سي سعد اسعدك الله وبعد يعني انت من هؤلاء القوميين الذين لا يعرفون انهم قوميين وهذا اظن هو الجهل المركب يعني عندما تصف مواطنين في بلدانهم بانهم ازلام وتصف الدولة الايرانية بانها دولة خمينية وتهين الامة الايرانية ... هل هذا في رايك شيء عادي وعندما تصف البروفيسور صاحب المقال بانه ليس المسلم الحق يعني انك اخرجته من ملة الاسلام وتاتينا بتهم جاهزة يكيلها الوهابيون لاخوتنا الشيعة ... يعني هذا كله ولا تدري انك وهابي قومجي اللهم اعط العقل لعبادك ... آمين
اماذا تصر ايها الدزيري على الحنث العظيم يعني في رايك ان الجزائر كانت ستستقل بثورة وبدونها ... لم يسبق وان قرات شيئا كهذا ابدا ... ما هذه الابداعات يا سيد دزيري هل انت من بقايا القدافي الذي نزل في مطار الجزائر وفي رجله قبقاب خشبي وعلى عينيه نظارات اشبه بقناع تنكري وشقشوقته تصل الى كتفيه وصرح قائلا -ان ثمن استقلال الجزائر باهظ دون ان تصنع شيئا يعادل تضحياتها ....- فما اسوا العقوق والنذالة اما فلسطين فان مقال الدكتور لم يذكرها حتى بالتلميح فلماذا تقحم موضوع فلسطين هنا وسيبك م العرب وما العرب ليش ما تحررت فلسطين ع شان العالم حسب رايك اقتنع بضرورة استقلال كل الشعوب وفين هي الديمقراطية والعلمانية يا بو علمانية انت شيء من العقل لا يضر يا حضرة والتطاول امر غير محمود
تحية خالصة استاذ الشهيد ... هذا الموضوع جدير بالاهتمام من كل من يعنيه الشان الامازيغي لقد مزجت بين الاسلوبين الساخر والجاد وعالجت الموضوع في صميمه فشخصت الداء وعلى من بيده الدواء ان يفعل شكرا
نادرا ما قرأت مقالا بهذ التحليل الذي يمزج بين الجد والسخرية لان الامازيغية مسألة جادّة أما ما يفعله المتكسبون والانتهازيون من الكوميسارية المدجنة فهو مهزلة ومسخرة تحياتي وتقديري لك يا استاذ