لك كل التحية والتقدير يا استاذنا مصطفي حقي فمقالاتك كلها شجاعة وواقعية ومازالت شريعة الغاب في الدول العربية حتي وقتنا الحاضر فمثلا في مصر صدرت كثير من الفتاوي باستحلال اموال المسيحين وتم نهب وسرقة كثير من المحلات والصيدليات ومحلات الذهب وفي هذه الايام خلال ثورات كاميليا لافتات تدعو الي قتل الاقباط ومقاطعة منتجاتهم وخلافه وربنا يهدي
اشكرك يا سيدي علي هذا المقال الرائع لانك صورت الواقع الذي نعيش فيه واصبحت هذه حضاراتنا في العصر الحديث واصبحنا في ذيل الركب ونحلم اننا في المقدمة واننا خير الامم ننظر لكل شئ بنظرة واحدة فقط نظرية دينية وليتها تكون حقيقية ولكنها شكلية فقط والي متي سوف نظل في هذا الحلم ومتي نتعامل مع الامور بواقعية العلم يتطور بسرعة ونحن نتاخر بسرعة اكبر
يا سيدتي نحن لا نتحدث ليس علي الحوادث الفردية كل دولة لها عيوبها ومميزاتها لكن المقارنة تكون بين حجم العيوب والمميزات وايهما كفته اعلي فالدول العربية يوجد بها ظلم واضح سواء من الحكام للشعب اومن من الحكام والشعب للاقليات فمثلا في مصر الفتنة الطائفية والاضطهاد لغير المسلمين تزايد بطريقة رهيبة والدولة تشاهد فقط كانها راضية علي هذا الوضع المخزي رغم من اولي واجبات الحكومة حماية مواطنيها فهل اسلام كامليا سوف يرفع شان الاسلام لدرجة يقومون بكل هذه الثورات ضد الاقباط ؟ امر غريب وفعل اغرب ولماذا هذه العنصرية في التعامل فيوجد اكثر من ثلاثة الاف قاموا برفع قضايا للعودة الي المسيحية بعد اسلامهم وحولوا قضايهم الي المحكمة الدستورية التي اساسا لن تحكم وسوف يظل هؤلاء تحت رحمة القضاء المصري الذي هو في الاصل قضاء اسلامي فاين حرية الدين الذين يتحدثون عنها؟ فهذا لا نراه يحدث في دولة اوروبية ولا في امريكا نحن نريد تعايش في سلام ومحبة بعيدا عن التعصب الديني نريد دينا لله ووطنا للجميع كيف يتم ذلك نريد حلولا يتبعها افعال كيف يتحقق ذلك لنا نريد لهم الامان والعيش في سلام كيف يتحقق ذلك؟ ارجو المساعدة
اولا يوجد فروق شاسعة بين الزواج في المسيحية والشريعة في الاسلام ولا يمكن المقارنة بينهما جميع الدول المتحضرة يوجد قانون مدني يحكمهم فمسيحي يريد الطلاق يلجا الي القضاء ويوجد زواج مدني ايضا بالاضافة اذا حدثت مشكلة فهي فردية لا تمثل الكل اما الشريعة فهي نفسها القاضي الذي يحكم ولا يوجد قوانين مدنية في تلك الدول فالشريعة هي القصاص والشيوخ هم الحاكمون هنا تنطبق علي الكل وليست حالة فردية وبالتالي المقارنة ظالمة
شكرا جزيلا يا سيدي علي مقالك الرائع فحياة الانسان واستقراره فوق كل شئ ونحن لا نريد الا السلام وان يتعايش البشر معا بصرف النظر عن الديانات وارجو ان يقرا مقالك هذا السيد حسن احمد عمر وشكرا
ارجو ان تعطينا نبذة تاريخية عن حياة الشيوخ امثال القرضاوي الحويني يوسف البدري زغلول النجار محمد حسان الزغبي محمد عمارة والالاف غيرهم الذين يتحفوننا يوميا بفتاوي وخطب تحث المسلمين علي الجهاد العظيم ضد البشرية ولماذا جونز فقط ؟
اذا كان الذين يقومون بالاعمال الارهابية يستمدون حججهم من القران فكيف نحاسب الشخص ونترك اصل هذا الارهاب الارهاب يجب ان يقطع من جذوره يا كاتبنا العزيز لقد نعتني بالمعتد والاثيم لاني كتبت رايي في اله الاسلام فشكرا علي ردكم
فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ (محمد 35). انا رجل معتد واثيم لكن ماذا تسمي صاحب هذه الايات وانت تعلم جيدا ان اغلب ما ذكرته في مقالك ايات مكية اي قبل ان يقوي محمد ولكن اقرا جيدا القران المدني وهذا البعض وليس الكل هذا هو القران وهذا هو اله الاسلام وهذا هو نبيكم والمطلوب منك تفسير بحجج وليس كلام انشاء وليتك تفهم ان الخلفاء فهموا القران اكثر منك وذهبوا بغزوات وارهبوا البشر واحتلوا البلاد باسم هذا القران فهل اصحاب هذا الكتاب يستطيعوا ان يعيشوا في سلام مع الاخرين؟
لقد حرق عمرو بن العاص مكتبة الاسكندرية باوامر من امير المؤمنين وليس هولاكو فقط فهل ينطبق تعليقك ايضا علي عمرو بن العاص اشك لانكم عنصريين ولن تقولوا الحقيقة
لماذا نصف عمرك اوهب عمرك كله المثل الشعبي يقول اللي ما يعرفش يقول عدس لا فرق بيم مبارك والذين ذكرتهم كلهم واحد لكن كل واحد له اسلوب للحصول علي ما يريد والي الي الجحيم يا شعب
القران قوي بالارهاب ولا يمكن ان تكون هذه كلمات الله الا اذا كان اله الاسلام ارهابي لقد ذكرت ايات من القران لكنك نسيت ايات القتل والارهاب ضع نفسك مكن مواطن امريكي ماذا تفعل ؟ او ماذا تفعلوا لو قام اح المسيحين بعمل مثل هذا داخل احد الدول الاسلامية؟ نرجو الاجابة بحيادية وليس من تعاليم الاسلام
هل القصة التي ذكرتها من الف ليلة وليلة اي سلام تتحدث عنه في الاسلام الانسان المسلم انسان مغيب لا يقرا غير القران ولا يسمع غير الفتاوي واصبح التخلف والتاخر من خصائص الدول الاسلامية لقد حرق عثمان بن عفان جميع القراءين ولم يترك غير واحد فقط لقد حرق عمرو بن العاص كتب مكتبة الاسكندرية ولم يفرق بين انجيل وكتب اخري لقد حرق وقتل الاسلام مدنا بالكامل لنشر الدين الارهابي وما زال خلفاء محمد في العصر الحديث يحرقون البشر بعملياتهم الارهابية في كل مكان اي سلام هذا وانتم الديانة الوحيدة التي لا تحترم الديانات الاخري وقاتلوا الذين لا يؤمنون بالله واليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اتوا الكتاب حتي يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون هل هذا هو احترام الاديان عجبي
اختلف يا سيدي معك في الراي لقد تخطت دول الغرب وامريكا هذه العنصرية والدليل يتمني كل عربي للسفر لهذه الدول جميع الذين يقيموا في هذه الدول ناجحون في اعمالهم وبجدارة رئيس امريكا من اصل افريقي المشكلة هي ان الاسلام والمسلمين تركوا اثرا سيئا واصبح العلام العربي والاسلامي ارهابيون في نظرهم دون تفرقة ولهم العذر في ذلك لانهم فتحوا ذراعيهم لهذه الدول وماذا كانت النتيجة حضرتك تعرفها اكثر مني وشكرا
الحادي عشر من اغسطس يعتبره المسلمين عيدا لهم لانهم اعتبروه انتصار للاسلام لانهم خير امة اخرجت للناس فباقي الامم نكرة تستحق الموت تتحدث عن حرق القران ولا تتحدث عن حرق المخلوقات والمقدسات عن طريق الارهاب والذي تعتبروه جهادا الغرب وامريكا ليس اعداء للاسلم كما تدعي الاسلام عدو نفسه وعدو للبشرية كلها ترتكبون افظع الجرائم وتعطونها الصفات الالهية ماذا تريدون هل تريدون اسلمة العلم ليعيش في جهل التعليم الاسلامي انظر الي حال الول الاسلامية وانت تري الاسلام علي حقيقته جهل تخلف تاخر ارهاب ظلم ماذا تطلب من العلم ينحني ويطلب الغفران لانكم ترهبونه افيقوا واصلحوا من انفسكم ودعكم من تعاليم الاسلام التي تاخر ولاتقدم مقالكم العنصرية بعينها
الحادي عشر من اغسطس يعتبره المسلمين عيدا لهم لانهم اعتبروه انتصار للاسلام لانهم خير امة اخرجت للناس فباقي الامم نكرة تستحق الموت تتحدث عن حرق القران ولا تتحدث عن حرق المخلوقات والمقدسات عن طريق الارهاب والذي تعتبروه جهادا الغرب وامريكا ليس اعداء للاسلم كما تدعي الاسلام عدو نفسه وعدو للبشرية كلها ترتكبون افظع الجرائم وتعطونها الصفات الالهية ماذا تريدون هل تريدون اسلمة العلم ليعيش في جهل التعليم الاسلامي انظر الي حال الول الاسلامية وانت تري الاسلام علي حقيقته جهل تخلف تاخر ارهاب ظلم ماذا تطلب من العلم ينحني ويطلب الغفران لانكم ترهبونه افيقوا واصلحوا من انفسكم ودعكم من تعاليم الاسلام التي تاخر ولاتقدم مقالكم العنصرية بعينها
في ختام كل صلاة جمعة لا نسمع من السادة الاشاوس شيوخ الاسلام غير وابل من الشتائم علي الكفرة والدعاء الي الله لينزل علي هؤلاء الكفرة اشد العقاب ولا نجد من هؤلاء الكفرة الا انهم اول من سارع لانقاذ باكستان في محنتها نريد ان نعرف من هو اله الاسلام هذا وما الفرق بينه وبين الالهة الوثنية ؟
نحن نحترم رأيكم فيما جاء بمقالكم ولكن يوجد هناك خلط فالهجوم علي الاسلام ليس بقصد دخلوهم المسيحية فالانسان حرا في اختيارعقيدته يا سيدي( اعبد الحجر ولا تلقني به) فالاسلام قاتل وغزا ونهب واستحل كل شئ للاخرين باسم الدين ورغم ذلك يقولون عن انفسهم انهم( خير امة اخرجت للناس) غزوا ونهبوا البلاد وقتلوا وسبوا وفرضوا الجزية (الاسلام الجزية الحرب ) هل هذ تعتبره دينا انزل من عند الله . اعبد ما تشاء لكن تقوم بتفجير نفسك داخل مدرسة محطة مترو قطار ...............الخ لنصرة الدين ويصرخون الله اكبر اي الله هذا اعبد يا سيدي ما تشاء دون ان تكفر غيرك اوتضطهد غيرك ماذا فعل الدكتور فرج فودة عندما احلوا دمه وقتلوه وغيرهم الكثير والكثير وانت تعلم ذلك شاهد واقرا يا سيدي ملايين الفتاوي التي يتغنون بها السادة العلماء شيوخ الاسلام واجبني هل يصلح الاسلام دين في هذا العصر؟ . الخلط الاخر انك سردت بعض من حياة السيد المسيح ومدحته لانه سلم نفسه وهذا ليس من حقك ان تحكم علي احد دون ان تعرض دفاعه ودون معرفة من فوائد هذا التسليم والصلب للمسيحية فمقالكم فتعاليم المسيحية هي المحبة والسلام