السيد الكاتب قضت اربع معتقلات سياسيات اكثر من خمس سنوات بالسجن المدني بالقنيطرة وليس بسجن العادر. ه الاسماء هي : ه فاطنة البيه فاطمة عكاشة ربيعة لفتوح والمعتقلة الصحراوية : النكية بودة ملاحظة : هناك صعوبة في كتابة اسم الرفيقة الصحراوية لعدم وجود الحروف اللازمة في النقال Nguiya Bouddah
اخي لا تحاول ان تغطي الشمس بالغربال وارجوك انت وشلتك لا تتغابوا لان المستقبل للاسلام وهذا بشهادة الغرب ومنظماتهم اضف الى ذلك ان اروباسنة2025 سيكون نصف سكانها مسلمين على الاقل زد الى ذلك ان بعض الكنائس هجرت وبعضالاخر حولت الى مستودعات وملاهي وغيرها في الدول الاروبية وهدا بنسب عالية قدتصل في الدول الاروبية الشرقية الى 30 بالمئةوهناك ارتفاع كبير في عدد المساجد حتى ان بعضها كانت كنائس لمعلوماتك فقط فعن اي مستقبل تتحدث عندما تاتي انت شرذمتك تطعنون في الاسلام وابناء جلدتك يسارعون في الدخول اليه هل تعلم ان الاسم الاكثر شيوعا في بريطانياهو محمد بعد الاسم جايكوب ان لم اخظئ في كتابة اسمه وان نسبة الاسلام قد فاقت نسبة المسحيين وهذا قد ذكرها الاحصائي في رسالة وجهت الى الفاتيكان اما بخصوص داعش فهم مرتزقة لا يمثلون الاسلام بل الشيخ فلاني والشيخ علاني باختصار شيوخ الضلال اعجبني بخصوص ما قلت الوعي فالناس بعمومهم اصبحوا يدرسون الاسلام هذا بروز امثالك وامثال داعش واخدوا ياخدون معلومات عن الاسلام من مصادرها الحقيقية وليس من اشخاص يهرفون بما لا يعرفون
أتفق معك أستاذ إلى حد ما أن السبب يمكن أن يكون موضوعيا وراجع إلى كون الدين الرسمي لهذه الدول هو الإسلام ،لكن ألا ترى أن عدم قدرة هذه الأحزاب ذات المرجعية الإسلامية على تحقيق مطالب الشعوب في دولها سوف يؤدي إلى نوع من الإحباط وفقدان المصداقية فيها وربما حتى في الإسلام والمسلمين وهوالشيء الذي نسجله الآن عن الرجل الملتحي والمرأة المتحجبة الذين كانوا في زمن قريب يرمزون إلى الثقة والإحترام والوقار وتحمل المسؤولية .ماأود قوله هو أن هذا التوجه والتبعية للأحزاب ذات المرجعية الإسلامية أمر مدروس ومدبر والنتيحة الله وحده يعلمها.
موضوع معالج بشكل جيد وقد أحسنت صنعا بمقارنتك للوضعيتين :وضعية مصر التي يمكن اعتبارها نموذجية فعلا، لحد الآن-متمنيا أن تستمر على هذا المنوال-والوضعية المغربية -التي نتمنى أن تتحسن وتصبح استثناءا ليس على الشكل الحالي كما يضن البعض وأراد أن نضنه معه ونقتنع به رغما عن أنوفنا ،هذه الوضعية لقد أصبحت بالفعل استثناءا ،لكن في الإتجاه المعاكس لطموح الشعب المغربي.عندما نسمع ونقرأعن كل الإنجازات التي قام بها الرئيس مرسي وعن كل الحقوق المهضومة التي استرجعها الشعب المصري الأبي، أما نحن فلازلنا في طور ما قبل الإصلاح ويتبجحون أنهم حققوا انجازات مهمة لحد الآن لم تحدد أهميتها ولاحتى بوادرها لقد صدق في حقهم المثل الشعبي الذي يقول-تايديرالعكر عللخنونة- فبالرغم من كل الإحباطات.لقد ضننا بحلول هذا هذا الحزب على قمة الأحزاب المنتخبة خيرالكن للأسف والأسف المر اتضح جلياأننا خدعنا به وبطراهاتهم وإغراءاتهم وأصبحوا يدقون آخر مسمار في نعش الشعب المغربي الذي خدع في الحزب ذو المرجعية الإسلامية .إن السؤال الذي يجب طرحه الأن هو: ماهو الهدف من هذا التوجه والتبعية للأحزاب الإسلامية للشعوب العربية بعد هذه الثورات؟
ولله كل ما قولته ليس لي كلام ارد عليك لاني لست متخصص في هذا ولم اقراء قط مثل هذا الكلام الانني بكل بساطة غير مهتم بذلك لكن سوف اقول لك اننا نحن المسلمين ان اصبت في ماقولت لن نخسر شيا فان اخطات فا انت تعلم ما ينتطرك يوم الحساب الذي لا ريب فيه
كان ماركس في بداية فكره الخبيث هذا في صراع مع إخوته حول تركة ابيه اليهودي التي طالما رفض كارل توزيعها بين إخوته داعيا اياهم إلى الحافظ عليها مشتركة فلما رفض هؤلاء ثار كارل مؤسسا لفكر إشتراكي أقام العالم ولم يقعده بعده . فهل نرفض فكر ماركس كارل لانه يهودي أم أن فكره المعادي لديننا هو أصل هذه العداوة؟
جمعية الهجرة و التنمية تحرم موجزي تالوين من ابسط حقوقهم وهي المناصب التي خولت لها في اطار مشروع التربية غير النضامية ودلك بتفويتها حسب منطق المحسوبية و الزبونية و دلك عبر مبارة صورية ستجري يوم الخميس2011 /29/09/