هذا هو ديدن العراقيين لم يستمروا مع رئيس ... المالكي يحاول جاهدا لكن كل من يحيط به اما لم يشبع بعد او الغيرة منه او امور لا يعرفها الفرد الاعتيادي والضحية هو الشعب جراء هذه الصراعات والتناحرات ... لو يعطى مجال للمالكي ان يعمل كان من قبل سنين الوضع تحسن وكنا الان نعيش بين احضان وطننا الذي نفتقده. اريد ان اذكر حادث حدث قبل ايام عائلة بمنطقة الدورة ساكنيها منذ تاسست هذه المنطقة العائلة متكونة من الاب والام وولد واحد من الاطباء الاذكياء والمعروفين والولد البكر في تفجير ذهب ضحية وهي لا تزال لابسة السواد ولا يستطيع احد ان يكلمها لانها راسا تنهج بالبكاء على بكرها .. جاءت امرأة وقت الفطور وبيدها صحن به بعض الاكل قالت لها بانه نذر او تسمية اخرى قالت لها بانهم لم ياكلوا لانهم مرضى واكلهم خاص .. اخذته وبعد ان افرغته وغسلت الصحن وذهبت لتعطيها اياه دخل عليها 3 مسلحين وبالمسدسات اخذوا كل ما استطاعوا اخذه من هذا البيت الامن وحبسوهم الولد بالحمام والمرأة والرجل في غرفة واقفلوا البيت واخذوا المفاتيخ واخذوا مفاتيح السيارة وهددوهم انهم اذا اخبروا الحكومة سيذبحوهم جميعا واين ما وجدوا طبعا اخذوا حتى التقاعد كانت مستلمته هذا اليوم وما محوش من الطبيب والذهب وحتى اللابتوب وغيرها من اشياء... اين الامن ومن س