تحية طيبة لكي ياسمين بعد ما يقارب 7 سنوات من تاريخ كتابتك لمقالاتك عن الروح أصادفها أنا أثناء بحثي في نفس المحور وقد سررت جدا لكونك لادينية تصر على البحث عن ماوراء الموت وغير قنوعة بالاجابات المادية العلمية وحسب. وبما أنني لاديني مثلك وكنت مؤخرا أبحث في نفس الموضوع فلا يمكن أن أفوت فرصة تعليقي هنا لدعمك وتشجيعك (رغم أنه متأخر 7 سنوات ) واتمني أن تكوني قد وصلتي الي ما يرضيكي ويقنع منطقك وجوارحك حول موضوع الروح واستمرارها. ويسعدني أن نتواصل فلدي بعض الكتب البحثية التي قد تنير شمعة في معرفتك .
(2) الاسم و موضوع
التعليق
taha malek العقلانية سؤال حول الحكم ،هل مورس وفقها ؟
ثم اود فعلا تحديد او محاولة حصر المشكلة الاساسية في الممارسة السياسية ،بعد الاستقلال الحزب الواحد والمرحلة المعاصرة تعددية تبقى تقبع في شعار -التعددية - نفسه ،ساس يسوس انقلابا ثم تملكا ؟ .ادرك تماما ان تفهم ما ارمي اليه لهذا استعمل الفاظا يراد منها الايحاء والاشارة فقط ،بصمات الاستعمار لا يشك المواطن او الفرد ان اثرها لا يزال بل انه يمارس كما يمارس التراثي فهم التراث ،السؤال الذي يطرح واجده منطقيا جدا : هل الممارسة السياسية تمت او تتم وفق عقلانية ؟ .لنسال المواطن ومهما كانت درجته سيجيبنا مباشرة : المشكل الاجتماعي اضحى الهاجس الوحيد للدولة ،فان عكفت الاحزاب على المطالبة بممارسة الفعل - ساس - فهل يمكن للشعب ان يعيش وفق شعار : بلد العزة والكرامة ؟ شتى المجالات تعاني التقهقر وهذا يرجع لسياسة حاميها ... اني اصر على ان دور الجيش مفروغ منه بل هو الواجب باتم معنى الكلمة او اللفظة ،جدلية الصراع الاسلامي الديمقراطي اظن ان فخامته اقر بها مع انتخابه لاول مرة .دفع الشعب فاتورة صحوته ولكن هل منح -بضم الميم - حرية : دينية سياسية اجتماعية ...كل ما توجه نظرك يؤلمك الوضع ،لانه كارثي .التوجهات تبقى دائما لها مرجعيات والدولة كباقي الدول لها ايديولوجيات ،نحن نطالب بنهضة حقة على صعيد الواقع لا الاحلام ،نريد لاننا نريد وليس كل من هب يريد ،الارادة تصنع المعجزات لكن ارادتنا تقع تحت - الممنوعات - المعارضة جريمة والتصفيق لعبة جميلة ،الوعي ،نعم انه العقلانية التي يمكن لها فقط تجاوز مشاكلنا بالتفكير فعلا في واقعنا والعمل على النهوض ،العلمانية ترجمة خاطئة ،واظنها قطرية تمس المشرق العربي ،نحن في غنى عن صراع اسلامي علماني ،لان الدولة ذاتها تسمح بالممارسة الدينية .وجب ممارسة تمر عبر اعين اجهزة الدولة والدولة يحق لها ان تحمي نفسها ،وجب ان يحل الاسلام مكانته لنتجاوز مشكلة التطرف والارهاب : التطرف وليد السياسة - لهذا يحق للاحزاب كلها ممارسة الحق السياسي المشروع دون اقصاء طرف .كما انه يجب على العلمانيين ممارسة فكر عقلاني لا يقصي ما - يصب في دائرة الوجدان - الدين طبعا ،الرجال موجودة والخيرات محمودة ،مشكلتنا التنظير والوعود ،التجسيد غائب تماما ،لكن وهذا اهم : عندما نلغي حدود الجهوية و العنصرية بشقيها في ثنائية العرب والامازيغ ،ونقضي على القبلية في الحكم وتقريب اهل القربى ومحاسبة برلمان لا يحاسب ،ومسؤول يخاطر ،....عندما نقلب ذهنية : -الله غالب - الى : قل اعملوا فسوف يرى الله ...هناك لنا امل ولما لا طموح لن يقف عند هدف واحد .اشكرك امتعتنا فعلا احييك تقبل سيدي كل الود والاحترام .
(3) الاسم و موضوع
التعليق
taha malek الجزائر - اسلامية اجهدت وديمقراطية اجهضت
هناك تعميم في قولك : - أما الشعب فكان في عالم آخر تنهشه الأمية والفقر والبؤس، كانت قيم الحرية والمواطنة والديمقراطية والعلمانية آخر مطالبه أو هواجسه. ا- - ساترك لك المجال للرد طبعا ،احييك على المقال الرائع ،لكن لو يتفضل شخصكم الكريم ان كنا فعلا نؤمن بالديمقراطية والعلمانية : هل تعترف ان الانقاذ كحركة اسلامية او جزب اسلامي سياسي مارس الاسلام لاجل - الغنيمة - فالشعب حركه الوجدان وتعاطف مع ذلك تعاطفا بليغا ،المقابل السلطة او النظام الذي بقي هرمه لا يتراجع ولا يتداول السلطة اطلاقا ،اجد من حق الطرف الاسلامي والتيارات الاخرى الوصول الى هناك ،لكن وجب ان نقول : نتاج الصناعة الاغترابية والاستلابية ان صح وضع امامنا اقوام مارسوا التغليط ،التبلعيط على الشعب وبالمقابل كان الشعب وهذا يرجع الى الوعي مع انه كان في فترات الصحوة ؟ الصحوة التي كان من صحى استيقظ ولكن لم ينهض ،لايهم هنا ،انما الحاكم وماحوله وما حول ما حوله الى اخر مواطن بسيط لا يتجاوز عمره يوما واحدا ،كلهم ابناء شعب ،لما تمرر المغالطات والتلفيق ويسكت الشعب عنها يكون المقابل تحمل النتائج لا تداركا ولا محاولة للسعي الى تهافتها ،النتيجة : الشعب تجربته مع كلا التيارين قصمت ظهره ،الديمقراطيين انفسهم ضد بعضهم ،مثلما حصل الايام الفارطة مع الاحزاب الاسلامية ومحاولة جاب الله ؟ .الجزائر اليوم يمكن القول بمنطق الرشدية او بالاحرى الجابرية : تحكمها عصبة من قبيلة لاجل الغنيمة ،والعقيدة الواحدة - الحزب الواحد - سيدي مشكلتنا اننا : ننظر ولا نجسد ،الكل مفسد فيها ،اللهم قلة غيورة ولا ندري ابقوا كذلك ؟ بل ركنوا الى زوايا بعد تهميشهم وتهديدهم ،تجربة بن فليس الاخيرة مثلا توضح بعض الامور ،شعبنا عاطفي مثل عاطفته مع المنتخب الوطني ،نعم عاطفي على الاسلام ولا يتنكر للموروث الديني يؤمن بالغلط والصحيح كلاهما ،نحن نريد من اعلى الهرم الى اخره التشييد فعلا لا الوعود ،ديمقراطية الوعود استوعبنا درسها ،الديمقراطية هي ان تجهد نفسك كما تجهد - الام لتلد مولودها - ان اردنا سنحقق والا نفشل ونسحق ،بضم النون .اشكرك كثيرا سيدي الفاضل
اظنك لم توفي الموضوع حقه اطلاقا ،وحكمك هذا مبني على العشوائية ،فعندما تنظر في مؤلفه الدين والدولة وتطبيق الشريعة ،ستعرف فعلا موقف الجابري من العلمانية ،وحتى في مساره ان قلنا انه من انصار العلمانية فانه لم يكن اطلاقا من المنظرين لها ،هذا اولا ،الجابري يعارض العلمانية لان المعروف ان الترجمة للمصطلح ليست موفقة ،الجابري عقلاني والعقلاني ليس بالضرورة علمانيا ،انت هنا تنظر وتقف موقف منتقد مقتنع يريد اسقاط حكمه على الاخر ،اجدك لم توفي فعلا مقالك بحجج تقنع القارئ وما بالك الباحث ؟ ،اما تحليل الجابري للعقل السياسي العربي ،وجب ان تحيط بقراءة المؤلف ايضا ،الجابري اعتبر العلمانية وايضا مسالة الدين والدولة مسائل مزيفة ،ولك ان تقرا بدل - تهاطل - الاحكام العشوائية . مودتي
اظنك لم توفي الموضوع حقه اطلاقا ،وحكمك هذا مبني على العشوائية ،فعندما تنظر في مؤلفه الدين والدولة وتطبيق الشريعة ،ستعرف فعلا موقف الجابري من العلمانية ،وحتى في مساره ان قلنا انه من انصار العلمانية فانه لم يكن اطلاقا من المنظرين لها ،هذا اولا ،الجابري يعارض العلمانية لان المعروف ان التجرمة للمصطلح ليست موفقة ،الجابري عقلاني والعقلاني ليس بالضرورة علمانيا ،انت هنا تنظر وتقف موقف منتقد مقتنع يريد اسقاط حكمه على الاخر ،اجدك لم توفي فعلا مقالك بحجج تقنع القارئ وما بالك الباحث ؟ ،اما تحليل الجابري للعقل السياسي العربي ،وجب ان تحيط بقراءة المؤلف ايضا ،الجابري اعتبر العلمانية وايضا مسالة الدينوالدولة مسائل مزيفة ،ولك ان تقرا بدل - تهاطل - الاحكام العشوائية . مودتي
كل الأديان أتت لإعادة الإنسان الي الفطرة والفطرة هي التي تنبني عليها الإنسانية وعلي الرغم مما قلته فإنك تقوم بفعل أشياء هي من صميم الدين , ألا تقوم بغسل جسدك بعد إنتهائك من الحمام فالنطافة من الإيمان وأسألك هل تستخدم الكهرباء إن كانت إجابتك نعم فأقول لك أنت مؤمن بها إذن هل رأيت التيار الكهربائ]يسري في الأسلاك أو داخل الأجهزه التي تستفيد منها وأهمس في أذنك لن يتأتي لك ذلك ولا أعظم علماء الهندسه الكهربائية أرأيت كيف تؤمن بالخرافات أيها المفكر العظيم هل تعرف ماهية الأكسجين الذي تتنفسه والذي إن حرمت منه إختنقت ومت نعم هو عباره عن ذرات ةالتي تتكون من نواة يدور حولها الكترونات وهي نفس مكونات السرير الذي ترقد عليه ولنفكر معا ما الذي جعل من نقس المكونات غازا يموت الإنسان بدونه ومن نفس المكونات إطار سيارةقطعا لا يموت إنسان بدونها ألا تستدل علي سريان التيار الكهربائي بعلة إستضاءة اللمبة أليس هنالك قوة جباره أوجدت مكونات نحتاج اليها بدرجات متفاوتة الضروره ثم اليك أخري عندما تشتري جهازا ما وليكن هاتف فإن الصانع يرفق معه كتيبا به إرشادات وتحذيرات وأنت تنصاع تماما لها الست أصبحت عبدا للصانع
اخي العزيز . بكلامك هذا أنت تهين مليار ونصف شخص .اي انت تسلك سلوك من تنتقدهم من شيوخ الظلام الذين يسفهون باقي الاراء ليثبتوا إنهم الاصح .. انت تمتدح الحضارة الغربية و والتزام اليابانيين واخلاقهم وإنت تناقض نفسك بهذا الاسلوب الغير محترم .. وبالنسبة عن رأيك بالاسلام فالعتب على من جعلك ومن لف لفك تأخذون هذه الصورة المشوهة عن دين مشرق حضاري متمدن حاول نقل العرب من الحياة البدوية وقيمها الغير عادلة إلى حياة مدنية تزهو بالعدالة الاجتماعية ... إلا إن الخلل فينا او في اكثرنا فمن الخطأ التعميم بهذه الصورة الغير منصفة ... وبالنسبة للسنة التي تهزأ بها فاتمنى من حضرتك ان تتطلع على بعض منها لكي تكون على بينة وتستطيع ان تميز لمذا خلد هذا النبي العربي الامي .. اتمنى ان تكون مثل من تمدحهم من الغرب وان تحاور من باب ان تجد فكرة قد تقنعك بدون حكم مسبق .. تحياتي .
اخي العزيز . بكلامك هذا أنت تهين مليار ونصف شخص .اي انت تسلك سلوك من تنتقدهم من شيوخ الظلام الذين يسفهون باقي الاراء ليثبتوا إنهم الاصح .. انت تمتدح الحضارة الغربية و والتزام اليابانيين واخلاقهم وإنت تناقض نفسك بهذا الاسلوب الغير محترم .. وبالنسبة عن رأيك بالاسلام فالعتب على من جعلك ومن لف لفك تأخذون هذه الصورة المشوهة عن دين مشرق حضاري متمدن حاول نقل العرب من الحياة البدوية وقيمها الغير عادلة إلى حياة مدنية تزهو بالعدالة الاجتماعية ... إلا إن الخلل فينا او في اكثرنا فمن الخطأ التعميم بهذه الصورة الغير منصفة ... وبالنسبة للسنة التي تهزأ بها فاتمنى من حضرتك ان تتطلع على بعض منها لكي تكون على بينة وتستطيع ان تميز لمذا خلد هذا النبي العربي الامي .. اتمنى ان تكون مثل من تمدحهم من الغرب وان تحاور من باب ان تجد فكرة قد تقنعك بدون حكم مسبق .. تحياتي .
اخي العزيز . بكلامك هذا أنت تهين مليار ونصف شخص .اي انت تسلك سلوك من تنتقدهم من شيوخ الظلام الذين يسفهون باقي الاراء ليثبتوا إنهم الاصح .. انت تمتدح الحضارة الغربية و والتزام اليابانيين واخلاقهم وإنت تناقض نفسك بهذا الاسلوب الغير محترم .. وبالنسبة عن رأيك بالاسلام فالعتب على من جعلك ومن لف لفك تأخذون هذه الصورة المشوهة عن دين مشرق حضاري متمدن حاول نقل العرب من الحياة البدوية وقيمها الغير عادلة إلى حياة مدنية تزهو بالعدالة الاجتماعية ... إلا إن الخلل فينا او في اكثرنا فمن الخطأ التعميم بهذه الصورة الغير منصفة ... وبالنسبة للسنة التي تهزأ بها فاتمنى من حضرتك ان تتطلع على بعض منها لكي تكون على بينة وتستطيع ان تميز لمذا خلد هذا النبي العربي الامي .. اتمنى ان تكون مثل من تمدحهم من الغرب وان تحاور من باب ان تجد فكرة قد تقنعك بدون حكم مسبق .. تحياتي .
والله لقد -هزّئت- نفسك وأرودتها المهالك، وجعلت منها سُبّة على كل لسان ،، يا رجل إكتب ما يُعقل،، ما كذبك الشباب عندما -جرّسوك- وأعتذر إذ أقولها، لكني لك ناصح أمين، من يمدحك هما يستهزئ بك وأنت لا تدري؛ فارحم نفسك وارحم أهلك؛ فقد جئت لهم بالشتائم وأنزلت على رأسهم السُبّات التي لا تنتهي، وصدق المثل : الولد العاطل بجيب لأهله المسبّة!!
عزيزي ،، إذا أردت الحديث فتكلم بمراجع ووثق كلامك ولا تتركه على عواهنه، وقبل كل ذلك لا توهم نفسك بأنك كاتب حرّ، .. إنظر إلى ويكيبيديا وهي أضعف الإيمان، حتى مجرد التواريخ إن لم تكن موثقة تـُرفق أليا بكلمة ( بحاجة إلى مصدر) فلا تزري بنفسك أكثر من هذا، ووالله لولا أن أجعل لكلامك الغير موثق هذا شأنا أستنزل به استهزاء الناس وعلية القوم لضربته مثلا في أبواب الجمعية الدولية واعتبرته واعتبرتك نموذجا نريه لطلبتنا على الكلام المرسل الذي لا يغني عن صاحبه شيئا ولا يسمنه من جوع!
أعتذر من إدارة الحوار المتمدن عن إكمال الحوار- وما هو بحوار-مع هذه الثلة التي تريد أن تصنع قانونا خاصا بها ابتدأ بأن سلامة اللغة وإجادة الكتابة ليسا شرطا للحوار واختتمها المدعو بشارة ما أدري شو بكم سباب وشتائم أليق برواد البارات والمواخير والغرز!!
إلى أن يقرأ كل من يناقش هنا بعض الكتب - والمرتبطة من كل بد بقوة وسلامة الكتابة- ومن ثم يتدرج بداية من استعمال قلم الرصاصة والممحاة وما يليها وبعد أن يتجاوز ما بعد هذا من مراحل فــ ليأتني فلربما نناقشه!!
خذها مني يا مسكين، يا من تعتبر الحوار الفكري ليس شرطا لسلامة اللغة وإجادة الإملاء، خذها مني واذهب وناقش بعض الأميين ممن لا يجيدون فك الحرف ناهيك عن القراءة وتثقيف أنفسهم، وإن خرجت معهم بنتيجة فأخبرنيها، فلربما تكتشف اكتشافا لم يسبقك إليه أحد لا من الاولين ولا من الآخرين !!
مصيبته المؤقتة أنه لا يجيد العربيّة، وسيتعلمها من كل بد، أما مصيبتك وخيبتك المربـّعة فهي أنك ابن هذه اللغة وبالكاد تجيد الكتابة بها !!والكارثة أنك تأتي بهذه العقليّة المسطحة التي لا يحسدك عليها الحجر الأصم وما تظنه فكرا فتناقش أفكارا عظيمة عجز أعتى العلماء عن احتواءها في الكتب تناقش هذه الأفكار بمنطق الساخر الذي لا يعرف أن لكل مقام ٍ ومقال وأن مقامات الحوار المتمدن كما يسمونه هنا لا يجوز فيها خلط الجد بالهزل حتى لا يُزري الكاتب بنفسه ويجعلها أضحوكة يتندر بها كل من يقرأها // دعك من هذا والتحق بمنتديات النكات أو ما يسمونه إخواننا في مصر بالهجايص فلعلك تفلح هناك حيث خبتَ هنا!! نقطة اول السطر على فكرة ،، قراءة بعض الكتب كل فينة وأخرى يفيد قارئها حتى لو كانت بلا قيمة بأن يصقل مهاراته الإملائيّة كحد ٍ أدنى ،، أين أنت وهم من ذاك؟ !!
أنا حزين ويائس، وقد بلغ مني أو أخذ مني الإحباط كل مأخذ،، الردود الثلاث الأخيرة على كلامي بالكاد فهمتها لما فيها من أخطاء ٍ إملائيّة ٍ لا يقع فيها حتى أخي الصغير، كيف تحكمون على شريعة عمرها 1400 عام ويعتنقها ما يوازي نصف البشريّة، وفوق كل هذا تنتقدون وتتطاولون على رواد شهدت لهم البشريّة وأمثلكم حالا لا يعرف ظروف حذف حرف العلة واستخدامات لم ؟ ما هذه الخيبة المربعة؟ هل يعتقد أحدكم أنه بإمكانه مناقشة هذه الأفكار العظيمة التي يتهيّب الكبار قبل الخوض فيها وهو لم يكلف نفسه حتى معرفة مبادئ وأصول الكتابة؟ وكيف سيقنعني ويقنع غيري من يطرح هكذا كلام كبير بأنه قرأ أمهات الكتب وهو لم يتعلم بديهيات الكتابة وأسس الإملاء ؟ الحوار ساقط يا سادة من أساسه، .. أعانكم الله على ما أنتم فيه من مصيبة؛ فحقيق بكم لو أدركتموها أن تلطموا وتندبوا وتشقوا ثيابكم حتى ينقضي الدهر!!
هل تطلب مني أن أثبت لك أن روجيه غارودي وكات ستيفنز- يوسف إسلام- وموريس بوكاي ونيل آرمسترونغ ووووووووو كانوا مسلمين؟؟ لماذا؟؟ لماذا لا تثبت لي أنت العكس من أنهم كانوا ملاحدة أو لا دينيين أو حتى غوغاء كصاحبك هذا المسمي نفسه بـ نور ساطع؟ أثبت لي هذا واتني بصورهم وهم يرقصون ويسكرون ويشتمون دينهم السابق واللاحق ويستهزئون بأنبيائهم كما تفعل أنت وغيرك هنا، ،، ما ظهر منهم أنهم دافعوا عن الإسلام كما يشتمه الآن بعض من يحملون اسمه بهتانا وزورا، ولم يظهر منهم ما يخالف هذا إلا إن كان الله قد أعطاك علمه ورفع عنك الحجاب،، أما قصة زواج الأربع وغير هذا فدعك من هذا الكلام حتى لا يضحك عليك من يقرأ لك ممن لا يعرف الإسلام ولا يستخف بك ويزدريك ممن يقرأ من اتباع المعتقدات الأخرى ،، أنت تطرق موضوعا لم يعد أحد يحتج به ــ حالك كحال اليهودي الذي يأتي وينعت أعداءه بمعادة السامية في الوقت التي أصبحت فيه هذه التهمة مبتذلة حد الامتهان والاستخفاف بها وبمن يسوقها جملة واحدة// نصيحة ،، ابحث عما تظنه ثغرات بالدين الإسلامي واعرف جيدا كيف تزينها وتقدمها بطريقة تحقق مأربك ودعك من هذه البضاعة المزجاة؛ فقد استهلكت !
جميل جدا ،، كلامك هذا يعني بالضرورة أن الدين الإسلامي هو رمز من رموز الوثنيّة، وشكل من أشكال تخلف الحضارة الإنسانيّة، ونقطة سوداء في تاريخ البشريّة، إذ أنك خلعته من مجموعة الأديان السماويّة ووضعته هو والوثنيّة على صعيد ٍ واحد // ما أندهش منه كيف فاتت ملاحظتك هذه كل العظماء الذين اعتنقوا هذا الدين، ومن يعنينا منهم عظماء العصر الحديث بداية بالكثيرين وانتهاء بـ العالم الفذ موريس بوكاي والعلامة الفيلسوف روجيه غارودي، ليس من المنطقي أن أناقش فكرتك هنا موضوعا ومضمونا طالما أنها مهشّمة ومتناقضة حد اللامعقول شكلا، .. إذ يبدو أن برنارد شو، ومايكل هارت وجورج واشنطن وحتى ملكة بريطانيا وكل من رأى في الإسلام ظاهرة غيّرت وجه الحضارة البشرية يهذرون ويتملقون بينما هذه الملاحظات التي سقتها أنت غابت عن أنظارهم /// الخلاصة : تكلم بالعقل والمنطق سيدي الفاضل حتى نتمكن من مناقشتك، وضع باعتبارك أن جل من يقرأون لهم عقولا يميزون بها!!
إن من العقل اتباع العقل للوحي ، ولا يمكن خلف تلك الحقيقة العقلية إلا في ظل دعوى بشرية مصدر الدين أما مع الإقرار بربانية مصدر الدين أي أنّ الدين من الله خالق العقل فإنّ العقل الصريح يقرر أنّ الرب أعلم ، ودعوى اهتداء الفلاسفة إلى المصالح قبل الأديان دعوى باطلة لأنّها تتعارض بكل بساطة أن يكون أبو البشرية نبيًا ومع ذلك تسبق الفلاسفة الدين إلا أن نزعم رغم العلم والحقائق التاريخية كلها أنّ آدم كان فيلوسوفًا !!!!.وهذا هذا
يبدو النشاط الانتخابي عملية استراتيجية معقدة في سياق التغيير الاجتماعي الإيجابي، وثمة ثلاث طرق لدراسة العملية الانتخابية، الأولى هي أن تنظر إليها بوصفها إعجاب بالشخصية ولهذا النوع من الحملة قوة دفع كبيرة، لكنها قلما تبني فائدة على الصعيد العام، والثانية هي أن تنظر إلى الإستراتيجية الانتخابية كطريقة لتعليم محيطك بالقضايا التي تنطوي عليها حملتك وكيف ترتبط بحياة الناس والمجتمع من حولك، إنها أي (العملية الانتخابية) أداة يجب أن تُستخدم لإعادة تشكيل طريقة إدارة الدولة، وطريقة حل المشكلات، وطريقة ترتيب مجمل خطوط الحياة الأساسية، أما الطريقة الثالثة لدراسة العملية الانتخابية هي أنها وسيلة لبناء مؤسستك ـ سواء أكانت حزباً سياسياً أو مؤسسة دستورية أو منظمة محلية أو مجموعة ملتفة حول قضية ما، وعموماً، فإذا أنفقت ما يكفي من المال وعملت وفق استراتيجية محكمة وحصلت على ما يكفي من المتطوعين يمكنك أن تربح انتخاباً ما.
يبدو النشاط الانتخابي عملية استراتيجية معقدة في سياق التغيير الاجتماعي الإيجابي، وثمة ثلاث طرق لدراسة العملية الانتخابية، الأولى هي أن تنظر إليها بوصفها إعجاب بالشخصية ولهذا النوع من الحملة قوة دفع كبيرة، لكنها قلما تبني فائدة على الصعيد العام، والثانية هي أن تنظر إلى الإستراتيجية الانتخابية كطريقة لتعليم محيطك بالقضايا التي تنطوي عليها حملتك وكيف ترتبط بحياة الناس والمجتمع من حولك، إنها أي (العملية الانتخابية) أداة يجب أن تُستخدم لإعادة تشكيل طريقة إدارة الدولة، وطريقة حل المشكلات، وطريقة ترتيب مجمل خطوط الحياة الأساسية، أما الطريقة الثالثة لدراسة العملية الانتخابية هي أنها وسيلة لبناء مؤسستك ـ سواء أكانت حزباً سياسياً أو مؤسسة دستورية أو منظمة محلية أو مجموعة ملتفة حول قضية ما، وعموماً، فإذا أنفقت ما يكفي من المال وعملت وفق استراتيجية محكمة وحصلت على ما يكفي من المتطوعين يمكنك أن تربح انتخاباً ما.
قليلا ما أصادف في موقع الحوار المتمدن مقالا من هذا النوع الذي يحلل الواقع تحليلا فكريا و فلسفيا بعيدا عن اللإديولوجية الماركسية معظم كتاب الموقع يعانون من فقر شديد في المعارف المتعلقة بأسئلة الحداثة و العلوم الإنسانية الحديثة و الثورات المنهجية في الفكر و الفلسفة و الأنتربولوجية و الدراسات السوسيولوجيا و البسيكولوجية ...الخ ربما أعمتهم الإديولوجيا فأعتبروا هذه العلوم و الثورات المعرفية التي طبعا حدثت بعد ماركس و انجلزعلوم إبتدعها العقل البرجوازي و بالتالي فهي رهينة لإستراتيجيته و إمبرياليته لذلك أعرضوا عنها و ربما حاربوها تماما كما تفعل القوي الظلامية و التمامية شكرا مجددا لكاتب المقال و نجوا المزيد
لقد جربنا النظام الاشتراكى وفشل كان فى عهد الزعيم الراحل عبد الناصر وجربنا فى هذه الايام النظام الرأسمالى فأصيب العالم كله بأزمة اقتصادية حتى أمريكا نفسها أصيبت بهذه الازمة لاعتمادها على الرأسمالية فهيا بنا نعود الى الأصل النظام الاسلامى الذى يكفل حق الفرد والمجتمع معا عليه قام المجتمع الاسلامى وعليه ربى النبى محمد صلى الله عليه وسلم أصحابه والأمة كلها فأن الاوان للعودة الى النظام الاسلامى الربانى الشامل الواقعى
Sir..I agree with your article totally. Having said that, Arabs need so many years to rehabiltate their way of thinking and start to accept true patriotism, accepting the other (whether ethnic minorities, religious minorities or even contradicting theorists) and constitutional secularism. As of the so called mass revolutions in the arab world, Its an expression of dissatisfaction of different causes of different components of the society. The -winner- is the one who snatches the change and steers it in his favour (I stated -his- because theres no room for -her- in arab society unless -her- is joining the flow!).
It looks an Iraqi characteristic of misbehaviour and lack of respect. I have never experienced a respectable or helpful gesture from any iraqi embassy around the world. Iraqis must change their attitude to be even with the rest of the world.
Its very strange that you put the name Freemasonry in the title of your article (as a bad concept or image) while you are crticising political islam. Whats the relationship of Freemasonry to Islam? The tactics of the Islamists are quite justified by the Quran and Sunna. They are the purists who applied the teachings religiously. The teachings can be illogic but this is the way. You either accept it or denounce it!