أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق [email protected]
لكل حضارة تاريخها
التاريخ Friday, June 24, 2011
 الموضوع والكاتب الدولة المدنية والاسلام - محمد نبيل صابر تاريخ النشر Tuesday, March 29, 2011

الدعوة الى الدولة المدنية كانت في الغرب مطلبا شعبيا للتخلص من الدولتين التيوقراطية ثم العسكرية وقد حققت في
الغرب ما ارادته الشعوب هناك من حرية وحقوق انسان فكانت الدولة المدنيةعندهم اداة الخلاص لكن هذه الدولة المدنية الغربية بعد ان حررت الشعوب الغربية اجتاحت اقطار الامة الاسلامية فاستعمرتها ونجحت في تغريب قلة من ابناء الامة فاصبحوا ينادون ويدعون الى تاسيس دولة مدنية تماما كما كان يدعو الغربيون دون ان يضعوا الفوارق بين الحضارتين في الاعتبار نحن كنا نشكو من خلفاء منحرفين لكن لم يكن ديننا ولا علما ء الاسلام المعتبرين في صفهم فلم نكن نعاني من دولة تيوقراطية ولا من رجال دين حتى ننادي بدولة مدنية بل بالعكس كان الاسلام وعلماؤه مفزعا للشعوب لمقاومة الحكام وكان هؤلاء يهادنون الاسلام وعلماءه ويحاولون انتحال صفات الصلاح والتدين كي ترضى عليهم الشعوب وهذا ما لايعرفه ضحايا الغزو الثقافي الغربي وقد اسسوها فعلا بدعم مادي ومعنوي من الغرب الدولة المدنية فتولوا قيادة ما يسمى بالدولة الحديثة دولة ما بعد الاستقلال فلم تزدها الشعوب على مر السنين الا مقتا رغم انفرادها بالحكم ولم تقدم لهم الاالوهم






(2)  الاسم و موضوع التعليق [email protected]
ضرورة تعديل توقيت المصطلحات
التاريخ Thursday, June 23, 2011
 الموضوع والكاتب الدولة المدنية والاسلام - محمد نبيل صابر تاريخ النشر Tuesday, March 29, 2011

الدولة المدنية في الغرب تقابلها الدولةالاسلامية في العالم الاسلامي فكما كانت الشعوب الغربية تنشد الخلاص من استبداد الدولة الدينية الكنسية التيوقراطية اوالخلاص من الدولة العسكرية عبر الدولة المدنية كانت الشعوب الاسلامية تنشد الخلاص من استبداد الخلافات الملكية قديما والدول المدنية حديثا عبر الدولة الاسلامية
فالدولة المدنية الغربية والدولة الاسلامية تشتركان في مقاومة الاستبداد وفي المقابل الدولة المدنية في العالم الاسلامي والدولة الدينية في الغرب تشتركان في الاستبداد ولهذا قد يروق لبعضهم ان يقول الدولة المدنية في العالم الاسلامي هي الدولةالدينيةالكنسية التيوقراطية التي حاربها الغربيون والدولة المدنية في الغرب هي الدولة الاسلاميةا التي ينشدها المسلمون وهذا القول رغم انه معبر بصدق عن وجه المفارقة بين الدول الاربع (المدنية في الغرب والاسلامية في العالم الاسلامي من ناحية والمدنية في العالم الاسلامي والدينية في الغرب من ناحية ثانية ) الا انه غير صحيح
لان الدولة المدنية في الغرب علىمشرعيتها كانت لاتخلومن نقيصتين بسبب اسنادها السلطة التشريعية الى البشر
النقيصة الاولى انها تحرر الناس من