من مأثور القول أن الكتاب هم من ثلاث مراتب. كاتب يفهم فيما يكتب، ويعي أنه يفهم؛ فأكرم به. وكاتب يكتب فيما لا يفهم، ويعلم بقصور فهمه، وهو ما يدفعه لتطوير معارفه بما يكتب، فله مستقبل واعد. وكاتب لا يفهم فيما يكتب، ولديه القناعة الجاهلة بكونه فهيمة لا يشق لها غبار؛ وهذا كاتب ميئوس منه؛ لكون ايمانه الجهول بفهمه المتخيل يجعل ذهنه يتكلس، وهو ما يمنعه من تعلم أي شيء جديد. ويقال أن بلوغ مرحلة التكلس الاكتسابي: Acquisition Fossilization هي أعلى مراتب التراجيدية - الكوميدية التي يمكن أن يبلغها أحد: مرحلة نيرفانا الجهل.. الكاتب يتكلم في اللغة وهو لا يعرف ماهية اللغة، فيتوهم أن اللغة هي مفرداتها؛ فينقل المفردات المستعاره في العربية من مصادرها، ويقدمها هنا دليلا على أن العربية هي ليست عربية، بلا أدنى خجل! ولذلك يقال أن جهنم هي الموئل لنيرفانا الجهل. اللغة ليست مفردات؛ 80% من مفردات قاموس الانجليزية مستعارة من لغات أخرى، وتصل النسبة إلى أكثر من 90% في لغة العلم الانجليزية. المصدر: https://www.dictionary.com/e/word-origins/ فطوبى لمن بلغوا مرتبة نيرفانا الجهل ، وطوبى لجهنم نزيلها الجديد الموعود!
شعوب اسيا وأفريقيا لا يحبون الصليب ولهم معه ذكريات أليمه ، فرنسا خاصة و عموما أوروبا ، صليبية في العمق ولم تخلصها علمانيتها من احقادها ، كل ما في أوروبا يشي بصليبتها في اعلامها وانواطها ومعداتها. الحربية يكفي ان شعار حلف الناتو عبارة عن صليب كبير ، والصليب رمز الدموية ابيدت بسبه شعوب مسالمة غافلة في قارات العالم الجديد استقبلت الغزاة ببراءة الأطفال فكانت مكافأتها ابادتها على يد ارهابيين يدعون المحبة والتسامح و رفعه قسطنطين وقال بهذا أغلب ، و يحفظ الجندي الغربي المسيحي انشودة تقول لا تبك يا امي اني ذاهب لحرب البرابرة ويقصد بهم المسلمين وغير المسيحيين الغربيين من البشر ،،
المسيحيون في حرب بجنوب السودان.. أكل لحوم البشر وشرب دم فعلاً لامجازاً ! وتجنيد الأطفال وحرق الجثث يا الهي ؟!!!! سمعني نشيد المحبة فقد كشف تقرير للاتحاد الإفريقي أن أكل لحوم البشر القسري وبتر الأعضاء البشرية وتجنيد الأطفال وانتهاكات أخرى كانت السمة التي اتصفت بها حرب جنوب السودان بين طرفين مسيحيين ،نكمل ووجدت اللجنة التي أعدت التقرير حالات من -القسوة المفرطة- في العاصمة جوبا شملت -بتر أعضاء بشرية- وحرق جثث وتصفية دماء أشخاص قتلوا للتو وإجبار آخرين من الطائفة ذاتها على شرب هذه الدماء أو أكل لحم بشري محترق- وذلك خلال الاقتتال الجاري بين طرفين مسيحيين.؟!! وأشار التقرير إلى وجود -أسباب معقولة تدعو للاعتقاد بأن الطرفين (المسيحيين) ارتكبا أعمال قتل واغتصاب وعنف جنسي وتعذيب وأعمال لا إنسانية أخرى لا تقل جسامة، بالإضافة إلى انتهاكات للكرامة الإنسانية
نعم ، يجب نقد الفهم الخاطئ للرجولة الذي يجعل بعض الرجال يعتقدون أن القسوة والجفاف العاطفي دليل على القوة. و أن هذا التصور المشوه يدفعهم إلى كبت مشاعرهم، وإظهار التسلط داخل المنزل، والتصرف بتهور في مواقف معينة. وهذا ما يكشف أيضا عن هشاشتهم الحقيقية، حيث تسقط مظاهر القوة الزائفة أمام أبسط المواقف، مثل مواجهة شرطي المرور. على سبيل المثال....مودتي وتقديري
شكرا صديقي العزيز د. آدم وأنت تقدم لنا في مقالتك بعمق بالغ رؤية نقدية للتربية السائدة، وتسلط الضوء على تأثيرها المباشر على تشكيل مفهوم الرجولة وعلى فهم الإنسان لوجوده الذاتي داخل النسيج الاجتماعي. رائع استعراضك لكيفية إظهار بعض الرجال لمظاهر القوة والتسلط في غياب اختبارات حقيقية لهذه القوة، إذ نجدهم ينهارون عند الاصطدام بالواقع الصعب. هنا تبرز فكرة -الرجولة الزائفة- باعتبارها بمثابة قناع خادع يُخفي وراءه ضعفًا داخليًا وافتقارًا واضحًا للجوهر الحقيقي للشخصية. تنشأ هذه الظاهرة من عدة أسباب رئيسية تتجلى في التربية التي تُعظّم المظاهر الخارجية للقوة بينما تهمل تطوير أسس القوة الداخلية. بالإضافة إلى ذلك، هناك خوف عميق من مواجهة الذات والاعتراف بنقاط الضعف الشخصية. كما يلعب الضغط الاجتماعي دورًا كبيرًا في دفع الرجال إلى تبنّي سلوكيات وتصرفات مُفتعلة لإثبات جدارتهم أمام المجتمع. النتيجة المباشرة لهذه الظواهر هي تآكل الثقة بالنفس وتوتر العلاقات الاجتماعية، فضلًا عن ترسيخ صورة مشوهة للرجولة تشجع على ظهور سلوكيات سلبية مثل الشعور بالفراغ الداخلي وعدم الرضا عن الذات. مع التقدير
بعد التحية .لا تكفر بالله لتعجب احد بل نريد منك ان تبرئ الله مما نسب اليه من اساطير لا تليق به. هل خالق كل الوجود من اصغر مخلوق الى العالم باسره يتحدى مخلوقا هو خالقه؟؟؟. اي منطق هذا يا رجل؟؟. الله الحقيقي خلق كل الكآئنات بقوانين غير قابلة للتعديل من مخلوقاته فمن اجادها ربح ومن خالفها خسر. فاذا كان الخالق واحدواقتضت حكمته في تعدد الجينات وخلقك انت ذكي وانا ابله فهل من المنطق ان يتحداني ويهددني وما الى غير ذالك؟؟؟.لو فرضنا ان مصنع سيارات صتع سيارة بمواصفات ال Mercedes وصنع سيارة بمواصفاة ال Nissan فهل من الحكمة ان يقارن بينها ويطلب الناس الابتعاد عن شرآء الاقل مواصفات ام يعطي لكل قيمته؟؟.اخي الكريم. هل ما وصلنا عبر العنعنات وتناقلتها الاجيال جديرة بالثقة حتى نسخة القرآن وكل ما جاء فيها - بغض النظر عن الايمان بسمايتها - لم تطلها يد التحريف وما هو الدليل؟؟. ماذا قال يزيد بن معاوية عندما وضع راس الحسين بين يديه بعد واقعة الطف؟؟:: ليت اشياخي ببدر شهدوا ** وقعة الخزرج من وقع الاسل لاهلوا واستهلوا فرحا ** ولقالوا يا يزيد لا تشل لعبت هاشم بالملك فلا ** خبر جاء ولا وحي نزل. هل هناك ثقة با رجل؟؟
لاشك ان نجاح المدعو ترامب فى ان يصبح رئيسا للولايات المتحده يعتبر كارثه ومصيبه وفاجعه ليس فقط على الولايات المتحده بل على كل دول العالم ؟ ترامب رجل كاذب وشرير وعنصرى حاقد بل ومريض نفسيا ومخبول , الغريب ان كل الذين صوتوا له من المهاجرين والاسبان والعرب والاقليات الغير قانونيه اخذوا لطمه عنيفه على وجوههم بعد ان اكتشفوا ان ترامب غدر بهم وضحك عليهم وظهر على حقيقته السوداء ويفعل كل شئ من اجل ترحيلهم وطردهم من اميركا ؟ لقد كان تاريخه الجنائى الاسود من جرائم شرف واكاذيب واغتصاب نساء وسرقات وافعال شائنه واهمال خير دليل على جوهره ونفسيته السوداء الحاقده الخسيسه , يعنى كان من المفروض ان يأخذوا حذرهم من هذا الثعبان الماكر السام ؟ واضح ان فتره حكمه سوف تكون سوداء بسبب اجيندته الشيطانيه الخبيثه وحقده على البشر والنيه فى الانتقام منهم والتنكيل بهم , كانوا فقط مفروض ان يحللوا وجه هذا الترامب الاغبر والذى هو قطعا وجه مجرم شرير غير سوى , ان وجهه وعيونه المتورمه المنفره بدون جدال يشبه تماما وجه الشيطان الرجيم
انت شخص غريب وعدوانى , الغريب ان اى مسلم لايتورع عن الكذب والدجل والتدليس والحنكره , كل كلامك ماهو الا دش فى دش واكاذيب , ارجوك كن صادق مع نفسك لاتنافق ولاتكذب استاذ بعجر
(10) الاسم و موضوع
التعليق
فؤاد حديد خليل البابا الذي افسد جيل من الأقباط جنح بهم نحو التطرف
لقد أحتكر الأنبا ش ، التعليم المسيحي في الكنيسة القبطية وأختزله في نفسه لأكثر من 40 سنة. ونجح أن يفرض نفسه أسطورة متحكِّمة في أذهان أغلبية الأقباط بما يشبه “غسيل المخ”. وبحسب التفسير الخاطئ للأنبا ش ، فإن الهرطقة أشد من “القتل الجسدي” لأنها ”قتل للروح“، وبالتالي تؤدي إلي القتل الأبدي. ومثل هذا التفسير الدموي كان سبباً في إباحة الإدارة الكنسية لقتل مسيحيين في العصر الوسيط المظلم بأوروبا. ومن المرجَّح جداً أنه مهَّد الطريق لاغتيال الشهيد “أنبا إبيفانيوس” رئيس دير القديس مكاريوس الكبير في صحراء مصر منذ سنوات قليلة علي يد راهب مارق بنفس الدير وبدم بارد بسبب معاداة أنبا شنودة علي مدي عشرات السنين لتعاليم القمص متي المسكين أب رهبان هذا الدير المبارك .
(11) الاسم و موضوع
التعليق
فؤاد حديد خليل دوافع دينية لغزو العالم الجديد حمل لواءها رجال دين
خلافاً لما يروج من اكاذيب فوفقاً للباحث بيني م. سوننبرغ غالبًا من بين جميع الأديان ارتبطت المسيحية أكثر بالإستعمار لأن العديد من أشكالها (الكاثوليكية والبروتستانتية) كانت الأديان الرسمية للقوى الأوروبية المنخرطة في المشاريع الإستعمارية على نطاق عالمي، وعملت في العديد من الأحيان «كذراع ديني» لتلك القوى بحسب ستيفن بيفانز.ووفقاً لإدوارد أندروز، تم تصوير المبشرين المسيحيين في البداية على أنهم «قديسين مرئيين، ونماذج من التقوى المثالية في بحر من الوحشية المستمرة». ومع ذلك، في الوقت الذي اقتربت فيه فترة الاستعمار من نهايتها في النصف الأخير من القرن العشرين، أصبح يُنظر إلى المبشرين على أنهم «قوات صدمات أيديولوجية للغزو الاستعماري والذين أعمتهم حماستهم»، و«عامل وذريعة أخلاقية للإستعمار،،]
مصطلح الارهاب غير موجود في الاسلام ، كما في الاديان الأخرى والنظريات فمصطلح ترهبون القرآني يعني تردعون وتزجرون عدوكم عن التفكير بالعدوان عليكم وتخوفونه ان رآكم مدججين بالاسلحة الرادعة بكافة اشكالها ما دام الخصم يمتلكها كالأسلحة النووية والجرثومية والكيميائية ويهدد باستخدامها ضدكم وحق الدفاع عن النفس حق تكفله الشرائع السماوية والوضعية والطبيعية يمنع الاسلام المسلمين ويحرم عليهم العدوان على الآخرين بلا حق ذلك ان الله لا يحب المعتدين والنفس الانسانية في الاسلام مصانة دمها وعرضها ومالها الا بحقها اي عندما تكسر النظام العام والقانون وهذا يطبق ايضاً على المسلم ، بدليل وجود ملايين المخالفين في الدين في الشرق المسلم ولو كانوا في غيره لتعرضوا للقتل والابادة من اخوانهم في الدين المخالفين لهم في المذهب وقد حصل ان ابيد مئات الوف الارثوذوكس على يد الكاثوليك اخوانهم في الدين بل انهم غلوا أرثوذوكس مصر في قدور الزيت كما جاء في ادبيات الاقباط ،،
الزعم بأن العلمانية تتبنى حيادية الدولة تجاه الاديان هذه كذبة كبيرة ! الحقيقة التي لا غبار عليها هي ان العلمانية تأسست بهدف محاربة الدين المسيحي الذي كان هو الدين السائد في أوروبا التي نشأت فيها العلمانية وان العلمانية عملت منذ الثورة الفرنسية على تهميش دور الدين المسيحي في الحياة العامة فقط اكتب في محرك البحث غوغل (الثورة الفرنسية و المسيحية) فستعرف ان العلمانيون قتلوا الاف القسس و الرهبان في بداية الثورة الفرنسية التي يطلقون عليها كذبا الثورة التنويرية و التي فاقت في دمويتها و جرائمها و عداءها للدين المسيحي عن الثورة الشيوعية في روسيا، الاكيد كان هناك جهات حاقدة على المسيحية هي التي دعمت و روجت للعلمانية و نفس هذه الجهة روجت للشيوعية و لليبرالية و الماسونية و كل هذه الأفكار يوجد قاسم مشترك واحد يجمعها و هو ابعاد الدين المسيحي و تهميش دوره في الحياة العامة و المستفيد من هذا الامر هم الناس الغير مسيحيين الذين كانوا يعيشون مهمشين في اوروبا و،أنوا يجدون في المسيحية عدوهم اللدود و لهذا عملوا و لا يزالون على ترويج العنلماتية بكل قوة
(15) الاسم و موضوع
التعليق
مجدي مجدي لم يستطع المسيح دعوته بالسيف لهذا السبب،،
الشبهة تقول لماذا لم يقاتل المسيح عليه السلام ، اعداءه كما قاتلهم رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم ، وللرد على هذه الشبهة نقول ان المسيح عليه السلام ظهر كنبي محلي الى بني اسرائيل في زمن السلام الروماني حيث كانت توجد سلطة مركزية تحتكر القوة واليها يلجأ الناس عند اختلافهم وما كانت لتسمح له برفع السلاح مهدداً أحداً ، بل انها في سبيل اقرار السلام الاجتماعي قبضت عليه بتحريض من اليهود الذين لم يكن بوسعهم قتله- كعادتهم مع أنبياءهم - بسبب وجود هذه السلطة ، قبضت عليه لمنعه من اثارة قلاقل و صلبته [ حسب الرواية المسيحية] ولكنه لم يمنع اتباعه من حمل السلاح للدفاع عن انفسهم : بع ثوبك واشتر سيفاً - وقطع بطرس اذن احدهم ، بعد ذلك الامبراطور الذي اعتنق المسيحية نشرها بالسيف وأرغم ملايين البشر عليها واباد آخرين خاصة النصارى الموحدين ،
لقد تعودنا من البعض عندما يوضع في موقف لا يمكنه فيها نكران حقيقة كون الارهاب متجذر في دينه فيقوم بحرق الاخضر مع اليابس و يردد اسطوانة ان الاديان سواسية او الاسطوانة الاخرى الممجوجة ( ما اضن انهم يؤمنون بها) و هي ان الارهاب لا دين له،؟ كيف الاديان سواسية و كيف الارهاب لا دين له ؟ هل يريدون ان لا تستنتج الناس شيئا من كون 99.9٪-;- من الارهابيين هم من دين س لمجرد انه 001٪-;- فقط من الإرهابيين لا ينتمون إلى هذا الدين س و ان كون 0.001 ٪-;- من الإرهابيين لا ينتمون إلى الدين س هو دليل على ان الأرهاب لا دين له !!! المفارقة الأخرى التي تثير الاستغراب و هي انه في هذا الدين هناك نصوص الهية معروفة تأمر اتباعه بارهاب الاعداء فلماذا يتبرؤون من الارهاب فهل يا ترى هم يخجلون من أوامر الههم !!!؟ و لو الحق يقال ان هناك البعض ممن لا يخجلون من حقيقة دينهم و يخرجون في القنوات الفضائية ليعلنوا ان دينهم ارهابي و هم يفتخرون بذلك ! !
يقول المؤرخ الأميركي بريفولت- إن عدد من قتلتهم المسيحية في إنتشارها في أوروبا يتراوح بين 7الى 12 مليوناً وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !
(18) الاسم و موضوع
التعليق
مجدي مجدي لا يوجد في الإسلام قتل للمخالف لأنه كافر او مشرك
لا يوجد قتل للمشركين والكفار في الإسلام بلا سبب ، لأن الله لا يحب المعتدين ، اما رد العدوان فهذا امر مشروع بطبيعة الامور ، و في الإسلام لا يُقتل الكافر لأنه كافر فالمخالف في الدين له حق الحياة وحق حرية الاعتقاد وحرية ممارسة معتقده و له حصانة لحياته وماله وعرضه ما دام ملتزما مثل المسلم بالقانون المشركين والكفار بالملايين في بلاد المسلمين في الشرق الأوسط في مهد الإسلام ولم نر مسلم ركض خلفهم بسلاح لأنهم كفار ومشركين هذه تصورات وأوهام وافتراءات الحاقدين وما نراه العكس حيث يقتل ويذبح المسلم بلا سببب من جهة الكفار والمشركين في العديد من البلدان لأنه مسلم ؟!
(19) الاسم و موضوع
التعليق
مجدي مجدي الاروبيين حرروا القدس وسلموها لليهود ليدنسوها؟!
المسيحيون الأوروبيين استعادوا القدس ليحرروها من المسلمين كما قالوا ، ثم سلموها للصهاينة اليهود ، ليطردوا المسيحيين نحو لبنان و ليدنسوا المقدسات المسيحية فيها يبصقون على الصلبان والكتاب المقدس بيد الرهبان يدنسون جدران الكنائس و شواهد القبور ، ويروجون ان قتل المسيحيين من الاعمال المفضلة يهودياً ، ان المسيحيين في المشرق الإسلامي بالملايين منذ الف واربعمائة عام ونيف ولهم الاف الكنايس والأديرة ، ولو كان المسلمون كما يدعي هذا الافاق القبطي كانوا ابادوهم منذ ذلك الوقت عندما كان المسلمون سادة الدنيا ، كما فعل المسيحيون بالشعب الأصلية لأمريكا الشمالية وأستراليا وجزر المحيطات ، اعترفوا بفضل الاسلام والمسلمين عليكم يا اقباط المهجر ،،
، لن نكفر بالله علشان نعجبكم ولن نكفر بالله لنتقدم ، وليس في تجربة الالحاد العربي ما يغري كي نكفر فالملحد العربي لم يقدم للبشرية اي شيء لما الحد ولا عدو له إلا الاسلام ، وعلى مستوى الدول لدينا تجربة دولتان الحدتا واحدة عربية اليمن الجنوبي والثانية مسلمة البانيا ، فهما بعد اقتلاع الدين لم تتقدمان مقدار انمله خاصة جمهورية اليمن الجنوبي ، لا في مشروع الديكتاتورية في الحكم وفي قمع الشعب وفي تجويعه وافقاره وافساده ان الانسان لذا الحد فأول ما يسقط فيه اخلاقه ثم ادميته ،،
(21) الاسم و موضوع
التعليق
سداد الهموندي موقف المسيحيين المبكر من الخدمة العسكرية
كانت تعاليم المسيح، خاصةً في -العظة على الجبل- (متى 5: 9، 44)، مصدر إلهام المسيحيين لرفض العنف. كتب آباء الكنيسة مثل *ترتليان* و *أوريجانوس* ضد المشاركة في الجيش، معتبرين أن الحرب تتعارض مع وصايا المحبة والسلام.- لكن هذا لم يكن موقفًا عالميًا: فبعض المسيحيين خدم في الجيش الروماني، خاصةً في الفترات التي لم تكن فيها الاضطهادات شديدة. هناك حالات الرفض والعقوبات المترتبة موثقة تاريخيا : ماركوس الجندي (Marcellus the Centurion) وفقًا للسجلات المسيحية، في عام 298 م، ألقى القائد المركزي ماركوس سلاحه خلال احتفال للإمبراطور ماكسيميان، معلنًا أنه لا يمكنه خدمة أي سيد إلا المسيح. أُعدم بتهمة العصيان.- *القديس مكسيميليانوس*: في عام 295 م، رفض الشاب مكسيميليانوس التجنيد قائلًا: -لا أستطيع أن أخدم كجندي، أنا مسيحي-. حُكم عليه بالإعدام في شمال أفريقيا.-*الأسطورة عن الفيلق الطيبي*: تروي القصص المسيحية أن فيلقًا كاملًا من الجنود المسيحيين (الفيلق الطيبي) رفضوا المشاركة في قمع تمرد في الغال عام 286 م، فقُتلوا جميعًا.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم النبيين، سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:
لم أقرأ هذا الكتاب، ولا أنوي قراءته، لا رفضًا للمعرفة من حيث المبدأ، ولكن لأنني بكل صراحة لا أقرأ كتب الشيوعيين؛ إذ لا أجد فيها ما يستند إلى مرجعية أخلاقية راسخة، أو رؤية تنبثق من الإيمان بالله تعالى والمقاصد العليا للوجود الإنساني.
وما لفت انتباهي في النقاشات الدائرة حول هذا الكتاب هو التركيز على الذكاء الاصطناعي بوصفه أداةً للهيمنة والسيطرة الرأسمالية، وهي فكرة تستحق التأمل، غير أنها طُرحت من منظور ماديٍّ صرف، يغفل الدينَ ويُهمِل الأصلَ الذي به تُفهم حقائق الأشياء.
وفي المقابل، نجد في القرآن الكريم إشاراتٍ رمزيةً عميقةً تُوازي ما نراه اليوم من انبهار الناس بما تصنعه أيديهم. قال الله تعالى على لسان السامري:
فهذا المشهد يجسِّد كيف يمكن لصناعةٍ بشريةٍ تُحاكي الحياة في ظاهرها أن تتحول إلى موضوع فتنةٍ، بل إلى صنمٍ يُعبَد من دون الله! أليس الذكاء الاصطناعي اليوم يأخذ مكانًا مماثلًا في أذهان كثيرٍ من الناس؟
فنحن نصنع أنظمةً تُقلِّد التفكيرَ، وتُحاكي الإدراكَ، فتنبهر بها العقولُ، وتُسلَّم لها القراراتُ، ويُمنَح لها من السلطة ما لا ينبغي. وفي موضعٍ آخر، يحذِّرنا الله تعالى بقوله:
فهذا تنبيهٌ صريحٌ من تأليه ما لا يستحق التأليه، ومن منح القداسة لمنتَجٍ بشريٍّ، مهما بلغ من التعقيد أو الذكاء!
وما يحدث اليوم هو إعادةُ إنتاج الأصنام، ولكن بصيغٍ رقميةٍ، وأسماءٍ أجنبيةٍ، وبرمجياتَ تتزيَّا بواجهاتٍ برَّاقةٍ.
غير أن السؤال الجوهري يظل قائمًا: من أين نبدأ؟ فإن لم يكن الأصل هو الإيمانَ بالله، واليقينَ بأن العقلَ نعمةٌ مُسخَّرةٌ وليس إلهًا مُستقلًّا، فإننا نسير نحو هلاكٍ جديدٍ يُلبَس ثوبَ التقدُّم والابتكار!
ومن ظنَّ أن الخلاصَ يكون بالخوارزميات، فقد نصب لنفسه إلهًا من دون الله، ولو لم يُسمِّه باسمه.
الحروب الصليبية كانت في الجوهر حروب دفاعية، المسلمون كانوا البادئين بالغزوات في القرن السابع الميلادي، حيث بدأوا بالاستيلاء على أجزاء من الأراضي التابعة للإمبراطورية البيزنطية (الرومانية الشرقية) اما أول هجوم موثق على روما كان حوالي عام 846 ميلادية. على يد قراصنة يُطلق عليهم السراصنة (المسلمين)، حيث تمكنوا من الوصول إلى أطراف روما و سرقوا و نهبوا و قتلوا و عاثوا فسادا في روما لمدة ثلاثة ايام، بعدها الهجمات والغارات: استمرت على مدى عدة قرون (خاصة في القرنين التاسع والعاشر) مع تسجيل هجومين بارزين (846 و875 ميلادية).الرد الأوروبي تأخر كثيرا بدأ الرد الأوروبي بشكل منظم مع إعلان الحملة الصليبية الأولى في عام 1095 ميلادية. يعني بعد قرنين من هجمات المسلمين على روما و ان الأوروبيين صبروا كثيرا على المعتدين الغزاة المسلمين و كان منع الحجاج المسيحيين من الوصول إلى القدس حيث يوجد قبر المسيح هي السبب المعلن لدعوة البابا أوربان إلى البدء بتنظيم حملة لتحرير بيت المقدس
صديقي العزيز آدم! أشكرك جزيل الشكر على كلماتك الطيبة وتقديرك لمقالي. يسعدني أن تعليقك قد لامس جوهر ما أردت التعبير عنه في مقالي -كرة القدم لعبة الفقراء سطا عليها الأغنياء-.
أتفق معك تمامًا في أن كرة القدم، التي كانت رمزًا للوحدة والتلاحم بين الشعوب، قد تحولت في كثير من الأحيان إلى أداة في يد السياسيين وأصحاب رؤوس الأموال. لقد أصبحت الرياضة ساحة للتنافس السياسي والاقتصادي، حيث تستخدم لتحقيق مكاسب شخصية أو لتلميع صورة الأنظمة.
ومع ذلك، لا يزال الأمل يحدونا في أن تعود الرياضة إلى جوهرها النبيل، وأن تصبح وسيلة لتعزيز التفاهم والتعاون بين الشعوب. فالرياضة، في جوهرها، تحمل رسالة إنسانية سامية، وتجسد قيمًا مثل الروح الرياضية والتسامح والاحترام.
أتمنى أن نرى يومًا تعود فيه كرة القدم إلى كونها لعبة الفقراء، لعبة الشعب، وأن تساهم في بناء جسور التواصل بين الثقافات المختلفة، وأن تكون مصدرًا للإلهام والأمل للشباب في جميع أنحاء العالم. مودتي وتقديري لك يا صديقي.
(25) الاسم و موضوع
التعليق
سداد الهموندي روح اقرأ كيف انتشرت المسيحية حتى تثري معلوماتك
صحيح كلامي لم يكن دقيقا عندما قلت المسيحيين اسقطوا الإمبراطورية الرومانية، كان قصدي ان الديانة المسيحية اكتسحت الإمبراطورية الرومانية بدون ان يحمل تلاميذ المسيح سيفا او يسيروا الجيوش ليغزو الدول كما فعل المسلمون، و معروف انه الإمبراطور الروماني قسطنطين الأول بعد ان عرف ان والدته و خدم قصره و حاشيته اعنقوا المسيحية اصدر مرسوم ميلان عام 313 ميلادية الذي أنهى الاضطهاد الرسمي للمسيحيين ومكّنهم من ممارسة دينهم بحرية. و يقال انه اعتنق المسيحية قبل نهاية حياته، و أزيدك معلومة حتى تعرف ان المسيحية في نسختها الأصلية بريئة من كل الحروب و هي ان الجنود و الضباط في الجيش الروماني الذين كانوا يعتنقون المسيحية كانوا يمتنعون عن القتال بالرغم انه كان يتم محاكمتهم ومعاقبتهم بالسجن او الإعدام بتهمة عصيان الأوامر و يبقوا ثابتين على دينهم ، اما النبي داود فهو من انبياء العهد القديم و لا احد من المسيحيين يدافع عن فعلته و هو ندم على فعلته وهو ليس قدوة المسيحيين ، اما عن الحروب الصليبة ، روح ابحث متى بدأ المسلمون اول هجومهم و غزوتهم لروما حتى تعرف من هو المعتدي