الأستاذ الفاضل صباح البدران المحترم تحية حارة تشخيصكم صحيح، وحلكم علمي الحل الذي اقترحه إنجلز هو ديمقراطية الدستور؛ واضاف اليه لينين زيادة عدد أعضاء اللجنة المركزية للحزب بحيث يكون 50% منها من العمال، وزيادة التوجه نحو الديمقراطية الشعبية الحقيقية والفاعلة من القاعدة للقمة، وهو الإجراء الذي توفي قبل تحقيقه والذي رفضه ستالين. ستالين هو الذي بذر نبتة دكتاتورية سكرتير اللجنة المركزية التي قضت في النهاية على الحزب الشيوعي السوفيتي والاحزاب الاشتراكية والشيوعية للمنظومة الاشتراكية. هذا المنصب تم تركيز الصلاحيات الدكتاتورية فيه الى الحد الذي يمكن شاغله من فرض أعضاء المكتب السياسي فيه.. وقد تكرر هذا الخطأ الذي حذر منه لنين في كل الاحزاب الشيوعية العالمية تقريبا وكان أوضح ما يكون في سكرتارية الجاهل بالماركسية عزيز محمد في حشع. ولكن السؤال المهم جدا هو: كيف سمحت بروليتاريا هذه البلدان بعودة الرأسمالية وخصخصة ملكية وسائل انتاجها بالفلسين؟ لماذا لم تثر، بل تقبلت هذا الاندحار باستسلام كامل مشين؟ الجواب بسبب تصفية قيادات احزابها الشيوعية. البروليتاريا بدون حزبها ووعيها لن تكون طبقة ثورية. كل الحب
أشكرك من صماصيم ألبي على الترجمة الأنيقة ل اللهجة العراقية مما يساعدني على فهم و إدراك نواياك الشريرة دائما و التي تدحشها في مقالاتك التي أتابعها بكل شغف
فهرس الترجمة من الهجة السورية ل اللغة العربية: صماصيم ألبي تعني صمامات قلبي
تدحشها:: يعني تحشرها
شكرا جزيلا لك على تلك المقالة الرائعة و المعبرة و المختصرة0
تحية للرفيق سعود على هذا المقال بمناسبة ذكرى استشعاد رفيقنا ناهذ حتر على يد جرم حاقد جاهل ومعبّا ضد كل ما هو تنويري وتقدمي وإنساني. ترافقت مع الراحل العزيز ناهض كعضوين في الأمانة العامة لحركة اليسار الإجتماعي، وخلال تلك الفترة أسست معه موقعا الكترونيا اسمه ( كل الأردن ). اتفقت معه كثيرا، واختلفت معه في بعض التفاصيل ( الصغيرة ، ولكنها مهمّة )، خصوصا في محاولاته لشرح موقفه من التواجد الفلسطيني في الأردن، وعلاقته التي لم ينكرها يوما بأحد الرموز الأمنيّة والذي أدين لاحقا بالفساد وغسيل الأموال وحكم عليه بالسجن، علما أنه كان يبرر علاقته تلك أنها لصالح محاربة متنفذ آخر ( وهو أيذا حوكم بتهمة التآمر وحكم عليه بالسجن )، ولكني ، وهذه شهادة للتاريخ أدلي بها وأنا مرتاح الضمير، أرى في الرفيق الشهيد ناهض رفيقا وطنيا مشرقيا عربيا أمميا مخلصا في ممارسة قناعاته. رحم الله رفيقنا ناهض، والمجد والخلود لكل شهداء الأردن وفلسطين والأمة العربية وشهداء التقدم والتنوير في العالم أجمع.
في شروط احتكار حزب واحد لجميع قواعد السلطة يصبح بمقدور العناصر الشيوعية المتفسخة والانتهازية المنضمين الى صفوفه من الارتقاء في المناصب حتى التسلق الى قمم السلطة للانقلاب على مسيرة بناء الاشتراكية في ظرف غياب مؤسسات لممارسة الجماهير نشاطا فعالا لاعتراض طريقهم.. هذا ما شهدنا حدوثه في الاتحاد السوفيتي وبلدان اوربا الشرقية حيث اصبحت الاحزاب الحاكمة مفاقس لظهور وصعود العناصر المعادية للاشتراكية وتدشينها للثورة المضادة ولا يوجد ما سيمنع حدوثه في الصين او غيرها كما شهدنا عدم جدوى القيام بعمليات تطهير الحزب او غيرها من الآليات التي اصبحت ادوات النخب المهيمنة على الاحزاب لتعزيز واحكام قبضتها على مقاليد السلطة ..
الاستاذ حسين علوان حسين المحترم, لايمكن الا الاتفاق مع تأكيدك بأن الاشتراكية لايمكن بناءها دون وجود حزب شيوعي يقود الطبقة العاملة في عملية بناء الاشتراكية والانتقال الى الشيوعية.. لكن الحزب ذاته قد يتعرض الى الانحراف, كما شهدنا من التجربة التاريخية, حين يتعرض لضغط المجتمع الذي يوجد فيه ومن المنظومة الراسمالية العالمية للتاثير في اتجاهه الفكري وسياساته لدمجه في النظام الراسملي القائم بدلا ان يكون مشروعا للاطاحة بالراسمالية وبناء الاشتراكية..هذا ما حدث مع البرنشتينية التي عارضتها روزا لوكسمبورغ وبعد ذلك بصعود كارل كاوتسكي والاممية الثانية التي عارضها لينين, وهذا ما حدث لاحقا مع صعود الخروشوفية والتمهيد لصعود كورباجوف والسكير يلتسن وعصبتهما التي نفذت مشروع بعث الراسمالية واسقاط البناء الاشتراكي وانهئاه.. المشكلة ان الحزب الواحد الذي يحوز كل السلطات وبافتقاد اجهزة جماهيرية ومؤسسات رقابة يتبع راجاءا
شكراً لك استاذ مراد على قراءتك للمقال ولكن هذا لايمنع من متعة مشاهدة الفيلم والاستمتاع في بقية مفاصله من أداء الممثلين أو التصوير أو الموسيقى التصويرية مع تحياتي
الشكر للسيد الكاتب على كتابه هذا المقال الهام والهادف ؟ بصراحه انت تتكلم بشكل عام وتتجاهل اشياء محوريه فى نشأه هذا الكون الغامض الغريب ؟ بالنسبه الى الاديان وهذا عين القصيد ؟ هل تعلم عدد الاديان التى يؤمن بها البشر فى هذا العالم ؟ اعتقد ان عدد الاديان يتعدى الاربعه الاف دين ومعتقد وفلسفه ؟ كل هذه الاديان تتضاد مع بعضها وتتنافر وكل منهم يعتقد ان دينه هو الدين الحق الصحيح والباقى كفر وزندقه وهذا يدل على ان الخالق ليس واحد وحروب الاديان خلفت ملايين القتلى والمشوهين والايتام ؟ يعنى انت تؤمن بالااسلام وتعتبره الدين الحقيقى الوحيد ؟ ماذا لو انت نشأت مسيحى فى اسره مسيحيه هل كنت ستقول هذا الكلام ؟ نقط عديده وتسبب حيره وسؤال واحباط دائما وهو لماذا البشر يعانى ؟ لماذا الحروب والشقاء والمجاعات والقتل والظلم والشر والانانيه والامراض المستعصيه ؟ لماذا تجد ظاهره التصاق الاجنه مع بعضهم وماهو الهدف منها ؟ لماذا الزلازل والبراكين والفيضانات والحرائق والاعاصير ؟ اذا كان يوجد خالق لماذا لم يوضح لنا سبب هذه اللوغاريتمات الازليه ؟ الا تعتقد ان هذا الوجود غامض عشوائى ومخربط
صحي، مثير وفريد، اكتشاف أن الأمر مرض وهوس. ليس قطع فسيفساء، توجد وتُجمّع، فتُكتشف الرسالة. بل حروف مجهولة قد تُرى بلا قيمة، يُبحث عن كل ما شابهها هنا وهناك، ومع كل حرف جديد، اكتشاف، وشيئا فشيئا، وقبل أن تُتعلم اللغة، يصير كل حرف رسالة، وعندما تُجمّع كل الحروف، تُعلم حقيقة القصة التي منذ البدء، قاد حدس إليها وإلى رسالتها. خلفية الكاتب هنا مهمة، وطريق مهم لفهم ما يُكتب، خلق معنى في عالم بلا معنى. على خشبة مسرح في مغارة، وأمام جمهور من حجارة، صراع مع النص وكيف يُحوَّل إلى نسمات، وصراع مع -من- يشاهدون وكيف يصيرون... حياة! المغارة كهف أفلاطون، ذلك لا شك قول أغلب المارين. لكنها حائط واترز قبل هدمه... غيتاره تقول أعذب الألحان، وباص يصرخ ألا أمل خارجا، بل فقط الانتظار حتى يلتحق أهل الحياة... فأهلا بكِ، كلنا ننتظركِ منذ زمن: من ستكون إيمان في كل هذه المعادلة؟ ليست النص، ليست من يُلقيه، ليست الحجارة، ليست كل حياة جديدة لا تُغادر... لا شك أنها الرسالة!
حتى مع ردّ الدين إلى مقامه الوجداني - إذا كان ثمّة وجدان - فالخطر لا يكون مستبعدا تماما.. فالدين سبق و أن مرّ بتجربة مع هذا -اللّقاح- و خبره جيدا ثم طوّر نفسه و تجاوزه تحياتي
غضبت كيف فاتني أن ما حدث مع سناء في مشهد شراء الملابس هو نفسه وقع مع بسمة ، والآن فقط إكتشفته !! وتذكرت قولك أن ما تفعله في القصص الأخرى ليس نقص إلهام بل تعمد لأنها كلها تقود إلى ملاك وإيمان !!
هناك شيء ، هوس ، مرض في كل هذا .. ومرض جميل لن أندم لحظة واحدة على كل الوقت الذي خصصته لأفهم كل ذلك !!
ولذلك لا أستطيع إلا أن أكون أين يجب لي أن أكون .. مع إيمان !
مع كل التقدير للتحدّيات الثلاثة الذي أشار اليها السيد حسن نبو، كان عليه أن لا ينسى أو يتجاهل التحدّي الأكبر والأهمّ الذي نحن بحاجة اليه الا وهو اصلاح الاسلام. ان لم نبدأ به، فلا يمكننا مواجهة أي تحدّي آخر وسنبقى ندور ونحور في دائرة مغلقة دون اي امل بانجاز اي تقدم او نجاح ملموس. مع التحيّة
قلت اواسيك واواسى نفسى..... بن سعيد يهاجم لا يتعب ,رقم9 مميز وممتاز. الاميرة قالت انت اولى احد يا بختك , وانت تهاجم الكانبات ويا بختها هى اولى احد وحلوه منك ,والدرر لا تُطرح قدام الخنازير على رأي عظيم آخر، والصغيرة حاشاها من أن تكون خنزيرة!
شكرا على الروابط لكن لا علاقة لها بالتصوف المذكور في المقال.. تلك الممارسات الشعبية الساذجة موجودة في كل الثقافات. و انتحلت لها أصل التصوف كي يكون لها معنى. علما بأن التصوف الذي تكلمنا عنه وُئد صغيرا و لم تشأ له المؤسسة الدينية أن يتطور. و حرفته و وجهته إلى تلك الممارسات . و كنتيجة دخلنا في عصر الضعف، أو ما أسميه بالعصر الإسلامي الثاني
المقال ما هو إلا سموم اسلاموية. ما علاقتك او صلتك بغزة؟ إليست دوافعك هي اسلاموية بحتة نابعة من تراث اسلامي عنصري عفن. اذهب واغزو امريكا واسرائيل ان استطعت وكف عن نشر سموم الحقد والكراهية.
يُعدّ موضوع الكدّ والسعاية من أبرز القضايا الفقهية التي تعكس عمق الشريعة الإسلامية في مراعاة العدالة الاجتماعية وحماية حقوق المرأة. فهذا المفهوم يرتبط بحق المرأة في جُهدها ومشاركتها العملية داخل الأسرة وخارجها، سواء في الفلاحة أو التجارة أو تنمية الثروة المشتركة. ورغم أنّ الكثير من الفقهاء القدامى قد اختلفوا في تحديد مدى إلزاميته، إلا أنّه يمثل اليوم مدخلًا مهمًا لإعادة التفكير في موقع المرأة داخل البنية الاقتصادية للأسرة والمجتمع، خاصة في ظل التحولات الاجتماعية والاقتصادية التي نعيشها.
(22) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين فاعلية مقياس أف وشمولية أنظمة الحكم الغربية كافة
الرفيق العزيز والاستاذ الفاضل الدكتور طلال الربيعي المحترم تحية متجددة مسح رائع يستحق الاعجاب والتهنئة. لدي سؤالان: هل مقياس أف للفاشية فاعل في التمييز بين الفاشيين وغيرهم بموجب عناصره فقط؟ وكيف؟ يثبت ماركوزه في كتابه -الانسان ذو البعد الواحد- شمولية أنظمة الحكم في الغرب كافة. أرجو تفضلكم بتنويرنا في هذين الموضوعين، لطفا. فائق الحب والتقدير والاعتزاز .
لا أحد يستطيع تصور حجم الألم والمعاناة التي عانتها طفلة كعائشة من الزواج المبكر بشيخ هرم إلا من عاني من مرارات وكوارث وأوجاع الدين لذلك صوت عائشة البري وأقولها وأحدايثها يذكرنا بحجم الألم والمعاناة مع الدين ودين كهذا شكرا لك عبد الفادي وأهلا وسهلا بيك في صفحتي الفكرية المتواضعة