انا هنا اتحفظ على هذا المقال عن حرب اكتوبر , الحقيقه المجرده تقول ان مصر لم تنتصر فى حرب اكتوبر المسمى ( بالمجيد ) بدليل ان ايريل شارون والجيش الاسرائيلى كانوا على بعد مائه كيلومتر فقط من القاهره لولا محادثات السلام لكان شارون اجتاح القاهره واحتل مصر , العلوم العسكريه والخبرات يجب ان يتمتع بها القائد فى المعارك وهذا لم يكن متوفر ابدا مع المدعو الجاهل انور الساداتى ؟ كارثه الثغره حيت تعرض الجيش الثالث الميدانى للدمار ومات منهم الاف والاف والاف من الضباط والجنود المساكين والسبب ان الساداتى الديكتاتور المغلق العقل لم يستمع الى رأى الفريق سعد الدين الشاذلى العسكرى الخبير المحنك والذى قال للساداتى لايمكن تطوير الهجوم بدون غطاء جوى وحدث ماحدث بعد ان تم تطوير الهجوم الكارثى بأمر الساداتى ؟ من المؤكد ان احداث حرب اكتوبر يجب علينا فيها تقصى الحقائق والاحداث التى حدثت وان نبعد كثيرا عن العنتريات والطبل والتهليل والصراخ والتكبير
صحيح علم الاقتصاد ليس علما دقيقا ووصفة واحدة تطبق لجميع الدول بصرف النظر عن ظروفها ،في دراسات التنمية الكلاسيكية كان هذا مفهوما لدى علماء كغيرشينكرون وايريشمان وفريدريك ليست ..فمثلا نظرية التجارة الحرة لا تصلح مع بلد لا تزال صناعاته ضعيفة وتحتاج الى التطوير ،أولا ينبغي حماية قطاعات الاقتصاد المهمة من تأثير التجارة الخارجية بتقييد الاستيراد ثم الانفتاح تجاريا فيما بعد أن تكون الصناعة المحلية قد تطورت الى حد مقبول ..كذلك لو تطورت انجلترا بالسوق الحر مثلا وبنمط تدريجي على قرون ي، يصبح ضروريا للدول المتأخرة ان تتبع اساليب أخرى مثل حشد الادخارات قسرا للتطوير الصناعي كما فعلت روسيا القيصرية ثم بعد ذلك البلشفية كلما تأخر لحاق الدولة بالعالم المتقدم كلما احتاجت لأساليب أخرى وكلما تعذر اتبع الأساليب الكلاسيكية مثل الاقتصاد الحر..
تطور الاقتصاد يعتمد أولا وأخيرا على ظروف الدولة وموقعها بالاقتصاد العالمي.. تحياتي
تستحقها و يستحقها الشعب الإيراني الذي ابتلي بهذه المجموعة الخارجة من القرون الوسطي و التي تعيش و تجبر الشعب الإيراني علي العيش بأسلوب تفرضه عليه و كأنه لعبة او دمي او ملك خاص لها ..تأمره ماذا يلبس و ماذا يسمع و كيف يبتهج و يفرح و يغتال و يعذب النساء فقط لانهم لم يرتدو الحجاب بطريقة صحيحة و شرعية كل ما تقوله الآن و تصرح به هو بالونات هوائية و مفرقعات إعلامية سمجة و سخيفة و مبتذلة و طفولية لا تنطلي حتي علي أطفال بعمر عشر سنوات …علي الجيش الانقلاب علي هؤلاء اللصوص وأخذ زمام المبادرة قبل ان تدمر اسرائيل كل ايران لأنها ملك الشعب و ليس ملك هؤلاء الاوباش ..لقد اصبحت طهران و كل ايران مسرح يصول فيها و يجول سلاح الجو الاسرائيلي و يقصف و يدمر و المعممين لا زالوا يطلقون البالونات الهوائية و الفقاعات والله صارت حسرة في قلبي اسمع يوم من الأيام تصريح من اي مسؤول عربي او إسلامي حكومي يقترب من الواقع ولو سنة ضوئية واحدة
(4) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان لم اقرأ لحسين علوان فكرا بل لغة شتم وتهور وتزويق
السيد الكاتب منذ سنتين وانا اتابع موقع الحوار وانشرعليه كموقع فكري متحضر وانظر لمساهمات صاحبك وللاسف لم يسعفني الحظ ولليوم ان اجد ولو معشار ما اجاد به نفاق قريحتكم الوصفية لانتاج م السيد علوان،ما قرأته احد ثلاثة انواع من الكتابات متخصص بالذم بعبارات عدوانية سوقية مثل ذباب وحقراء ومدفوعي ثمن الامبريالية والصهيونية( كمستوى لغة ابت مدينته الصحاف وبسوقيته) اطلقها على كتاب ومعلقين لمجرد انها لاتتوافق مع عقائده المؤدلجة الجاهزة والثاني مبالغا في التزويق والتملق ايضا كطريقة تعامل ايات الله االسلفية عندما يحمدون ويبجلون بعضهم ( مولانا الرفيق) والنمط الثالث اقتباسات مترجمة من غوغل او مجمعة منه ..حقيقة لا احمل ضغنا على السيد حسين علوان كوني اعتبره ناشطا سياسيا متحمسا اكثر من اللازم وينتمي لتيار سياسي احترمه ولكني حقا اشعر باسف شديد ان تصل الثقافة العراقية لهذ الدرك من اللغة الرديئة والاتهامات بالسب والشتم بدل الحوار بقوة المنطق لتزويق والتعظيم المفرط على موقع فكري وليس موقع ابواق لنظم ديكتاتورية او ثقافة العصور المظلمة استغل هذا التعليق ليفهم السيد علوان اهمية حرية الفكر وتحضر الحوار
مقال ممتاز بالرغم من كوني ماركسيا لينينيا او هكذا اعتبر نفسي وملتزم حزبيا لسنوات طويلة من شبابي الا انني كنت دوما ارفض عبادة ( عجل الواقعية الذهبي ) وهذا الموقف الشخصي سبب لي الكثير من المشاكل بين الرفاق بسبب ضيق الافق والظروف التي عشناها في النشاط الحزبي السري من تحت الأرض اعتقد ان ظروف النشاط الحزبي السري واجواء المطاردات البوليسية وانعدام الحريات والديموقراطية حتى في شكلها البدائي عوامل تؤدي الى انعدام روح المثاقفة وفي نفس الوقت اتخاذ مواقف اكثر صلابة بخصوص مسائل الادب والفن من قبل الرفاق المناضلين لقد عشت في زمن كان من الصعب ان تشتري آلة كاتبة الا بعد موافقة من جهات أمن الدولة اتمنى ان اكون قد اوضحت لك ولقراء الحوار المتمدن فكرتي تحياتي
الساسانيون حكموابحجةأنهم من ذريةالرب مثل لويس ملك فرنساالذي فشل في إقناع الشعب أنه يحكم بتفويض الرب فإن الساسانيين تم تحطيمهم عن طريق الديانةالتي آمنوابهابعدذلك. أماعن التشيع فالواضح أن إيران كانت سنيةعندماكانت مصرالفاطميةشيعيةولماكانت الدولةالعثمانيةسنيةتغيرت إيران إلى التشيع ولأسباب أخرى لكن الكل يعرف أن جميع المسلمين مسلمون. ومثل ذلك اليهود فيهم من ليسوامن القبائل الـ12أبناءيعقوب عليه السلام بل من الذين آمنوافي القرنين الـ18 والـ19في أوروباوبهذافهم أصلاليسوامن اليهودالتي يقال أنهادين لبني إسرائيل لاغير. ومع ذلك فالحق حق والباطل باطل وواضح أن إسرائيل محتلةلفلسطين بالباطل بينماإيران ليست كذلك رغم مايقال عن عذاب أهل عربستان مثلا
الحزب الشيوعي الإسرائيلي اشرف بكثير من غالبية حكام الدول العربية والإسلامية الذين يتسابقون في سباق ماراثوني من اجل الركوع والسجود لاقذر واحط نظام عرفته البشرية قاطبة، إسرائيل! هذا بالرغم من الضغط والقمع الشديد الذي يتعرض له الحزب من الحكومة وغالبية المجتمع الإسرائيلي الفاشي ويثبت الحزب بذلك امميته الصادقة ووقوفه إلى جانب العدل والحق والحرية وضد الظلم والاستبداد في كل مكان.
(8) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين أستاذي الكريم الدكتور آدم عربي المحترم
غباء الولي الفقيه الذي أفتى دينيا بحرمة صناعة أسلحة الدمار الشامل ، حرم إيران من إمكانية امتلاك سلاح نووي ، رغم قدرة العلماء الإيرانيين على تصنيعه ؛ وبالتالي فإن إيران قد وجدت نفسها الآن عارية تماما من غطاء ردع نووي يحمي أمنها القومي من الضربات القاصمة التى تتلقاها من إسرائيل . وهذه الحرب التي بدأت بها إسرائيل ، لن تنتهي إلا بالقضاء على وجود إيران كدولة متقدمة ، لا مجرد القضاء على نظام الجمهورية الإسلامية ؛ فإسرائيل تعتبرها فرصة تاريخية لتثبيت وجودها المهيمن ، وهي لا تحارب وحدها ، بل بدعم مطلق من أميركا وحلفائها . وحتما ستدخل أميركا الحرب مباشرة ، لإلحاق الهزيمة بإيران وإجبارها على الاستسلام ؛ بينما إيران تحارب وحدها بلا حليف ولا نصير .. إلا من بيانات التهريج ؛ فالكل - وخاصة عربان ومسلمو الجوار - يتفرجون على إيران وهي تذبح كتفرجهم على محرقة غزة . ومع انجلاء غبار أخر معركة ، سينجلي المشهد عن شرق أوسط جديد ، تكون فيه إسرائيل هي الدولة المهيمنة التي يخشاها و يتقرب منها الجميع . أتفهم حرقتك د. ربيحة الرفاعي . ولا أود قول المزيد ، فانا عارفة بالظروف . تقبلي تحياتي
الرفيق العزيز والأستاذ الفاضل محمد علي محيي الدين الورد تحياتي الحارة ، رفيقي العزيز هل أنا كل هذا ، وما كنت أعلم ؟ لقد فاجأتي مقالك هذا، وجعل كرمك ودقة كلماتك بعضي يبتسم متفكراً على بعضي . سلمت الأنامل. دمتم رفيقاً مناضلاً صنديداً وأديباً يلتصق بالكلمة الشريفة وبقول الحق. أنا ممتن جداً لعرضكم الوافي والدقيق هذا والذي جاء من غير ميعاد. عسى ان يأتي اليوم الذي أكتب فيه شيئاً عن جنابكم الغالي الزاكي بطينة العراق العظيم.
كل الحب والاعتزاز، رفيقي وأخي الكريم ، مفخرة مدينة القاسم المناضلة، وشكراً مرة أخرى .
انت دائما تسبب المشاكل واللغط بين القراء بسبب اراؤك الصهيونيه المتطرفه الخيانيه ؟ واضح انك فى حاله حب ووله مع المجرم الارهابى النتن ياهو ؟ ماذا اقول ؟ اذا لم تستحى فأفعل ماشئت يا هذا
(12) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين شهادة أعتز بها ، أستاذ فريد عبد الله الورد
الأخ العزيز والأستاذ الفاضل فريد عبد الله الورد تحياتي الحارة جزيل الشكر على شهادتك الكريمة . أرى أنك لم تنسني منذ صيف عام 1982 رغم أن تعارفنا لم يدم أكثر من شهرين فقط في ساحة العرضات . أحيي فيك ذاكرتك الوقادة، عريفي العتيد . والله، يا زمن ! أبن أنت الآن، أستاذي الفاضل ؟ هل ما زلت بوسامتك الأخاذة وقدك الممشوق وهدوء الأعصاب الفاتن ، أيها الجميل ؟ هل تتذكر نائب الضابط جيجان، من أهل الناصرية ؟ كل الحب والاعتزاز، أخي الكريم ، وشكرا مرة أخرى .
لا اعرف كيف يتواصل اعضاء الحكومة و الجيش و المؤسسات الأمنية الاخري مع بعضهم في ايران ..فكل شئ فيه تكنولوجيا قد تؤدي الي إرسال إشارة عن مكان تواجدك ..التلفزيون التلفون الثلاجة الميكروف السيارة القطار الطيارة الراديو الأجهزة اللاسلكية و السلكية ..من كثر الاختراقات الاستخباراتية الاسرائيلية في ايران صار الواحد يخاف يختبئ حتي بين الخرفان و المعيز ..لا يكون خروف او معزة او ديك رومي او ابو بريص او ديك دايح قد باع ضميره الوطني واعطي إشارة عن مكان اختباء المسؤول
تحية أستاذ مصطفى فكرة مقالك الرئيسية صحيحة ، لأنها واقعية موضوعية وعلمية . والسبب لأنك تفهم معنى وحقيقة علم الإقتصاد ، باعتباره ليس مجرد علم للأرقام والإحصائيات وتقنيات في التسيير والإدارة وغيرها من الأمور ، على أهميتها ، مثلما يفهم أو يحاول أن يفهمنا علماء/ البورجوازية ، بل لأنه في الأول والآخير ، علاقات اجتماعية سياسية بين طبقات وشرائح اجتماعية في سياق تاريخي محدد ، هي في نهاية التحليل علاقات تناقض بين مصالح . من لا يفهم هذا المعنى الواسع الدقيق في نفس الوقت ، لعلم الإقتصاد ، فهو واقع تحت تأثير ضَلال الأيديولوجية البورجوازية ، حتى إن هو نفى هذه الحقيقة . السؤال ، لو كان علم الإقتصاد ، مثلما يقول إقتصاديو البورجوازية ، فلِمَ عجزت أغلب دول العالم عن تطبيقها ، أولا تتوفر هذه الدول على أساتذة وخبراء اقتصاد ، ومدراء تسيير الشركات ؟
تعرفت على كتاباته من منبر الحوار المتمدن والحق أنه من القلة القليلة من الكتاب الذين اتابعهم واعتقد أنه ايضا يتابع كتاباتي حسين علوان حسين كاتب تقدمي وكثيرا ما تصدى على هذا الموقع لكتاب رجعيين و
صديقي حميد المحترم أحييك على هذا الطرح العميق الذي يسلط الضوء على العلاقة الجدلية بين الأدب والموقف الأيديولوجي في النظرية الماركسية. ما يلفت في مقالتك هو التوازن الذي تقيمه بين الاعتراف بالعبقرية الفنية للأدباء، حتى غير الثوريين منهم، وبين إخضاع إنتاجهم لتحليل نقدي يرتكز على البُعد الطبقي والواقع المادي. لقد أحسنتَ حين أبرزت أن القيمة الثورية للأدب لا تُقاس بالانتماء الأيديولوجي للمؤلف، بل بقدرته على كشف التناقضات البنيوية في المجتمع. كذلك، إشارتك إلى أهمية حرية التعبير داخل الحركات الاشتراكية تُعد لفتة ناضجة تنأى بالفكر الماركسي عن الجمود العقائدي. تعليقك على بلزاك وتولستوي وهاشك يؤكد أن صدق الرؤية الفنية يمكن أن يسبق الوعي السياسي نفسه. مقالتك تفتح بابا لتجديد فهمنا لأدب ما قبل الثورة وما بعدها، وتؤكد أن التزام الأديب الصادق بالحقيقة الإنسانية هو، في جوهره، موقف ثوري.
اما بالنسبة لتسييس الاقتصاد فهو شيء تتبعه الصين مثلا بسياساتها المالية فهي ترفض الى الان اعادة تقييم اليوان بما يعكس قيمته الحقيقية ..حتى في دول ككوريا وتايوان كانت الدولة تفرض قيما لعملاتهم المحلية غير حقيقية بمعنى لاتعكس قيمتهم في السوق العالمي وذلك لخدمة أهداف معينة في الاقتصاد المحلي..
هناك فرق بين مستوى المايكرو والماكرو..نعم جميع الشركات تأخذ بمبدأ الربحية والحساب الرأسمالية وهو الوسيلة لتطويرها لكن لايعني هذا طبعا ان الاقتصاد ككل ينبغي ان يكون رأسماليا بمعنى انك تستخدم فاعلية الشركات لأهداف تتجاوز مصالح اصحاب الشركات نفسها هذا هو المبدأ الذي تسير عليه الصين ..الشركات الحكومية نعم تدخل بالمنافسة وتستخدم الحساب الرأسمالي لكن هذا ليس غايتها الوحيدة حتى على مستوى المايكرو لأن الدولة تقدم اعانات ضخمة لهذه الشركات أصلا تماما كما كان يحدث زمن الاتحاد السوفيتي لكن الأخير تطرف في موضوع الاعانات وهو ما ادى الى ضعف الانتاجية ..ربحية الشركات تخدم اهداف معينة من قبيل تطوير قطاعات معينة اجبار الشركات على الاستثمار في هذه القطاعات تحقيق تنمية مجتمعية من خلال توزيع الثروات والعوائد بحيث تقلص الدولة الفقر الى اقصى قدر ممكن ..سياسة الماكرو هذه هي التي ليست برأسمالية ..نحن نعلم ان مقولة سميث الشعيرة أن لو عمل كل شخص لصالح نفسه لتحقق الخير للجميع هذا هو مبدأ الرأسمالية ..لكن الدولة في الصين مثلا لا تأخذ بهذا المبدأ فهي تسير العملية الانتاجية لأهداف
الاخ الكاتب الرأسمالية ليست نموذجا فكريا مؤدلجا كي تقرر انها تصلح او لاتصلح للعالم العربي فهي واقعا قوانين علم الاقتصاد المعاصر لادارة الاستثمارات وادارة المرافق الانتاجية والخدمية وفق المنافسة والابتكار للنجاح في السوق تصح على اية مؤسسة اقتصادية لتصبح ناجحة سواء في البلدان النامية او المتطورة تصح في ماليزيا وكوريا والصين والبرازيل كما تصح في المانيا وكاليفورنيا حتى المؤسسات الحكومية الخدمية تعمل وفق قوانين الرأسمالية ولافرق في عملها عن الخاصة فقوانين الاستثمار و التنظيم والادارة والمنافسة واحدة . وعند الاخلال بها كقوانين ( مثل التدخل السياسي الحزبي او الادارة الحكوميةالبيروقراطية كما حدث بعد التأميمات في مصر والعراق امثلة ) فحالها حال المؤسسات السوفياتية مثلا اثبتت انها تؤدي لتدمير المؤسسات وتصبح عبئا على الدولة والمجتمع وبالتالي استنتاجكم خاطئ ان الرأسمالية لاتصلح للعالم العربي كون فهمكم لها خاطئ اساسا فواقعا الرأسمالية ليست فكر مؤدلج بل نفس قوانين علم الاقتصاد التي قامت تاريخيا على الية تحويل المدخرات المالية الى العمل والانتاج بدل خزنها وعلى التنافس والابتكار لتحقيق الارباح
الأستاذ الفاضل سامر بخيت المحترم تحية طيبة قبل حوالي ثمان سنوات - عندما كان الكحلاوي يصول ويجول بتعليقاته الواعية اللامعة على صفحات الحوار المتمدن الأغر- تبرعت له بأن نتعاون معاً لأخرج له بنفسي سلسلة مقالات عن سيرته الذاتية كمناضل عتيد في حشع، لنحفظ للتاريخ مساهمته المهمة في الحركة الوطنية العراقية والنضال الشيوعي الماجد - خصوصاً وأن أباه رجل الدين السيد حسين استشهد تحت التعذيب لكونه شيوعياً. وبدلا من الاستجابة لالتماسي هذا ومواصلة مسيرته النضالية الماجدة، فقد آثر اختيار الانحدار أعمق فأعمق في بئر المهانة؛ سامحه الله. أذكر له أنه في نهاية العقد الثمانيني من القرن الماضي، وفي مهرجان شعري، قام بلوم الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد - الذي كان يعرفه الكحلاوي سابقا كصوت شيوعي مميز في الاجتماعات الحزبية لحشع - على تحوله إلى بوق للطاغية صدام . وقد أصاب لومه هذا وتراً حساساً عند الشاعر الكبير عبد الرزاق عبد الواحد - الذي بقي حتى آخر يوم من حياته يفتخر بتاريخه الشيوعي المجيد - حيث سارع عندها بارتجال قصيدة بدأها بالمستهل: أنا شاعر السلطة لأن السلطة شاعرة ! بئس اللائم، وطوبى للملام ! كل التقدير.
الأستاذ حسين علوان حسين أجل ، إن سبب هلوسات الكحلاوي ، هو تعاطيه المفرط لحشيشة نتن ياهو۔-;- ويبدو أنها حشيشة ، قوية جدا ، وليس كمثلها شيء ۔-;- ويبدو أن هذا قد تسبب له في الإصابة بالزهايمر ۔-;-
الأستاذ سامر بخيث لينقلب الكحلاوي كيفما يريد وبالدرجة التي يريد حتى لو كانت °1000 فهذا شأنه ، ولا يسعنا سوى أن نتصور كيف صار شكله بعد انقلابه هذا ۔-;- فقط - وهذا ما نرجوه - أن يتمتع بقليل من العقل ، ولكن آنى له ذلك وقد فعل الحشيش به فعلته ۔-;- ولكن يبدو أنه مصاب بالزهايمر ۔-;-
لا تتعجبوا من أن ينقلب العجوز الكحلاوي 180 درجة على حشع و الشيوعية والاشتراكية واليسارعموما فهو منتعش في مأوى المسنين في دولة كندا الرأسمالية ويبدلون له الحفاظات يوميا ويشطفون له ويطعمونه من أطعمة الرأسمال. له الحق أن يتغوط على تاريخه مع الحزب الشيوعي وزمالاته في الاتحاد السوفييتي وبلدان الكتلة الشرقية