قلت الغاء الاخر و لم تثبت أنني ناديت بدلك!! بالطبع تقافتنا المحلية أمازيغية في الاكل في الشرب في طريقة العيش و التفكير دون اهمال الموقع الجغرافي التاريخي و اللغة الامازغية...حتى تلك اللهجات المسماة عربية فهي أمازيغية البنية مع استعمال كلمات امازغية عربية فرنسية ... وهي جزء من الثقافة المتوسطية التي هي جزء اخر من المكون الكلي العالمي....لكل منطقة خصوصيتها لا تستطيع توحيد الارض بلغة واحدة أو بثقافة واحدة الغنى في التعدد.....لا ادعو الى تغيير التاريخ بل الى نقد الواقع لتحسين الغد..... المكسيك تتكلم الاسبانبة لكنهم لم يدعوا ابدا انهم اسبان.و الأمثلة عديدة .فما بالك بنحن الدين لا نتكلم ابدا العربية!! لا أستطيع أن أكون غيري حتى و ان أردت دلك......تانميرث..شكرا
أحب فقط اضافة تعليق صغير للكاتب بشأن بعض المفردات....لقد قلت نحب الخير لأهل المغربة.. أولا نحن نحب الخير لجميع الكائنات الحية...تانيا نحن لسنا جزءا من جسم متناسق حتى نكون مغربه...المنطقة تسمى جغرافيا شمال افريقيا و تقافيا تامزغا حاول عدم استعمال مفردات عنصرية خيالية ك - المغرب العربي- حيث لا توجد على أرض الواقع.....و للدي ادعى وجود العرب بل و النصف في المغرب أتحداك لأن تعطينا الدليل..البشر هنا أمازيغيون ووجود العرب عرقيا لا يتعدى وجود الرومان و الأتراك و الفرنسيين و الأفارقة و و و شكل طبيعي موجود في كل دول العالم.. اللغة قضية أخرى فالعربية لم تكن أبدا مختارة ورغم عملية التعريب القسرية الا أنها لغة اسعمالها محدود جدا في شمال افريقيا ففاقد الشيء لا يعطيه...أستطيع أن أدكر لك الكتير من الأمازيغ الدين كتبو بلغات متعددة في عصور مختلفة . .....
بالنسبة لعروبة شمال افريقيا ان الأمر لا يعد خلافيا أنا لا أدعي.. فالفرق شاسع بين الفوارق الثقافية و التاريخية و المكانية و الدلائل العلمية بصفة عامة و بين محاولة تزييف التاريخ لخدمة فئة ما كما قلت سابقا... فلا يوجد هنا خلاف لأن الفرق واضح هدا لا يعني الغاء للاخر -التغريبة الهلالية- بقدر ما هو اعادة تقدير و رد اعتبار لهوية حاول البعض تغييبها قصرا ......الأنضمة الحالية هي نتاج الفكر الدي تدافع عنه لألغائها وجب تحييد فكرها
كلامك يحتوي على اعتراف ضمني بالغزو الحاصل و هده نقطة ايجابية على الأقل ..أما عن -غيضي- من أنهم عرب مسلمين فلم أفهم القصد منه.. ربما لا تستطيع فهم طبيعة الانسان في هده المنطقة ..كلمة أمازيغ تعني الرجل الحر بمعنى اخر لا نقبل الغزو لا روماني و لا عربي و لا فارسي..أما عن محاكمة الماضي بأدوات الحاضر فنحن لا نبكي على الأطلال انما اعادة قراءة التاريخ قراءة سليمة موضوعية علمية هي الأساس لبناء مسقبل أفضل ومنه نزع القدسية عن مجموعة الأكاديب الحاصلة ..لا يمكن أن تدخل التاريخ الحديت و أنت تمجد جلادك فقضاء الاسلام أو ايديولوجية الاسلام هنا أمر واقع لكن ليس قدرا محتوم...عن ديمقراطية.علمانية.انسانية فهدا تعميم لا يمكن الرد عليه.....
تعليقي الأول عبارة استعارة أما بخصوص نفس الفكرة التي طرحتها أي قدوم العرب لتحرير الشعوب من الاحتلال فشمال افريقيا كان ينعم بالحرية تحت نظام قبلي وتأثير البيزنطيين و ليس الرومان فكان فقط في الشمال الشرقي....وهدا يدحض كدبة التحرير من الاحتلال.. أغرب تفسير للغزو!اطلع على مراجع العصر الأموي لمعرفة مدى الجرائم المرتكبة...أما بخصوص قولك -والامازيغ عرب- وهو ليس موضوعنا فأعتقد باختصار أن هدا الطرح اللاعلمي و اللاموضوعي قد تجاوزته الأحداث و هو يعبر عن زمنه حيث كانت الناس تكتب لفائدة ابدبولوجية ما فلتقرأ أطروحة الثابت و المتحول لأدونيس
ماذا عن مصر هل كانت تحت سيطرة الأثيوبيين عندما أحتلها عمرو بن العاص.... ماذا عن شمال افريقيا هل وجد العرب المنطقة تحت نفود بريطانيا العظمى ......لا بل وجدو الأمازيغ مقاومين من أجل حرية أرضهم وأنفسهم نصيحة فقط...لا تكثر من مشاهدة قنوات اقرأ و المجد