لا أمريكا لا فرنسا لا آل سعود لا بشار لا قطر سوريا للاحرار وسيستمر الشعب السوري في الدفاع عن ثورته ضد الاستبداد البعثي وضد الاستبداد الكهنوتي الشعب السوري قادر الآن و في المستقبل أن يدافع عن ثورته لانه تجاوز حاجز الخوف كما يحصل في تونس و مصر واليمن على الرغم من محاولات الالتفاف التي تقودها أمريكا وحلفائها من مشيخات الخليج الغارقة في الضلام والرجعية لتابيد استغلال شعوب المنطقة
حركة 20 فبراير لا تعتمد أي سقف سياسي لمطالبها بل اتها تعتمد كشعار اسقاط الفساد والاستبداد و هو شعار لايمكن اختزاله في شعار الملكية البرلمانية الدي يراد به الركوب على مطالب الحركة ليس الا ولوضوح أكثر أليس اسقاط الفساد والاستبداد وارساء نظام تسود فيه الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية هو اسقاط النظام؟
رغم ماكتبت عن القران وهو بحث يطول ويجول ولكل ايه في القران حديث ونقاش وتفسير لكن في نهاية المطاف ماهي النتائج .لقد اصبح العرب ابناء الصحراء المنقسمين المشتتين المتخاصمين دائما متحويلين الى امه مترامية الاطراف ذات سياده وقوه لها قوانينها وكيانها تهابها امبراطوريات العالم انذاك وهذا لم يستطعه قيامه بقيه الانبياء.انا دائما اسئل نفسي كيف استطاع محمد من جمع هذه الامه في ذاك الوقت
انطلاقا مماآلت اليه المفاوضات من نتائج مخيبة لآمال الشعب الفلسطيني المقاوم المواجهة القادمة ستكون داخل البيت الفلسطيني بين تيار المقاومة المدعوم بعموم الاحرار في العالم و المتمسك بتوابت القضية التي هي الدولة دات سيادة كاملة وعلى جميع الاراضي المغتصبة وحق العودة والقدس العاصمة وبين خيار الاستجداء والتطبيع والمتاجرة بدماء الشهداء المدعوم من أمريكا عدوة الشعوب وحلفائها المحلييين خصوصا
انت وصديقك الفلبينى تعيشون على فتات تجار الدم والحروب باسم الدين ، لذلك تجنح للتجريح ابن نعيسة وابن انيسة هم دمك ولحمك ، اختلف معهم كأبنا وطن ودافع عنهم عندما يسألك غريب
الاقباط المختارين فى لجنة الدستور تم اختيارهم بدراسة وعناية فائقة حتى يبصموا على القرارات بلا دراية واذا شعروا منهم اى تزمر يرموا لهم مادة اصلا ميتة لينشغلوا بها ويتم تمرير الاخطر وهذة هى طريقتهم دوما الغدر الخيانة تبادل الادوار بين فرقهم المختلفة اعلاء شأن الضعفاء من الجماعات المختلفة معهم فكريا وعقديا اول شئ نجحوا فية مضمون مقالك ومطالبتك بتقرير مصير الاقباط وانشاء دولتهم والتى ان حدثت ستولد ميتة انظر ماحدث فى جنوب السودان لك خالص مودتى وحبى
لو تحدث التاريخ لحدثك عن حضاره انت أبعد ما تكون عنها ولكن بفعل التحريف والتزوير صرنا هكذا تنسلخ من انفسنا انت علي حق في كل ما كتبت ولكنها ليست الحقيقه هذا هو التاريخ المزور الذي علموه لنا وردد ناه ودافعنا عنه نحن حدث كل هذا بفهم خاطئ للدين وبسنه خاطئه نسبت زورا لرسول الله وهو منها براء فالتاريخ عندما يكتبه المنتصر او المنافق يكون هكذا . بلاد الاندلس انظر اليها قبل دخول المسلمين وبعد الخروج منها ليس مستغرب ما قاله مؤرخيهم الا ليت شارل مارتا قطعت يده ولم ينتصر على القائد عبد الرحمن الخفاقى فى بلاط الشهداء .نقلت الاندلس من اسفل سافلين الى اعلى عليين ونقلنا اليها جميع علومنا ومعارفنا ولم نبخل بشئ ولكنهم تنكروا لنا وسرقوا تراثنا الفكري وحرفوه بما يناسبهم واذا اردت معرفة بعض ما فعلوه فابحث عن الوثيقة التى وجدها الكاتب وليد الحجار وضمنها روايته رحلة النيولوفر او مذكرات الجاسوس همفرت للأسف هناك فرق شاسع بين الاسلام والمسلمين فالإسلام هو الدين الوحيد الذى ظلمه وجنى عليه أهله بسبب المتأسلمين الا لعنة الله عليهم
مع احترامي للكاتب الا ان الذى يكتبه ليس بتحليل لواقع الازمة السورية او المؤامرة على سوريا وانما انطبعات واهواء شعبية مرسلة. الوقع يقول ان الشعب السوري وضعة افضل من كثير من الشعوب العربية التى بعضعها يرزح تحت تسلط الشيوخ على الموراد التى ان وجدت الدولة السورية10% منها لاصبحت فى مصاف الدول العظمى. ام تبشيركمبالسلام والوئاموالمحبة والحرية والكرامة استغرب كيف تبشر بهذا والقادم هم مجموعات من الارزقية الذين يقتلون ويسفكون دم كل من يقول ان ماتعملونة خطا يسرقون باسم الدين يذنون باسم الدين يقتلون باسم الدين! اهاؤلا من ياتون بالقيم النبيلة اعلاة استازنا الفاضل الحكومة السورية باقية والمؤامرة الى زوال طال الذمن اوقصر وهذا من مصلحة الشعب السوري . مع احترامى ومودتى ياسر الفاضل السودان
مع احترامى لك احب ان اقول لك ان هاؤلا متلونون كل ما دخلوا فى مازغ يخرجون منة بتلاعبهم باالافاظ التى يملكون منها زخيرة واسعة واذا لم يجدوامايخرجهم من المازغ استخدموا الخطة البديلة وهى استفززاك حتي تخرج عن طورك وتقع بالخطاء ومنثم يتركون الموضوع الاساسى ويركزون فى الورطة التى اوقعوك فيها ايضا من معينهم الذى لا ينضب تحويل الموضوع الفكرى الى دينى حتى يتثنى لهم اللعب على وتر مشاعر اصحاب التدين السطحى الذين يمثلون90% من مسلمى اى بلد
استازتنا المستنيرة لا بد من التوعية بخطر هاؤلا ووضع الحلول فى كيفية الخروج من هذة الغوغاية مع تشديد الاخز بالقانون وحمايتهة من ادعيا الدين اللذين احالو الحياة الى جحيم لا يطاق
من المؤسف ان اللذين يقتلون الشعب السوري ليس بسوريين وان كانوا سوريين فانهم باعوا انفسهم بالمال او بالهوس الدينى وهذيين السببين مصدرهم واحد وهو معقل الدين الوهابى الذى يتبرء منة كل صاحب فطرة سليمة اى كان معتقدة.السؤال هل كل الشعب السورى يرفض النظام القائم؟وهل قارن الشعب السورى هامش الحريات المسموح لة بها بباقى البلاد العربية.اما من حق الدولة ان تحمى مواطنيها. لماذا لا يتحدث الاعلام عن هاؤلا الماجوريين القتلة اللذين حولوا امن البلاد الى خراب ودمار.الا تنظرون الى التحالفات والتكتلات السياسية التى تتاجر بحرية المواطن السورى كأنها بلغت مرحلة الرفاهية لشعوبها. انظروا الى المسالة بعين الحقيقة لا بعين التأمر والاجندات الخارية التى يكون مصلحة المواطن السورى اخر اهتمامتها
يااخي المسالة ليس لها علاقة بالدين فاذا نظرنا الى الاخوان المسلمين نجد ان الولا للتظيم يسبق كل الاعراف والشرائع والسلفيون ولاءهم للفكر الوهابى قبل امهم وابيهم وبالتالى كهرههم للشيعة يوكد هذا الولاء المطلق للممول الاول السعديون اللذين يدعمون هذا الفكر الذى كرث لحماية الاسرة المالكة فى السعوية لذلك نجد ان عداهم للشيعة ليس حباً فى الاسلام بقدر ماهو خوف من ايران انظر الى مايحدث فى سوريا والتمويل بالمال والعتاد اهو حبا للشعب السورى ام حبا بالديمقراطية التى لايفقهون معانيها. الا يوجد اسلام بعيد عن هذة المسميات التى جعلت كثير من الناس يهجرون الدين نكاية فى هاؤلا القتلة التكفيريين اعدا الجمال والحرية اللذين اصبحوا يقومون بدور اللة جلا وعلا .اذاهم من يعاقبون فى الدنيا ماذا تركو للاخرة.يااستاذ الشعب العربى يحتاج الى من ينورة حتى نخرج من الظلام الفكرى الذى ادخلنا فية هاؤلا الانتهازيون
تجربة الاخوان فى الحكم تمتاز بانها تقضى على الاخضر واليابس فى الدولة من حيث الحريات والحياة المدنية وتحريم ما اكرمتنا بة الطبيعة من مباهج الحياة وتحليل كل ماحرموة على الشعب لا انفسهم والموالون لهم.ثم تاتي مرحلة التمكين التى يستباح فيها موارد الشعب بفقة انصر اخاك ظالما ومظلوم وهذا يتبعهة تعالى الاتباع وانهم خلفاء اللة فى الارض وينظرون الى الشعب بدونية بغيضة وكلة باسم الاسلام
هذة مسائل مسكوت عنها والتحدث فيها يُخرج المجتمع من الاستعمار الفكري الذى يمارثة رجال الدين او مايدعون ذلك وبحماية كاملة من السلطة السياسية وهذا تماما ماكان يمارسة استعمار الدول فى مسالة التعليم ام الظلاميون سيهربون من الحوار الفكري الراقى الى نصوص دينية مشكوك فى صحتها والدليل على ذلك ان الفطرة الانسانية السليمة لا تقبلها
هذة مسائل مسكوت عنها والتحدث فيها يُخرج المجتمع من الاستعمار الفكري الذى يمارثة رجال الدين او مايدعون ذلك وبحماية كاملة من السلطة السياسية وهذا تماما ماكان يمارسة استعمار الدول فى مسالة التعليم ام الظلاميون سيهربون من الحوار الفكري الراقى الى نصوص دينية مشكوك فى صحتها والدليل على ذلك ان الفطرة الانسانية السليمة لا تقبلها
المجتمع يحتاج الى التطرق لهذة المسائل المسكوت عنها حتى يفيق من الغيبوبة التى ادخلتنا فىها العادات والتقاليد الرجعية حتى اصبحنا نتعامل معها كمثلمات لا ينبغى الاقتراب والتصوير منها والمصيبة الكبرى اضيف اليها حالة من التدين الزائف الذى لا يسمح بالحوار وتبادل الافكار بل ما اراة هو الصواب والا اوجج عليك مشاعر المجتمع الذى لا يرهق نفسة بالمعرفة طلما خصمك متدين فهو على صواب
اعتقد ان من يفكر فى اقامة حكم الشرع لا تخطر على بالة الاشكالات التى يفرزها التطور التكنلوجى والثقافى والاجتماعى بل يتقوقع فى النصوص الموضوعة والمنقولة والملاحظ ان كل يتحدث فى مثل هذة الاشيا تجدة دائماً مفتقد لغة الحوار السليم ومنغلغ على زاتة
استغرب لحال بعض البشر ذوي الوجوه القاسحة لي كيعطيو احكام مجانية . شكون نتوما باش تقيمو الكفاءة ديال المعطل ، سبحان الله! المغربي يتلذذ بإهانة اخيه والسبب باين ،الحسد والعياذ بالله . أنا عبد ربي واحد من هذه الفئة المحقورة،حاصل على دبلوم مهندس الدولة هندسة ميكانيكية عاطل منذ سنتين، لم ادع سنة من مساري الدراسي تمر دون ميزة ،اقول هذا لا تفاخرا لكن لأسكت من يزايد علينا بالكفاءة واقول له انا اكفؤ منك ومن امثالك الحاقدين . لم اجد عملا لأني مواطن بسيط ليس لدي معرفة بأناس اكابر ولا مال لا دفع رشوة ، تمر المباريات لكن النتيجة اصبحت معروفة سلفا،لقد انقطعت السبل ولم يبق لنا سوى الفرج من عند الله ، ياربي سهل امري نغبر من هذه البلاد العامرة بالمنافقين.
التناقض الواضح في مقال الدكتور وراءه إيمانه العميق بضعف المعارضة السورية وضعف الحركات الاحتجاجية السلمية وتفرقها وعدم قدرتها على تكوين راي عام يحميها ، مما إدي سريعا لظهور الحركات السلفية المسلحة لتحقيق مالم تستطع الحركات التظاهرية تحقيقه ، فالدكتور يكرر في اكثر من موضع ان الشعب السوري انتفض على حكم النظام ويقول في مكان آخر لا يبعد سوى اسطر عن الاول ان القطاعات التي احتجت محدودة ، والديماغوجية تتضح عندما يحاول فهم لماذا لايبادر العرب الى إدانة النظام ، هل يستطيع الدكتور ان يجيبني من يقصد بالعرب ولماذا لم يذكر او يدين عمل المجموعات المسلحة التي تقتل افراد الجيش كائنا من كانت ، هذا النوع من المعارضات هي التي تودي بالدول الى التقسيم والتهميش
في مقالك الكثير من المغالطات خصوصا مايخص حميدان التركي.. اولا ذكرت انه مبتعث للداراسات العليا في برنامج الملك عبدالله..وهذا خطأ محض فهو معيد جامعي خرج مبتعثا لمرحلة الماجستير والدكتوراة من جامعة الامام محمد بن سعود عام 1416 اي قبل بدء برنامج الملك عبدالله ب 9 سنوات ثانيا: ذكرت انه اغتصب خادمته وهذا لم يذكر في اي من اتهامات الحكومة الامريكية بل كان الكلام عن التعذيب اما اي من الكلام الي ذكرته..وارجو رجوعك الى تقرير قناة العربية مع الخادمة وعنها حيث اعترفت انها تعرضت لاغراءات لكي تعترف بتلك الانتهاكات وتقرير القناة تجده في ابسط موقع يوتيوب.. ثالثا: لم ينبر هؤلاء الأناس لمطالبة أوباما الا لمعرفتهم بما يسمى pardon وهو عفو رئاسي يستطيع من خلاله الرئيس وحده اعفاء من يراه لذلك حسب ماقلت من .. اذا كنت اخي كاتب المقال تريد فقط الهجوم بأي وسيلة فيمكنك ان تهاجم دون تضعيف مقالك بمغالطات ومعلومات كاذبة او مغلوطة تجعل باقي مقالك -ولو صدق- كذبا محضا لانه لابسه اخطاء مصداقية- ولو صغرت ختاما:
اتفق معك في جانب حقوق الخدم واتمنى ان يظهر قانون يعري من يسيء اليهم..
I think you forgot Italy,my wife is italian and watch Italian channel via sattelite,accoring to her a woman was wearing the -Niqab- had to pay a fine of 500.00 euro in Milan , hopefully Hijab,Dishdashe,will follow. If I drive a beat up car with no paint on it or had funny marking or extremely dirty I will be fined $40.00 for -harming the look of the town- I look at Niqab and Hijab and dishdashe as the same thing....Yaser