عبارة اقولها دائما لتسقل اليوم كردستان وليس غدا ولتبقى نسبة النفط17% التي يحصلون عليها الان للعراقيين الفقراء الذين يريدون العراق واحدا موحدا فقط... انا مع استقلال كردستان شرط ان لايكون على حساب العراق... تحياتي لك يا استاذ مرنضى عبد الرحيم
اقتباس -والحكومه تخدع هؤلاء المهجرين بان عودتهم فيها الامن الامان .. ليعودوا الى مربعات من البلوكات العاليه تسمى بالمربعات السنيه .. وهؤلاء يثيرون الاستغراب والاستفهام فهم لا زالوا لا يريدون عودة الشيعه الى بيوتهم .. ويرهبونهم بالقتل .. وتم قتل بعضهم فعلا-فعلا انا لااعرف ماهو علاقة موضوع زراعي باشارات طائفية واضحةواذا كان مقالا ساخرا تهكميا اعتقد بانك لم توفق في ذلك يا استاذ هادي.....اقتباس اخر-فقد لاحظت ان هؤلاء السنه اللذين يسكنون ويعيشون ويعملون في المناطق الشيعيه .. فانهم يشتمون علنا- الشيعه دون ان يعترضهم احد- والله كلامك رومانسي لو واحد شيعي مو سنى هسة يسب واحد من السادة يمكن رقبتة تطير ارجوتوخي الموضوعية.... لا للمجاملة على حساب الحق في الحوار المتمدن... .
مقال رائع اتمنى ان يفتح عيون الكثيرين على ضيق معنى كلمة الشرف وتفسيرها لدينا, وان لاتفهم كتاباتك خطاء من قبل انصاف المثقفين والمعممين واخيرا اتمنى ان تكتبي في عناوين اخرى ايضا ... تقبلي تحياتي....
الاستاذ مايكل لقد شدني مقالك في بدايته ولكني ندمت على قرائته بعد ان اتممته اعجبني في البداية طرحك الموضوعي عن تغلل الارهاب وظلم الاقليات في العالم الاسلامي وكذلك موضوع قتل اليهود والذين كذبوا محمدا لا لشيء سوا لانهم هم من ابتكر القصة وجعلوا انفسهم شعب الله المختار الذي امرهم بقتل الاطفال وبقر بطون النساء الحبالى في سيناء المهم اني لم اعد انظر لمقالك انه طرح نقدي ديني بل هوة صرخة تظلم من مسيحي مظطهد يؤمن بان مخلصه اتى لهذا العالم من دون اب اني اقترح عليك ان تقراء عن محاكم التفتيش لكي تتاكد بان المسيحيين ليسوا افضل من المسلمين اما ما نراه اليوم من تسامح المسيحية ماهو الا تغلغل العلمانية في الدول المسيحيةلاتؤرق نفسك بالتفكيرمن الافضل جميع الاديان اجرامية وخصوصا في بدايتها تقبل تحيات انكيدو ...