجعلوننا يهودكم الجدد لكي تقتلون أطفالنا مثلما فعل بكم الألمان؟؟ أنا لا اقصد شخصك- لاني لا أعرفك- و لكن جيشكم يفعل هذا على ما أعتقد بكل وضوح!
أنا فلسطينية من غزة.. هل هذا لا يعجبك؟ أم التبس عليك الأمر لأني قلت هدول؟؟ نستخدمها ايضا في الشام ( الاردن و فلسطين و لبنان و سوريا) هذه لهجتنا! تصحيحك أتحفظ عليه لاسباب لا أفضل أن أناقشها الآن!
يجب أن تكون جريئا لتلفق ادعاءتك في مثل هذه المقالة و أنت تكتبها و ترسلها لموقع الحوار المتمدن بهذه اللغة العربية.. لست متحفزة لترهات القومجية العرب، و لكن حتى لدى الاوروبيين شوفينية عالية تجاه لغتهم و ثقافتهم الأصلية و ان كانت لديهم قوانين تقنن العنصرية كان بامكانك ان تتقن العربية و لكن أن تدينها، و هي تعطيك هذا الامتياز بنقل مجهودك المتواضع للجميع عبر هذا الموقع الالكتروني بتقييمك لحال العرب في فترة طالت في ظلامها هو لا يعبر عن أي حياد على الاطلاق!!!!
يعني و لامرة اتفقت معك و وجدت ان وجودك مع باقي شلتك المريضة اكثر شئ يقزز قارئين الحوار المتمدن من التعليق على موضوعاتكم ، و لكن هذه المرة يجب أن أتفق معك و ان كان ضد رغبتي.. الويل لشعب هؤلاء مثقفوه!! و الويل لاسرائيل اذا كان لدينا شعب مثقفوه غير هدول الاشكال! هه
adel imam howa afdalo momatilin raaytoho fi hayati inaho ostora 3arabiya ta3Adat al mawahib al 3alamiya layssa fi filmin wahid bal al katir rabina ytawel fi 3omro i love you adoula
السلام عليكم انا من محبي الكاتب عز الدين التازي ان الان اقرا روايته المباءة والبداية لقد اعجبتني لهد سوف اقرا المزيد والمزيد لهدا الكاتب المغربي واطلب منه الا ينسى الكتابة في القصص القصيرة لانها هي الان لها قراء افضل لان كل الاشخاص لم يعد لديهم الوقت لقراءة القصص الطويلة واطلب منه ان يكتت قصص لها علاقة بالمشاكل التي يعيشها المجتمع الغربي من مشاكل سياسية واجتماعية ويحح لنا موقفه من هده الثورات التي عرفها العالم العربي وادا كانت هناك ثةورة بالعغرب هل سيكون مع الملك ام مع الشعب وانا سوف احترم رايه كيفا ماكا بالرغم من انني اعرف رايه مسبقا واجيبوني عبر البريد الالكتروني الدي اعطيته لكم وشكرا
لا ادري ان كان هدا محاولة منك لمصالحة الغرب ام حقيقة تعيها ما رايك في الفتوحات ونشر الاسلام في عهد الرجال الاصحاء عقلا و بدنا ان نزلت اية تخص زواج النبي او معاشرته للنساء او شيء يخص المباحات بحثنا عليها في الحديث الحسن و المكروه و ان كان تكليف بنشر الاسلام بسبيل الموعظة الحسنة و التخلق و الهدي القولي و الفعلي اكتفينا بالاية مثل ما فعلن نساء القرن المنحط في قضية الحجاب حلل و ناقش
تحية من القلب الى هده الجميلة المبدعة المفكرة التي علمتنا الشئ الكثير من خلال كتبها ومقالاتها جعلتني ادرك ان المراءة انسان وان ليس هناك انسان من الدرجة الاولى واخر من الدرجة الثانية علمتني ايضا ان اناضل من اجل حقوقي وان اقول لا للتمييز المؤسس على
الجنس وان اساهم من موقعي في تغيير العقليات الدكورية المستبدة
الخطا الذي يقع فيه دائما المسلمون, المدافعون عن الدولة الاسلامية, هو المقارنة بين تجارب الحكم البشرية و حكم الشريعة الاسلامية وهم يتناسون ان التحارب البشرية معرضة للخطأ ويتم تجاوزها وتصحيحها كل مرة دون ان يدعي اصحابها الكمال,في حين ان احكام الشريعة الاسلامية مستمدة من الوحي او الله لذلك وجب بالضرورة ان تكون مثالية وغير قابلة للخطأ أو التجاوز تحية للسيد عبد القادر على توضيحاته و على كتاباته القيمة