لا ادري ما دعاك الى وصف السيد الكاتب بالحاقد. لا توجد اية كلمة تدل او تشير من قريب او بعيد على حقد الكاتب الذي لا يكتب جملة الا استنادا على مصادر تأريخية نقلية وعقلية قيّمة. فقليلا من الوجدان والإنصاف. السيد الكاتب مفكر من الدرجة الأولى، راجع مقالاته وارشيفه. اما انت حاقد عليه وتصرح بذلك علنا فلا يعود الضرر الا على نفسك، لانك تصفه بنعت متوفر فيك لا فيه. تأمكل وتفكّر قبل ان تسطر وتراسل. اني لك ناصح أمين. ومن ثم التعليق يجب ان يتناول النص موضوعا له لا كاتب النص كما تفعل انت
الكاتب الفاضل لا مؤامرة من احد ضد العرب ، العرب يتآمرون على بعضهم لا يوجد بلد عربي الا وقاتل ضد الاخر وهذا عشناه وشاهدناه ونشاهده حالياً كفى اتهام الاخر بما يجري من مصاءب على رؤوس العرب ، كل ما يجري الان وما جرى في الماضي من ويلات و مصاءب على الامة العربية سببه الاسلام ، منذ ظهور الاسلام والصراعات الدموية والقتال بين الاسلام أنفسهم لم ينقطع ، بداء با الرسول حيث مات مسموماً من قبل عاءشة وحفصة من اجل توريث الحكم اي الخلافة ، عمر مات مقتولاً وهو يصلي وعثمان بن عفن مات مقتولاً وعلي بن ابي طالب وأبناءه قتلاً ولم يكونوا يستحقوا الموت ، والحبل على الجرار والى هذا اليوم الصراعات الدموية مستمرة ، والانقلابات الدموية. هي امتداد لذلك العصر اي ان الاسلام عدوا نفسه اولاً و يلغي الاخر بسبب تعاليم المستمدة من الكتب الدينية ، والويل وألف ويلات على البشرية من شر الاسلام والعلامات واضحة في ثقافة داعش والنصرة وكافة الفصاءل الاسلامية الارهابية التي ترتبط بالدِّين او تقاتل من اجل الدين ، ما نراه الان حدث كل ماءة عام والى امتداد الف واربعمائة عام ، والحرب في سوريا هي مؤامرة اسلامية ضد دولة مدنية حر
ومجمع الحديد والصلب في مدينة مصراته يكفي لتزويد جميع الدول العربي من الحديد لكبر حجم المصانع الموجودة فيه، ولكن هناك كان ايضاً سلبيات في السبعينات اثناء الزحف وكما كان يسمى الزحف الاخضر اي الاستيلاء اللجان الثورية على ممتلكات المواطنين من معامل ومخازن ومعدات واليات المقاولين والتجار وتحريمهم من ممتلكاتهم وهذا خلق نوع من الاشمئزاز لدى المواطن اليبي وأضر الجميع ليس فقط التجار الكبار وإنما كان اكبر الضرر لاصحاب المحال التجارية الصغيرة ، اما احداث السابع من ابريل احدث ضجة كبيرة وخاصة لدى الشباب والطلاب الجامعيين ، ولكن كل هذا سيبقى القذافي ارحم وأفضل وأنسب من هؤلاء المجرمين اللذين دمروا ليبيا وقتلوا الشعب الأمن والكريم والروح الطيبة ، البلد الذي كنت أودّ ان أزوره اذا لم تكن هذه الأحداث هو ليبيا لانه لدي فيها ذكريات حلوة وجميلة لا تنسى ولن أنسى اصدقاءي الأعزاء من الليبين وكنا كأخوة في العمل في مدينة بنغازي الجميلة بطيبة اَهلها ، الف تحية لليبيين وندعوا الى الله ان يعيد ليبيا الى عزها ومجدها وأمنها وأمانها ، والله على كل شيء قدير . اشكر الكاتب الفاضل عبد السلام الزغيبي على موضوعه الجميل .
هذه هي الثورة والثوار المتعطشين الى سفك الدماء ،والربيع العربي الدامي الذي لم نسمع عنه عبر التاريخ من جراءم يرتكبها المجرمين والخارجين عن القانون باسم الدين ، الحرية والديمقراطية التي تُمارس في الدول الغربية لا مكان لها في مجتمعاتنا الاسلامية ، نتايج الحرية ظهرت في كل من سوريا وليبيا والعراق ، قتل وتدمير وحرق واغتصاب وتهجير ، في سوريا لم يكن أحداً جاءعاً او بدون ماوى الجميع كانوا عايشين بأمان لا احد يتسلط على احد ، وكذلك ليبيا البلد الغني بثرواته البترولية الهائلة وسعة مساحتها التي تطل على البحر الأبيض المتوسط اكثر من الفان كيلو متر ، شواطى نظيفة ومياه صافية تستطيع ليبيا العيش فقط بالسياحة ، ناهيك عن البترول والثروات الاخرى ، اذكر هذه الأحداث في السبعينات والثمانينات القرن الماضي ، من بعدها لا علم لدي ، ولكن الأمن الذي كان موجود في ليبيا. لم يكن موجود في اي بلد من العالم ، وطيبة الشعب الليبي وكرمه لا مثل له ومدنه الكبار طرابلس وبنغازي المطلتين على البحر المتوسط كان لها جمال وطبيعة خلابة ، في عهد القذافي إنشاءات المعامل الضخمة والكبرى في العالم مثل مجمع راس لاتوف لتكرير النفط ،
اشكر الكاتب لحسن شعورك الطيب نحو بلدنا الغالي سوريا ، سوريا التي احتوت وحمت تحت ظلها كل مظلوم ومطرود وشارد ، اليوم قتل شعبها وتهجر ونزح ودمر واحرق الأخضر واليابس ، عاءلات بالكامل غرقت او أغرقت قصداً ، ومنهم من مات او قتل كما حدث للشاحنة التي مات فيها سبعون شخصاً، لا وفق الله السعودية النجسة التي لم يخرج منها سوى الفتن والقذارة وتعاليم شيطانية ، ولا بارك الله بدويلة قطر القرضاوية التي تتلقى توصيات أنجس بني حيوان وهو القرضاوي المعفن ، الله يمهل ولا يهمل ، ما اصاب سوريا باذن الله سيحدث في السعودية وقطر وذيلهم اردوغان ومليك الاردن اللذان درب الارهابيين وإرسالهم الى سوريا للقتل والتدمير ، سوريا بلد الأمان الاول في الوطن العربي والثالث عالمياً ، يتحول الى اخطر بلد في العالم ، هذه هي الثورة الهدامة القذرة والثوار المتعصبين الارهابيين اللذين استقطبوا المرتزقة وأولاد الشوارع وأبناء الزنى من دول مختلفة لقتل السوريين ، باذن الله تعود سوريا الى عزها كما كانت وسعود يوماً الى حينا وقرانا .
وعلى عللاته هذا ألقانون فسيكون كل الأحزاب مخالفه له وستكون غير قانونيه لأنها كلها عنصريه وطائفيه فهي أما كرديه أو تركمانيه متعصبه لقوميتها او دينيه متطرفه متعصبه لطائفتها بصراحه أاوضعيه كلها خربانه خربانه وما جارشه أستاذ ضياء مع ألتحيه
كل كلامك وتحليلك لشخصية هذا ألمالكي صحيح ولا غبار عليه ولكن قبوله أو عدم قبوله بالهزيمه وألإستسلام فهو غير مهم لأنه يعرف جدا ليس بمقدوره عمل أي شئ لان كل أظروف أصبحت ضده وخاصه هزيمته في ألموصل ألتي كان له أليد ألطولى في سقوطها بيد داعش لذلك أقول إن ألعالم ألغربي أوربا وأمريكا لان تسمح بعودته على حساب مصالحهم ومهما كان يملك دعما إيرانيا وللعلم إن من إختار ألعبادي هو ألغرب وتحديدا بريطانيا مع ألتحيه
بل شكرا لك، فعلاً الرؤية معكوسة ، وما يزيد الطين بله موقف بعض النساء من أنفسهن. اظن لن يكون هناك حل اذا بقيت بعض نساءنا تفكر بهذه الصورة، اسعدتني جداً مشاركتك.
عزيزي فارس: فعلاً المراة تقتل لأتفه الأسباب فقط في المجتمعات الجاهلة كمجتمعاتنا ، التي تربط جميع القيم والأخلاق دون استثناء بجسد المرأة، ولكني لست متشأئمة كثيراً ، والحل بيد المرأة - كيف ذلك - نعم لن يكون سهلا ً ، ولكن بوعيها - بعلمها تستطيع فعل الكثير
عزيزي زيد ، اني اعتقد ان محترفات الدعارة اطهر وأنظف من قضاة يحكمون بهكذا احكام، وسياسين ياتغاضون عن هذه الأحكام، ومجتمع لا يثور على هذه الأحكام.
عزيزتي قارئة الحوار: نعم جعلوا من اوطاننا مكاناً تنعق فيه الغربان . استاذ يوسف : الوطن هو المكان الذي اعيش فيه بحريتي، بكرامتي، انعم فيه بالصحة والعافية، اعيش فيه بإمان ، امشي بالشارع دون ان يضايقني أحد. هذا هو وطني. استاذ ادم : انا معك نحن من نسمح للاخرين بتقبيح هذه الأوطان. وفاء ، ريام، اسامة، لا ادري كيف نستطيع الكذب والافتراء بهذه الطريقة، هذه الاوطان قبيحة بوجود شلة من الناس همها الافتراء والكذب على الأخرين، انا لا ارف من هي تانيا او عما تتكلمون !!! هذه الكلمات كلماتي، شعوري، احساسي وانتم (انت) تعرفون ذلك ، وليس هناك حاجة لان اسألكم اثبتوا ذلك، لماذا يا ترى هههههه استاذ اياد : انا معك دمروا كل ما هو جميل في حياتنا، ولكن سيبقى الأمل يزورنا. عزيزي ابو السعود : صدام معروف للجميع بجرائمه ولكن معظمنا يحب المكابرة اخيرا شكرا للجميع للمرور، فمروركم اسعدني كثيرا.
عزيزتي ياسمينة ، أني احي فيك المرأة المطالبة لحقوقها ، الرافضة للظلم الذي يقع علينا نحن النسا بسبب هذا الدين ، ولا اعرف كيف علينا ان نجمل الدين عند انتقاده ، تحياتي وشكرا
تحية الى الاستاذ حامد: فعلاً يجب على الحوار إعادة النظر في اسلوب الحوار بينهم وبين مجموعة الكتاب وايضا المعلقين، وارجوا من السيد رزكار أن يبقي الحوار كما عهدنه شعلة الثقافة والمعرفة شكرا للكاتب
تحياتي للأستاذ النجار وحماره المحظوظ!!! كل هذا للحمار، أني عاتبة عليك فلماذا لم تسأل ماذا للنساء وإدهشني السرعة التي مرت فيها الرحلة!! المهم في الموضوع أن زوجتك لم تلاحظ غيابك
تحياتي الى الدكتورة وفاء: عزيزتي فعلاً مقالة الدكتور الحجي كانت صدمة قوية لنا، فهو يذكرني بالمثل حتى انت يا بروتس!!! اذا إنسان بعلمه وثقافته تصرف هكذا، فلماذا نلوم الأخرين. شكراً لك وتحياتي
عندما أتذكر كيف كان أولاد الجيران يلعبون مع القطط الصغيرة ،أحزن كثيراً ، فعلاً شتان ما بين كلابنا وكلابهم وخطرت هذه الفكرة على بالي كثيراً، فلا تلوم قريبك لتمنيه ذلك، للأسف أنا لا أملك كلباً، ولكني أرى كيف أن الكلاب لها القدرة التواصل معك وفهمك وأنت لا تبالغ إذا قلت أنهم افضل من بعض الناس في ذلك، حتى إني أقول لك لقد ظلمت الكلاب عندما قارنتهم بهذه الأشكال!!!! تحياتي وشكراً
قرأت التعليقات التي مُنعت ل د/صلاح فلم أرى فيها أي كلمة خارجة عن حدود الحوار!!! ما الذي يحدث بالحوار المتمدن، فنحن كقراء ومعلقين -وكتبة- نستغرب هذا ولا نتوقعه من الحوار، ونرجوا إعادة النظر بقراركم
عزيزتي فاتن: دعيني أعترف لك: مقالة الدكتور طارق سببت لي صدمة قوية، فاذا لاحظت شيئا في مقاله ذلك، فأنا لم الاحظ سوى الأستعلاء حيث قال- ولكن هذا شيء وكتابات البعض التى لا هدف لها غير تحقير معتقدات ربع (25% من) البشرية شيء آخر - يُفرق بين كتاباته وبين كتابات الأخرين.
أيضا قال - ورغم أن قلة من كتبة هذه الادبيات التحقيرية هم من اصحاب المحصول المعرفي الثري (وان كان إسطرابلهم قد افسدته نوازعهم السيكولوجية) ، فان غالبية كتبة هذه المقالات التحقيرية هم من اصحاب التكوين المعرفي الهزيل-
عزيزتي ليس الخوف من دُعاة السلاطين، بل الخوف من دُعاة الثقافة والتنوير. تحياتي وشكراً
تحياتي د/صلاح: إني أستغرب أشد إستغراب عندنا تُذكرْ قصص محمد وتاريخ متبعيه يُعد هذا نوعاً من الشتائم!!!!أليس كل ما يُذكر موجود بكتابه وسنته!!! والأغرب من ذلك إنكار هذه الممارسات والإدعاء أنها ليست من الدين الأسلامي بشيئ، بل يجب علينا عدم النقد والخرس التام، ومن ينادي بهذا: استاذٌ له درجةٌ علمية رفيعة، ويُعد مفكرٌ مصريٌ بارز.
هذا ما أؤمن به وممكن ان اقول ان جميع اصدقائي الملحدين كذلك
-أنا لا أطالب أي أحد أن يصدّق بإلهي لكني أطلب ألاّ نجعل من آلهتنا عائقاً أمام إنسانيتنا وتفاضلاً للبعض على الآخر، فليكن كن إلهٍ في قلب من يحبه ولتكن الإنسانية والمحبة والإحترام هي وجهنا الذي يعامل فيه أحدنا الآخر-،
يوسف هذا الي تقول عنه إله موجود في genes
كل منا، ليس هو قصراً عليك أو علي ، فمثلاً كل صباح اشكر هذا الإله الذي وهبني الصحة، والحياة الهادئة السعيدة .............. لذلك حتى وأنا عقلياً لا أومن به ، لكن بل أشكره يومياً هههههههه