لقد كررت مثل هذا المنشور عديد المرات...مع العبودي و مع وزير الصحة و مع مهرجان المربد و كلهم لم يعيروا اهتمام لما طرحت.. لطفاً الا تجد ان في تكرار ذلك استجداء مقيت...ثم مؤسستك النفسية التي تذكر رئاىستك لها بعد و عند تأسيسها قدمت في يوم من الايام شيء للعراق او للانسان اما نشاطك النفساني قبل السقوط فعليه ملايين علامات الاستفهام...هل هناك عاقل يصدق انك اسست او اقمت منظمة او مؤسسه او جمعية نفسية في ظل نظام صدام دون قبول مؤسسلت ذلك النظام اذا لم تحصل على موافقات مؤسسات ذلك النظام التي تعرفها؟
الاستاذ قاسم المحترم...طرحك هذا يلتقي مع سابقات لك من مثل مكرم الطالباني معك في السجن المركزي و موضوع تواجدك في سجن الحلة و حفر النفق و موضوع جلوسك قرب راس علي الوردي في لحظاته الاخيرة...كل تلك التي طرحتها بخصوص العناوين اعلاه لا يوجد من يؤيدها او اشار اليها يوماً فيما نُشر عن نفق الحلة و السجن المركزي و لم اقرأ شيء ان اسمك الكريم او مشاركاتك في تلك الحالات...هل لديك دليل لطفاً؟ و انا ابن الناصرية و كنت من الواقفين في باب شرطة الخيالة وقت ذاك
مساء الخير يالها من كلمات رثائية تعبيرية جميلة عن شاعر جميل مثل يسنين وبقلم العملاق تروتسكي كان عندي احساس قوي ان يسنين نحروه ولم ينتحر سعيدا جدا كوني اطلعت على هذا المقال عبد الرؤوف بطيخ احسنت الاختيار شكرا لك جلال
رغم قيام الجبهة بين الحزب الشيوعي والبعث الا ان حزب البعث كان منزعجأ من انتقادات وشجاعة الشهيد عادل سليم , وكانوا يعرفون جيدا بانه قائد جماهيري ووطني وشجاع لا يقبل المساومة على ثوابته الحزبية والوطنية مهما كلفه الامر , ويقف بوجههم بشجاعة واصرار كما فعل دون خوف او تردد في اجتماعات عديدة التي جرت بين الطرفين في كردستان وبغداد ومدن كثيرة اخرى , وعليه اغتالوه ودفع دمه ثمن مبادئه ومواقفه المشرفه
الدكتور(عبد الستار طاهر شريف-- كتب -والذي شغل منصب وزير الاشغال والبلديات والنقل في زمن (أحمد حسن البكر) في منتصف السبعينيات , كتب في مذكراته التى صدرت بعنوان (الصراع مع الحياة) عن الاجتماع الموسع للـ (الجبهة الوطنية) آنذاك والذي حضره صدام حسين في بغداد , وجرى فيه نقاش حاد حول علاقة الحزب الشيوعي العراقي مع حزب البعث، كتب شريف في مذكراته ويقول : (تحدث في هذا الاجتماع السيد عادل سليم بانفعال وغضب وقال لصدام حسين : عندما تأمر باطلاق سراح رفيق شيوعي معتقل , يتم اطلاق سراحه بعد عدة اشهر وبعد محاولات كثيرة من طرفنا , وعندما تأمر باعتقال احد الرفاق حتى اذا كان الوقت ليلا , لا يتم الانتظار الى الصباح . . حيث يتم اعتقاله فوراً , بعد ان يقتحم الامن بيته عن طريق السلالم. فقبل ايام اعتقلتم رفيقأ شيوعيأ بتهم (التآمر) , لان كان في حوزته مسدس (توتو) صغير الحجم ....؟ وانتقد السيد عادل سليم ايضأ خروقات كثيرة اخرى, وفي نهاية حديثة , شكره صدام مضطرا ومحرجاً , وقال شكرا لك ولانتقاداتك الجريئة , سوف نشكل هيئة للبت في هذه الامور) -
حقيقة استاذ محمد ان مصر بلد عجيبه وغريبه وليس لها مثيل ؟ يعنى انت تخرج من مصر وفى جيبك فقط 200 دولار شئ يستحق التوقف والتأمل والتحليل والحزن ؟ هذه عقليات متجبسه فاشله وجامده وتدفع ملايين المصريين من الهروب والنجاه من حكم العسكر الاستبدادى المجرم الغبى والذى لن ينساه المصريين ابدا
ا لاستاذ الكاتب الفاضل ان الفكر الذي تطرحونه يمثل منهج الاحزاب السرية الماركسية التي اخذت بنموذج البلشفية للقيام بانقلاب ولاستيلاء على السلطة وفي منطقتنا تعلمه القومجيون ومارسوه في مصر والعراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان وانظر لحال هذه الدول اليوم. كم هي مدمرة . ستقولون ان فكر الماركسية مختلف عن الانقلابية القومية التي قامت في بلداننا ، ولكن انظر للدول التي قامت بها الماركسية البلشفية اقامت نفس نظم القمع واجهزة لامن ومنع الحريات واستعباد الناس .. واسلابهم..العالم تعلم واخذ من هذه التجارب الدرس ولم يبقى للفكر الانقلابي مكان غير في غرب افريقيا ..فكيف تريد لليسار العراقي ان يعمل به ، وينظم خلايا سرية لقلب النظام كما واضحا من مقالتكم الاخ رزكار ييطرح ضرورة ان يتعلم اليسار العمل العلني مادام ممكنا والايمان بمنهج الديمقرااطية واصلاحها جذريا لاصلاح نظام الحكم واقامة برامج عدالة اجتماعية لصالح طبقة أخ واسعة من الناس .هذه أهداف عامة لليسار ..ما تطرحونه فكر بروليتاريا انقلابية مأخوذ من كتب قرن 19 ..ونحن ما عدنا بروليتاريا كي نقوم بانقلاب ..العالم تعلم من تجاربه المريرة وتبدل يا أخ
(11) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان أين وجدتني ادافع عن سياسة اميركا والغرب
لم تجب القارئ لماذا لم تصنف نظام بوتين انه فاشي واذا اعتبرته فاشيا فحربه هي فاشية وينتهي الموضوع وصاحبك محق، واذا لاتصنفه نظام فاشي فاخبر القارئ مالذي لاينطبق من وصفك للفاشية عليه ما تدعوه الغرب هو مصطلحا فارغا موروثا من الحرب الباردة ولا وجود له اليوم الا عندك وميليشيات اية الله ( الغرب الكافر) هل يمكنك ان تنفي ان اميركا ودول الانحاد والاوربي لا تمثل نظم الديمقراطية واحترام المواطنة والحريات؟ اليست هي نموذجا ناجحا نريده لاقامة لنظم حكم شعوبنا ،فلماذا هذا الخلط واالنفاق ..دوما تجد مقالاتي موجهة ضد الديكتاتوريات واليمين المتطرف الاميركي والاوربي وسياسات ترامب ..فمن اين اتيت اني ادافع عن الغرب ..حالك حال ميليشيات اية الله وجماعته نفس الكلام ونفس التهم وكلاكما يلتقي بنفس الطروحات ..سبحان الله او كما تغني وحيدة خليل ( سبحان اللي جمعنا بغير ميعاد) ..نفس كلامك عن الغرب تسمعه من معمم اخونجي او داعشي او ميليشياوي ..وانت ماركسي كما نفهم ..كيف تبرر هذا اللقاء
أضيف شخصيا على رأي الأستاذ على سالم مايلى : 1 - اسرأئيل تملك أقوى أجهزة مخابرات فى العالم تحمى بها حلفائها ( مثلا أخبرت ملك المغرب الحسن بالتأمر عليه ل قلب نظام الحكم ) كما تملك أيضا اجهزة وصفارات أنذار لا مثيل لها تستخدمها فورا ، فى ثوانى عندما يطأ اراضيها او يحلق فى سمائها أى غريب بقصد العدوان (مثلا عنما قامت أيران ب أطلاق صارويخ عليها) حتى يلجأ المواطنون للمخابئ . 2 - الحكومة الأسرائلية كانت تعلم جيدا (تماما) - بالتأكيد أيضا من المخابرات المصرية - بنية الحمساوين بأقتحام أراضيها وانتظرت سبع ساعات (تصورا !!! ) قبل الرد على هذا الأقتحام .أى ضحت ب 1220 مواطن وبالرهائن . 3 - الحكومة الأسرائلية دمرت المنازل والأرضى الزراعية و..المستشفيات وقتلت نحوستين ألف شخصا ( عقاب جماعى ) والعديد منهم فلسطينيين مدنيين : أطفال - لا أنسى الطفل الذى فقد عينيه - نساء ، مسنين واستخدمت سلاح التجويع (!!!) مما يعد أيضا : جرائم ضد الأنسانية لاتسقط بالتقادم. Merry Christmas مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
المشكلة انت لم تفهم ما تقصده المقالة. لاتوجد كتابة لاتحولها الى نقد للكاتب اذا لم يشتم بوتين. انا لم اقل بان بوتين ديمقراطي، فهم يرمون المعارضين من شبابك البنايات ولكن ان نصور الحرب في اوكرانيا كصراع بين فاشية بوتين وديمقراطية الغرب هو وهم. لا ادري كيف تستطيع الدفاع عن الغرب الذي يقوم بعملية ابادة جماعية الان في غزة امام اعين العالم كله؟ كيف تستطيع الدفاع عن الغرب وامريكا تقصف صيادي السمك في شواطئ فنزويلا ويقول اراضي ونفط فنزويلا هي . ملك امريكا. انت الاخر يجب ان تمنحك الطبقة الحاكمة في الغرب الذ يشمل اسرائيل على وسام. ان لا افهم منطقك، انا لا افتهم سبب دفاعك المرضي عن الغرب. لا اجد داعي للنقاش معك ولكن الذي اريد اوضحه هو ان نقد الغرب ليس دفاعا عن بوتين.
للغاضبين ضد تقرير منظمة العفو الدولية ت 2 فيقرأ احد كبار نجوم المنتدى أ على سالم تحت مقال : عيد الماجد ، غزة وأسرائيل والدعم الايرانى https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=807372 انا اتفق مع السيد الكاتب فى وجهه نظره , لقد شاهدت فيديوهات كثيره عن رجال حماس وافعالهم الغريبه عندما اقتحموا المستعمرات الاسرائيليه وقتلوا النساء والاطفال فى بيوتهم وسلوكهم الشاذ وهو التمثيل بجثث الموتى وهذا شئ لايمت للاانسانيه او الدين بشئ وايضا اغتصاب الفتيات الاسرائيليات بشكل بربرى واختطافهم الى غزه من اجل المزيد من الاغتصاب , لقد سمعت احد الشباب الحمساوى بعد ان اقتحم احدى البيوت ووفتح الثلاجه ووجد خمور وطعام واصابته لوثه وبدأ فى الصياح والسعاده والصراخ وهو ينادى رفاقه ويقول هلموا ياشباب يوجد هنا طعام وخمور وسوف نسكر وونبسط ونأكل ؟ يا شباب متى سوف نتملك الاسيرات والسبايا الاسرائيليات ونستمتع بنكاحهم ؟ يعنى هؤلاء كل همهم هو السرقه والتمثيل بالجثث والهوس الجنسى وهذا اكيد توجه مريض يتبع .مجدى سامى زكى
فاليسار برأيي لا بد أن ينطلق من الواقع الملموس، ويطرح حلولاً ممكنة وعقلانية تنسجم مع موازين القوى الطبقية القائمة، بما يمكنه من المساهمة الفعلية في تغيير حياة الجماهير الكادحة عدة خطوات إلى الأمام، وبشكل تدريجي، على طريق التحرر الاشتراكي. وهذا يتطلب تجنب الغرق في النصوص النظرية المجردة أو في حلول مطلوبة مبدئياً لكنها غير قابلة للتحقق في اللحظة الراهنة. وإذا استطعنا في المدى القريب تحقيق حتى 10% في العراق مما حققه الاشتراكيون الديمقراطيون، وبالأخص في الدول الاسكندنافية، الذين بنوا أفضل الأنظمة نسبياً رغم طابعها الطبقي الرأسمالي، فسيعني ذلك الكثير على صعيد تحسين شروط حياة الجماهير وفتح أفق أوسع للتغيير. مع كل الود والتقدير لجهدك النقدي الثمين، وأكرر الشكر الجزيل. رزكار عقراوي
فقد استخدمت مفردات -السوق- و-المنتج- كتوصيف نقدي لآليات هيمنة الخصم الطبقي، بهدف فهمها وتفكيكها واستخدام أدوات القياس والتقييم والتنظيم العلمية الحديثة لصالح مشروعنا اليساري، دون تبني قيم الربح أو منطق البيع والشراء؛ فالمنهج العلمي، وتحليل الواقع الملموس، وقياس الأثر، هي في جوهرها أدوات ماركسية قبل أن تكون رأسمالية. ومن هذا المنطلق، أطرح برنامج الحد الأدنى مثل -الخبز والحرية- كبوابة تعبئة ووحدة عملية أولية حول مطالب ملموسة، وليس كبديل عن الهدف النهائي للتحرر الطبقي. إذ أرى أن المطلوب هو الجمع بين النضال اليومي على الإصلاحات وبين خطاب واضح يربط هذه المطالب بالبنية الطبقية وبضرورة كسر سلطة الاستبداد والفساد والرأسمال. وعليه، فإنني أرى أن شرط بناء قوة يسارية مؤثرة اليوم يتطلب أيضاً جبهة عمل مشتركة واسعة على نقاط التقاء محددة، مع ضمان الاستقلال السياسي والطبقي للتيارات اليسارية والتقدمية داخلها. إطار واحد، منابر متعددة، صراع طبقي واضح، وتنظيم جماهيري حي؛ هذا هو الجوهر الذي أسعى إليه.
الرفيق العزيز توانا نوري، قرأت تقييمك القدير لمقالي، وأشكرك كثيراً على طرحك من زاوية الشيوعية العمالية. كما أود أن أشير هنا، بكل احترام، إلى الدور القدير الذي لعبه تيار الشيوعية العمالية، فكرياً ونضالياً، في الدفاع عن مصالح شغيلات وشغيلة اليد والفكر، وفي التمسك بالوضوح الطبقي، وطرح بديل تحرري اشتراكي في مواجهة الاستبداد والفساد والرأسمال؛ وكان لي الشرف في العمل في تنظيماته في القرن المنصرم. وفي هذا السياق، أتفق معك تماماً في أن التغيير الجذري لا يصنعه صندوق الاقتراع وحده، وأن القوة الحقيقية تبنى عبر التنظيم الجماهيري في مواقع العمل والأحياء والنقابات والحركات الاحتجاجية. كما أشاطرك الرأي في أن أي إطار موحد، إذا كان مجرد جمع أطراف ضعيفة بهدف العدد والانتخابات فقط، سيفقد البوصلة الطبقية ويتحول إلى تسوية داخل النظام. بيد أن ما قصدته بمفهوم الإطار اليساري الواسع ليس تمييع الحدود بين مصالح شغيلات وشغيلة اليد والفكر وبين القومية والليبرالية، ولا تحويل السياسة إلى سوق.
السيد الكاتب لو قمنا بتطبيق كامل الوصفة في مقالتك والتي اسميتها علمية لتعريف الفاشية لوجدناها تنطبق كاملة وبكل ابعادها و مواصفاتها على النظام الذي اقامه بوتين في روسيا فعلام تلوم رفيقك الذي اصاب التشخيص وهو ينطلق ربما من نفس فهمك للفاشية ( والمصطلح وتاريخه معرف جيدا حتى على غوغل) واساسا لماذا لم تسأل نفسك وانت الذي سطرت هذا التعريف هل يشذ بوتين ولو بقضية اوردتها في وصف النظم الفاشية عنه ، وبماذا يشذ او يختلف ؟ وصاحبك ايضا محق فالمعركة في اوكرانيا هي حقا بين الفاشية والديمقراطية ، فغزو اوكرانيا هو تماما كغزوات موسوليني وهتلر وتحت نفس التبريرات ونفس الطروحات الايديولوجية لبوتين وعلى رأسها اعادة مجد الامة..ولو استمعت لخطاب لموسوليني ( وهو صاحب منهج الفاشية ومؤسسه) بارجاع مجد الامبراطورية الرومانية او هتلر بارجاع مجد المانيا وقارنته بخطاب لبوتين لوجدت نفس الطروحات ونفس الايديولوجيا ونفس التوجهات وداخليا نفس السياسات تصفية الحياة الديمقراطية والمعارضة وعبادة الشخصية وخارجيا شن الغزو لتوسيع الامبلااطورية اذا كنت تعرف علم الفاشية فلماذا لاتطبقه على بوتين ظاهرة ماثلة مجسمة امامك
ألأغنية الشهيرة : (( منين طلعت هالشمس ؟ مناك , من العوووووجة )) كتبها فالح حسون الدراجي في مدح الطاغية المقبور اتعجب تنسبها إلى طارق فتحي. فهل هما الشخص نفسه؟ يعني فالح عنا مغير اسمه الى طارق فتحي. لا اعتقد، لأن الطروحات الشيوعية العمالية التي ينشرها طارق لا يهضمها فالح الكلاوجي الوقح
(21) الاسم و موضوع
التعليق
د.أسامة فوزي توسّط الصّحافيّ «أحمد أبُ الزُّلُف» لدى أحد
لدى أحد مؤسّسي Mossad حاكم عسكري القُدس Theodore Kolk، لمحض صحيفته وصحيفة «عبد الباري عطوان» “القُدس” اللَّندنيّة الدَّعم المادي بحوالات بريد فرع البنگ العربي في London Park Lane شهريّاً نحو 50000£ رقم الحساب 230395، تورّط صاحب قناة “الميادين”«غسّان بن جدّو ليتوسَّط للقاء عبد الباري عطوان، بأمين عام حزب الله «حسن نصر الله» لتحديد تواجده لاغتياله، على غرار لقاء عطوان بزعيم القاعدة «بن لادن» على غرار اغتيال «ناجي العلي». راجع كتاب «علي ّالخطيب»، (ولولا التوثيق لرفع عطوان دعوى)، والرّابط أدناه:
ردا على المدعو على سالم أرى أن رأيك فيه ظلم بين للمقال وصاحبه فهو يتناول الصبر من جانبه الدينى والاجتماعى . وواضح جدا أنك لم تقرأ المقال فعليا أو قرأته وانت بتفَرِّغ غضبك مش بتناقش فكر الكاتب فالكاتب معروف وله باع طويل فى الكاتب ويمكنك معرفه ذلك من مقالاته العديدة فى مجالات مختلفة المقال لم يدعو للجوع، ولا قال “اصبروا واسكتوا”، ولا اعتبر الصبر بديل عن الحق أو عن مقاومة الظلم، بل قال صراحة إن الصبر مش استسلام ولا خنوع. وتحويل أي طرح ديني أو إنساني إلى “ضحك على الغلابة” مش موقف واعي ولا جرأة فكرية، ده تشويه متعمّد للفكرة عشان يسهل الهجوم عليها. أما الانتقال للإهانات الشخصية، فهذا غالبًا بيحصل لما الحُجّة تخلص والعقل يقف، ودي مش قوة رأي… دي عصبية مقنّعة. لو عندك اعتراض حقيقي ناقشه بعقل، إنما خلطك بين الصبر وتبرير القهر، وبين الدين وسوء استخدامه، ده سوء فهم واضح مش موقف يُحترم
أشكرك كثيرا يا صديقي حميد على هذه القراءة العميقة والواعية. أسعدني أنك التقطت جدل الأضداد في القصيدة، وكذلك حضور الهم العام والبعد السياسي الذي حاولت أن يكون جزءا من النسيج لا خطاب مباشرا. قراءتك لتعبيري عدل الظلم و دموع الظالم منحت النص حياة إضافية، فالنص يكتمل بالفعل حين يقرأ بهذا الوعي. موضوع السهل الممتنع أجده افضل انواع الشعر للقارئ مودتي لك
الاستاذ الدكتور قاسم امر وزارة الثقافة في العراق كبقية الوزارات مشغولة بتلبية طلبيات الوزير وتوجهاته وليست لتوجهات والاهتمام بالمثقفين ، فاذا كان شيعيا يتوجه لللترويج لثقافة العزيات طمعا ليس بما يغدقه من مال على جماعاته في اقامتها بل معها بثواب من الاحتفال بوفاة الائئمة عليهم السلام، واذا كان سنيا تجده يقيم للامة العربية احتفالات كي يبرهن ان العراق عروبي سني اما المثقف العراقي فهو ليس بالحسبان لا الاحياء منهم ولا الاموات ..لاتجد اسنا لشارع باسم الجواهري ولا علي الوردي ولا طه باقر ولا يوسف العاني ولا حضيري ابو عزيز وعشرات غيرهم ن ساهم في بناء الثقافة العراقية ..هذا البلد ناكر لابناءه ..حقيقة راسخة وتجد معظم علمائه ومثقفيه ونجومه عاشوا مغتربين او تحت الفاقة والانكار .. لكم كل الفخر العراقي ياسيدي من مثقفيه وشعبه ودع هؤلاء الطارئين
تحياتي لك صديقي د. آدم عربي. تمتاز قصيدتك هذه بأسلوب السهل الممتنع الذي يدمج بين الفلسفة الوجودية والمشاعر الإنسانية المتناقضة. تضمنت فلسفة الأضداد ولم تغفل البعد السياسي والاجتماعي ولا تغيب الهموم العامة عن النص حيث تصور حالة من اليأس من العدالة وعجبني تعبير عدل الظلم وهو تعبير بليغ عن استتباب الظلم لدرجة أنه أصبح هو القانون السائد.
وفي تعبيرك دموع الظالم يغرق العدل إشارة قوية إلى الزيف والخداع الذي يمارسه القوي لابتلاع حق الضعيف شكا وألقاك على خير