لن يلتفت العالم الي قضية شعب كالاقباط الا اذا دافعوا عن انفسهم وقاوموا المعتدي المستبد بكل الوسائل لامفر من تسليح انفسنا اولئك المجرمين لن يردعهم الا القوة المسلحة عزوف الاقباط عن اي مقاومة مسلحة حتي اليوم رغم وضوح الرؤية اننا مستهدفون في ابادة جماعية داخل بلدنا لن يجعل الصديق ان يعمل لنا حساب كما الدولة لن تفعل
الحل الوحيد لخلاص البشرية من سرطان الاسلام محاكمة محمد بسبب الابادة والقتل والدمار لشعوب مسالمة كل خطيئتها انهم لايؤمنون به او بقرآنه ليت هذا الهدف يصبح حملة من حملات الحوار المتمدن
يضيرها الظلم الواقع للاقباط وها هي تنصحهم بالعمل بدلا من الصراخ والعويل وانتظار السماء نشكر لها مواساتنا باعترافها ان الاضطهاد بشع للمسالمين الابرياء وجريرتهم انهم مسيحيين لابد من تكاتف المظاليم مع بعض ليس بالكلام بل بالعمل والتضامن والاستعداد للتضحية ودفع ثمن الحرية والكرامة الحقوق لا تمنح بل تغتصب بالكفاح
شكرا سيدتي ولكن اقول المسيحي الحقيقي هو من يضع نفسه لاجل احبائه المضطهدون
المسلمون لا يقدرون الاستفتاء الشعبي الحر لان حكامهم يسوقونهم كالقطعان ان كانت سويسرا اوغاد علي حد وصفكم اتركوها لحالها وارجعوا وبلادكم اولي بالارهاب المقدس مصر نبع الارهاب الديني وعدم تقبل الاخر ومن رحم مصر عزا الارهاب البشر والشجر والحجر احوال اقباط مصر شاهد ملك علي المجرمين وشكرا