اولا موضوع ان الدين هو الخلاص قصاد التطور الاوروبي فانت بتتكلم في الطبقة الفقيرة الغير متعلمة فى اى دولة حتي لو الدولة علمانية وكلامك كله بيعكس دماغ انسان سلبي لأن لو احمد زويل ولا مجدى يعقوب طبقوا الكلام دة كان زمانهم موصلوش لحاجة وعلي شرط لحد دلوقتى معترفين بوجود اله لأن ببساطة مفيش حاجة واحدة من اللي درسوها في البلاد العلمانية تناقدت مع مبادئ الاديان. سوء استخدام العلم هو اللي بيوصل للحرب مش الدين وفي فرق كبير بين الدين و اللي بيستخدموا اسم الدين زى جماعات التكفير و الهبل دة. ارجع لعصور الالحاد و شوف اخلاقهم ازاي حتي فى الفترات اللي كان فيها علم ايامهم. بالنسبة لموضوع داروين عشان واجعنى اوي: للاسف انت انسان جاهل لأنك خدت نص الكلام لأن نظرية داروين خالفت قوانين الهندسة الوراثية الحديثة فى ظهور صفات فاجئة من غير وجود دليل علي وجودها قبل كدة و فوق دة كله بتخالف قوانين الطبيعة لأن غذا فصيلة علي فصيلة بيأدى لندرتها بس مش اختفائها فبيتم الغذا علي فصيلة مختلفة و دة بيدي فرصة للفصيلة الاولى انها تتكاثر تانى. العلم مقدرش يوقف الزمن او يلاقي ثغرة فيه تمكنه من السفر فيه .. خلي العلم يفسرلي ده
بداية نرحب بتعليقك ففيه إثراء الفكر وإن كنت أتساءل من الجيد أن يكون لك موقف أو فكر ولكن أليس من الأجود أن يكون لهذا الفكر حيثيات ينطلق منها ومبرارت تعبر عن هذا الفكر؟بمعتى أخر هل الوصف المجرد من المنطقية يستطيع أن يصل بنا إلى نقطة تلاق حتى ولو كانت بالإختلاف مع هذا الرأي إن الكلام المرسل الذي لايعتمد على حجج او منطق لن يضيف إن لم يكن يقل به لأنك تبني على هواء وخواء ويبقى الكلام مجرد كلام موضوع شهادة الذمي ببساطة شديدة يناقش حكم جائر على غير المسلمين لم يحكمه رب العالمين بل حكم به بشر مثلي ومثلك يصيبون ويخطئون وظني أنهم أقرب إلى الخطأ بدليل كل فسر حسب هواه كما عرض المقال بل منهم من نسخ الآيةمن سورة المائدة لمجرد أنها تعارض رأيه ولو أضفنا الحقبة التاريخية التي عاش فيها هؤلاء المفسرون بما فيها من أمواج الفتن والإضطرابات وسيول الاحاديث والتفاسير كل حسب الفئة التي ينتمي إليهالكنا شديدي الحذر في قبول أو رفض كل ما يأتي منهم ناهيك عن الأهم.. كلنا بشر وهذا وحده كاف لكي لانرفع قوم على قوم أو نذل قوم عن قوم وعار علينا كل العار أن نجعل الشهادات الورقيةهي دليل للأمانة أو عدمها ..
لم أر في تكريم الحوار المتمدن الا بصيص من أمل في أن يصبح الفكر الحر الذي لايخاف اصنام الجاهلية هو الفكر السائد....فاخيرا أصبح لنا مكان نفرغ فيه هموم القلب وآمال العقل في حياة حرة كريمة تعترف بالإنسان دون أن تنظر إلى لونه أو جنسه أودينه أو عرقه أو أي صور من صور التمييز المزرية....ومن الرائع أن يكرم هذا المكان بجازة هي الأرفع من مؤسسة ذات قيمة ...فهنيئا للحوار ولكل من فيه هذا النصر وإلى المزيد والمزيد من التوفيق والتقدم
الاستاذ الفاضل أشكرك وغيرك من التنويريين الذين يعملون جاهدين على إضاءة الشموع في الطرق المظلمة... وأعانك الله على الأختيار الأصعب..... كان لكم رأي سابق في مؤازة الحزب الوطني في الانتخابات...ضد الثقافات الظلامية متمثلة في الاخوان...ولكننا وكما نرى جميعا ان الأخوان نظام يتداعى داخليا وينكشف خارجيا فهل مازلت على ذات وجهة النظر ؟ وماذا ترى في خريطة مصر في الفترة المقبلة؟؟وهل تشاركني تخوفي من حالة الثبات المريب للأوضاع المتردية لكافة الرموز السياسية في مصر بصرف النظر عن عن صدق هذه الرموز أو كذبها؟؟؟
يفتقد الفكر التنوير بغياب الدكتور محمد أركون قطب عظيم من أقطابه الهامة والمؤثرة صاحب الصوت القوي الهادي والمنطق المفوه عزاؤنا أنه ترك فينا ما سيجعله دائما الغائب الحاضر أعزي كل أحرار الفكر بغياب المفكر محمد أركون
كل التقدير للمعلقين الأستاذ حمورابي سعيد الشعب المصري يحتاج الى فرق من علماء النفس والإجتماع كي يحلل ويفسر لنا تصرفاته..ومع ذلك فهو بالفعل شعب يحرص على التمسك بالدين..لكن ماهو مفهوم الدين لديه وكيف يعبر عنه ؟؟ فهذاشأن أخر الأستاذ رامز محب لاخير الا في الخير والقبول بمبدأ أحلى المرين مساومة مقيتة...ولا يصح الا الصحيح الأستاذ حسين الفوعاني الأستاذ فواز محمد بالفعل هذه ظاهرة مست معظم الشعوب العربية وتزيد كلما زاد القمع والقهر (المدني والديني ) وإنما ذكرت مصر لأنها الأكثر عددا والأسبق تثقيفا الأستاذ يوسف حنا بطرس لم أسمع هذه الحلقة للقاهرة اليوم وهذا يؤكد نتيجة الفكر الثقافي الزائف أو الفكر الديني الزائف
(9) الاسم و موضوع
التعليق
Dina Abdel Hamid Kadry Mahfouz الغاية لاتبرر الوسيلة
الرائدة الشجاعة كم تمنيت ان التقي بك! واشكر الحوار المتمدن أن أتاح لي هذه الفرصة ولو عن بعد.... اجبت عن سؤال يخص الاستعانة وكسب الشيوخ من أجل دعم قضية المرأة فقلت : -يمكن لكل حركة نسائية أن تضع خطتها للتحرر حسب ظروفها الموضوعية ، ويمكن لها أن تقنع أي أحد أو أي قوة اجتماعية أو سياسية موجودة على أرض الواقع ، بما فيها الدينية أو اللادينية أو غيرها- . واسمحي لي...أشاركك الرأي تماما في الجزء الأول من الإجابة على إعتبار أنه من الذكاء الإفادة من كل القوى التي تقصر طريق التحرر...ولكن هل ترين أن اللجوء الى الشيوخ سيضيف شيئا إلى هذا الطريق؟؟وكيف يرتجى النفع ممن لم يستطيعوا نفع أنفسهم (بعدما رأينا من تخبطهم واختلافاتهم قديما وحديثا ) ؟؟ كما أن تاريخهم (في الصدق ) ليس مشرفا .. وحتى لا نعمم هذا الرأي ..فعلى الأقل الأقطاب منهم وأصحاب القرار.. والنفعية وحدها هي حاكمهم.. أضعك أنت نفسك نموذجا لمبدأ -لايصح إلا الصحيح- فلوقت قريب كنت مهدرة الدماء وتمر الأيام لتعودي إلى وطنك رغم أنف الجهلة والأغبياء وهذه هي القطرة الأولى في بداية الغيث..متعك الله بالصحة لنشاهد جميعا انهمار الغيث...