من خلال تحليل علاقة اليسار بالتكنولوجيا والتطورات الهائلة في كافة المجالات، والأمية الرقمية التي تخترق حتى صفوف القوى التقدمية. كما كان لافتاً في قراءتك، التنويه إلى ضرورة الانتقال من التشخيص إلى الفعل، من التحليل إلى التنظيم، عبر بناء أدوات جديدة لمواجهة الهيمنة الرقمية الرأسمالية. وهذا بالضبط ما يسعى المشروع إلى الإسهام فيه عبر طرحه لمفاهيم مثل -الذكاء الاصطناعي اليساري-، و-اليسار الإلكتروني-، و-الأمميات الرقمية- بوصفها أطر نضالية جديدة تستجيب لواقع جديد، لا يمكن مواجهته بالأدوات والاليات القديمة نفسها. كذلك، فإن ملاحظاتك حول ضرورة الاشتباك مع التجارب اليسارية الثورية المعاصرة، من أمريكا إلى تركيا، مهمة للغاية، وتشكل تذكيراً عملياً بأن لا مشروع تحرري في عصر الذكاء الاصطناعي يمكن أن يتجاهل هذه التحولات العالمية، ولا بد له من حلفاء، في الشارع، في الميدان، على الأرض، وكذلك في فضاء المقاومة الرقمية.
قراءتك لكتابي -الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة- تمثل بالفعل مساهمة فكرية لا تقل أهمية عن العمل نفسه، وهي جزء من سيرتك النضالية المعروفة في ربط النظرية بالواقع، والفكر بالممارسة. ما طرحته في مقالك لم يكن مجرد مراجعة، بل امتداداً للحوار اليساري الداخلي الذي يسعى إليه المشروع، والهادف إلى إعادة تعريف العلاقة بين التكنولوجيا والتحرر الاشتراكي من موقع يساري نقدي، متجذر في هموم شغيلات وشغيلة اليد والفكر. لقد لامستَ بعمق جوهر المشروع، حين أشرتَ إلى أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة إنتاج أو تقنية متقدمة، بل أصبح ساحة مركزية للصراع الطبقي المعاصر. وتحول الإنترنت إلى مصنع تجاري، وهيمنة الرأسمالية الخوارزمية على الفضاء الرقمي، وما نتج عن ذلك من تشوهات في الوعي الاجتماعي، وتكريس الاغتراب والتفاهة واللامعنى كأشكال مهيمنة من الإنتاج الرمزي. أهمية تشخيصك لا تكمن فقط في ما لفت إليه من تغيرات اقتصادية وتكنولوجية، بل في ربط هذه التحولات بمسألة انحسار اليسار وتكلسه، واتساع الفجوة بين تنظيماته وجماهيره، وهو ما يشكل إحدى القضايا الجوهرية التي يحاول الكتاب تفكيكها
الرفيق والصديق العزيز صباح كنجي تحية رفاقية وكل الشكر والامتنان الكبير لك على قراءتك النقدية الرائعة لكتابي، وخاصة أنها من مناضل يساري ذو تاريخ عريق وباحث رصين، الذي شكلت مساهماته الفكرية والسياسية عبر العقود إضافة نوعية لمسار اليسار، سواء من خلال كتاباته النقدية المهمة أو تحليلاته للواقع الطبقي والسياسي في العراق وفي عموم منطقتنا. إن إحدى القضايا المركزية التي يطرحها مشروع اليسار الإلكتروني، هي أن اليسار الان ، لا بد له أن يشتبك مع شروط العصر الرقمي والتطور المعرفي والحقوقي. ليس من موقع رد الفعل أو الرفض الأخلاقي للتكنولوجيا، بل من موقع إنتاج بديل تقدمي نقيض لها. اليسار الإلكتروني هو محاولة أولى لتأطير هذا الاشتباك، لتجاوز الأمية الرقمية التي شلّت التنظيمات اليسارية بأكملها أو أضعفت دورها إلى حد كبير، ولفتح أفق أمام قوى اليسار، قادرة على العمل ضمن الأوضاع الحالية، ومنها استخدام أدوات الثورة الرقمية مثل الذكاء الاصطناعي كسلاح سياسي ومعرفي في مواجهة الرأسمالية الرقمية. إنه يسار لا يكتفي بالتحليل وفق نصوص مجردة، بل يدعو إلى التطوير المتواصل فكرياً وسياسياً وتنظيمياً وتقنيا.
أخي العزيز حميد، أقدّر كلماتك النبيلة وتفاعلك العميق مع نصّي. يسعدني أنك وجدت في القصة ذلك البعد العاطفي والصور الشعرية التي سعى قلمي إلى تجسيدها. تعليقك ليس مجرد ثناء، بل هو قراءة تأملية تثري النص وتفتح آفاقًا جديدة لفهمه. شكرًا لك على هذا التفاعل الصادق، فهو دليل على أن الكتابة لا .تكتمل إلا حين تجد من يتلقاها بروح متأملة.
الأستاذ العزيز خالد حسين المحترم، تحية طيبة وبعد، لا يسعني إلا أن أعبّر عن خالص امتناني وتقديري لكلماتك الراقية وتحليلك العميق لكتابي -الذكاء الاصطناعي الرأسمالي-. لقد قرأت مقالتك باهتمام كبير وتأثر حقيقي، ووجدت فيها قراءة نقدية ثاقبة جمعت بين العمق الفكري واللغة الأدبية الرفيعة، مضيفة أبعادًا جديدة لما سعيت إلى طرحه في الكتاب من أفكار ورؤى. لقد شكّل تحليلك إضافة نوعية حقيقية للمضمون، خصوصًا في ربطك الذكي بين التكنولوجيا والهيمنة الطبقية، وفي قدرتك على تبسيط وتفكيك الظواهر الرقمية المعقدة بأسلوب جذاب ومباشر يصل إلى القارئ بوضوح ووعي عميق. أقدّر عالياً إشارتك إلى محاور الكتاب المختلفة، وطرحك لأسئلة جوهرية تفتح آفاقًا جديدة للتفكير والنقاش. لقد أضفت إلى العمل بقراءتك النقدية زخمًا فكريًا وثقافيًا يُعزز رسالته ويُوسع أثره. كل الشكر والتقدير لك، رزكار عقراوي
مبارك دكتورنا الفاضل كتاب مهم واضافة الى المكتبة العربية ،وتربية الجيل وتوعيته بإيجابيات وسلبيات الانترنت وتقنياته عموما. العصر الرقمي هو ثورة ثقافية حضارة جديدة امتداد للثورات السابقة الصناعية والزراعية نرفض بعض مخرجاته حاليا لكن بالنهاية سنتعايش معه وسيصبح او اصبح جزء من سياق حياتنا اليومية تماما مثل السيارة والطائرة والجرار الزراعي وكما يقال نصنع ادواتنا فتعيد تشكيلنا.. هذه الثورة بحاجة الى تدخل المشرعين وعلماء الاجتماع لتنظيمها وضبك سلبياتها. اليسار سيستفيد من هذه التقنيات لكن مفاتيحها بيد مصنعيها.
استاذ رزكار ، أقرا كتابكم عن الذكاء الإصطناعى الراسمالى... وساوافيكم برأى نقدى له قريبا حال الانتهاء من قراءته( خلال ايام قليلة) والى أن يحدث ذلك فأنا سعيد جدا بهذا الكتاب وسعيد بمعرفتى بك، واضافتك المهمة لفكر وحركة اليسار وغيرتك عليهما. كل التحية لشخصك الكريم ولما تمثلة بالنسبة لليسار.
الرفيق العزيز سمير شكرا على مداخلتك. اتفق معك ان العلم والاختراعات بحد ذاتها ليست ملكا لايديولوجية معينة، لكن استخدامها لا يكون محايدا، بل يحدد ضمن سياقات السلطة والهيمنة الطبقية. الذكاء الاصطناعي، سواء اُنتج في الصين او في اميركا او غيرها، لا يُقيم فقط بمعايير الكفاءة التقنية، بل من خلال الغاية التي يُوظف فيها. كما اشار الكتاب، المسألة ليست في موقع الانتاج الجغرافي، بل في البنية الاقتصادية والسياسية التي توجه هذا الانتاج. الذكاء الاصطناعي يمكن ان يُستخدم لاغراض تحررية وانسانية، لكنه اليوم في معظم حالاته يُستخدم لترسيخ السيطرة، تعميق الاستغلال، واقصاء شغيلات وشغيلة اليد والفكر من منظومة الانتاج والمعرفة. الذكاء الاصطناعي الغربي، وتحديدا في النموذج الامريكي، يعمل في سياق السوق الرأسمالية والشركات العملاقة التي تسعى لتعظيم الربح عبر استغلال البيانات وتحليل السلوك الفردي والهيمنة الفكرية، ما يعني ان الاثر الايديولوجي يتمثل في ترسيخ قيم الفردانية، الاستهلاك، والقبول بواقع السوق والرأسمالية كأفق وحيد. بينما الذكاء الاصطناعي في السياق الصيني يتحرك ضمن بنية دولة مركزية سلطوية تحمل شعارات اشتراكية ونظام اقتصادي رأسمالي، ويُستخدم غالبا كأداة لتعزيز السلطة السياسية، الرقابة المجتمعية، وتوجيه السلوك الجماعي بما يخدم الاستقرار السياسي والايديولوجيا الرسمية، مع سيطرة مباشرة على تدفق المعلومات ومخرجات الخوارزميات. من خلال تجربتي للنموذجين، الصيني مازال يستخدم اسلوبا مباشرا في تقييد الافكار وتحديد ما يُخالف الخط الرسمي، واحيانا يتم تغيير المحتوى، تجاهله، او الادعاء بوجود خلل تقني. اما النماذج الغربية فتستخدم اسلوبا ناعما، غير محسوس، لتقييد الافكار وتغيير الخطاب، عبر ادوات اكثر خفاء وفعالية على المدى البعيد، حيث يجري تمييع الخطاب اليساري بهدوء، ما يُنتج شعورا زائفا بالحياد، وهي نظرة مازالت رائجة حتى داخل اوساط يسارية واسعة. كلا النموذجين يعيد انتاج انماط من الهيمنة والسيطرة، لكن عبر ادوات واولويات وطرق مختلفة، وهو ما يجعل من الضروري التفكير في نموذج بديل، يساري وتقدمي، يعيد توجيه الذكاء الاصطناعي من اداة للضبط والسيطرة وغسل الوعي، الى اداة للتحرر، والمعرفة والعدالة الاجتماعية. كل التقدير.
العلم والاختراعات العلمية ليست ملك لاديلوجية سياسية .... ماذا تقولوا في الذكاء الاصطناعي الصيني الذي يقال انه تفوق على الذكاء المخترع في اميركا؟ الحقيقة كامنة في الاستخدام ؛ لصالح الإنسانية ام ضدها .
رفيقي الأخ لوله ، الموضوع مهم جدا لأنه تتناول جانب مهمل من قبل النقاد ، حيث تستغل الرأسمالية العواطف الإنسانية بشكل بشع لجني الأرباح و استثمار الجانب الجميل للعلاقات بين البشر لجني الأموال ، اشد على يديك مع التقدير
الزميل العزيز حسان بشير تحية طيبة أشكرك على مداخلتك القيمة التي تطرح رؤية متقدمة حول الذكاء الاصطناعي كنتاج منطقي لتطور العلم والمجتمعات البشرية، وكما أشرت، فإن الاستخدام الأمثل لهذه التكنولوجيا يتطلب عملاً مؤسسياً عبر السياسات العامة وحكم القانون والقواعد التنظيمية الموجهة للمجتمعات في الحياة والعمل والإنتاج والتوزيع، وهذا ما يتطلب التأثير على تلك السياسات عالميا واقليميا ومحليا وتوجيهها نحو العدالة الاجتماعية، وهو ما يعتمد بدوره على نظام الحكم وتوجهه السياسي والفكري. في كتابي، تم التأكيد على أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة تقنية، بل تحول إلى بنية تحتية مركزية للرأسمالية الان و تعيد تشكيل الحياة الاجتماعية، الجسد، والوعي والإدراك، ضمن منطق السوق والربح والهيمنة. وهذا ما يتجلى بوضوح في كيفية استخدام الشركات التكنولوجية الكبرى والدول الرأسمالية لهذه التكنولوجيا لتعظيم الأرباح وتعزيز السيطرة الطبقية، على حساب شغيلات وشغيلة اليد والفكر. لذلك، فإن على التنظيمات اليسارية والتقدمية والحقوقية وضع هذا الموضوع ضمن برامجها ومناهجها في جميع المجالات، ودمجه في توجهها الفكري الذي يجب أن يتوافق مع التقدم العلمي والتكنولوجي. كما يجب أن تعمل على تطوير القدرات التقنية لدى قوى اليسار والتقدم، وتجاوز الأمية الرقمية، وبناء أدوات رقمية مستقلة تحمي خصوصيته وتعزز فعاليته في كافة المجالات وبالاخص الرقمية. إن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة فعالة في تقليص ساعات العمل، مكافحة التمييز، وحماية البيئة، وعلاج الامراض وغيرها إذا تم تحريره من منطق الربح. وهذا يتطلب بناء تحالفات عالمية بين التنظيمات اليسارية لمواجهة هيمنة الشركات التكنولوجية والدول الرأسمالية، وتطوير تقنيات بديلة مفتوحة المصدر، تخدم العدالة الاجتماعية بدلاً من تعزيز الاستغلال الطبقي. مرة أخرى، أشكرك على مداخلتك القيمة. كل الاحترام والتقدير
تحياتي عزيزي حمه لولا لقد كتبت أنا أيضا عن هذا الموضوع وما أصدق صحبنا ماركس عندما يقول: •الرأسمالية ستجعل كل الاشياء سلع،( الدين، الفن والأدب) وستسلبها قداستها. مع التقدير
رغم ان المقال الذى تناوله الاخ الدكتور لبيب سلطان المحترم -يتناول الانتخابات العراقيه القادمه ويوضح لماذا -لم يكسب اليسار ا لانتخابات الماضيه -نلاحظ ان التعليقيات حول المقال ضعيفه جدا ولم يعن لها موضوع الانتخابات -ولم تعلق -وهذا يكشف لنا ان الفئه المثقفه العراقيه وكتبة المقالات فى الحوار المتمدن - لم يعن- لهم الانتخابات شيئا معينا -رغم انه الطريق الوحيد للتغير فى العراق -واغلب المقالات المنشوره تحارب الفساد والطائفيه وسوء الاداره والخدمات -ولكنها لاتدعو للذهاب الى المشاركه النشطه فى الانتخابات -و اختيار العناصر الوطنيه والتقدميه والمدنيه للبرلمان القادم - وهذا السكوت وقلة الاهتمام -يوضح لنا ان اغلب العناصر المثقفه غير مؤمنه فى العمليه الانتخابيه واغلبها - ورواريه - والله اعلم ارجو من الاخ الدكتور لبيب ساطان توضيح ذلك
اعتذر عن استخدامي لكلمة الفكر السلفي في عنوان ت رقم 1 فالاصح كان استخدام الطرح السلفي فالفكر هو نتاج المفكرين وهو نتاج عقلي مثل فكر ماركس مثلا او مايستند على تحليل حركة الواقع من المفكرين فيسمى فكرا ، اما الطرح السلفي فيستند على استخدام نصوص لوصف حركة الواقع ( عبدة النصوص هم السلفيية ) أي هؤلاء الذين يضعون النص فوق العقل ( وفق االمعتزلة ) او فوق حركة الواقع ( المدرسة المادية ) واالماركسية هي فلسفة مادية اقتصادية وانتقدت المثالية ( ونظيرها او ترجمتها العربية هي السلفيية بعينها) ومنه فمن يأخذ نصا من القرن الاول الهجري او نصا من القرن 19 الميلادي ويلبسه على الواقع في القرن 21 ميادي هو سلفي ابن سلفي ..اسلاموي او ماركسي الاطروحة العلمية تستند على المنطق و الواقع معا ولايكفي المنطق وحده او تكون مقبولة عقليا كي تصبح قانونا او نظرية او حقيقة حتى يتم اثبات تطبيقها في الواقع ونجحت واذا طبقت وفشلت لا تعد علمية ولا حقيقة ولا نظرية بل طرحا اما اذا استندت الى مقولة غير مبرهنة ناجحة في الواقع حتى لو كانت من طروحات مادية كمقولات ماركس) فهي تدعى السلفية ومنه وجب التصحيح وهذا التوضيح
(18) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان وحدانية السلفيات باسم تمثيل الاغلبيةـ2
يؤسس فكر وعقائد تمثيل الجماعة او الاغلبية للانظمة الشمولية وهذه هي الصفة المشتركة وباية اسس وواجهات ومقولات دينية او فلسفية فهي واحدة بدليل ان جميعها ادت لنظم ديكتاتورية وقمع وتصفيات وتدمير الحريات ولافرق ان يأتيك اسلاموي او قومجي او ماركسي ويحدثك فضائل عقائده وسموها واذا حدثك عن الديمقراطية او المدنية فاعلم انه كذب ودجل لترهيم وصبغ عقائده القمعية انها انسانية بل هي قمعية شمولية ما دامت تقيم طروحاتها بتمثيل الاغلبية .فهذه هي جوهر الامر وفلسفته وليست قضية سطحية كما تدعون.بل قضية حاسمة وفاصلة ..فالماركسية لايمكنها اقامة نظم ديمقراطية اطلاقا ومثلها القومجية والاسلاموية كونهم فكر شمولي قامت عقائده وطروحاته باسم الاغلبية،والبروليتاريا اليوم لاتشكل اغلبية ، كانكم في كهف ..فالطبقة الوسطى تفوقها خمسة الى عشرة اضعاف ومع تقدم العلم والتكنولوجيا ستضمحل الى اقل من 2% ا(وهو حجم الفلاحين اليوم بعدما كانوا 80% قبل قرنين) وعموما ياسيدي قراءة الواقع اقوى من المقولة، دوما تسشهد بمقالاتك قال ماركس قال لينين تماما كما يردد السلفية قال رسول الله وروى عن ابن عباس. الكل يردد مقولات جاهزات و الكل سلفية
(19) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الفكرر السلفي واحد حتى ذو المرجع الماركسي-1
اشكر الدكتور او الدكتورة على تعقيبه لمداخلتي ان لافرق بتسمية الاغلبية القامعة سواء سميت اسلاموية او قومجية او بروليتاريا والخص جوابه او جوابها ادبيا انه تسطيح للفرق بين الثلاثة حيث الجوهر في الفرق بينهم ..والواقع لافرق اطلاقا بين ممارسات الثلاثة فكلكم سلفية ترددون مقولات جاهزة ..قال ابن سيرين واكد ابن جوزية عند الاسلاموية ..وكتب ماركس واكده لرفيق لينين واشار غرامشي عند الماركسية . وكتب عفلق واكده الرفيق الرزاز عندالبعثية .عبيد نصوص جاهزة يرددونها كالمهوسين ..وجميعهم اديان ويقيم حكمه باسم تمثيل الاغلبية وجميعهم يقطع رقبتك لو وصل للسلطة وخالفته لاسلاموي بمقولاا الدين الاسلاموي والثاني من الدين الماركسي او الدين القومجي .. مالفرق اذا كان القتل للمخالف واحدا فالتبرير جاهز عند الثلاثة تحت معاداة مصالح الامة الاسلامية او البروليتارية او العربية القومجية العفلقية .ثم تأتي تقديس طبقة اانبياء والقادة فمن يتجرأ جلده للدباغ في الاديان الثلاثة .. ( من محمد وماركس و ستالين الى ناصر او صدام او اسد ) ..تذهب بالف داهية خائن ومعادي للثورة ان طرح تمثيل الاغلبية من الناحية الفلسفية واحدا
لم أكن أدري أن من إشتقاقات الاسم سلمى هو الاسم زينب/// ولا يهمك أناأيضاإسمي أرخميدس//وقريبي وصديقي سمى إبنه -علي- على إسمي// وواضح عندي من تحاليل رياضياتيةمعينةأن أرخميدس الإغريقي قديكون قد أخطأإذلاوجودللمثلث في علوم الكون الأحدب بالذات المثلث القائم الزاويةحيث هناك ثلمةلايعرف بهاأحدبالعادة// لعلمكم وشكرالقصيدتكم الجميلة
عن الحلول لتخلفنا في البحث العلمي والاستفادة من تجارب بلدان التقدم والدمقراطية تاريخيا وفعليا وامام عيوننا بلدان الغرب الاوربيه والشمال اميركا وكندا مثالا وفي الجوار بلاد اخوتنا واشقائنا اليهود ودولتهم التقدمية الدمقراطية المتطوره اقتصاديا وعلميا وثقافيا وانسانيا وليس كما يقول محمد اقتلوا اليهودي اينما وجدتموه- وبدلا من تعالي صياحنا في معاداة مايسمرى الامبريالية والصهيونية-حتى صارت قوانه مشروخه يرددها عميان العقل وعميان العيون وعميان الوعي حتى انهم غالبا لايعرفون معنى الصهيونية وانها جبل جميل حوالي مدينة اورزليم ولايعرفون ان اور زليم اسم سومري عريق ف اور معناها مدينة وزليم وسليم معناها السلام والكلمتان ساميتان عبريتان وعربيتان-فلا ادري من اين اخترعوا القدس لتسمية هذه المدينة الرائعه الجامعه لليهود والمسيحيين وحتى لبعض العرب اذا توفرت النوايا الحسنه المتحضره بعيدا عن عنصرية الاسلام العدواني وبعيدا عن عنصرية البدو ومعتقدهم وكاءنهم العرق والقومية والشعب الوحيد في هذه الدنيا رغم ان الملايين منهم هاجروا واصبحوا مواطنين في كل الدنيا في استراليا وكندا واميركا بل في بقاع الدنيا كلها وبكرامة
السيد الكاتب المحترم تعليقاتك الاخيرة وما قبلها تؤكد بالاطلاق, للأسف, على صحة ما اعلنته الفلسفة اليونانية القديمة: -معرفة النفس اصعب معرفة على الاطلاق- The most difficult thing in life is to know yourself” https://illuminareeducation.com/the-most-difficult-think-in-life-is-to-know-yourself-thales-of-miletus-and-the-journey-of-self-knowledge-in-modern-education/#:~:text=The%20Ancient%20Greek%20philosopher%20Thales,much%20today%20as%20it%20did واني اسند كل كلمة اكتبها, على عكسك, بمصدر. فمن يا ترى يكتب الترهات؟ وانك, يا سيدي الكريم, لم تفند اي من هذه المصادر. لذلك ان حججي قائمة, وحججك, ان وجدت, باطلة! مع وافر المودة والاحترام
السيد الكاتب المحترم تعليقاتك الاخيرة وما قبلها تؤكد بالاطلاق, للأسف, على صحة ما اعلنته الفلسفة اليونانية القديمة: -معرفة النفس اصعب معرفة على الاطلاق- The most difficult thing in life is to know yourself” https://illuminareeducation.com/the-most-difficult-think-in-life-is-to-know-yourself-thales-of-miletus-and-the-journey-of-self-knowledge-in-modern-education/#:~:text=The%20Ancient%20Greek%20philosopher%20Thales,much%20today%20as%20it%20did واني اسند كل كلمة اكتبها, على عكسك, بمصدر. فمن يا ترى يكتب الترهات؟ وانك, يا سيدي الكريم, لم تفند اي من هذه المصادر. لذلك ان حججي قائمة, وحججك, ان وجدت, باطلة! مع وافر المودة والاحترام
(25) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين لامُزايد علينا في فضح جرائم المحتل والفساد / 3
إيضاحات بصدد مقال الرفيق د. علي طبله المحترم / --1-3 أإلخ إلخ أما بقية مندرجات تعليقاتكم ، فهي للأسف مجموعة من المهاترات الموتورة المبيتة التي لا تليق بكم وأنتم ونحن في غنى عنها ولايجوز لأحد أن ينجر اليها. كل المودة والاحترام