تحية طيبة أخي الورد ليس كل أشيب عجوز في 75 خريفاً مُخرّف إذا شكّك بعلّامة عِلم الإجتماع د. علي الوردي أو بسيرة وسُمعة نظير الوردي مُلازمه بروفيسور عِلم النفس (زميل الحوار المتمدن)، مع عوّاده في مستشفى سرير وفاته حاملاً له باقة ورد، أخي الورد الوفي للعُلماء النقيّ البهي د. لبيب.. خالف تعرف إشارة لفرد (حرف / ف / لا / ق/)، مسخ منبوذ يُشار له بالـBanan !. أُكرّر تحيتي.
الجلّاد نتن_ياهو والضّحيّة عطوان يدعوان لتجاوز قوانين الحرب حتى النصر، الأ?ل في يافا/ تل أبيب، يقبل رأي الآخر، الثاني في لندن بصحفية القُدس بالأمس حجب تعقيب العرب على صفحة 9/ رأي الإسرئيليين، ويدّعي ويحجب التعليق في آنٍ رأي اليوم، بدعوى عدم تجاوز قوانين/ توجّه صحيفته. نتن_ياهو بالأمس لم يعدم الفِلسطيني قاتل المُستوطِن الإسرائيلي يُناقش مشروع قانون إعدامه لأنه إرهاب، عطوان يدعو لإعدام الفِلسطيني لأنه عون للصِّهيوني و يافا ما زالت تل أبيب، والقُدس ليست عاصمة دولة فِلسطين. سـ?ال هل يتحـ?ـل تقاتل المُقتدين بصدّام/ الفِلسطينيين بينيّاً بعد نتن_ياهو؟!.
الاستاذ عبد الرضا عنوان مقالتك يشكك بالدكتور الوردي انه عالم اجتماع فمن يكون اذن غير ذلك وكأن الوردي مدلكجي بحمام وادعى نفسه دكتورا وباحثا مثل دكاترة هالوكت في العراق يسمونهم دكاترة عشاير حيث لابد ولكل عشيرة ان يكون لها حامل لقب دكتور او هؤلاء من جلبتهم الاحزاب الاسلاموية من الشوارع وقلدتهم مناصب رفيعة واصح حرسهم الغشمة وموظفيه اللوكية يدعونه بلقب دكتور وهو ثالث متوسط مامخلص. واساسا لنقد عالم او باحث ان يبنى على منهج نقدي لمدرسة منهجية وعلاقته بها او نقد مدرسته بالذات اما نقك فهو كلام عجايز مثل كتب الوردي ان عدد المقاهي كبير وهل زار المدن ليعدها من هذا الخريط اسف اني اكتب بالعامية كون نقدك عامي اساسا ومضحك حقا ( نقد عجايز) ومنه اسنتجت انك تكتب تحت يافطة -خالف تعرف- ولكنك نسيت ان هذه المقولة ذات حدين فاما ان ترفع صاحبها لو اصاب او تجعله اضحوكة لو خربط..وللاسف فبصراحة ما تعتقده نقدا هو تخربط وفوكها مال عجايز او مستوى عجايز اسف
اليس من الأفضل أن يعلن هذا الحزب بوضوح أنه أخطأ لسنوات طويلة حين تبنّى سياسة المقاطعة المطلقة، وسوّقها كأنها قمة النقاء الثوري؟ من كان يجرؤ آنذاك على مناقشة جدوى المشاركة كان يُتَّهَم بالانحراف والبرجزة والإصلاحية ويضع في خانة الاعداء والخونة الى حد قبل اسبوعين!!. اليوم، بعد أن وصل الإفلاس السياسي لحزبهم إلى ذروته، يعلنون المشاركة وكأنها اكتشاف تاريخي جديد، دون مراجعة حقيقية أو اعتذار لجمهورهم الذي دفع ثمن تلك الصبيانية التنظيمية. المشكلة ليست في تبدّل التكتيك، بل في بقاء الذهنية الإقصائية التي تعتبر كل اختلاف خيانة. السياسة ليست أنا أو لا أحد، وليست بيانًا يتلوه الرفاق في عزلة عن الشارع. التغيير لا يكون بإعادة تدوير الأخطاء بل بالاعتراف بها، بفتح الأبواب أمام النقد، وبالتحرر من عبادة النصوص والأشخاص. اليسار الحقيقي هو الذي يتعلم من إخفاقاته، لا الذي يبررها بشعارات جديدة. من أراد بناء بديل جاد فعليه أولًا أن يعترف بمسؤوليته عن إضاعة عقود من العمل اليساري في معارك وهمية ضد بعضه البعض وللاسف مستمرين الان باشكال اخرى.
من الممكن أيضاً أن يفشل فشلاً ذريعاً. فالمؤسسة القديمة ستفعل كل ما بوسعها لتصفيته، كما هى فعلت بريطانيا مع -جيريمي كوربن -من حزب العمال، ذلك الأمل الكبير بالتغيير الذي أُطيح به كما كتب اليوم- جدون ليفى -الحوار المتمدن هل ممكن حصول ذلك
(7) الاسم و موضوع
التعليق
علا محمد منتحلاً مفضوحاً لأبحاث الغير، مثل انتحاله لمؤلفات
هل سيصبح زهران ممدانى رئيسا للولايات المتحدة؟ 2 ثانيا تذكرت الجميلة والرائعة Yaël Braun-Pivet رئيسة البرلمان الفرنسى وهذا حدث لأول مرة فى التاريخ أن يحتل هذا المنصب الرفيع : ليدى ويهودية علمانية .ارسلت لها ترجمة لما كتبته عنها فى الحوار المتمدن وردت على برسالة لطيفة. لذلك لا أستبعد أن يكون الرئيس القادم للولايات المتحدة الأمريكية هو زهران ممدانى . العقبة الوحيدة ضده هى نفس العقبة التى وقفت ضد Arnold Schwarzenegger الحاكم السابق لكليفورنيا ( لم يولدوا فى أمريكا) 1 - زهران يتمتع بقدرة جبارة على الخطابة وأثارة مشاعر الناس من جميع الأعراق والأديان (تماما مثل الرئيس جمال عبد الناصر ) 2 - زهران يميل للمهمشين والمعذبون فى الأرض : رعاية طبية مجانية مثل فرنسا (اطباء مجانا ، أدوية مجانا) لمن يحمل بطاقة الضمان الأجتماعى (يحصل عليها كل العاملين) لدرجة أن أمريكان فضلوا العيش فى فرنسا للأستفادة من العلاج المجانى . بدون هذه البطاقة تكلف ليلة واحدة فى المستشفى نحو أربعة آلاف يورو ( مرتب موظف كبير) مع التحية مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
(9) الاسم و موضوع
التعليق
Magdi هل سيصبح زهران ممدانى رئيسا للولايات المتحدة؟
هل سيصبح زهران ممدانى رئيسا للولايات المتحدة؟ زهران ممدانى عمدة نيويوك مسلم وعلمانى مما ذكرنى : أولا الرئيس أوباما الذى حصل على جائزة نوبل بعد خطابه فى جامعة القاهرة صرح فيه بانه مسيحى مشيرا فى النهاية إلى أقباط مصر وموارنة لبنان (هذا أول مرة فى التاريخ ) أنظر : الرئيس أوباما يخاطب العالم الإسلامي من القاهرة (Arabic) https://www.youtube.com/watch?v=x0Plpl0Tvoc والحقيقة أن الرئيس أوباما مسلم من جهة الاب ( وهذا حقه المشروع بلا جدال)...ولكن عندما سألوه عن الداعشيين أجاب إنهم مثل الصليبيون متجاهلا أن الصليبيين كانوا رد فعل للهلايين ( غزو أسبانيا ...تهديد روما...وحرق كنيسة القيامة دمرها الحاكم بأمر الله في 1009 )...على كل يمكن نقد الصليبيين بحرية تامة (كما يمكن نقد محاكم التفتيش)...هل يمكنك نقد الهلاليين : غزو - يسموه فتح ! - الفرس و الهند ومصر وشمال أفريقيا وسلب وقتل الأمازيغ وسبى النساء بالاف .. يتبع . مجدى سامى زكى
إليزابيث تسوركوف وهي باحثة إسرائيلية - روسية خُطفت في العراق عام 2023، وأُفرج عنها في سبتمبر (أيلول) الماضي. لماذا أختلف؟! لأن اليزابيث التي كانت طالبة دكتوراه في جامعة برينستون الأميركية، وباحثة في معهد نيولاينز للاستراتيجية والسياسة... تظنّ أن الجهل الذي عاينته لدى خاطفيها في العراق، ناتجٌ عن تقصير وإهمال يمكن معالجته. هذه السيدة الباحثة - وربما الجاسوسة في بعض القراءات الشرق أوسطية... ليس مهمّاً! - دخلت العراق بجواز سفر روسي... ويُعتقد أنها كانت محتجزة لدى فصيل «كتائب حزب الله» الموالي للحرس الثوري الإيراني والمدعوم منه. قبل أيام كتبت إليزابيث على منصة -إكس» مندهشة: «لن تعترف إسرائيل بذلك أبداً، لكنني واثقة في أن الكثير من نجاحاتها في مواجهة المحور الإيراني لا يعود إلى (عبقرية إسرائيلية)، بل إلى غباء الرجال الذين يشكّلون صفوف وقادة تلك الميليشيات والنظام الإيراني نفسه. لقد قضيتُ 903 أيام في أسر إحدى الميليشيات العراقية التابعة لإيران، ويمكنني أن أؤكد أنني لم ألتقِ في حياتي أناساً أكثر جهلاً منهم». وتابعت: «قادة مقتنعون بأن الماسونيين يحكمون العالم... -
(11) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك الاخ الدكتور لبيب سلطان المحترم
الاخ د. علي الداني والقاصي كان يعرف ان الباحثة تسيركوف كانت مختطفة عند المحمداوي ريئس كتائب حزب الله الذي يتقاضى تعيله الدولة من خلال مايسمى بالحشد ومنذ اصبحت قضيتها معروفة للعالم لم تتحرك هذه اللادولة لا وزارة داخلية ولا مخابرات لاطلاق سراحها من كتائب حزب الله بل وحتى بعد اطلاقها من نفس الكتائب لم تعتقل لا محمداوي ولا اي ميليشياوي ..هل توجد واقعة ابشع من تدمير صورة العراق بل واكثر دلالة على اللادولة ولاحكومة او ولاية بطيخ كما في العامية ...وحتى اقرار محمداوي وكتائبه انهم اختطفوها فهل يوجد من يتحرك عليهم....ابدا..فحتى المجرم الذي اغتال هشام الهاشمي الذي اعترف وثبتت اعترافاته قد اطلق القضاء سراحه..ولاية بطيخ واقعا
الاخ العزيز دكتور علي واقعا الاشتراكية الملموسة والمفهومة البعيدة عن الطوباوية تتمثل بفرض ادارة الثروة العامة في الدولة لاقامة برامج تحسين عيش وظروف معيشة السكان في كافة المجالات بما فيها تحسين البنى التحتية والتعليم والصحة وبرامج الضمان والقضاء على العوز والفقر في المجتمع وهي ليست شكلا لاقتصاد بديل كما يفهم في منطقتنا ( فهذه جربت وفشلت) بل هي شكل ادارة للثروة تفرض ديمقراطيا وقانونيا على الحكومات من خلال اليات الديمقراطية لتحقيق هذه البرامج الاشتراكية ومنه العلاقة بين الديمقراطية والاشتراكية هي تكاملية ومتبادلة يكمل بعضها البعض وليست تناقضية كما لا زال يعتقد ماركسيونا في العالم العربي كونهم متأثرين بالطرح السوفياتي ففي بلدان مثل كندا وبريطانيا واوربا الاسكندنافية وغرب اوربا تحققت برامج اشتراكية متطورة تم فرضها من خلال الاليات الديمقراطية القانونية وهذه تم طرحها من التياراليساري و الماركسي الديمقراطي كبرامج انتخابية وفازوا فيها وانطلقوا لتحقيقها ونجحوا ايما نجاح..نعم الاشتراكية والديمقراطية يتكاملان في صياغة ادارة عادلة لاستخدام الثروة في الدول والمجتمعات لك افضل السلام
(17) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان مشكلة ترامب هو ترسخ الديمقراطية الاميركية
الاستاذ الفاضل مجدي انت والاستاذة كوثر محقان في وصف ترسخ قيم واليات ممارسة الديمقراطية في المجتمع الاميركي بل واقعا هي اهم مشكلة واهم عائق يواجهه ترامب لتحقيق اجندته الشعبوية ومبايعته خليفة او امبراطورا على اميركا فالديمقراطية جدار بنيان مترسخ هائل الارتفاع وهائل العمق في الارض لن يستطيع المساس به او تجاوزه مترسخة على مستوى المؤسسات وعلى مستوى الوعي الجمعي الاميركي كاحدى حقائق العيش والحياة التي لايجوز مسها كل الذي فعله ترامب انه جلب اتباعه الغير مؤهلين لتسنم المناصبالعليا في الدولة وهؤلاء بدؤا يخدمونه وليس خدمة اميركا وفق الدستور كونهم اداته لتغيير ولو جزء بسيط من الجدار امامه فخرجت ضده الاف الاحتجاجات ( 7 ملايين شخص قبل 3 اسابيع بحركة لا للملوك ) وفضحته الصحف ووسائل الاعلام ووضعته بموضع الضعيف الغير قادر على زحزحة ولو بوصلة هذا الجدار الذي ندعوه ترسخ الديمقراطية..انها صمام الامان امام صعود هتلر جديد او بوتين في روسيا اي امبراطور لاميركا.. تحياتي وسلامي
كيف كبّلها خاطفوها بالأصفاد، علّقوها في السقف، صعقوها بالكهرباء، وأجبروها على اتخاذ وضعيات مؤلمة، ما أدى إلى إصابات في ظهرها وكتفيها، وأجبروها على الاستيقاظ بعد فقدان الوعي لرش الماء على وجهها ومواصلة التعذيب. رواية السيدة تسوركوف الشخصية عن أسرها تتطابق مع ما أخبرته لطبيب في مركز شيبا الطبي في إسرائيل الذي عالجها بعد إطلاق سراحها، والذي قال إنها تعرّضت لتلف في الأعصاب قد يكون دائماً. كما توضح سجلاتها الطبية، التي اطلعت عليها الصحيفة، وجود إصابات واسعة متعلقة بالتعذيب، وتوصي بـ«تأهيل بدني ونفسي طويل الأمد» بالنظر إلى «الأضرار الشديدة والصدمات كانت تسوركوف، وفق شهادتها لـ«نيويورك تايمز»، تقوم بأبحاث حول تاريخ وتأثير التيار الصدري الذي يقوده مقتدى الصدر، مستخدمة جواز سفر روسياً لتجنب اكتشاف هويتها. في 21 مارس (آذار) 2023، تعرضت لكمين بعد موعد مزيف في أحد مقاهي بغداد. وبينما كانت تمشي عائدة إلى منزلها، توقفت إلى جانبها سيارة دفع رباعي سوداء، وأجبرها عدة رجال على الصعود إلى المقعد الخلفي. قالت إنها صرخت طلباً للمساعدة وحاولت الهرب، لكن الخاطفين ردّوا بالضرب والاعتداء الجنسي،-
(19) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل علقوني في سقف وصعقوني»... تسوركوف - -
- البالغة 38 عاماً، طالبة دكتوراه إسرائيلية روسية في جامعة برينستون، تقول في مقابلة مطولة، نشرتها الأربعاء «نيويورك تايمز»، إن الأشهر الأولى كانت الأكثر وحشية: «جلدوني في كل أنحاء جسدي. لقد استخدموني أساساً ككيس ملاكمة». تم احتجاز تسوركوف لدى «كتائب حزب الله»، إحدى أقوى الجماعات الشيعية المدعومة من إيران في العراق، والتي صنفتها الولايات المتحدة منظمة إرهابية. وبينما يتقاضى آلاف من أعضاء الميليشيا رواتب من الدولة العراقية، فإن الحكومة تملك تأثيراً ضئيلاً على أنشطتها، وفق الصحيفة الأميركية. وفي سبتمبر (أيلول) 2025، كشفت «الشرق الأوسط»، نقلاً عن مصادر عراقية وأميركية، عن أن «كتائب حزب الله» اضطرت إلى الإفراج عن تسوركوف، بعد نحو عامين ونصف عام من الاختطاف من دون صفقة، بعد «حصار أمني وسياسي أفضى إلى تحريرها من منزل في بغداد يوم 9 سبتمبر.
(20) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى الى استاذنا الفاضل الدكتور صادق الكحلاوى
المقال القصير الذي قرأته يعطيك فكرة عن معنى -عدم التحزب-. لا تكن سطحيا، فلا أحد دعا إلى الفوضى فيه، بل إلى القول أنه يوجد حلول خارج العالم الذي يراه الجميع، والذي لا يختلف في شيء عن دونكيشوطيات المسلمين والمسيحيين في منطقتنا المقدسة: الفرقتان ينطلقان من مسلمة وجود إله يرسل رسلا ويصنع أديانا، من قال أنه يوجد إله أصلا؟! ذلك هو السؤال الأول الذي يجب أن يُطرح. للمتابع الذي قد يرى تناقضا مع منشورات سابقة، قد يظهر منها أني مجدتُ الغرب أو العلمانية أو الديمقراطية أو أو... أقول عد إلى مقالات الوطنية، ستجد أنها تُغني عن كل الفلسفات والأيديولوجيات والأديان: لا شرق ولا غرب هذا قولي، مع غربلة كل شيء عند حدود الوطن الحقيقي، هل ستدخل كل من هب ودب إلى منزلك؟ وإذا فرض الواقع عليك شيئا، العمل يجب أن يكون على الحد من تأثيره، لا تمجيده وتبنيه مثلما هي الحال مع كل ما أتى ويأتي من الشرق والغرب. تحياتي.
تحية وشكرا للكاتب على مقالته المهمة 1) اقتباسات (بتصرف) من المقالة : - تجربة فوز ممداني بمنصب عمدة نيويورك ، جسدت فكرة {أميركا الممكنة} ، التي تتسع للجميع بلا تمييز ولا امتيازات وراثية . - تعكس تجربة زهران التناقض الذي نراه في أميركا، فنحن نكره ازدواجيتها السياسية ، لكننا نغفل أن في داخلها بذور عدالة نفتقدها نحن. - هذه المفارقة ، تضعنا أمام مقارنة مؤلمة بين : دولة تؤمن بعقد المواطنة المدني ، ودول تقتل فينا هذا المعنى باسم الهوية والعِرق والدين . 2) أود التعقيب ببعض الأفكار • التغيير لا يأتي من فوق ، ولا يكون إلا بحركة الجماهير الواعية بمصالحها ، توجها - تراكميا - إلى الممكن . • فوز ممداني : يحمل رمزية انتصار وراهنية الخيار الاشتراكي ، بديلا عن الراسمالية في صيغتيها الليبرالية والنيوليبرالية . ويمثل إرهاصا - أو تشكلا جنينيا - يشي ببداية انحدار الإمبراطورية الأميركية ، بما تحمله مفارقة عودة ترمب والترامبية من تناقضات وانعكاسات سالبة داخليا . • أرى أنه لا رهان موثوقا - في التحليل الأخير - على الاشتراكية الديمقراطية التقليدية ، التي بدأت - فعليا - بالتآكل في بيئاتها الأصلية بأوروبا .
انها ابنة الشعب اليهودي المعروف بثقافته العالية الرائيه وبحبه واعتناقه للعلم والعلمية والمبدع الاكبر في دروبها لخدمة الانسانية-وانني اذ امتعض بتسمية الانسانية بالعائدية الى دين فمن حسن الحط ان اليهودية هي انتماء قومي قبل ان يصبح ايضا انتماء دينيا حتى عند اليهود- واشقاءنا اليهود- وهم اقرب الينا من وحوش الصحراء الذين هدموا حضاراتنا الخمس حين بدوا غزوهم لبلداننا وشعوبنا ولحضاراتنا الخمس- المصرية والرافدينيه والشامية والفارسية والامازيغيةقبل 1400سنة -نحن شعوب الشرقالاوسط لسنا عربا-حتى لو تكلم الكثير منا فصاحتهم-العرب هم البدو اما نحن فابناء تلك الشعوب والحضارات المجيدة ولسنا من القتله وابطال السبي وانتهاك اعراض شعوبنا علينا ان نتحرر من السموم التي ادخلتها الرجعية البدوية لعقولنا منذ 1400سنه وبالاخص في ال78 سنة الاخيره تلك السموم التي جعلت شعوبنا تخسر 100 الاخيرة للاندماج في مسيرة التقدم العالمية مليتهية بحروب معاداة السامية-نعم الحروب المسماة فلسطينية هي حروب ليست فقط ضد اليهود ولكنها ضدنا نحن ايضا ولم يستفد منها احد اللهم الا الفاسدين والمرضى العقليين مع تحياتي للدمنهل ولزميلتنا تسوركوف