و أنا أضم صوتي مع صوتي العزيزين و خصوصاً الأخ سيف عسكر,أتمنى من الأخ سيف يكتب رأية بالعربي كي يصل لأكبر شريحة ممكنة من المغيبين من أخوتنا في الإنسانية من المسلمين ,و لا عزاء لهكذا طريقة في الطرح
آخ ثم آآآآآآآآآآآخ كلامك يا عزيزي جاسم أثار مشاعر الأسى في نفسي,و حرك المواجع بعد أن كادت تسكن ,بشرفي و و حق اللات أن كلامك هو زينة العقل,لا أدري متى يتوقف المسلمون عن تقديس هؤلاء الهمج الذين لم يجلبوا لهم إلا الكوارث و المصائب,متى يتوقفون بمختلف طوائفهم عن الدخول في سجالات و نقاشات حامية عن أيهم كان على حق و أيهم كان على باطل, متناسين أن هناك أمور أعظم و أكبر أهم من هؤلاء الأوغاد الذين استغلوا الدين المحمدي و وظفوة لأجل تحقيق غاياتهم القذرة,لكن للأسف الأقوام الأخرى سبقتهم بعد أن رأوهم يتصارعون ,و كل فريق منهم يحاول أن يثبت أن خزعبلاته هي الصواب و هي الحق و أن خزعبلات غيرة بطيخ و المؤمنون بها في النار
عزيزي علي هؤلاء القوم الذين رضوا لأنفسهم أن يكونوا تابعين لتلك الأسرة اللقيطة و ان يرضوا بأن يطلق عليهم مسمى ....فهذا يعد انتقاصاً لكرامتهم و عزتهم,و بعد تمرغهم بأوحال الفقر و الجهالة و بعد أن أصبحوا خانعين خاضعين لسدنة الديانه الوهابية يريدون أن يصدروا للعالم و من ذلك العالم العراق اسلامهم النقي الطاهر الخالي من الشوائب خارجياً القذر الدنس و المليئ بالشوائب داخلياً,لو أن في داخل نفوس أبناء الشعب ال....ذرة كرامة و عزة لثاروا و وجهوا طاقاتهم نحو تلك الأسرة اللقيطة و علمائهم الذين سرقوا ثروات بلدهم بعد أن سرقوا هويتهم التاريخية, و صار مثقفي ذلك البلد يلمعون صورة تلك الأسرة و ينسبون إليها كل المنجزات السابقة و كأن تاريخ بلادهم لم يبدأ إلا بولاده هؤلاء اللقطاء.
(6) الاسم و موضوع
التعليق
abdul al lat التقية الاسلامية كلاكيت للمرة المليون
تلك الدعوات و التصريحات التي أطلقها الشيخ محمود عاشور ليست مستغربة ,فهو يخشى على المسلمين في أوروبا من من مغبة وقوعهم تحت طائلة العقوبات القانونية في حال إن ركب الشيطان رؤوسهم و عملوا مظاهرات منددة لمثل تلك القرارات من جهة و للجم المشايخ الرعاع من قيادة مثل تلك المظاهرات,فرنسا بدأت أولى الخطوات الجريئة و المباركة في وقف مثل تلك المظاهر المتخلفة و التي تكتم أنفاس أخواتنا و تقضي على حريتهم في التمتع بضوء الشمس و الهواء التي يحرمها منهم نقاب و برقع و غيرها من الزبالات,الشيخ محمود خائف على مكتسبات المسلمين و حصولهم على حريه العبادة و ما إلى ذلك لهذا السبب دعاهم إلى طاعه القوانين الفرنسية بحسب مبدأ التقية الإسلامية ,يعني تمسكنوا حتى تتمكنوا
لا أريد الخوض في جدال عقيم معك ينتج عنه مساجلات و مهاترات لا نهاية لها و لذلك فسيكون هذا ردي الأخير ما أردت قولة هو أن الانترنت قد أصبح بمثابة العامود الفقري للحضارة الحالية و أننا لا نستطيع الاستغناء عنه مهما أوتينا من قوة و علم ,و مما قلته جنابك في حق غيرك من البشر فهو اهانة لهم,يجب عليك أن تكون متحضراً أكثر في الرد على من يختلفون معك في الرأي فهذا موقع الحوار المتمدن و ليس حارة شعبية السطوة فيها لك و لأمثالك,و اعلم أن طرقك الاستفزازية هذة في الردود لن تجني من ورائها إلأ الصداع و العداوات فكن متواضعاً و عقلانياً في ردودك. و لا تحاول أن تظهر نفسك على أنك بنك معلومات متنقل فجميعنا لن نستغني عن ذلك الاختراع العظيم . تصحيح:عبداللات و ليس عبدالاله حتى تكون كتابتها سهلة لحضرة جناب أفندينا
معنى كلامك هذا يا أخ ابو شريف أن لا حاجة لنا لإستخدام الإنترنت و التوجة مباشرةً إلى المكتبات العامة و اتعاب الأعين في البحث عن معلومة معينه في أوراق الكتب التي بعضها أكل علية الدهر و شرب و صار مهلهلاً من كثرة الاستخدام,و لا حاجة لأساتذة الجامعات و الاطباء و المهندسين و غيرهم من استخدام غوغل أو كوكل أو أي يكن للتزود بالمعلومات التي تفيد في مجالات اختصاصاتهم.
و أنا مع أني ملحد إلا أنني أكن لآلهة عرب ما قبل الإسلام كل احترام و تقدير لأني لم أقرأ عن أن واحداً من تلك الآلهة أمر بالسلب و النهب باسم الأنفال و اغتصاب الحرائر العفيفات أثناء الغزوات الصلعمية المباركة,و أبادة المخالفين للعقيدة الصلعمية و محو ثقافاتهم و حضاراتهم الأصيلة والغنية بالمنجزات فإنني أتمنى لك دوام الصحة و العافية و التوفيق الدائم في كتاباتك القادمة
تحية طيبة للعزيز سامي مقالك مليئ بالشجون و الهموم كعادة مقالاتك الرائعه,نفس الوصف ينطبق أيضاً على حال (مملكة) البحرين لا أدري ما سبب التسمية ,حيث الظلم و التعسف و الإستبداد و كتم الأفواة يمارس بشكل يومي خوفاً من الطائفة الأكبر في ذلك البلد,تجد هناك العنصرية و افقار أولئك البشر لا شيئ إلا لأنهم طالبوا بحقوقهم المشروعة,و كذلك رعب نظام آل خليفة من محاولات الملالي السيطرة على مزرعتهم,و اقفال النظام لأحد مكاتب القنوات الاخبارية الذي عرض معاناة هؤلاء البشر من الفقر المدقع و عدم اكتراث نظام آل خليفة بهم ليس إلا محاولة سخيفة ألم يعرفوا أننا نعيش في عصر الانترنت,مثل تلك الأنظمة الديناصورية الخليجية ستنهار عند نضوب النفط لأنها لا تهتم بحل مشاكل شعوبها و كل هم حكام المزارع هو تكديس المليارات لليوم الأسود و لكم بالنظام السعودي أسوةً حسنة. بالتوفيق و إلى الأمام دائماً
ليس مكمن المشكلة في عقولهم بل هو في صميم نصوصهم المقدسة,و هي في النهاية أديان أرضية لو كانت سماوية بحسب رأيك ما كانت لتزخر بهذا الكم من تعاليم القتل و الرق و السلب و التدميرعلى طول تاريخها
(12) الاسم و موضوع
التعليق
abdul al lat مصر و الجزائر أكبر من تلك الرياضة بكثير
على البشر أن يلتفتوا لما هو خير و أبقى,و اتركوا عنكم تلك العداوة و السجالات بسبب كرة قدم فهي مجرد رياضة فيها الفوز و الخسارة و ليست إلا من ضمن كماليات الحضارة الحالية,و لا تتركوا مجالاً للغوغاء باثارة العداوة بين الشعبين الشقيقين, ما بني من علاقات اقتصادية و سياسية قضت علية تلك الرياضة الهزيلة التي ضخمها رجال المال و السياسة و جعلوها بعبعاً يستخدمونة لأجل مكاسبهم المالية و السياسية,و في النهاية تلك الرياضة و الإهتمام الزائد فيها من قبل الفيفا هو فقط لكسب المليارات من محبيها الذين أعماهم حبهم لتلك الرياضة عن رؤية جوانب الاستغلال البشع من قبل أصحاب العلامات التجارية و الفيفا
أقل ما يمكننا عملة هو تقييم تعليقات أخوتنا في الإنسانية قيموا تعليقاتهم قدر ما تشاؤون ,و بينوا رفضكم لتعليقات خفافيش الإسلام الفاشي قدر ما تستطيعون,فبفعلكم هذا تظهرون الوزن الحقيقي لهؤلاء الخفافيش
أخشى أن يحكم الإخوان المسلمين سيطرتهم على مواقع حرة وعلمانية كالحوار المتمدن فأول الغيث مسح تعليقي ,ومن يدري ربما يتحول الموقع في يوم من الأيام إلى واحد من مواقعهم
أنت تتكلم عن اعطاء حق اختيار الطفل لدينة هذا لا بأس به في البلدان الحرة حتى و لو في العلن,و لكن يا ويلك و يا سواد ليلك إن فكرت حتى و لو مجرد تفكير للتطرق لهذا الأمر في المجتمعات الخليجية المنغلقة و المنغمسة في عشق دينها لحد الجنون و خصوصاً المجتمع السعودي الوهابي الفاشي فستكون نهايتك إما التعزير و هو أضعف الإيمان في معظم دول الإيمان,أو القصاص بتهمة الردة كما هو حاصل في مملكة الظلام و السلب و النهب باسم مزرعة آل سعود الميامين الذين دعوا مؤخراً لما يسمى بحوار الأديان لغرض تلميع صورة اسلامهم الوهابي,وعلمائهم يمارسون التقية في عملية ترجمة القرآن للغات أخرى,هناك مليار و نصف المليار مسلم و الملحدين في وسط هؤلاء أقلية لكن ثق بأن صوت العقل سيطغى على أصوات الأكثرية من هؤلاء النعاج و أنهم مهما حاولوا تلميع اسلامهم فستبقى هناك دائماً لطخة عار لن تمحى ,أخي العزيز بمجهودك و جهود الخيرين من أمثالك سيبدأ عصر جديد ينتهي في بدايتة هذا الدين الفاشي و ثقافتة المقدسة من مرويات صحيح البخاري و مسلم التي تبدأ عن فلان عن علان عن فلنتان,طوبى لك و لتبارك الآلهة أياديك التي تطبع على الكي بورد
للذين تظاهروا احتجاجاً على محاولة حرق القرآن لماذا لم تتظاهروا لأجل المطالبة بحقوقكم المهدورة؟ لماذا لم تطلبوا من حكوماتكم تحسين أحوالكم المعيشية؟ لما لا توظفوا هذة الحماسة و ذلك العنفوان لصالح مستقبل أفضل بدل من توظيفها في الدفاع عن كتاب أسعد الخلق؟ كل عيد و أنتم بألف دهية يا همج
للأسف ملاك تلك القنوات يحاولون ما باستطاعتهم جذب اكبر نسبة من المشاهدين فلم يجدوا غير هذة النوعية من البرامج الهابطة,التي تسيئ للأخوة العراقيين وتجعلهم موضوع للدعابة الفجة و الغير راقية بالمرة,لكن الحال من بعضة فكل الأمور في هذا البلد سائبة
كل شيئ جائز في سوريا العزيزة ما دامت واقعة تحت سيطرة ذئاب بشرية متوحشة الحيوانات أرحم منها,حزب البُعص و أركانة من مخلوف و زفت أنشؤوا هذا السجن و أمثالة من السجون للجم أفواة الأحرار عن مطالبتهم بالاصلاح السياسي و توفير المزيد من حرية الرأي,و لكن هيهات لا الأسد و لا غيرة من جرابيع البعث سيسلمون من عدالة الشعب و إن كنت أشك بامكانية حدوث مثل هذا الأمر لكني أتمنى حصولة من كل قلبي
ما هكذا تورد الابل يا حوار يا متمدن,تتركون الساحة للمتردية و النطيحة من المسلمين ليعلقوا على هواهم و تلغون تعليقي,إنكم بهذا الفعل تساهمون في تصفية موقعكم من العقلاء .
ما تفضل به الكاتب لا غبار علية فهي الحقيقة بعينها بأن الحج و ما يصاحبة من طقوس ليس إلا مجرد عبادة وثنية ما وجدت إلا للضحك على عقول المساكين,و شفط ما في جيوبهم كما هو حاصل اليوم ببركة آل سعود اللقطاء,و يا أخ عماد إن كنت مصرياً فطالع التقارير و الاحصائيات عن عدد إخوانك المصريين الذين ينفقون تحويشة عمرهم على تلك العبادة الوثنية التي لا فائدة منها,و عن تجار رحلات العمرة و الحج الذين استغلوا هذا الطقس الوثني للثراء على حساب المساكين بالتعاون مع كبار أمراء عائلة اللصوص,حيث تجني عائلة اللصوص تلك ما يقارب 9 مليارات دولار,واهتمامهم الزائد بتوسعه الحرم الوثني و بناء المزيد من الفنادق ما هو إلا دليل على صدق الكاتب و بأن الحج مجرد موسم تجاري اقتصادي و وثني.