أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق Saudi Anti-Myth
شرارة بدء العلمانية تكمن في أطروحات رجال الدين!
التاريخ Monday, August 12, 2013
 الموضوع والكاتب درس في العلمانية...ردا على مايسة - خالد ملوك تاريخ النشر Saturday, August 10, 2013

من الطبيعي يا سيد/ خالد أن تكون العداوة تجاه الحداثة والعلمانية عموما قادمة من اليمين المتطرف الذي يعيش بأجساد الحاضر وأفكار الماضي، لكني أرى وكما يروي التاريخ الأوروبي أن شرارة بدء المبادئ العلمانية والدولة المدنية قد أشعلتها عمليات التطرف والإرهاب الكنسي
الذي مارسته قوى الإكليروس المسيحي حينئذ، وبالتالي هذا الرفض والعداوة تجاه العلمانية وآلياتها سينقلب في المستقبل القريب على طبقة المشيخة الإسلامية كما انقلب على طبقة الإكليروس (الكهنة) المسيحية، وحينئذ الشعوب ستكون أفضل حالًا ثقافيًا وعلميًا ومعارفيًا، وسترفض الانصياع لعقلية اليمين المتطرف التي لم يسلم أحد منها حتى الأديان لم تسلم منها، رغم أني لاديني-ملحد، إلا أنني أؤكد أن رجال الدين زادوا كراهية البشر للأديان، فالأديان مجرد نصوص، لا تأخذ تفاعلا اجتماعيا او عقليا إلا بشرح وتفسير ودعم وتأييد رجال الدين، وحينما يختلط الحابل بالنابل في التفسير والتأويل، تظهر على الساحة النزاعات الطائفية وتبعاتها من كراهية وعداء، وثقافيا وفكريا يبدأ الإقصاء المقدس سعيا للجنة وبعدًا عن الجحيم والحبل على الجرار.
وشكرًا جزيلاً!






(2)  الاسم و موضوع التعليق Saudi Anti-Myth
عبثية إجابة هذا السؤال!
التاريخ Monday, July 22, 2013
 الموضوع والكاتب مالك بارودي اثبت لنا ان الله غير موجود - عبد الحكيم عثمان تاريخ النشر Saturday, March 16, 2013

السيد الكاتب المحترم/ عبدالحكيم
أنا لاديني-ملحد من المملكة العربية-العاصمة الرياض.

وأعترف بأنه بعد قراءات عدة
من طرف المؤمنين وغير المؤمنين من
شتى المشارب حول السؤالين المطروحين
دائمًا:
س1/ ما دليل وجود إله؟
س2/ ما دليل عدم وجود إله؟

وصلت للجواب التالي وأظنه قد يكون الجواب
الأسلم منطقيًا وفلسفيًا:
لو استخدمنا الحجج المنطقية والفلسفية والبراهين
التي طُرحت منذ بزوغ هذه الإشكالية، سنصل لواقع
لا يمكن دحضه، وهو أنه لا دليل جامع مانع راسخ
يثبت وجود إله، ولا دليل أيضًا يثبت انعدامه!
واستنادًا على هذه النتيجة، أرى أن التعريف
الأمثل منطقيًا وفلسفيًا للأمور التي لا يمكن نفيها
أو إثباتها هي (اللأشياء)، فاللاشيء لو اجتمع لأجله
أعظم الفلاسفة والعلماء مؤيدين ومعارضين لن يصلوا
لإثباته أو لنفيه، وأرى أن الإله وتبعاته العقائدية؛
كالشياطين والملائكة وحياة ما بعد الموت،تدخل ضمن
هذا التعريف،وأميل لتصنيف السؤالين أعلاه تحت قائمة
العبثية،لانعدام معطيات البحث حولها؛كونها ضمن اللأشياء
ولكن أميل لاستبدال هذين السؤالين بآخرين أدعى للبحث:
س1:ما فائدة وجود إله أو آلهة؟
س2:ما التمايز الملموس بين الخفي والمنعدم؟