كم هي جارحة تلك الاسئلة التي ارسلتها البنت لابيها القاتل،اولم يعلم انها قد تكون بريئة؟اولم يسبق له ان خاض مغامرات حين كان صبيا؟لم نغضب بسرعة حين نرى بناتنا يربطن علاقات ببراءة؟لاننا ببساطة نقوم باسقاط،حيث نعلم مدى الذئبية التي بنا،نعلم اننا لو كنا مكان الصديق لما تاخرنا في تذوق العسيلة،هكذا نرى البنت و لا نراها انسانة جديرة بالاحترام،ننقض عليها متخين كل مسوح الطهر في البداية ثم تنتهي الحكاية و يتلوث الشرف.. اخي الحبيب،محمد الغليزاني،نصك يوجع النفوس و يوقظ الضمائر مودتي
(2) الاسم و موضوع
التعليق
almotachail عطر محبة و تقدير للاخ الحبيب محمد الغليزاني
- رائع 2010 / 5 / 21 - 12:30 التحكم: الحوار المتمدن عذري متن رائع، سهل وممتنع، لكن لاأدري كيف حددت قيمة الجائزة شكرا على هذا السرد ياحسن يا حسن 2010 / 5 / 21 - 16:17 التحكم: الحوار المتمدن محمد عدّة الغليزاني
السؤال الأول راهن بأي مبلغ لانه صعب
أما صاحبنا الثاني فلو وجد صفتين فقط *طبيعية* فهو من الفالحين
تحياتي لك الحبيبان،عذري و محمد الغليزاني سعدت بحضوركما و قراءتكما الجميلة و التشجيعية ممتن لكما الحضور الالق و التحليل الدقيقة اعذرانا،لا اعرف كيف ارد على كل واحد منكما، ورد خطا نحوي بالنص الاول،و الصواب أعزب احييكما و اشد على يديكما بحرارة مودتي و تقديري
يمامة الشعر العربي،فاطمة الفلاحي،لكم سرني حضورك العطر و كلماتك المشرقة و تشجيعاتك الحارة.. شكرا لك على قراءة نصي المتواضع،انها اضافة مهمة مودتي لا عتاب بيننا
اهلا بالاخ الغالي،محمد الغليزاني سعدت بحضورك كثيرا،فرحة لا توصف ان اعرف انك عضو بهذا المنتدى شكرا لك على كرم قراءتك و جميل تعليقك الحمد لله ان وجدت من يعلق على نصوصي مودتي
و اليك النص بعد اجراء تعديلات طفيفة
صك سمعي صوت مرعب يكاد يشبه النحيب،و الشمس تميل إلى الغروب،خرجت لأعرف مصدره..وجدت آليات ضخمة تقوم بهد بناية قديمة غبارها يكاد يغطي الفضاء..وأوراق حمراء متناثرة تملأ المكان .. بالقرب من قدمي رقد كتاب دمعة و ابتسامة،نفضت عنه ما علق به و حملته إلى بيتي.. في الصباح أيقظتني زغاريد و صوت دفوف و بنادير آتية من المكان نفسه..وجدت جمعا غفيرا من الناس يتابعون وضع الحجر الأساس لبناء مخفر شرطة..تحت شعار لنحارب تنامي الإجرام...
ابتعدت بسبب الامتحانات الدورية ونقل موادي الى موقعي الجديد
ساكون متابعة جدا لما تقدمه من نصوص هادفة وراقية بفكرها
شكرا لسؤالك الدائم عني
مقصرة بحقك ارجو ان تسامحني
يمامة المنتديات،الشاعرة الراقية،فاطمة الفلاحي لا عذر بننا،انا اثق بك،و سعيد بحضورك و بقراءتك الدقيقة اشكرك بحرارة على الاشادة الراقية،و التي اخجلت تواضعي، اختاه،لست الا هاوي كتابة،اعمل على صوغ اتمناه مفيدا،فان نجحت فمرحبا،و ان فشلت حاولت التعلم،يؤلمني انني لم اجد متابعة نقدية لكتاباتي،بقيت انتظر زمنا و لم يحصل شيء،كيف بالله عليك يمكن ان اتطور،صحيح المتابعة القرائية لما يكتبه الاخرون يفيدني و لن انا بحاجة الى نقد و في انتظار حصول ذلك،اتمنى لك دوام النجاح و التفوق مودتي و تقديري
لا اخفيك،اخي لغتيري،انك من بين الاسماء التي احب ان اقرا لها،تعرفت ابداعاتك من خلال مجموعتك القصصية التي قدمها لي احد المهتمين بالمشهد الثقافي المغربي و العربي..و من تلك اللحظة بدات اترقب انتاجاتك،و اتابعها بالمنتديات الالكترونية ايضا.. و الواضح ان بعض الادباء قاموا بطبع انتاجهم و بقوا ينتظرون من سيعرف بهم و بمنتوجهم،صديقي اصدر رواية و ما زال ينتظر الناقد الذي يقرا له،امن المفروض تقديم نسخ هذايا للنقاد حتى يقوموا بالقراءة؟الا نسمي ذلك رشوة؟الحق ان مشهدنا يعاني مما قلته و مما ذكرته.. ثم هناك وفرة انتاج على مستوى النيت،فلم لا يتم تخصيص قراءات دقيقة لهذا المنتوج؟ام انه خارج التداول؟ لاحظت شيئا اخر،هو ان الجمعيات المذكورة تتداول تقريبا الاسماء نفسها،افلا توجد اسماء اخرى تتحين فرصتها للاعلان عن نفسها؟الا يمكن ان نقول انها طريقة للحيلولة دون ظهورها؟ انا لا انتقد،فقط اشير الى مسائل اظنها معيقة ايضا للتطور و ابراز وجوه جديدة لا زلت اصر على اني اعرف اسماء تكتب بجد و لكن فرصة اظهارها لم تتوفر اخي المبدع الراقي،شكرا لك لانك منحتني فرصة قول بعض ما يعتلج في صدري.. ارجوك لا تلمني،لا بد من البوح
يمامة الشعر العربي،فاطمة الفلاحي سرني حضورك و تفاعلك الايجابي مع النص اوافقك الراي على ان التصدع كان داخيا اولا،ثم دخلت على الخط اطلراف عملت على توسيع هوة الاختلاف لمصالح خاصة لقد حاولت رسم الخاص بابعاد عامة،رسم الاسر و ما يعتريها من تشققات بفعل غياب الحوار و التفاهم،و العام برصد ما شهده العالم العربي من تفكك..هل نجحت؟ ممتن لك القراءة اللذيذة و المتبصرة مودتي
اخي الكريم فادي يوسف الجبلي النص كما قلت في العنوان هو قصة قصيرة جدا،و الواضح ان تحديدا دقيقا لهذا اللوين الكتابي غير قار و محدد بصرامة و بناء عليه،اجد ان النص يشتمل على قصة تختزلها الكلمات فقد قضى وقتا طويلا في تعلم المبارزة بالسيف و للقارئ ان يتخيل الاحداث التي عرفها هذا الطفل و هو يتعلم هذا النوع الرياضي،مستحضرا الاحاديث التي تحث على مثل هذا التعلم،و الظروف التي حتمته،ثم الانتقال الى وضعية جديدة الا و هي اشتداد الساعد،بمعنى انتقاله من طور زمني الى اخر،مما يشير ايضا الى ان الشاب قد استوى بدنيا و مهارتيا،اي انه اصبح مؤهلا لخوض غمار الحرب و هنا تكمن المفارقة اي العنصر الابرز في مثل هذه الكتابة،و اعني بها موته السريع برصاصة رخيصة الثمن قبل ان يخوض الحرب و المفارقة تتمثل في غياب اواصر العلاقة بين ما نتعلمه و ما هو بالواقع،من جهة،و اننا امة قد فاتها الركب و رغم ذلك تصر على النشبث بالماضي...من جهة ثانية و لك ان تجد امورا اخرى لو اعدت القراءة على ضوء ما قدمته شكرا لك مودتي
لاني لا اعرف كيف ارد على كل تعليق،فاني اجد نفسي مضطرا للرد على جميع التعليقات الواردة،مع اعتذاري و تقديري. اشكركم جميعا على عبارات الاطراء التي حظي بها نصي المتواصع،و على التشجيعات الحلوة و المحفزة ممتن لك القراءة الدقيقة و التعليق الاسر مودتي لكم:الاستاذ حافظ خليل الهيتي،الاستاذ قادر ربيع،و الاخت الشاعرة،يمامة الشعر العربي فاطمة الفلاحي مع حبي و احترامي
اهلا بالحكيم البابلي شكرا لك على ردك الجميل ساعمل على اضافة اسم اخر لتجنيب القراء الالتباس بين الاسماء،علما ان هادي العلوي من اجمل الكتاب الذين اقرا لهم،.. و يبقى لدي سؤال هل من الضروري ان ارفق نصوصي بالمعلومات ايها دائما؟ ارجو تنويري مع شكري و تقديري لكم
كم يسعدني ان اجد تعليقاتكم و قراءاتكم المنيرة و الفاحصة مودتي