الأستاذ/ محمد تحية وسلام لشخصك الكبير كلامك وتحليك منطقى وواقعى جداً لكن أصحاب الأديان الأبراهيمية ينتظرون المسيح الدجال أو المهدى المنتظر مخلص الزمان حسب تفكيرهم. أود معرفة رأيك الشخصى فى سردية سفر أشعياء التى وردت فى التوراة وما بها من أحداث فى مقابل رؤيا يوحنا اللاهوتى تلميذ المسيح الموجودة فى آخر الأنجيل. فأحداث رؤيا يوحنا عن هرمجدون وتلك المخلوقات وما تقوم الكنيسة بتفسيرها وتحويلها من رموز دينية غيبية إلى واقع مستقبلى لا يعرف عنه شيئاً ولا يعرف عن تفسيرات تلك الرؤيااى حقيقة مسيحية تكلم عنها المسيح نفسه ولم يشير إليها، فكيف يمكن ان يقوم بذلك التلميذالصغير يوحنا صاحب إنجيل يوحنا ويكتب عن أحداث مستقبلية ويتقبلها الكهنة ويقوموا بتحويل الرموز الخرافية إلى حالات مستقبلية بهذا الشكل العبثى؟ شكراً لك
(2) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين من أين لك كل هذا الجمال في التحليل والمقاربة؟
الرائع عذري مازغ الورد تحية حارة بزاف من أين لك بكل جمال الخيال التحليلي هذا؟ تجمع بين علم الحيوان والأسطورة والوضع البشري العربي على نحو أخّاذ؟ لقد صدقت : المجتمعات العربية - على الأقل حالياً - بغلانية بكل حق وحقيق ، مثلما تفضلتم . واصلوا عملكم الجميل الممتع . ما رأيكم بكتابة شيء عن حكايات الديك عند الأمازيغ أهل الشجاعة والمروءة ؟ سلامي وحبي وتقديري واعتزازي ، أخي الجميل.
لقيادات لها دور في التغيير لكن الواقع على الأغلب هو الحاسم أتفق معك حول عوامل التطور الرأسمالي ، لكن استالين طور الأتحاد السوفييتي بعمليات قيصرية فكانت النتائج بعد قرون وخيمة ومدمرة ، صحيح أن الخلل بنيوي لكن القادة كان أيضا لهم دور
لا خلاف في أن السبب الجذري لركود وانهيار الاقتصاد السوفيتي هو خلل بنيوي نابع من تبني طروحات طوباوية تتجاهل القوانين العلمية لتطور الاقتصاد القائم على المنافسة والحوافز المادية. ألقاك على خير
شكرا لمداخلتك الرائعة التي تطرح فيها فكرة محورية وتقدم أدلة قوية لدعمها.: نّ غورباتشوف يُعد امتدادًا وإكمالًا لمسيرة نيكيتا خروتشوف في الإصلاح، أكثر من كونه امتدادًا للينين.
ألم اقل في المقال إن غورباتشوف كان امتدادا للينين ، بل كان لينينيا بدون أن يمتلك صرامة وحزم لينين
الأستاذ الفاضل محمد بن زكري المحترم تحية حارة متجددة بخصوص مظلومية الصابئة المندائيين في العراق، فإن ما تفضلتم به هو الحق والواقع.. ورقة استاذي الدكتور الجميلي تحدد بدقة هدف البحث وحدوده: ألا وهو: معنى مفردة (الصابئون) في القرآن، فقط لاغير. وهي تلتزم بهذا الهدف والحد. بالمناسبة، فإن صائغ كنزا ربا الشاعر الكبير عبد الرزاق عبد الواحد هو صديق وزميل أستاذي الجميلي ، وقد عاشا ثلاثة سنين معا في مستهل ستينات القرن الماضي مدرِّسين في إعدادية قضاء الهندية في الحلة، وكان الشاعر يطلع الجميلي عن كثب على التطور بانجاز عمله في ذلك الكتاب واستخدامه الأسلوب القرآني في تأليفه خطوة بخطوة وذلك قبل قيامه بطبعة بسنين.. سأكتب شيئاً عن قصيدة أستاذي الراحل عبد الرزاق عبد الواحد العصماء: يا خال عوف، التي كان يعتز بها عن حق كثيراً . فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
شكرا رفيق عبد الرحمن لتأكيدك الفكرة الرئيسية لمقالي وهو -استنفاذ النموذج السوفيت
فعلا، أنّ النموذج الاقتصادي السوفيتي قد استنفذ نفسه وتوقف عن أن يكون نموذجاً قابلاً للاستمرار بحلول نهاية الستينيات بشكل رائع تركز على الأسباب الجوهرية والزمنية لانهيار النموذج السوفيتي اقتصاديًا، حيث وصل إلى نهاية مطافه الإنتاجي عندما لم يعد قادرًا على تعبئة الموارد وتحقيق الكفاءة.
الأستاذ الفاضل عبد الرضا حمد جاسم الورد تحية حارة فائق التقدير والاعتزاز بكلماتكم الرقيقة وشخصكم الكريم الأمر هو مثلما تقول: كل من عرفتهم من الصابئة كان في منتهى البساطة والنقاوة ودماثة الخلق. وقد درَّسني الأستاذ الفاضل والشاعر الكبير عبد الرزاق عبد الواحد في الاعدادية بالحلة وكان مثالا للعلم والأدب.. وفي خدمة المكلفية بالحبانية عرفت استاذ فيزياء من الناصرية اسمه صفاء كان مثالاً للعلم ولين العريكة وجمال الخلق. ونفس الشيء ينطبق على من درّستهم الإنجليزية في كلية الآداب بجامعة بغداد، وأحدهم السيد الماجد نبيل - وهو أستاذ في القانون الدولي علاوة على شهادته في اللغة الانجليزية - مازال يتواصل معي بكل نجابة خلق. واصلوا تشريفي يزياراتكم الميمونة، تكرماً ولطفاً, فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
شكرا لإضافاتك المهمة وقد اشرت ألى ذلك في مقالي بايجاز لقد عانى الاتحاد السوفييتي بعد الحرب العالمية الثانية الأهوال من فقدان الشباب، تهدم البنى التحتية، الانهيار الاقتصادي، نكران الفضل، دعم المعسكر الاشتراكي، عودة نفوذ الكنيسة، دعم الدول الفقيرة، التآمر الداخلي).
خلود الروح رغم فناء البشر اندثار النيارندرتال حصل ، نحن (الهوموسابينس Homo Sapiens) قد نندثر أيضا . السبب ؟ عوامل طبيعية كما جاء فى بحثكم القيم (أوبئة ، حرارة لا تطاق ، أنفجار الشمس أو الغلاف الجوى ، اصطدام الكواكب ... ) البشر مسؤليين أيضا عن هذه الكوارث : حرب عالمية ثالثة ( وربما نووية) بدأت فعلا وفقا للخبراء فى الحروب . العرافة Baba Vanga التى تنبأت بسقوط البرجيين فى أمريكا الذى حدث يوم 11 سبتمر 2001.،تنبأت بجفاف شديد عام 2170 . لمتشائم اميل سيوران صرح بأن فناء البشر لايضايقه . كل هذا لن يؤثر على خلود الروح ( الموت لا وجود ، انظ ستفان أليكس ) وسيطة فرنسية ساعدتنى على التواصل مع حبيبة عمرى د. جوديت (رحلت فى 21 مارس 2020) وهى منورة وذات طاقة عالية وتسمعنى ولاتريدنى أبكى وسوف تستقبلنى بسرور... تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
(10) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان ألخلل بنيوي ويرجع لاساس طروحات طوباوية
الاخ حميد والحضور الكرام ينطلق تطور الاقتصاد على تفاعل حوافز تدفعه للتطور ، الرأسمال يريد تحقيق ارباح اكبر والعامل زيادة اجوره والمستهلك تقليص اسعار السلع ومن هذا التفاعل انبثق مفهوم المنافسة في السوق ومنها صيغت قوانين واليات الاقتصاد المعاصر وعنصر المنافسة هو الذي يدفع الرأسمالي للاستثمار المستمر والابتكار والعامل لتطوير مهاراته ونقاباته للدفاع عن مصالحه والمستهلك هو السيد الاعلى فوقهما فهو الذي يجب ارضائه ليشتري نوعا احسن وبسعر ارخص واية قنونة لهذه العمليات المترابطة ستضعف المنافسة ومنه يضعف اهم دافع للتطور اعتمد تطور الاقتصاد السوفياتي على عامل التعبئة سواء القسرية او الايديولوجية زمن ستالين وحقق نجاحات على امل ان جيل يضحي في سبيل جيل قادم ولكن الاجيال تعاقبت ولم يحصد غير الوعود والشعارات وبزوال التعبئة وقع الاقتصاد بالركود والسبب يبقى كما هو وعدم وجود قوانين المنافسة في السوق والحوافز المادية في اقتصاد مقنون يدار من فئة بيروقراطية حكومية تدعي انها تبني اشتراكية ، فاسلس القضية هي غلبة شعارات طوباوية للبلاشفة على قوانين علمية لتطور الاقتصاد ..الامر ليس في خروشوف ولاغورباتشوف
تحية للاخ د.علي منهل ان تيار الاشتراكية الديمقراطية وهكذا تحمل احزابها نفس الاسم هو تيار ماركسيى يرى انه من الممكن اقامة الاشتراكية بوسائل ديمقراطية بمعنى انهما ليسا متناقضان بل يكملان البعض كما هو لايعني قلب الانظمة الديمقراطية لاقامة الاشتراكية اطلاقا بل تعميق الاصلاحات للدول الديمقراطية لتتبنى برامج ومشاريع اشتراكية ..ومنه فليس الموضوع تجريد الديمقراطية من البرجوازية فهذا يعني القمع والغاء الديمقراطيية كما حصل مع السوفيت ، بل تعميقها بمحتوى العدالة الاجتماعية او تعميق الديمقراطية الاجتماعية اضافة للسياسية وهذا ماانجزته كافة الدول الاوربية الصناعية ( الرأسمالية) اليوم ونجحت فيه ، الطرح المناقض اتى به البلاشفة وانهى الديمقراطية سواء برجوازية او اشتراكية ومنه فكلا هذان المصطلحان لتصنيف الديمقراطية مزور ولا وجود له في الواقع ..مجرد شعارات كاليديمقراطية الاسلامية والاشتراكية العربية كذلك الديمقراطية البروليتارية مجرد تسمية لا احد يعرف ماهي الاصفار تحت ليست اصوات القراء بل تزوير الكرعان وقد رأيناها مرارا انهم يضيفون 50 او 100 بتكنولوجيا ربما بوتينية سهلة لك تحياتي وافضل سلامي
الاستاذ جدعون شكرا لشعورك الانسانى والذى قلما نجده بين عموم شعب اسرائيل المخدوع , المشكله هنا فى كتبكم الدينيه مثل التوراه والزبور والتناخ ومؤسف ان شعب اسرائيل يعتقد فى هذه الكتب الشيطانيه العنصريه , هذه الكتب الاجراميه تدعو الى البغضاء والكراهيه والمراره وقتل الابرياء بسبب ان اله اليهود المتوحش قال انتم الشعب المختار والواجب ان تقتلوا كل الناس الغير يهود ؟ ماذا يعنى هذا ؟ هذا معناه اننا بصدد قوم عنصريين ومرضى ساديين واشقياء بعقيدتهم الدمويه والتى قال فيها هذا الاله السادى القاتل انكم شعب الله المختار ؟ نحن امام قوم اشرار ضلوا الطريق واختاروا طريق القتل والدم والكراهيه والعنصريه والاجرام وهم يعتقدوا انهم ينفذوا وصايا الرب اليهودى الحاقد المجرم الكاره , يجب ان يتيقظ شعب اسرائيل وان يعيدوا النظر فى كتبهم الدينيه الدمويه الشاذه المنحرفه الكاذبه بالاضافه الى الاله المجرم القاتل السادى المريض والمتوحش والذى يذكر فى كتبه مأسى بشعه وقتل وكره وحقد ودعوه الى التقوقع والخراب والدماء والهلاك
هذه لا يعني اعجابي التام بخروتشوف، و لكني لا أملك ألا أن ألقي جميع اسلحتي أمام ذلك الفظ أحيانا و سليط اللسان أحيانا أخرى و أنا أراه في غاية الصدق و التواضع مع نفسه،و هو يصف مأساته اليونانية أيضا كما تفضلت،و بل و مأساة كل القادة السوفيت بعد رحيل لينين إذا يقول فيما بعد و بعفوية فلاح-(لم يكن لدي تعليم كاف ،و لم تكن لدي ثقافة كافية ،لحكم بلد كروسيا يجب أن تمتلك أكاديمتين علميتين في رأسك).
تحياتي للاخ الكاتب.. النموذج السوفيتي فعليا استنفذ نفسه في نهاية الستينيات مع استنفاذ فائض العمل الزراعي الذي يمكن توظيفه في الصناعة وفعلا كما ذكر في المقالة النموذج السوفيتي كان يعتمد على التخطيط الكمي بمعنى انتاج كمية اطنان محددة وكذا عدد معين من المركبات هذا اقتصاد حرب فعليا كالذي كان سائدا اثناء الحرب العالمية الثانية ،الاتحاد السوفيتي نجح في تعبئة موارده بصرف النظر عن طرق التعبئة القاسية معظم دول العالم حتى الان لم تصل الى هذه المرحلة ولازالت لم تستغل كل مواردها المادية والبشرية انتاجيا underutilization الزراعة قبل برجنيف العجوز كانت عامل مساعد في الانتاج وتعبئة الموارد في عهد برجنيف تحولت الى عبء وقدمت الدولة دعم ضخم للزراعة السوفيتية لكن مع انتاجية منخفضة لاسباب مختلفة منها الظروف الطبيعية اضافة الى ضعف شكل الزراعة الجماعية السوفيتية بالمناسبة الجماعية طبقت في هنغاريا وحققت نتائج ممتازة لكن بطرق مختلفة تماما عن النموذج القسري الستاليني مع هذا نموذج الزراعة الماقبل راسمالي اي الزراعة العائلية هي الاجدى في هذا المضمار وهو طبقته الصين الشعبية مع دينغ مع ملكية الارض جماعيا.
سلاما مع كل التقدير عندما قرأت تمهيدكم للمقالة ، ظننت أني سأجد مقالة بحثية (علمية) تلتزم بمنهجية دراسات علم الأديان المقارن ، لكني لم أجد - للأسف - سوى العكس تماما مما ظننته . ولا أود التعقيب عليه ، وإلا لاستغرق الأمر جهدا لا أراه مستَحَقا . على أني أحيل بالخصوص ، أولا : إلى كتاب المندائيين المقدس (كنزا ربا) ، وأحيل ثانيا : إلى مقالات بحثية (رصينة) ، تتناول - بدرجة كبيرة من الموضوعية - مسائل ذات صلة . 1 : رابطان لتحميل كتاب (كنزا ربا) https://www.behance.net/gallery/70218357/_ https://www.scribd.com/doc/96610626/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%86%D8%B2%D8%A7-%D8%B1%D8%A8%D8%A7 2 : روابط لمقالات ذات صلة https://assafirarabi.com/ar/42270/2021/12/16/%D8%A7 %D9%84%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A6%D8%A9-%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%87%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%81%D8%B1%D9%90-%D9%88/ https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A6%D8%A9 https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D9%
سلاماً الى المنداء و من تعمد بالماء و انتسب العدل في ميزانهم و الضمير والبساطة في طبعهم و الذهب تحية لهم عاشرناهم كاخوة في الناصرية و تحية و شكر لك ايها المتفضل
تحياتي استاذ حميد واردت اكمال تعليقي تعقيبا على مداخلتكم ان الديمقراطية ليست كل شيئ وتضربون مثلا صحيحا هو و ضعها المزري في العراق..فكما يستورد العراق الطماطة استورد الماركسية والديمقراطية وكون البلد غير منتج ودون مؤسسات وطنية ووعي بالوطنية ( دمرها البعث الصدامي) تصبح سلعا مثل الطماطة المستوردة ..دون طعم ودون ارضية الديمقراطية والبرلمانات والحريات هي نصوص في الدساتير وتحتاج لمؤسسات تلتزم بها وتحافظ عليها من العبث وحامي الدستور هو القضاء المستقل ورئاسة الجمهورية لفرضه اي فرض قيام دولة قانونية وكلاهما شكليان ،فالعراق تواقعا حكمه عصابات من نوعين الميليشيات المسلحة ومافياات الفساد الاقتصادي وهما متداخلتان وغالبا احدهما ذراع للثاني .ولا وجود لدولة غير دولة الميليشيات والمافيات ومنهما فساد كافة المؤسسات وعلى كافة المستويات..لا احد يعرف ما شكل الحكم في العراق غير مصطلح واحد..اللادولة والادق دولة مافيات..في كل العالم لم تولد الديمقراطية بشكل متكامل بليلة وضحاها بل يقومون باصلاحها لتعيش وتنمو وتسود وتتطور وفق منظور المصالح الوطنية فكيف ببلد تسوده مصالح النهيبية مع افضل السلام
الاستاذ حميد المحترم بعد نهاية الحرب العالمية الثانية كان ما يحيط بالاتحاد السوفييتي حسي فهمي المتواضع التالي: 1.فقدان اكثر من 20 مليون من خيرة الشباب 2: تهدم و تحطم البنى التحية للصناعة و الزراعة 3:انهيار اقتصادي عالمي 4: نكران فضل الاتحاد السوفيتي في تحرير كل اوربا من الجيش النازي 5 الحمل الثقيل الذي تحمله الاتحاد السوفيتي من خلال دعمه اللامحدود للمغسكر الجديد و اقصد اوربا الاشتراكية التي صارت مفلسه و مهدمة و تحمل الاتحاد السوفييتي المتعب كل مصاريف اعادة اعمار اوربا الشرقية و تشكيل حلف وارشو بعد ان تنكر الغرب لدور الاتحاد السوفيتي في تحرير اوربا من النازية 6 عودة نفوذ الكميسة للشارع السوفيتي تلك الكنيسة التي استعان بها ستالين في الحرب و حصار لينينغراد و غيرها انفتاح الاتحاد السوفيتي على الدول الفقيرة و تحمله مصاريف و تكاليف حركات تحررها و المساهمة في بنائها و فتح معاهده و جامعاته للطلبة القادمين من الدول الفقيرة و هناك الكثير و منها و منه التآمر الداخي من اوكرانيا و بولونيا و تحمل الاتحاد السوفييتي حيث بدل تكاليف معيشة ربما ثلث العالم اذا مو نصف العالم شكراً على هذا الطرح و ما تقدق
أيدت لوكسمبورغ ثورة أكتوبر البلشفية، لكنها في الوقت نفسه انتقدت المركزية الديمقراطية التي أسس لها لينين والبلاشفة، كما عارضت نظرية لينين في حق القوميات في تقرير مصيرها. حاولت خلال الثورة الألمانية في نوفمبر 1918 التأثير على مجرى الأحداث ، كما أعلنت لوكسمبورج بوضوح، رأى الماركسيون الاشتراكيين الاشتراكية كالشرط الضروري لتعميق كل ما كان إيجابيًا في الديمقراطية البرجوازية، وهو مهمة يمكن تحقيقها من خلال تجريد الديمقراطية الأخيرة من طبقاتها البرجوازية. باختصار، على عكس ما يظهر في بعض الأحيان باسم -الماركسية-، كان ماركس وإنجلز ينتقدان الديمقراطية البرجوازية، ليس لأنها كانت ديمقراطية، ولكن لأنها كانت برجوازية، واقترحوا أن يؤثروا نقدهم عمليًا من خلال استغلال المساحة المتاحة من قبل الديمقراطية البرجوازية لتحقيق الديمقراطية الاشتراكية.- تحياتى لك مقاله مهمه موضوعيه احترامى لك ولجهدك المبذول واسف للاصفار البائسه الى وضعت لها وهذا يعكس سوء تقدير الفئه المثقفه
استاذ حميد البرجوازية طبقة يقابلها الطبقة العاملة، وعندما تكتبون النظم البرجوازية فالمقصود نظم هذه الطبقة ومنها يتوجب وجود النظم العمالية كمنافس وفي كافة الطروحات الماركسية الهدف اقامة نظم حكم الطبقة العاملة ومنه فعندما تكتبون لا وجود للنظم العمالية فعليش اللطم على النظم البرجوازية فهي ايضا لاتوجد اذا لم يوجد نقيضها العمالية . اليس الاصح اطلاق النظم الديمقراطية مقابل النظم الديكتاتورية ،و هل النظم الاوربية غير ديمقراطية فلم التلاعب بالمصطلحات ، اليس الاوجب استخدام النظم الديمقراطية الاصح كي يتمتع اليسار بالموضوعية والمصداقية . ويستخدم ايضا النظم الرأسمالية ويقابلها النظم الاشتراكية عندما كان الاتحاد السوفياتي موجودا وباختفاءه يختفي المصطلحان معا وواقعا لا احد يستخدم في العالم اليوم هذا المصطلح الا ماركسيينا فهم الوحيدون وورثوه من القاموس السوفياتي والاخير اختفى بينما هم يرددونه. واقع الحال هناك فقط نظم حكم ديمقراطية واخرى ديكتاتورية كوصف لنظم الحكم السياسية..وبينهما طيف اغلبه نظم ديكتاتورية تغطي نفسها باطر ديمقراطية كارتونية ومنها العراق وروسيا والصين وايران وجمع من دول الثالث
الاستاذ الفاضل رزكار عقراوي المحترم تحية طيبة 1: هل يمكن تضليل الذكاء الاصطناعي و التأثير فيه و عليه؟ 2: هل الذكاء الاصطناعي هو لملمت المبعثر بخصوص عنوان معين او موضوع محدد و عرض افضل الصيغ من ذلك المبعثر؟ 3: اوجد الذكاء الاصطناعي الدماغ البشري...ما هي صور تجاوز الذكاء المصنوع على الدماغ الصانع؟ 4:هل يتصادم الذكاء البشري الصانع مع الذكاء الاصطناعي المصنوع؟ تقبل احترامي و تقديري
تحياتي لكم د.لبيب اأولا ليست هناك نظم عمالية ثانبا أراه طبيعيا ان النظم الديقراطية اليوم هي الأفضل والأريح للبشرية وان على كل القوى التقدمية في منطقتها النضال في سبيل تحقيقها في منطقتنا لكني أعرف أن ألأتظمة الديقراطية البرجوازية لا تلتزم بالحريات والديمقراطية إلا في الحدود التي لا تهدد أساس النظام الاقتصادي الرأسمالي (جني الأرباح والمصلحة الطبقية) او ما يسنى بالأمن القومي لقد شهدنا كيف استخدمت النظام الديمقراطي الفرنسي القوة و العنف لاجهاض انتفاضة الطلبة والعمال عام 1986 الديمقراطية ليست البلسم لكل أمراضنا، إنها مؤسسات وموجودة في العراق مثل الانتخابات والبرلمان و صحافة حرة لكنها ليست بالضرورة ان تلبي حاجيات الانسان كلها من العيش الكريم و االأمان من الجوع و الخ القاك على خير
استاذ حميد اطلعت على مقالتك المنشورة منذ 13 عاما بعنوان ماركس والحقوق المدنية ..والواقع ان زمن ماركس كانت المعركة حول حقوق المواطنة والانتقال للدستورية فمن البكر كان الحديث عن حقوق مدنية التي هي بنيت على انجازات تطور الحضارة على اسس الحقوق والديمقراطية ومنه فربما ماركس كفيلسوف يؤمن بالحركة والتغيير والتطور استطاع رؤية ان هناك حقوقا مدنية تنبت من تطور الحضارة نفسها على اسس الحريات والديمقراطية الناشئة وقتها ولكني اعجب عندما تطرح ان النظم البرجوازية مضطرة لتوفير حيز من الحريات ..لماذا لاىتدعوها نظم ديمقراطية وان فلسفتها وليس اضطرارها قائم على احترام الحقوق والحريات..ياسيدي اؤؤكد لك انك لو كتبت هذه المقالة في النظم العمالية ، ستخنقك اربعة لجان عمالية وثورية وحزبية ومخابراتية واذا فلتت من واحدة لن تفلت من الاخرى والتهمة جاهزة عدو الثورة او الشعب او الطبقة العاملة تحريفي برجوازي تشوه افكار الماركسية وتبث فكر البرجوازية احمد ربك ان هناك نظم برجوازية ..ولكن عليك دعوتها نظم ديمقراطية كي تكون موضوعيا فالمصطلح السوفياتي نظما رأسمالية اونظما برجوازية واقعا لايليق بمثقفين موضوعيين من امثالك
(25) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان انها حقيقة نحن 100 عام للوراء بل اسوء
تحياتي لدكتور صادق وسلامي انكم محقين اننا اليوم 100 عام للوراء در ..وربما حتى اسوء ..على الاقل وقتها كن هناك امل بالتوجه للمستقبل خصوصا في العراق ومصر حيث بدأ التمدن يدخل بسرعة مع الصحافة والتعليم ونظم دستورية وفعلا في منتصف الخمسينات كان البلدان واحة للثقافة والانفتاح وعلى خطى التطور في كل النواحي..هل يوجد اليوم من يستطيع التنبؤبمصير العراق ومستقبل مصر غير اسوء مما عليه اليوم..فلايوجد ما ندعوه التطلع للامام بل الترحم على الامس..والسؤال الذي بقي دون اجابة ولليوم وخصوصا من اليسار العربي..من كان المسؤول عن هذا النكوص والتراجع والتدمير لهذه الدول؟ ومهما حاولوا اللف والدوران مثل هجمة امبريالية صهيونية على الامة العربية فان الحقيقة المرة تكمن ان اليسارالذي انشاه السوفيت هو الذي ساهم اساسا بتدمير النظم الملكية وعجز عن طرح اقامة نظم ديمقراطية كونه وفق طروحاته نماذج برجوازية وغربية وبايع العسكرسزية الديكتاتورية انهم نظم تحرر وطني وفق المعزوفات السوفيااية التي رددوها كالببغائية والدمار والنزيف مستمر ومنه لاعجب ان قرنا بل واكثر للوراء..لو تحلى يسارنا باقل قدر من الموضوعية لاعتذر اطيب السلام